ولكن يبقى هناك فريق من أدعياء "الخلق القويم"، يرون أن من يكتب في هذه الموضوعات هو كاتب موبوء وكتاباته شاذة ونجسة، ولا بد من محاربتها والقضاء عليها. هؤلاء هم المشكلة الحقيقية، وهم وحدهم من يلزمهم العلاج من قصور أفهامهم المنغلقة التي ليس لها شرعية مطلقا، وهي وحدها الخارجة عن قانون الطبيعة أو القانون الإلهي الذي وضعه الله في كتبه التي أرسلها للناس لتكون نبراسا يحتذى في كل مجالات الحياة، اجتماعية، وسياسية، وثقافية إبداعية كذلك، و" إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِمَنْ كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ ". فراس حج محمد/ فلسطين
لماذا فضح الله الماعز الجنوبي
hopy3 مشترك جديد
سؤال كصاعقة نزل على قلوبهم ،،
ونسف دينهم نسفا،،، وكأني اراهم يلطمون رؤسهم بالفؤس والسيوف من شدة الغيض والحيرة ،،، لله درك أخي أبوعمر لقدأصبتهم بمقتل ،،،
أسئل الله أن يهديهم للحق ،،،
لماذا فضح الله الماعز الباكستاني والهندي
لماذا تُفضّل الماعز العربية تسلّق الشجر بدلا من الرعي على الأرض ؟
مهايطي
2 2011/12/03 يمكن الطبيعة ممكن لانهم لا يحبون العشب لذلك يتناولون اوراق الاشجار ويفضلونها طازجة لذلك يتسلقون الاشجار _ انها طبيعتها
_________________________________________________
اللهم صل وسلم وبارك علي سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم
لا اله الا الله محمد رسول الله
ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
لماذا فضح الله الماعز البيشي
كان الرسول صلي الله عليه وسلم ينسحب من معركة هو وأصدقائه فوجدوا قطيعًا من الماعز فاختبئوا فيه ولكن الماعز تفرقوا في كل اتجاه فقال الرسول صلي الله عليه وسلم فيهم: {فضح الله الماعز فقد كشف موقعنا}.
أو كما قال الرسول الكريم: " الإثم ما حاك في نفسك، وكرهت أن يطلع عليه الناس "، فإن أردت أن تعصي الله فاختر مكانا لا يراك فيه وافعل ما تشاء، وهذا ما يقوله منطق الإيمان السليم في مثل هذه الحالة. لماذا فضح الله امرأة العزيز في سورة يوسف؟ - ديوان العرب. وأما إذا كان "الفاعلُ" لا يؤمن بوجود إله فهو أهون عليه، وهو حر، غير مستعبد من شيء إطلاقا، فلا قوة عظمى إلهية تحكمه، فلماذا يخشى من الناس إذن، ويترك مجالا ليحوك الإثم في نفسه؟ فليسوا أهمّ منه ومن حريته الشخصية، ولماذا يقيّد ذاته بقيودِ رأي الآخرين فيه؟ فهو وهُمْ في مرتبة واحدة، ولا يصحّ عقلا أن يخاف بشر من بشر، وعليه فإن الكتابة وإطلاع الناس على مثل هذه القصص أمر يخصّه وحده، ويجب ألا يهمّه إطلاقا رأي الناس، وهنا يكون الإنسان ذا إرادة حرة لا تحكم إرادتَه أيُّ إرادة أقلّ منه أو مساوية له. وكل الناس متساوون حكما، ما دام أن قوانين الطبيعة البشرية تسري على الكل بالطريقة نفسها. ومن المهم هنا ألا يفهم أنني أبرّر شيئا من "شرعية" الكتابة، فهي شرعية ابتداء عند الفريقين المؤمن وغير المؤمن كما سبق وبينت، والكاتب في كلتا الحالتين غير مجرّم دينا وقانونا وعرفا. وتجاوزا عن هذه الإشكالية التي لم تكن في يوم ما إشكالية في حركة التأليف الأدبي إلا في المجتمعات التي يسودها قصر النظر، وضيق الرؤيا، فهي حالة موجودة في النص الديني الموجّه للبشر، وموجودة قبل النص الديني وبعده في النصوص البشرية.