مواقيت الصلاة في اسطنبول اليوم مواعيد الاذان لصلاة الفجر ، الظهر, العصر ، المغرب والعشاء. يتبقى على رفع أذان صلاة الظهر:
07: 27: 00
الصلاة القادمة:
الظهر
المكان:
اسطنبول
الساعة الآن:
05: 42: 05
ص
تاريخ اليوم:
02
مايو، 2022
يوم الأسبوع:
الأثنين
المنطقة الزمنية:
أوروبا / اسطنبول
قائمة مدن جمهورية تركيا
قائمة الدول
- مواقيت الصلاه في اسطنبول
- قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم - موقع مقالات إسلام ويب
مواقيت الصلاه في اسطنبول
كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على اخبار ثقفني وقد قام فريق التحرير في صحافة نت الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
الأخبار عاجل الأحد، 1 مايو 2022 05:20 مـ بتوقيت القاهرة يتوقع خبراء هيئة الأرصاد الجوية أن يسود غدا طقس حار نهارا على القاهرة الكبرى والوجه البحرى والسواحل الغربية وجنوب سيناء، مائل للحرارة على السواحل الشرقية شديد الحرارة على جنوب البلاد، بينما يسود طقس لطيف ليلا على القاهرة الكبرى والوجه البحرى، مائل للبرودة على السواحل الشمالية، معتدل على جنوب سيناء وجنوب الصعيد. الأرصاد: طقس الغد حار نهارا لطيف ليلا .. والعظمى 34 | الأخبار | بوابة الدولة. وبشأن الظواهر الجوية، ذكر الخبراء أنه من المتوقع نشاط للرياح على مناطق من القاهرة الكبرى والوجه البحري والسواحل الشمالية ومثيرة للرمال والأتربة على أقصى غرب البلاد على فترات متقطعة، وسقوط أمطار خفيفة إلى متوسطة على مناطق من (السلوم - مطروح) قد تمتد خفيفة إلى الإسكندرية. وبالنسبة لحالة البحر المتوسط تكون معتدلة إلى مضطربة وإرتفاع الموج فيه من متر ونصف إلى مترين ونصف والرياح السطحية جنوبية شرقية. وبالنسبة لحالة البحر الأحمر تكون خفيفة إلى معتدلة وإرتفاع الموج فيه من متر إلى متر ونصف والرياح السطحية شمالية غربية: جنوبية شرقية.
قل للمؤمنين يغضوا من ابصارهم ويحفظوا فروجهم | تلاوة مرئية من سورة النور | اسلام صبحي - YouTube
قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم - موقع مقالات إسلام ويب
وعن أبا أمامة قال: سمعت رسول الله يقول: «اكفلوا لي بست أكفل لكم بالجنة: إذا حدث أحدكم فلا يكذب وإذا اؤتمن فلا تخن وإذا وعد فلا يخلف وغضوا أبصاركم، وكفوا أيديكم واحفظوا فروجكم» وفي صحيح البخاري: «من يكفل لي ما بين لحيه وما بين رجليه، أكفل له الجنة ». {قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ}: وحفظ الفرج تارة يكون بمنعه من الزنا كما قال: {وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ} [سورة المعارج: 29-30] وتارة يكون بحفظه من النظر إليه، كما جاء في الحديث في مسند أحمد والسنن: "احفظ عورتك إلا من زوجتك أو ما ملكت يمينك". {ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ}: أي أطهر لقلوبهم وأنقى لدينهم، كما قيل: "من حفظ بصره، أورثه الله نورا في بصيرته" ويروى في "قلبه". وقد قال الإمام أحمد: عن أبي أمامة رضي الله عنه عن النبي صل الله عليه وسلم قال: «ما من مسلم ينظر إلى محاسن امرأة – أول مرة – ثم يغض بصره، إلا أخلف الله له عبادة يجد حلاوتها». وفي الطبراني عن أبي أمامة مرفوعًا: «لتغضن أبصاركم، ولتحفظن فروجكم، ولتقيمن وجوهكم أو لتكسفن وجوهكم» وقال الطبراني: عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صل الله عليه وسلم: «إن النظر سهم من سهام إبليس مسموم، من ترکه مخافتي، أبدلته إيمانا يجد حلاوته في قلبه».
نسأل الله أن يوفقنا جميعاً للعمل بهذا الكتاب العزيز، والتأدب بآدابه، والأخذ بتعاليمه، والثبات على ذلك، إنه على كل شيء قدير. واعلموا رحمكم الله أن أحسن الحديث كتاب الله، وخير الهدي هدي محمد، وشر الأمور محدثاتها، وكل بدعة ضلالة، وعليكم بجماعة المسلمين، فإن يد الله على الجماعة، ومن شذَّ شذَّ في النار. وصلوا رحمكم الله على عبد الله ورسوله محمد امتثالا لأمر حيث يقول: إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلٌّونَ عَلَى النَّبِيّ يا أَيٌّهَا الَّذِينَ ءامَنُوا صَلٌّوا عَلَيهِ وَسَلّمُوا تَسلِيماً [الأحزاب: 56]. اللهم صلِّ وسلم وبارك على عبدك ورسولك محمد، وارض اللهم عن خلفائه الراشدين...
_________________________
[1] أخرجه البخاري في النكاح (5232)، ومسلم في السلام (2172) من حديث عقبة بن عامر رضي الله عنه. [2] أخرجه البخاري في النكاح (5233)، ومسلم في الحج (1341) من حديث ابن عباس رضي الله عنهما. [3] أخرجه البخاري في الحج (1862) من حديث ابن عباس - رضي الله عنهما -، وهو لفظ من ألفاظ الحديث السابق. [4] أخرجه البخاري في الإيمان (52)، ومسلم في المساقاة (1599) من حديث النعمان بن بشير رضي الله عنه. [5] أخرجه البخاري في المظالم (2465)، ومسلم في اللباس (2121) من حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه.