ساسة قطر... يأمرون الناس بالبرّ وينسون أنفسهم - YouTube
- تفسير قوله تعالى: {أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم...}
- ساسة قطر...يأمرون الناس بالبرّ وينسون أنفسهم - YouTube
- يأمرون الناس بالبر وينسون أنفسهم ... المرجعية الفارسية أنموذجاً !!
تفسير قوله تعالى: {أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم...}
( Re: جدو)
Quote: بالمناسبة الناس اسع مهتمين بمقتل خليل وانت ومن لف لفك شغالين بالمطاعنات بالمناسبة المشاطات بمارسن الحكي كجزء من مهنتهن وليس قطيعة ساكت كدا أخ على ميرغنى ديل صحفيى آخر الزمن شهاداتم الصحفيه فى المشاط والقطيعه ووساخة الامن الله يمهل ولا يهمل
Quote: لا أعلم عن صاحبي؛ أما أنا فيخفيني ظهور الإعلانات و يظهرني اختفاؤها. والله دي قوية لكن يا ملاسي لوووووووووووووووووووووووووووول يعني عارف نفسك (تمومة جرتق) ما قلت (نوبة) على قول المثل ومالك ما بترضاها مننا لمن نقولها ليك من زمان ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ولكن ما هي حكاية (المرأة الحديدية) اللي في التيار الغريبة الايامات دي ماسكة في قضية المناصر وعاملة فيها مناصرة للهامش وكده ومفارقة اخرى المراة اللي طردت المفروض انها امراة مكافحة مثلها فلماذا هذا الموقف الغريب
Re: في (التيار).. يأمرون الناس بالبر وينسون أنفسهم!
ساسة قطر...يأمرون الناس بالبرّ وينسون أنفسهم - Youtube
وَرَأَى رَجُلاً أَحْمَرَ أَزْرَقَ جَعْدًا شَعِثًا إِذَا رَأَيْتَهُ، قَالَ: مَنْ هَذَا يَا جِبْرِيلُ؟ قَالَ: هَذَا عَاقِرُ النَّاقَةِ"[1]. وفي مشهد آخر رأى عذابًا آخر للعصاة أنفسهم، وهم الذين يقعون في أعراض الناس؛ روى أبو داود -وصحَّحه الألباني- عن أنس بن مالك رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لَمَّا عُرِجَ بِي مَرَرْتُ بِقَوْمٍ لَهُمْ أَظْفَارٌ مِنْ نُحَاسٍ يَخْمُشُونَ[2] وُجُوهَهُمْ وَصُدُورَهُمْ، فَقُلْتُ: مَنْ هَؤُلاَءِ يَا جِبْرِيلُ؟ قَالَ: هَؤُلاَءِ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ لُحُومَ النَّاسِ، وَيَقَعُونَ فِي أَعْرَاضِهِمْ" [3]. كان هذا هو أحد مشاهد النار الشنيعة التي رآها رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولم يكن هو المشهد الوحيد؛ فقد رأى مشهدًا آخر له وجه علاقةٍ به. تفسير قوله تعالى: {أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم...}. فقد روى ابن حبان -وصحَّحه الألباني- عن أنس بن مالك رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "رَأَيْتُ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي رِجَالاً تُقْرَضُ شِفَاهُهُمْ بِمَقَارِضَ مِنْ نَارٍ، فَقُلْتُ: مَنْ هَؤُلاَءِ يَا جِبْرِيلُ؟ فَقَالَ: الْخُطَبَاءُ مِنْ أُمَّتِكَ، يَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَيَنْسَوْنَ أَنْفُسَهُمْ، وَهُمْ يَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلاَ يَعْقِلُونَ" [4].
يأمرون الناس بالبر وينسون أنفسهم ... المرجعية الفارسية أنموذجاً !!
وهذه الجهات الحكومية تعرضت للنقد تماماً مثلما تعرضت الهيئة للنقد أيضاً، وقرارات خادم الحرمين الشريفين حفظه الله التي صدرت مؤخراً ما هي إلا دعم لهذه الجهات في سبيل عملية الإصلاح الشاملة لتحقيق هذه الجهات للأهداف التي أنشئت من أجلها، ومن ضمنها هيئات الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لما تواجهه من صعوبات وتحديات تعرقل أعمالها وأنشطتها. وبالطبع فإن النقد البنّاء يسلط الضوء على المشكلات التي تحتاج إلى حلول، لبحثها ودراستها، ولا يعني ذلك الانتقاص من الجهة الحكومية أو شن الحرب عليها كما يعتقد البعض، وعليه يتم تبادل وجهات النظر بين جميع فئات المجتمع لحل هذه المشاكل، وهذا هو الإصلاح الحقيقي، وللمعلومية فإن الهيئات استفادت كثيراً من الانتقادات التي وجهت إليها في تطوير أعمالها وحصولها على الدعم المطلوب. وبالرغم من ذلك إلا أن البعض للأسف الشديد، يستغل هذه الاختلافات وهذه الانتقادات، عن طريق الابتزاز العاطفي للناس، فيشن هجوماً عن طريق السب والشتم للمنتقدين، وذلك لتحقيق أهداف شخصية كالشهرة والدعاية مثلاً، ولو كانوا صادقين في هجومهم هذا لانتقدوا الهيئة أيضاً، أو على أقل تقدير اعترفوا بالمشاكل والتحديات التي تواجه الهيئة في أعمالها، ولكنهم يعلمون أنهم لو فعلوا ذلك لخسروا شعبيتهم بين الناس أو لاقوا الأذى منهم.
تفسير قوله تعالى:
﴿ أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلَا تَعْقِلُونَ ﴾
قال الله تعالى: ﴿ أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلَا تَعْقِلُونَ * وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ * الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلَاقُو رَبِّهِمْ وَأَنَّهُمْ إِلَيْهِ رَاجِعُونَ ﴾ [البقرة: 44 - 46]. قوله تعالى: ﴿ أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ ﴾ الاستفهام للإنكار والتوبيخ والتقريع، والخطاب لأهل الكتاب، وبخاصة أحبارهم وعلماؤهم، والمراد بـ "الناس" مَن عدا الآمِرَ، سواء كان من اليهود أو من غيرهم من المشركين ونحوهم. و"البِر": اسم جامع لكل خصال الخير الظاهرة والباطنة، قال تعالى: ﴿ لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ ﴾ [البقرة: 177]، وقال تعالى: ﴿ وَلَيْسَ الْبِرُّ بِأَنْ تَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ ظُهُورِهَا وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنِ اتَّقَى ﴾ [البقرة: 189].