* رغم خبرة لافي الغيداني الشعرية إلا أنه غائب عن الساحة. لماذا؟ - لا أنا لست غائبا وتواجدي يسير حسب ما أرغب لأنني لا أحب التواجد المكثف الذي يكون على حساب الشعر غالباً. * من خلال خبرتك الشعرية هل ترى أن الساحة بحاجة إلى غربلة؟ - لا اعتقد أنها تحتاج إلى غربله أكثر من هذه (الغربلة). * ماذا ينقص الساحة؟ - ينقصها ميثاق شرف إعلامي شعري.. وينقصها ترشيد لهذا الهدر الشعري الكبير. * من خلال عفوية لافي هل ترى أنها خدمتك؟ - بالتأكيد، فأنا من خلال هذه العفوية أقدم نفسي كما أنا بعيد عن أي تزييف أو أقنعة. * تباريح النفس الشعرية متى تقول لها كفى؟ - عندما أجد أنها لن تضيف لي أو لغيري أي شيء. * متى تفقد قدرتك على كتابة القصيدة؟ - هناك بعض المواقف تكون اكبر من التعبير بالشعر، لكن القصيدة تحضر فيما بعد. شيلة لافي الغيداني في والده مؤثره جداً - YouTube. * ما طموحك الشعري؟ ومن الذي يحد منه؟ - ليس هناك سقف محدد للطموحات واطمح إلى تقديم تجربه شعرية مختلفة وأرجو ان لا يحد من ذلك شيء. * هل أنت مقتنع بما يدور في الساحة؟ -بصدق لست معنياً بما يدور في الساحة وما يعنيني هو الشعر فقط. * ما سر تركيز لافي الغيداني على قافية (أجه)؟ - لا أعتقد أن هناك سرا لأنه لا يوجد تركيز أصلا على هذه القافية، والقافية دائما تأتي حسب المفردة التي تخدم الفكرة بدون اختيار مسبق لها.
شيلة لافي الغيداني في والده مؤثره جداً - Youtube
مجاراة عبدالله بن عون للشاعر لافي الغيداني || يا راكب اللي ما تعوّد على الكلف - YouTube
جريدة الرياض | لافي الغيداني تؤم صوته
08-11-2009, 11:26 PM
# 1
معلومات
العضو
إحصائية
آ خر
مواضيعي
ألاخ الشاعر الكبير لافي الغيداني الف مبروووك
نبارك للأخ الشاعر الكبير / لافي حمود الغيداني فوزه بجائزة سلامة سلطان الشعرية
أ لف ألف مبرووووك ونبارك ونهنيء الشاعرين سلطان بن بتلا ومسعد الحربي
وللجيع التحية والتقدير
التوقيع
يـا عــيــن حـــــذرا لايــجـــي خـــــدي الـــذرف
عــلـى االـمـقـفــي مـا لـحـقـنــي حـسوفــــــــات
ومــن لا حـسـب لــي بانفـلـه نـفـلـة الــــزرف
لا صــــار فــاضــي مــــا يــخــوض الـمـهـمـات
آخر تعديل عبدالمطلوب مبارك البدراني يوم 09-11-2009 في 08:41 AM.
شيلة ياحمود كلمات الشاعر لافي حمود الغيداني آداء منير البقمي - Youtube
شيلة لافي الغيداني في والده مؤثره جداً - YouTube
الشاعر ☆ لافي الغيداني ☆ يامكثرين الهرج - YouTube
وَأَنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ هذا أمر من الله -تبارك وتعالى- بالإنفاق في سبيله، وسبيله -تبارك وتعالى- من أهل العلم من قال: إنه إذا أطلق في القرآن فالمقصود به الجهاد. وبعض أهل العلم عممه فقال: يحمل على كل نفقة في طاعة الله -تبارك وتعالى- ووجوه البر والإحسان والمعروف. وقال بعده: وَلا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ هنا نهي عن الإلقاء إلقاء الأنفس بالتهلكة وذلك يشمل صورًا متعددة كما سيأتي في الكلام على الهدايات التي تستخرج من هذه الآية.
تفسير: (وأنفقوا في سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة....)
أمر الله تعالى بالإنفاق في سبيله وسمى الإمساك عن الإنفاق إلقاء باليد إلى التهلكة
يظن البعض أنه بجهاده أو إنفاقه من ماله يلقي بنفسه أو ماله إلى التهلكة ويتصور أن هذا معنى الآية، و هذا غير صحيح. أمر الله تعالى بالإنفاق في سبيله وسمى الإمساك عن الإنفاق إلقاء باليد إلى التهلكة، وأمر تعالى بالجهاد في سبيله وسمى الامتناع عنه إلقاء بالنفس إلى التهلكة، وكذا التوقف عن الدعوة ، وكذا التوقف عن عمل الخير. أي أن الابتعاد بالنفس عن طريق الله والتكاسل والتقاعس عن خدمة الدين هو الإلقاء بالنفس إلى التهلكة وليس كما يتصور عامة الناس. ولا تلقوا بأنفسكم إلى التهلكة بقلم:نورالدين مدني. قال تعالى: { وَأَنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ} [البقرة:195]. قال العلامة السعدي رحمه الله: "يأمر تعالى عباده بالنفقة في سبيله، وهو إخراج الأموال في الطرق الموصلة إلى الله، وهي كل طرق الخير، من صدقة على مسكين، أو قريب، أو إنفاق على من تجب مؤنته.
ولا تلقوا بأنفسكم إلى التهلكة بقلم:نورالدين مدني
كما دعا المسلمين إلى "أن يمسكوا عن الأضاحي وإن أمكنهم فوّضوا الجمعيات الخيرية حتى تقوم بهذا الأمر خارج البلاد حيث لا يوجد هناك حجر فذلك خير. " وإن أمكنهم أيضًا أن يتصدقوا على الفقراء والمساكين إن تعسرت عليهم الأضحية فذلك خير، والله يتقبل منهم، فالله لا يُكلّفهم ما لا يطيقون. واختمم مفتي السلطنة بأن هذه جوانب يجب على الناس أن يراعوها وأن يتعاونوا على تفادي الخطورة وعليهم الوقاية من الأمراض والأخطار وصرف هذا الوباء والبلاء بالدعاء، والتضرع إلى الله والتوبة النصوح ومحاسبة النفس والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والتصدي للمنكرات. تفسير: (وأنفقوا في سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة....). سلطنة عُمان تمنع حركة الأفراد والمركبات خلال العيد
هذا وأصدرت اللجنة العُليا المكلفة بحث آلية التعامل مع تطوُّرات جائحة كورونا في سلطنة عُمان أمس، الجمعة، القرارات الآتية:
تمديد فترة الإغلاق للأنشطة التجارية ومنع الحركة للأفراد والمركبات طوال اليوم خلال أيام عيد الأضحى المبارك لتنتهي في الساعة الرابعة من صباح السبت الموافق 24 يوليو/ تموز الجاري. رفع جمهورية سنغافورة وبروناي دار السلام من قائمة الدول التي يحظر على القادمين منها دخول أراضي السلطنة على أن يسري هذا القرار ابتداء من الساعة الخامسة عصر يوم الاثنين الموافق 19 يوليو/ تموز الجاري.
منتديات ستار تايمز
الحمد لله رب العالمين؛ أهلِ الحمدِ والثناء، وليِّ التوفيق والنَّعماء، ومسدي الفضلِ والعطاء، أحمده -جل وعلا- حمد الشاكرين، وأثني عليه ثناء الذاكرين، لا أحصي ثناءً عليه هو كما أثنى على نفسه، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أنَّ محمدًا عبده ورسوله، صلى الله وسلَّم عليه وعلى آله وصحبه أجمعين. أما بعد:
أيها المؤمنون، عباد الله: اتقوا الله -تعالى-، وراقبوه -سبحانه- مراقبة مَن يعلم أنَّ ربه يسمعه ويراه. وتقوى الله -جل وعلا-: عملٌ بطاعة الله، على نورٍ من الله؛ رجاء ثواب الله، وتركٌ لمعصية الله، على نورٍ من الله؛ خيفة عذاب الله. أيها المؤمنون: لقد جاءت شريعتنا المباركة بما فيه صلاح العباد وفلاحهم وسعادتهم ونجاحهم في دنياهم وأخراهم، جاءت متمَّمة مكمَّلة يسعد العبد بتطبيقها، ويهنأ بالالتزام بها، ويفوز بسعادة الدارين. ومن جمال هذه الشريعة أن جاءت -عباد الله- مشتملة على ما فيه صيانة العباد وسلامتهم في أنفسهم وأموالهم؛ فيعيش العبد في ظل توجيهات الإسلام وهداياته المباركة حياةً طيبةً كريمةً عامرةً بالأمن والإيمان، والسلامة والإسلام، والتوفيق من الرب الملكِ العلاَّم. أيها المؤمنون، عباد الله: وهذا مقامٌ ينبغي لكلِّ مسلم أن يقف عنده متدبرًا، وأن ينظر إلى نفسه في ضوئه محاسبًا ومعاتبًا؛ يقول الله -تبارك وتعالى-: ( وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ)[البقرة:195].
ما أحوج من يقود السيارة إلى أن يتأمل في هداية هذه الآية المباركة! أيها المؤمنون: جاء في صحيح البخاري من حديث ابن عباس -رضي الله عنهما- أَنَّهُ دَفَعَ مَعَ النَّبِيِّ -صلى الله عليه وسلم- يَوْمَ عَرَفَةَ، فَسَمِعَ النَّبِيُّ -صلى الله عليه وسلم- وَرَاءَهُ زَجْرًا شَدِيدًا وَضَرْبًا وَصَوْتًا لِلإِبِلِ، فَأَشَارَ -عليه الصلاة والسلام- بِسَوْطِهِ إِلَيْهِمْ وَقَالَ: " أَيُّهَا النَّاسُ: عَلَيْكُمْ بِالسَّكِينَةِ؛ فَإِنَّ البِرَّ لَيْسَ بِالإِيضَاعِ ". والإيضاع: هو الإسراع. وما عُلم -أيها العباد- أنَّ الإسراع بالإبل والتدافع في السير بها يؤدي إلى ما قد أدى إليه الإسراع بالسيارات والتهور فيها من أمورٍ مهلكة، ومآسٍ عظيمة؛ أرواحٌ تُهدر، وأموالٌ تُتلف، ومصائب عظيمة تحصل. وإذا كان -عليه الصلاة والسلام- قال لهم وهم على الإبل: " عَلَيْكُمْ بِالسَّكِينَةِ؛ فَإِنَّ البِرَّ لَيْسَ بِالإِيضَاعِ ". يخشى عليهم -صلوات الله وسلامه عليه- أن يضرَّ بعضهم ببعض، أو أن يؤذي بعضهم بعضًا، أو أن يقتل بعضهم بعضًا، وهو أمرٌ قد يحصل في الإسراع بالإبل، ولا سيما إذا كانت في جماعات؛ فإذا كان النبي -صلى الله عليه وسلم- قال ذلك فيما يتعلق بالإبل، تلك الوسيلة المتاحة للناس في ذلك الزمان، فما الذي يقال في وقتنا هذا وزماننا الحاضر، ولا سيما للشباب؟!