قم بإعداد هذا التقرير: …………………… …..
موظفو القسم ……………………………………
التوقيع: …………………………. تاريخ تقديم التقرير: ……………………………………. قالب التقرير اليومي للعمل المنجز
(تقرير عن مهام العمل في اليوم ……………………………………………………. الختم + اسم المؤسسة …………………
العمل المنجز: ……………………………………………………………………… ………………………………………………………………………
ملاحظة مهمة: …………………………………………
مراسل:…………………………
التوقيع: ………………………………..
تاريخ تقديم التقرير: …… /… / ……….. م. أنواع تقارير الأعمال المكتملة
هناك العديد من تقارير إنجاز العمل داخل المنظمة. يرجع هذا الاختلاف إلى الفترة الزمنية والموضوعات التي يتم تناولها. أدناه سنناقش هذه الأنواع:
تقرير العمل اليومي المنجز. تقرير إنجاز العمل الأسبوعي. عمل تقرير اسبوعى وشهرى عن الاعمال المنجزة - منتدى الاكسيل Excel - أوفيسنا. تقرير العمل السنوي. تقرير العمل المنجز على مشروع معين. تقرير العمل المنجز من خلال خطة دراسية محددة. تقرير العمل المنجز أثناء التدريب. جاهز لطباعة مستند نموذج تقرير إنجاز المهمة
يحتاج العديد من الموظفين والأفراد في المؤسسة ، سواء كانت حكومية أو خاصة ، إلى نماذج جاهزة يمكن تعديلها. قد يتم الانتهاء من هذه التقارير في أسبوع أو يوم أو شهر. انقر فوق هذا الارتباط ، ويمكنك التحضير لطباعة نموذج تقرير العمل المكتمل.
عمل تقرير اسبوعى وشهرى عن الاعمال المنجزة - منتدى الاكسيل Excel - أوفيسنا
نموذج تقرير العمل المكتمل هو شيء يطلبه المدير المسؤول عن الموظفين غالبًا من أجل مراقبة تقدم العمل. قد يكون من المفيد للمدير أن يطلب من الموظفين الإبلاغ عما عملوا عليه خلال فترة محددة ، مثل يوم أو أسبوع أو شهر أو سنة ، اعتمادًا على متطلبات الوظيفة. يجوز للمسؤول أن يطلب أكثر من تقرير ؛ للتفكير في ما قامت به الشركة بشكل جيد وما هي التحديات التي يواجهها الموظفون في العمل. في هذه المقالة ، سيوفر لك الموقع المرجعي مجموعة من قوالب تقارير الأعمال الجاهزة التي يمكنك استخدامها. أنواع تقارير الأعمال الجاهزة
تقارير العمل المكتملة هي تقارير يطلبها مسؤول في العمل لمعرفة خطة سير العمل ، هل تسير وفق المسار المفروض عليها ، وما هي الخسائر ، وما هي نقاط ضعف الموظفين ، وهل يتم الانتهاء من العمل في الوقت المحدد.. نموذج تقرير الأعمال المنجزة – دراما. وبالشكل الصحيح. لهذا ، يتم تقديم أنواع مختلفة من التقارير ، والتي تنقسم إلى مجموعات من الأقسام وفقًا لمعايير مختلفة ، ونقدم لك مجموعة من الأسس التي يمكن تصنيفها على أساسها: [1]
الفترة الزمنية: مقسمة إلى:
التقارير اليومية. التقارير الاسبوعية. تقارير شهرية. تقارير سنوية. نطاق العمل: ويشمل ما يلي:
تقارير المبيعات.
نموذج تقرير الأعمال المنجزة – دراما
إعداد المخططات المعمارية لـ 14 موقعاً.
تاريخ استلام الموقع الأول: اليوم ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ العمل الذي تم انجازه ومراقبته في هذا الاسبوع ابتداء من اليوم المقابل لـ: __________ وحتى يوم __ المقابل لـ: __________________ هي:
تم إجراء مسح لـ 20 موقعًا. رسومات معمارية معدة لـ 14 موقعاً.
( لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر ولا الليل سابق النهار وكل في فلك يسبحون)
ثم قال تعالى: ( لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر ولا الليل سابق النهار وكل في فلك يسبحون)
إشارة إلى أن كل شيء من الأشياء المذكورة خلق على وفق الحكمة ، فالشمس لم تكن تصلح لها سرعة الحركة بحيث تدرك القمر ، وإلا لكان في شهر واحد صيف وشتاء ، فلا تدرك الثمار. وقوله: ( ولا الليل سابق النهار) قيل في تفسيره: إن سلطان الليل وهو القمر ليس يسبق الشمس وهي سلطان النهار. وقيل: معناه ولا الليل سابق النهار أي الليل لا يدخل وقت النهار.
معنى قوله تعالى لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر.. - إسلام ويب - مركز الفتوى
قوله تعالى: لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر ولا الليل سابق النهار وكل في فلك يسبحون قوله تعالى: لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر رفعت الشمس بالابتداء ، ولا يجوز أن تعمل لا في معرفة. وقد تكلم العلماء في معنى هذه الآية ، فقال بعضهم: معناها أن الشمس لا تدرك القمر فتبطل معناه. أي: لكل واحد منهما سلطان على حياله ، فلا يدخل أحدهما على الآخر فيذهب سلطانه ، إلى أن يبطل الله ما دبر من ذلك ، فتطلع الشمس من مغربها على ما تقدم في آخر سورة [ الأنعام] بيانه. وقيل: إذا طلعت الشمس لم يكن للقمر ضوء ، وإذا طلع القمر لم يكن للشمس ضوء. روي معناه عن ابن عباس والضحاك. وقال مجاهد: أي: لا يشبه ضوء أحدهما ضوء الآخر. هل يتعارض ظهور القمر بالنهار، مع قوله تعالى ( لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر ) - الإسلام سؤال وجواب. وقال قتادة: لكل حد وعلم لا يعدوه ولا يقصر دونه ، إذا جاء سلطان هذا ذهب سلطان هذا. وقال الحسن: إنهما لا يجتمعان في السماء ليلة الهلال خاصة. أي: لا تبقى الشمس حتى يطلع القمر ، ولكن إذا غربت الشمس طلع القمر. يحيى بن سلام: لا تدرك الشمس القمر ليلة البدر خاصة; لأنه يبادر بالمغيب قبل طلوعها. وقيل: معناه إذا اجتمعا في السماء كان أحدهما بين يدي الآخر في منازل لا يشتركان فيها ، قاله ابن عباس أيضا. وقيل: القمر في السماء الدنيا والشمس في السماء الرابعة ، فهي لا تدركه ، ذكره النحاس والمهدوي.
هل يتعارض ظهور القمر بالنهار، مع قوله تعالى ( لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر ) - الإسلام سؤال وجواب
ثم يقرِّر القرآن أخيرًا في قوله تعالى:) ولا الليل سابق النهار وكل في فلك يسبحون (40) ( (يس) أن الليل والنهار يجريان، وأن أحدهما لا يسبق الآخر، وهذا إعلان بأن الأرض كروية، وأن الليل والنهار موجودان في وقت واحد على سطحها، ولو كانت الأرض مبسوطة فإن الأمر لا يخرج عن حالتين: نهار دائم أو ليل دائم، ثم يأتي العلم الحديث ليثبت أنه لا يمكن أن تدرك الشمس القمر، ولا يمكن أن يتلاقيا؛ لأن كل واحد منهما يجرى في مدار موازٍ للآخر، فيستحيل أن يتقابلا؛ لأن الخطين المتوازيين لا يمكن أن يتلاقيا أبدًا ( [2]). ومن ثم؛ فليس صحيحًا ما يدعيه الطاعن من أن الآية ضرب من الهذيان؛ لأن القرآن الكريم ذكر هذه الحقائق في وقت لم يكن لأحد علم بها، ولم يتوصَّل إليها العلم إلا حديثًا) لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر ولا الليل سابق النهار وكل في فلك يسبحون (40) ( (يس)
ثالثًا -سرعة القمر أكبر من سرعة الشمس:
ذكرنا -آنفًا- أن العلم الحديث أثبت أن الشمس والقمر يجريان، وأن الشمس محال أن تدرك القمر، ولكن لم لا تدرك الشمس القمر؟ لأن سرعة القمر أكبر من سرعة الشمس في جريانها، وهذا ما أثبته العلم الحديث؛ إذ إن:
ـ سرعة جريان الشمس12كم في الثانية.
لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر ولا الليل سابق النهار وكل . [ يس: 40]
نفي الإعجاز العلمي عن قوله تعالى:) لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر ( ( *)
مضمون الشبهة:
ينفي بعض المغالطين إعجاز القرآن العلمي في قوله تعالى:) لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر ( (يس: ٤٠) ، قائلين: إنه لكي يمكن -فرضًا- للشمس أن تدرك القمر ينبغي منطقيًّا أن يكونا -أولاً- متحركين، وثانيًا: أن يكون تحركهما -على الأقل- في مدارين متقاربين، بحيث يمكن تصوُّر إمكانية حدوث هذا الإدراك الذي تنفيه الآية، أما إذا كان هذا الإدراك أمرًا مستحيل الحدوث؛ فإن الآية تصبح لا معنى لها وتعدُّ ضربًا من الهذيان؛ لأنها في هذه الحالة تنفي وقوع ما لا يمكن وقوعه. وجوه إبطال الشبهة:
1) أثبت العلم الحديث -بما لا يدع مجالاً للشك- أن الشمس والقمر متحركان. ومن ثم؛ فإن إمكانية التصادم أو إدراك أحدهما للآخر قائمة، وعندما نفت الآية هذا التصادم وذاك الإدراك، فإنها تنفي شيئًا ممكن الحدوث. 2) نفى القرآن إمكانية التصادم بين الشمس والقمر في زمن لم يكن لأحد علم بهذا الأمر، ولم يتوصل إليه العلم إلا حديثًا، وإن كان هذا النفي؛ لأن كل واحد منهما يسبح في فلكه الخاص، فإن الله سبحانه وتعالى هو الذي خلق هذا التوازن وقدره. 3) سرعة القمر أكبر من سرعة الشمس؛ فسرعة جريان القمر 18كم/ ث، بينما سرعة جريان الشمس 12 كم/ ث، وهذا ما أشار الله سبحانه وتعالى إليه في قوله:) لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر ( (يس: ٤٠).
لماذا قال الله تعالى لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر وليس العكس؟
المسألة الثانية: إذا كان كل بمعنى كل واحد منهم والمذكور الشمس والقمر ، فكيف قال: ( يسبحون) ؟ نقول: الجواب عنه من وجوه:
أحدها: ما بينا أن قوله كل للعموم ، فكأنه أخبر عن كل كوكب في السماء سيار. [ ص: 66] ثانيها: إن لفظ كل يجوز أن يوحد نظرا إلى كونه لفظا موحدا غير مثنى ولا مجموع ، ويجوز أن يجمع لكون معناه جمعا ، وأما التثنية فلا يدل عليها اللفظ ولا المعنى ، فعلى هذا يحسن أن يقول القائل: زيد وعمرو كل جاء أو كل جاءوا ، ولا يقول: كل جاءا بالتثنية. وثالثها: لما قال: ( ولا الليل سابق النهار) والمراد ما في الليل من الكواكب قال: ( يسبحون).
التفصيل:
أولاً -الشمس والقمر متحركان:
يذكر الطاعن أنه لكي يمكن –فرضًا- للشمس أن تدرك القمر ينبغي منطقيًّا أن يكونا متحركين، وهذا القول يعني بمفهوم المخالفة أنهما إذا لم يكونا متحركين فليست ثمة إمكانية للتصادم، أما إذا ثبت أنهما متحركان فتكون إمكانية التصادم قائمة، وفي هذه الحالة يكون للآية ما يبررها؛ لأنها تنفي وقوع شيء ممكن الحدوث، لولا أن الله قدَّر بحكمته وقدرته عدم حدوثه. فإذا انتهينا من ذلك لم يبق أمامنا إلا أن نسأل: هل الشمس والقمر يتحركان؟ فإذا كانت الإجابة بالنفي كانت الآية كما ذكر الطاعن، أما إذا كانت الإجابة بالإثبات انتفى قول الطاعن. وبالطبع؛ فإن الإجابة هنا بالإثبات، وهي إجابة لا تخلو من سند علمي؛ ذاك أن علماء الفلك قد وجدوا أن الشمس -مع كواكبها السائرة في فلكها- تسبح في الفضاء منتقلة بين النجوم، فللشمس حركتان في مجرة درب التبانة، فهي تتحرك محليًّا؛ أي بالنسبة لما حولها من نجوم المجرة بسرعة 43 ألف ميل/ ساعة، كما تدور الشمس في الوقت نفسه حول مركز المجرة بسرعة أخرى 540 ألف ميل/ ساعة. وكذلك يدور القمر حول الأرض مرة كل 27, 3 يوما بسرعة مدارية قدرها 2278 ميلا/ ساعة، ويدور أيضًا حول نفسه في المدة نفسها.
أي أنه على الرغم من حركة كل من الشمس والقمر بشكل معقد وخلال مليارات السنين فلا يحدث تصادم أبداً لأن المدارات رسمت بدقة من قبل الخالق عز وجل. بكلمة أخرى لو قال القرآن: إن القمر لا يدرك الشمس، فهذا يعني أن القمر يستطيع أن يؤثر على الشمس ويلحق بها وهذا خطأ علمي لأن القمر لا يستطيع التأثير على الشمس، بسبب كتلته الضئيلة أمامها، بينما الشمس تؤثر على القمر لأنها أثقل منه بكثير ولكنها لا تستطيع أن تدركه وتصطدم به.. لأن القوانين الكونية الصارمة التي وضعها الله لا تسمح لها بذلك.. فسبحان الله. ملاحظة:
بالنسبة للفيديو الذي يصور الحركة الحقيقية للشمس والكواكب حول المجرة، تم وضعه للتوضيح ولتقريب الصورة للأذهان، ولكن الحركة الحقيقية لا يعلمها إلا الله وهي أعقد من ذلك بكثير. وبالفعل هناك علماء انتقدوا هذا الفيديو (انظر المرجع رقم 4) باعتبار أنه تم تسريع الحركة كثيراً وتم تصوير الكواكب وكأنها خارج مداراتها في المجموعة الشمسية. لذلك نقول إن الحقيقة العلمية تقول إن الشمس تجري جرياناً حقيقياً وكذلك القمر والأرض والكواكب والأرض تسرع وتتقلب في جريانها... بشكل يتفق مع ما جاء في القرآن الكريم في قوله تعالى: ( وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ) [يس: 38].. وكذلك مع قوله تعالى: ( أَلَمْ نَجْعَلِ الْأَرْضَ كِفَاتًا (25) أَحْيَاءً وَأَمْوَاتًا) [المرسلات: 25-26].