كما وأوضح العقيتي أن "العقيدة الإسلامية تنص على أن الحجر يعود إلى النبي آدم، أول البشر". وفي رواية أخرى، "يُعتقد أن الملَك جبريل أعطى الحجر للنبي إبراهيم أثناء قيامه ببناء الكعبة". وفقاً لموقع أكسفورد للدراسات الإسلامية على الإنترنت. كما وأشار العقيتي إلى أن "العلماء يعتقدون أن الحجر الأسود قد يكون نيزكاً، وأن النظرية الأخيرة ربما تكون قد نشأت بعد سقوطه من السماء". وأضاف العقيتي أن "المسلمين يقبلون الحجر اليوم لأن ثاني الخلفاء الراشدين للمسلمين، عمر بن الخطاب. أخبر التابعين أنه رأى النبي محمد يفعل ذلك بنفسه". تركي ينام مع زوجته المتوفية حتي الصباح! توثيق الحجر الأسود - تركيا الآن. حزب العدالة والتنمية يحذف الفيديو المثير للجدل (فيديو) إمام أوغلو يرد على تصريحات وزير الداخلية حول صورته عند قبر السلطان محمد الفاتح المصدر/ وكالات
توثيق الحجر الأسود - تركيا الآن
وقال: "بداية، أقوم بنحت النقوش التي أريد تشكيلها على حبات السبحة المصنوعة من حجر أولتو بواسطة مثقب. ثم أضع السلك الفضّي في المناطق المنقوشة وأقوم بتسويتها لتصبح السبحة جاهزة للاستخدام بعد عملية التلميع". وأشار جلبي إلى أنه يستطيع إنتاج من سبحتين إلى ثلاثة سبح فقط في الشهر، لأن هذا العمل يتطلب درجات عالية من الدقة والصبر والإحساس الفني.
2021/04/24 | 08:49 - المصدر: NRT عربية
(موسوعة هذا اليوم للاخبار | اخبار العراق)-
فوتو:
منذ 19 دقیقة
339 مشاهدة
اكد تقرير صحفي تركي، وجود أجزاء من الحجر الأسود في جامع "صقللي محمد باشا" في مدينة اسنطبول بعد تعرضها للكسر في مكة مع مرور الوقت، حيث حرص السلطان العثماني سليمان القانوني على إحضار الأجزاء المكسورة إلى إسطنبول. وذكر التقرير، انه "منذ خمسة قرون، يستضيف مسجد صقللي محمد باشا، في إسطنبول، 4 قطع من الحجر الأسود الموجود في الكعبة المشرفة، والذي يعتبر موضع إجلال في الدين الإسلامي ويعتقد أنه نزل من الجنة في مكة المكرمة. واضاف، انه "جرى نقل الحجر الأسود أثناء بناء الكعبة المشرفة من جبل (أبو قبيس) قرب مكة، وورد ذكره في الأحاديث الصحيحة على أنه قطعة من الجنة، وانكسرت منه لاحقا أجزاء بفعل مرور الوقت، فحرص السلطان العثماني سليمان القانوني على إحضار تلك الأجزاء المكسورة إلى إسطنبول". وقد وضع 4 قطع من الحجر الأسود في التحفة المعمارية "مسجد صقللي محمد باشا" الذي بنته زوجة الصدر الأعظم صقللي في حي "قاديرغا" بمدينة إسطنبول عام 1571 تخليدا لذكرى الأخير. وقد تم وضع قطع الحجر الأسود الأربع ضمن إطارات ذهبية وسط الألواح الرخامية الموجودة على مدخل المسجد، وأعلى المحراب، وفوق مدخل المنبر، وتحت قبة المنبر.