شخصية "علا عبد الصبور" سبق وأن قدمتها هند صبري في مسلسل "عايزة أتجوز" الذي تم عرضه في 2010، وانتهى بزواج علا من العريس الأخير الذي جسد شخصيته هاني عادل، وفي "البحث عن علا" تبدأ الأحداث بإعلان الزوج رغبته في الحصول على الطلاق من زوجته، لننتقل إلى مغامرة جديدة نرى فيها شخصية "علا" في حياة مختلفة. مؤلفات الأستاذ - موقع الأستاذ محمود محمد شاكر. لا يفوتك- ويل سميث في المقدمة - قائمة بأسماء النجوم "الأغلى" في تاريخ هوليوود وأفلامهم التي تربعت على القمة اقرأ أيضا: ويجز: مشهد الراب في مصر انفجر ولا أهتم بالـ "ديس" والـ "بيف".. مش داخلين ماتش ملاكمة خاص "الموسيقيين" ترفع الإيقاف عن عمر كمال: قبلنا اعتذاره لهاني شاكر نيللي كريم تعود للكآبة وتتعرض للضرب في الإعلان الدعائي لمسلسل "فاتن أمل حربي" 12 تصريحا من فردوس عبد الحميد حول الغيرة ومسح حذاء زوجها وموقفها من القُبلات في الأعمال الفنية حمل آبلكيشن FilFan... و(عيش وسط النجوم) جوجل بلاي| آب ستور| هواوي آب جاليري|
- مؤلفات الأستاذ - موقع الأستاذ محمود محمد شاكر
- صنع الله الذي اتقن كل شيء
- القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة النمل - الآية 88
- صنع الله الذي أتقن كل شيء... صنع الله الذي أتقن كل شيء
مؤلفات الأستاذ - موقع الأستاذ محمود محمد شاكر
لذلك لما أطلعه شيخه أحمد تيمور في المكتبة السلفية سنة 1925 على مقالة مرجليوث «نشأة الشعر العربي» المنشورة في مجلة الجمعية الملكية الآسيوية ليقرأه ويبدي رأيه فيه، قال: «لم أُلْقِ بالًا إلى هذا الذي قرأْتُ، وعندي ما عندي من هذا الفرق الواضح بين الشعر الجاهلي والشعر الإسلامي». محمود محمد شاكر أبو فهر. وهكذا، كانت ومضاتٌ متتابعة آخذة في الحضور عبر ممارسةٍ وصفها شاكر بأنها: «ممارسة جاهلة جافية غامضة بلا منهج صحيح آوي إليه وأستعين به»، ولم تسعفه مع أول محنةٍ حقيقية تختبرها. لذا احتاج إلى أن يتعمق ويغوص في دراسة ما كان درسه من قبل، وفي تذوق ما تذوقه من قبل، لتتحوّل هذه الممارسة الغامضة الأولى إلى منهجٍ ناضجٍ مستوٍ على سوقه؛ منهج «التذوّق». الأكثر تفاعلاً
الرحلة من المتنبي إلى الشعر الجاهلي
كان الفتى مولعًا بالمتنبي، لكن شيخه المرصفي كان يتعصب لشعر الجاهليين، «وكان لا يصح في رأيه أحد من الشعراء المولدين وبخاصة أبو الطيب وكان يدسُّ في أذواق تلاميذه الكراهة له والنفور من شعره» كما ذكر تلميذه الأديب أحمد حسن الزيات. كان هذا التعصب ظاهرًا في كل ما كان يُقْرِئه الشيخ المرصفي لتلاميذه، فكل هذه الكتب المذكورة تُعْنَى في أكثر مادتها بالشعر الجاهلي، وقل أن يكون فيها شعرُ إسلاميٍّ أو أموي فضلا عن عباسي. يقول: «وفي زمان هذه القراءة كان أثر الشيخ عليَّ أثرًا شديدًا، فقد أثار اهتمامي وصرف قلبي كله إلى الشعر الجاهلي، وبعضِ الشعر الأموي». يرجع ولع محمود شاكر بالشعر الجاهلي حصرًا، إلى توجيهات أستاذه الشيخ المرصفي، ومن بعده طريقة الشيخ محمد عبد المطلب في تدريس الشعر. أخذ صاحبَنا نهمٌ بالشعر الجاهلي ثبَّط همته عن الشعر العباسي، بل عن ديوان المتنبي الذي كان أول ما قرأ من الشعر، يقول: «فثبَّط هِمَّتي عن الشعر العباسي بعضَ التَّثْبِيط. وكان ممَّا ثبَّط عنه هِمَّتي أشدَّ التثبيط ديوانُ أبي الطيب… فأغفلْتُه من يومئذٍ كلَّه». وصار يتلمس كل سبيل إلى الشعر الجاهلي، ويبحث عن كل معتنٍ به.
ومن خلال اطلاعي على هؤلاء المنحرفين فان رؤاهم تعود إلى أسباب فلسفية نابعة من التحليل المنطقي والاستنتاج العلمي على حسب قولهم، حيث يشير كثير من الملحدين الى بعض النقاط واردت في هذه المقالة تفنيد بعض منها مثل قولهم وجود ما يعتبرونه أخطاءً في تصميم جسم الانسان مثل الزائدة الدودية والاجنحة في الطيور التي لا تطير وغيرها. الزائدة الدودية
الزائدة الدودية عبارة عن قطعة صغيرة في نهاية المصران الأعور، اسطوانية الشكل، مسدودة النهاية، تقع في بداية الأمعاء الغليظة إذا حدث وأن التهبت الزائدة الدودية (مثلما يحدث لأي جزء من الجسم) فيجب حينئذ علاجه، ونظراً لخطورة الحالة وأهمية الوقت في علاجها ولمنع التهابها مرة أخرى يجب استئصالها بعملية جراحية، فالالتهاب له مضاعفات خطيرة قد تنفجر الزائدة الدودية وقد يسبب الوفاة في الحالات الشديدة. وهنا رد اهل العلم على ما يسمونه الملحدون أخطاءً في تصميم الانسان قولهم (العلماء) تغير الاعتقاد السائد بأن الزائدة الدودية ليس لها فوائد وإنه يمكن استئصالها، وذلك بعد أن قدم علماء المناعة دراسة تفيد أن الزائدة الدودية ماهي إلا مكان تعيش فيه أنواع من البكتيريا المفيدة في عملية الهضم، وإن لها وظيفة مرتبطة بمكانها وبتنظيم كم البكتيريا التي يجب أن تكون في جهاز هضم الإنسان، كونها تمد جهاز الهضم بهذه البكتيريا بعد الإصابة بالأمراض الطفيلية والكوليرا والزحار والإسهالات، بعد أن تكون هذه الإصابات ومعالجتها قد قلًصت أعداد البكتيريا في الأمعاء.
صنع الله الذي اتقن كل شيء
(55) في المطبوعة: "عن معناه كتب" ، وهو كلام مختل ، والصواب من المخطوطة. (56) الأثر: 7955- سيرة ابن هشام 3: 118 ، وهو تتمة الآثار التي آخرها: 7954. والاختلاف عظيم في لفظ الأثر. (57) الأثر: 7956- ليس في سيرة ابن هشام بنصه.
القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة النمل - الآية 88
إنّ قَلْبَ الزرافةِ يدفعُ في الدقيقة الواحدةِ الواحدة خمسةً وخمسين لتراً من الدم. قال الله تعالى: ﴿قُلِ انظُرُواْ مَاذَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا تُغْنِي الآيَاتُ وَالنُّذُرُ عَن قَوْمٍ لَّا يُؤْمِنُونَ﴾ [يونس:101]. صنع الله الذي أتقن كل شيء إنه خبير بما تفعلون. فأيُّ شيءٍ وقعتْ عينُك عليه هو آيةٌ دالةٌ على عظمته، أيُّ شيءٍ تفحَّصْتَه، أيُّ شيءٍ درسته، أيُّ شيءٍ دقَّقْتَ فيه، إنما هو آيةٌ تدلُّ على أن الله هو الواحدُ الدَّيَّانُ، الواحدُ الأحدُ، الفردُ الصَّمَدُ. * * *
* المصدر: كتاب آيات الله في الآفاق: د. محمد راتب النابلسي.
صنع الله الذي أتقن كل شيء... صنع الله الذي أتقن كل شيء
وكذلك: وَعَدَ اللَّهُ و رَحْمَةٍ مِنْ رَبِّكَ و صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ و كِتَابَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ (54) إنما هو: صَنَعَ الله هكذا صنعًا. صنع الله الذي اتقن كل شيء. فهكذا تفسير كل شيء في القرآن من نحو هذا، فإنه كثيرٌ. * * * وقال بعض نحويي الكوفة في قوله: " وما كان لنفس أن تموت إلا بإذن الله " ، معناه: كتب الله آجالَ النفوس، ثم قيل: " كتابًا مؤجلا " ، فأخرج قوله: " كتابًا مؤجلا " ، نصبًا من المعنى الذي في الكلام، إذ كان قوله: " وما كان لنفس أن تموت إلا بإذن الله " ، قد أدَّى عن معنى: " كتب " ، (55) قال: وكذلك سائر ما في القرآن من نظائر ذلك، فهو على هذا النحو. * * * وقال آخرون منهم: قول القائل: " زيد قائم حقًّا " ، بمعنى: " أقول زيد قائم حقًّا " ، لأن كل كلام " قول " ، فأدى المقول عن " القول " ، ثم خرج ما بعده منه، كما تقول: " أقول قولا حقًّا " ، وكذلك " ظنًّا " و " يقينًا " وكذلك: وَعَدَ اللَّهُ ، وما أشبهه. * * * قال أبو جعفر: والصواب من القول في ذلك عندي، أن كل ذلك منصوب على المصدر من معنى الكلام الذي قبله، لأن في كل ما قبل المصادر التي هي مخالفة ألفاظُها ألفاظَ ما قبلها من الكلام، معانِيَ ألفاظ المصادر وإن خالفها في اللفظ، فنصبها من معاني ما قبلها دون ألفاظه.
خلق الزرافة قال الله تعالى: ﴿صُنْعَ اللهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ﴾ [النمل:88] ، وقال سبحانه: ﴿مَّا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِن تَفَاوُتٍ﴾ [الملك:3]. صنع الله الذي أتقن كل شيء... صنع الله الذي أتقن كل شيء. إنّ الزرافةَ هي ذلك الحيوانُ الذي يُعَدُّ من أطولِ الحيوانات قامةً، طولُها يزيدُ على ستة أمتار، هذا الحيوان من أشدِّ المخلوقاتِ تيقظاً وخفةً، زوَّدَها اللهُ بعينين جاحظتين، تستطيعانِ أنْ تَرَيَا ثلاثمئة وستين درجةً، وهي واقفةٌ رأسُها كالبرج، وعيناها تجوسانِِ الأفقَ كلَّه من كلِّ الزوايا، وتزنُ طناً واحداً، وإذا عَدَتْ تجازوتْ سرعتُها الستينَ كيلومتراً في الساعة. لها رغامى تُعَدُّ أطولَ رغامى في الكائنات التي خلقها الله سبحانه وتعالى، رغامتها تزيدُ على مترٍ ونصفٍ، رأسُها ضخمٌ. أريدُ من هذا الموضوع شيئاً واحداً، أنّ هذا الرأسَ الضخمَ، وهذه الرقبة الطويلةَ التي تزيدُ على مترين إذا أرادتْ أنْ تضعَ رأسها في الأرض لتأكل ممّا عليها ينهمرُ الدمُ كلُّه إلى رأسها، فإذا تدفّق الدمُ إلى رأسها احتقنتْ شرايينُ الدماغ، فإذا رأسها فجأةً فلا بد أنْ تصابَ بالدُّوَارِ، والإغماءِ قطعاً، لذلك جهَّزَها اللهُ بآليةٍ عجيبةٍ حَيَّرتِ العلماءَ، شرايينُ رأسِ هذه الزرافةِ من طبيعةٍ خاصّةٍ، لهذه الشرايينِ عضلاتٌ إذا جاءها الدمُ تتّسع بفعلِ انبساطها حتى تستوعبَ جميع الدم الذي جاء إلى الرأس بفعل الجاذبية.
إنّ قَلْبَ الزرافةِ يدفعُ في الدقيقة الواحدةِ الواحدة خمسةً وخمسين لتراً من الدم. قال الله تعالى: ﴿قُلِ انظُرُواْ مَاذَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا تُغْنِي الآيَاتُ وَالنُّذُرُ عَن قَوْمٍ لَّا يُؤْمِنُونَ﴾ [يونس:101]. فأيُّ شيءٍ وقعتْ عينُك عليه هو آيةٌ دالةٌ على عظمته، أيُّ شيءٍ تفحَّصْتَه، أيُّ شيءٍ درسته، أيُّ شيءٍ دقَّقْتَ فيه، إنما هو آيةٌ تدلُّ على أن الله هو الواحدُ الدَّيَّانُ، الواحدُ الأحدُ، الفردُ الصَّمَدُ. * * * * المصدر: كتاب آيات الله في الآفاق: د. محمد راتب النابلسي.