ليلى محمد الكاتبة العراقية: أ. مينا راضي الكاتبة المغربية: أ. شيماء القوري الجبلي الكاتبة العمانية: أ. زينب البوسعيدي الكاتبة الفلسطينية: أ. ندى دخل الله الكاتب السعودي: أ. صالح الكناني الكاتبة الليبية: أ. ساجدة الاثرم الكاتبة الإماراتية: أ. بدرية الظنحاني الكاتبة العراقية: أ. فاطمة حسين الكاتبة السورية: أ. نغم الجوجو الكاتبة السعودية: أ. منيفة بنت عوض الكاتب المغربي: أ إبراهيم العرعاري الكاتبة الجزائرية: أ. بلقيس حمودي الكاتبة السورية: أ. شريفة زرزور الكاتبة الإماراتية: أ. أنيسة المرزوقي الكاتبة الأردنية: أ. نهى الدويري الكاتبة الليبية: أ. سمية كوري الكاتبة الفلسطينية: أ. رشا بشير الكاتبة السعودية: أ. العدد 71. نور اليامي الكاتبة الليبية: أ. دعاء الشيخي الكاتبة السعودية: أ. نعيمة العبد الوهاب الكاتبة العراقية: خلود الحسناوي الكاتبة السعودية: أ. فاطمة مسودي الكاتبة الليبية: أ. سالمة أحميد الكاتب السعودي: أ. زيد الحربي الكاتبة السعودية: أ. سارة الشريف الكاتبة العراقية: أ. فاتن كريم الكاتبة الليبية: أ. أمينة سوغي الكاتبة العراقية: أ. بنين الخيكاني الكاتبة السعودية: أ. مشاعل القرني الكاتبة العراقية: أ.
العدد 71
فافرحوا وابتهِجوا واسعَدوا، وانشروا السعادةَ والبهجةَ فيمن حولكم، إن حقكم أن تفرحوا بعيدكم وتبتهِجوا بهذا اليوم يوم الزينةِ والسرور، ومن حقِّ أهل الإسلام في يوم بهجتهم أن يسمعوا كلامًا جميلاً، وحديثًا مُبهِجًا، وأن يرقُبوا آمالاً عِراضًا ومُستقبلاً زاهرًا لهم ولدينهم ولأمتهم. فاهنأوا بعيدكم، وابتهِجوا بأفراحكم، وهل يكون انتظار الفرج إلا في الأزمات؟ وهل يُطلَبُ حسنُ الظن إلا في المُلِمَّات؟
﴿ وَلَمَّا رَأَى الْمُؤْمِنُونَ الْأَحْزَابَ قَالُوا هَذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَمَا زَادَهُمْ إِلَّا إِيمَانًا وَتَسْلِيمًا ﴾ [الأحزاب: 22]
عيدنا فخرنا، فلئن تفاخَرَتِ الأُممُ والدولُ بأعيادِها. فهذا هو عيدُنا أَهلَ الإسلام، جاءَ بِشَرِيْعَةٍ إلهيةِ، وبهديٍ نَبَوي. لَمْ يَقُم على عُنصُرِيَّةِ، ولا على جاهليةٍ، ولا على حدودٍ جُغرافية. بل عيدٌ جاءَ وَيَتَجَدَّدُ كُلَّ عامٍ بعد أداءِ رُكْنٍ عظيمٍ من أركان الإسلامِ. يُكَبَّرُ فيه اللهُ ويُذْكَر، ويُحمدُ فيه اللهُ ويُشْكَر. فَمَا مِنْ مُسْلِمٍ على وَجْهِ الأَرْضِ إِلا وهذا العيدَ عِيْدُه. العيدُ أقبل مزهوًا بطلعتهِ
كأنه فارسُ في حلةٍ رفلا
والمسلمون أشاعوا فيه فرحتهم
كما أشاعوا التحايا فيه والقبلا
فليهنأ الصائم المنهي تعبده
بمقدم العيد إن الصوم قد كملا
عيدٌ يعودُ الناسُ بعد صلاتهم للتزاورِ وصلةِ الأرحامِ، والتهنئةِ والسلام.
ننشر لكم اهم الموضوعات المتنوعة التي تهم عدد كبير حيث علاقات و مجتمع
الأخبار المتعلقة «هنا سأسكت قليلا.. هنا سأسكت قليلا.. احترامًا وتقديرًا لهذا الجميل».. مغازلة صريحة كانت بطلة المشهد الذي جمع بين الفنانة شيرين رضا، والفنان أحمد مكي، بحلقة أمس، من مسلسل الكبير أوي 6، بحلقة مهرجان المزاريطة الدولي، بدورته الأولى، الذي جمع العديد من نجوم ونجمات الصف الأول بالسجادة الحمراء بالمزاريطة. حكاية مغازلة الكبير لـ شيرين رضا مشهد جمع بين الكبير ، والفنانة شيرين رضان، أظهرت كواليس الحلقة مدى انتظار الأول لهذا اللقاء بشكل كبير، انتهى بحواره معها، وهو يغازلها قائلًا: «هنا سأسكت قليلا.. احترامًا وتقديرًا لهذا الجميل»، وذلك خلال حفل افتتاح مهرجان المزاريطة السينمائي في دورته الأولى. وبالعودة لتلك الجملة، فهي مغازلة شهيرة شهدتها إحدى ملاعب كرة القدم الخليجية، حينما قالها المعلق الكروي الشهير «علي الكعبي» متغزلًا في اللاعب محمد الشلهوب خلال مباراة الهلال السعودي والريان، وذلك في إطار بطولة دوري أبطال آسيا 2017، ليردد قائلًا: «هنا ساسكت قليلاً احتراماً وتقديرًا لهذا الكبير الذي لم تنجب الكرة السعودية مثله خُلقًا وفنًا».
اول ما يتبادر الي الذهن عند ذكر اسم سويني تود هو فيلم: Sweeney Todd: The Demon Barber of Fleet Street
بطولة الممثلين جوني ديب و هيلينا كارتر من انتاج ٢٠٠٧ و لكن ما مدي صحة هذه القصة ؟ هل سويني تود شخصية حقيقية ام مجرد قصة من وحي خيال الكاتب في حين يري البعض انها شخصيه خياليه اسطوريه ، يري الآخرون انها شخصية واقعية مستمده من احداث وقعت بالفعل و اشتهرت في أواخر القرن الثامن عشر. سويني تود هو حلاق في هيئة سفاح و قاتل متسلسل ، ظهرت الشخصية أول مرة في اعمال انجليزية في منتصف القرن التاسع عشر و كان سلاح سويني تود هو الشفرة المستقيمة الذي يقطع بها اعناق ضحاياه و يشرب من دماءهم ، و في بعض القصص كانت هناك فتاة تدعى مسز لوفيت و التي يقال انها كانت حبيبته و شريكته و التي كانت ايضا مارجوري, سارا, نيلي, شيرلي او كلوديت و التي تقوم بطبخ الجثث و تحولهم لفطائر اللحم و تقدمها للعائلة و الأصدقاء و يقوم ايضا بمساعدته مساعده الخادم توبياس راج و الذي يكشف فيما بعد جرائمه. كان كاتب قصص الرعب و الجرائم بيتر هاينينج يصر على ان شخصية سويني تود شخصية تاريخية قام بجرائمه حوالي في القرن الثامن عشر و لكن لم يجد ايا من الباحثين ما يدعم ذلك.
كتب علاج المس الشيطاني - مكتبة نور
تفتق ذهنه الي فكره تسهل له التخلص من الجثه بسهولة دون اثاره اي ملاحظات من المحيطين فقام بحفر حفرة اسفل كرسي الحلاقه ليصل به الي السرداب القابع اسفل الدكان ثم قام بوضع لوح خشبي يفتح علي مصراعيه عند الضغط علي دواسة صغيرة مثبتة علي الارضية و قام بوضع كرسي الحلاقه فوق اللوح الخشبي حتي اذا ما ضغط علي الدواسة انقلب الكرسي قاذفاً بالجثة نحو الحفره بالأسفل متخذاً طريقه الي السرداب. امتليء السرداب بالعديد من الجثث ضحايا سويني فبدأ سويني تود يواجه مشكلة التخلص من الجثث التي سرعان ما وجد لها حل و هو حفر نفق يوصل بين هذا سرداب سويني و مدافن الكنيسة القديمة المجاورة له، في هذه الفترة تعرف علي ارمله تملك محل لإعداد الفطائر و هي السيدة لوفيت الخبازه الجشعة المحبة للمال و سرعان ما توطدت العلاقه بينهما و بدلاً من ان تذهب الجثث الي القبو المهجور اسفل الكنيسة بدأ سويني بسلخ جلودهم و أعطاء اللحوم الي مسز لوفيت التي كانت تقوم بدورها بطهيهم و وضعهم في الفطائر التي تقدمها في محلها. النهاية المحتومة لا شيء يدوم للأبد فانطلقت الشائعات حول دكان سويني الذي يدخله الكثيرون بينما يخرج منه القليل و العلاقه المريبة بينه و بين مسز لوفيت و لكن دون جثة او دليل قاطع لا تستطيع الشرطة ان تفعل حيال هذا الامر شيء، في نفس الوقت ظهرت روائح كريهه منبعثه من القبو القابع اسفل الكنيسة و بدأ الرهبان في اكتشاف الامر و تم استعداء الشرطة لتفتيش الممرات و الدهاليز ، و هناك وجدوا أنفسهم امام منظر لم يروا مثله في اسوء كوابيسهم.
سويني تود ( بالإنجليزية: Sweeney Todd) هو فيلم رعب موسيقي أمريكي لإنتاج 2007 من بطولة جوني ديب وهيلينا بونهام كارتر ومن إخراج تيم برتون وهو يمثل عودته للأفلام الغنائية ويروي قصة حلاق ماهر من لندن يتم نفيه منها بسبب تهمة كاذبة من رجل مسئول من أجل الاستيلاء على زوجته الجميلة ثم يعود إلى لندن باسم مستعار وهو (سويني تود) وقد تحول إلى سفاح حاقد ليبدأ رحلة الانتقام، حصل الفيلم على تقييم 7.