بعد ذلك في عهد حكومة الائتلاف، ارتفعت نسبة فواتير العلاج المدفوعة من الميديكير لتصل إلى 85. 6 بالمئة في ربع العام المنتهي في كانون الأول/ديسمبر من 2019. بعد ذلك ارتفع Bulk billingارتفاعاً كبيراً في ربع العام المنتهي بحزيران/يونيو من 2020 بسبب الارتفاع الكبير للاستشارات الطبية عن بُعد خلال الجائحة قبل أن تنخفض من جديد إلى 88. 6 بالمئة في ربع العام المنتهي بكانون الأول/ديسمبر من 2021. هذه الأرقام للفواتير المدفوعة من الميديكير تتعلّق بنسبة العلاجات التي دفعها الميديكير بالكامل، ويمكن للأطباء العامين أن يرسلوا فواتير لعلاجات متعدّدة أثناء موعد واحد. الله ياوقت مضى لو هو بيدينا مايروح - ووردز. غير أن، الوثائق المعروضة على مجلس الشيوخ في تشرين الأول/أكتوبر 2019 أ ظهرتأن نسبة المرضى الذين كانت كل زياراتهم للطبيب مدفوعة من الميديكير زادت أيضاً مع الوقت، مرتفعة من 61. 1 بالمئة في 2012/13 إلى 66. 3 بالمئة في 2018/19 (الصفحة 41). قال البروفسور Paolucciل AAP FactCheck إن ارتفاع تكاليف الفواتير التي يدفعها الميديكير كان مشكلة هيكلية معقّدة تغذّيها "قدرتنا على إنتاج أطباء، وعلى قدرتنا على توزيعهم في أماكن العمل ورغبتنا واستعدادنا لجعل السوق أكثر تنافسية".
- الله ياوقت مضى لو هو بيدينا مايروح - ووردز
الله ياوقت مضى لو هو بيدينا مايروح - ووردز
وأضاف رئيس "أرامكو": "قد تولدت لدي قناعة كاملة، من خلال لقاءاتي وأحاديثي مع فرق العمل في مناطق الشركة المختلفة، بأن هذا الهجوم جعل الشركة، والعاملين فيها، أقوى عزيمةً من أيّ وقت مضى. بل امتدت هذه القوة إلى خارج الشركة؛ فبينما كانت النيران مندلعة، وجدنا شركاءنا في العمل والإنجاز، من شركات وطنية ودولية، يُبادرون إلى مد يد العون والمساعدة، من أجل إعادة البناء واستعادة مستويات الإنتاج. وهذا يؤكّد أن (أرامكو السعودية) ليست مجرد شركة، بل هي جزء حيوي من مجتمع عالمي كبيرٍ وقوي ومترابط". وأضاف الناصر "كان المعتدون يرغبون في رؤيتنا منكسرين مزعزعين، ولكن، بفضل الله، كان لتلك الاعتداءات التي استهدفت ضرب الاقتصاد العالمي، وزعزعة صناعة النفط السعودية، من خلال تدمير بنية (أرامكو السعودية)، أثر إيجابي لم يحسب له المُعتدون حساباً؛ فرسّخت، في ذهن، العالم الأهمية البالغة للمملكة العربية السعودية، ولصناعتها النفطية ممثلةً في (أرامكو السعودية).. كما كشفت عن جوهر موظفي الشركة الأصيل، وأكّدت علو همتهم وعزيمتهم الجبارة. وبات وطننا العزيز، ومنه نحو سبعين ألف موظف وموظفة في الشركة، على غير ما أراد أعداؤنا، أقوى من ذي قبل.
وتابع: "قد تمكنّا، بفضل الله، ثم بالعزيمة والثبات والمرونة وروح الانتصار، التي تحلى بها موظفو الشركة وفرق العمل المساندة، من استئناف الإنتاج في خريص خلال 24 ساعة من وقوع الهجوم. واستأنفنا الإنتاج في معامل بقيق بعدها، ونحن نتوقع عودة الإنتاج إلى مستوياته السابقة، بإذن الله، نهاية الشهر الجاري". وقال الناصر: "أثبتت هذه الأحداث الجسيمة، أن موثوقية المملكة العربية السعودية، مُمثلةً هنا في (أرامكو السعودية)، راسخةٌ وقوية وأهلٌ للاعتماد عليها، مهما كانت الظروف، وذلك لأنها، بفضل الله، تستند إلى ثلاثة عناصر جوهرية؛ أولها، وأهمها على الإطلاق، أنتم؛ ثروتنا البشرية المتميّزة، التي أثبتت، في مختلف الظروف والأحداث، تفانيها ومهنيتها وهمتها العالية وقدرتها على الإبداع، والعنصر الثاني هو احتياطياتنا الهائلة من الموارد الهيدروكربونية، والعنصر الثالث هو بنيتنا التحتية الضخمة من المرافق والمعدات. ومما يبعث على البهجة والفخر أنه، على الرغم من سحب الدخان الأسود التي غطت سماء بقيق وخريص في ذلك الصباح، ورغم فداحة تلك الهجمات الإرهابية، لم يلحق الضرر إلا بأجزاءٍ من البنية التحتية فقط، ولم تتأثر احتياطياتنا، وأهم من ذلك، لم يُصب، بحمد الله، أيٌّ من موظفي الشركة الأعزة بسوء".