السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نتمنى لكل الطلبة التوفيق والنجاح في السنة الدراسية الجديدة 1441
في ما يلي يسرنا الرد على طلبكم ونعرض لكم حل كامل لمادة الفقة 1 نظام مقررات
من خلال التحميل بصيغة pdf
حل كتاب الفقه 1 مقررات
حل كتاب فقه ١ بث مباشر
ولو أجرها من زيد: لا يجوز؛ لأنها ليست في إجارته. وهل يجوز أن يؤاجر الشيء أكثر من سنة؟ نص- ههنا- على أن له أن يؤاجر [داره و] عبده ثلاثين سنة. وقال في موضع لا يجوز أكثر من سنة، وقال في موضع آخر: له أن يؤاجرها ما شاء؛ خرج من هذا: أنه هل يجوز أكثر من سنة؟ فيه قولان. أصحهما: يجوز، بدليل قصة شعيب مع موسى، عليهما السلام؛ قال: {عَلَى أَنْ تَاجُرَنِي ثَمَانِيَةَ حِجَجٍ} [القصص: ٢٧] ، وكالآجل في الديون: يجوز ما شاء؛ ولأن المنافع كالأعيان في أنها تضمن بالعقد الصحيح والفاسد، ثم الجمع بين أعيان كثيرة في العقد: يجوز؛ كذلك المنافع. والثاني: لا يجوز أكثر من سنة؛ لأنه عقد على معدوم جوز لمسيس الحاجة إليه، والحاجة تزول سنة واحدة. فإن قلنا: يجوز أكثر من سنة، فكم يجوز؟ اختلف أصحابنا فيه: منهم من قال: ثلاثون سنة، ولا يجوز أكثر؛ لأنها نصف عمر الإنسان في الغالب. ومنهم من قال: يجوز ما شاء. ص55 - كتاب بذل المجهود في حل سنن أبي داود - باب تحزيب القرآن - المكتبة الشاملة. وحيث قال: ثلاثون سنة: لم يُرد به التحديد، بل أراد لامبالغة في التكثير. ومنهم من قال: يجوز قدر بقاء ذلك الشيء غالباً؛ فإن كان ثوباً: فسنة، وإن كانت دابة: فعشر سنين، وإن كان عبداً: فثلاثين سنة، وإن كان عقاراً: فما شاء، وإن لم نجوز أكثر من سنة: فلا يشترط بيان حصة كل شهر من الأجرة، فإن جوزنا: فأجر أكثر من سنة، هل يشترط أن يبين حصته كل سنة من الأجر؟ فيه قولان: أصحهما: لا يشترط [كما لو أجر سنة: لم يجب] بيان حصة كل شهر، وكما لو اشترى ثلاثة أعبد صفقة واحدة: لا يجب بيان حصة كل عبد.
يتيح لك موقع
سؤال وجواب
السؤال والاجابة على الاسئلة الاخرى والتعليق عليها, شارك معلوماتك مع الاخرين. التصنيفات
جميع التصنيفات
عام
(4. 0k)
التقنية والموبايل
(7. 5k)
الرياضة
(286)
الصحة
(689)
الألعاب
(6. 1k)
الجمال والموضة
(326)
التاريخ
(835)
التجارة والاعمال
(1. 7k)
التعليم
(28. 2k)
من جهة أخرى فإن ابن جِنّي يقول:
"كلما كثرت الألفاظ على المعنى الواحد كان ذلك أولى بأن تكون لغات الجماعات"- الخصائص ج1، 374. الترادف في الفكر اللغوي العربي القديم: تعريفات ومواقف. بعد قراءة مستفيضة في المصادر اللغوية أرى أن اللفظة من "المترادفات" كانت لهجة لقبيلة ما، فعندما جمع الرواة اللغة في بداية الإسلام كانوا يدوّنون، فهذه القبيلة تقول (عطش)، والأخرى (ظمأ)، وثالثة (صدى)، ورابعة (غُلّة)، وهكذا كان الحال في (سحاب)، (غمام)، (غيم) (بعاق)... إلخ
إذا كان هناك تخريج لإيجاد فرق بين كلمة وأخرى فليس بوسعنا- ولم تقم بذلك المعاجم من خلال شواهد- أن نحدد الفروق كلها، فهل ثمة فرق ملموس بين (الظلم) و (الجور) و (االإجحاف) و (الحيف) إلخ
وهذا ما ورد عند حديثي عن (الصوم) و(الصيام)، فكلتاهما تعنيان المعنى نفسه= الانقطاع عن الطعام والشراب. (مع أن "الصوم" تعني أيضًا = الانقطاع عن الكلام).
مفهوم الترادف وأسباب وقوعه وفوائده -أريد
ويرى ابن العربي أن: "كل حرفين أوقعتهما العرب على معنى من المعاني فإن في كل واحد منهما ما ليس في صاحبه ربما عرفنا فأخبرنا به، وربما غمض فلم نلزم العرب جهله". وكذلك أبو العباس ثعلب الذي ذكر في كتابه الفصيح: "أن كل ما عدّ مـن المترادفات إنما هو من المتباينات". ومنهم أبو علي الفارسي وهو من أشهر علماء اللغة العربية ، والذي يرى في أصل المترادفات اسم والباقي صفات له؛ فالسيف هو الاسم، وما تبقى من المترادفات هي صفات مثل الحسام والصارم وغيرها. معنى : الترادف. [٢] وفي بحث عن الترادف، قد يقع الترادف فيما يعرف بلغة التضمين الثنائي، أو التكافؤ على مستوى الجملة في علم الدلالة، فمثلا إذا تضمنت جملة أولى جملة ثانية، من الممكن أن يكون العكس، فتتضمن الجملة الثانية الجملة الأولى فتصبح الجملة 1 مساوية للجملة 2، أي جملتين متكافئتين في التركيب نحوي، مع وجود اختلاف أن المقررة المعجمية في إحداهما "س" وفي الأخرى "ص"، فس و ص مترادفتان. وبطريقة أخرى: إذا تضمنت كل الجملة 1 والجملة 2 نفس المجموعة من الجمل فإنهما مكافئتان لبعضهما، وعليه يفترض أيضا أنّ على كلا الجملتين اللتين تتضمن أحداهما الأخرى أن تتضمن أيضا نفس المجموعة من الجمل الأخرى، ما لم يثبت بطلان هذا الافتراض في أمثلة معينة.
الترادف في الفكر اللغوي العربي القديم: تعريفات ومواقف
11. القلب في الكلمة وهو يقع لبعض قبائل العرب كقولهم للأصلع أصعل. وبناء على أسباب وقوع الترادف فنر أن هناك من علماء اللغة العربية من ينكر وجود الترادفات حيث كانت قابلة فيما بينها في أي سياق بل يدل الترادف على صفة وحالة خاصة وغيرها وبعضهم من يثبت وجودها. فيظهر بذلك الاختلاف بين المنكر والمثبت في وجود الترادف
ومن فوائد الترادف على ما يلي:
1. التوسعة في طرائق التعبير والسلامة من العي والإرتاج والحصر عند الكلام. ومثال ذلك إن نسي أحد عن كلمة يريد إلقاءها عند الكلام فأخذ كلمة أخرى من مترادفاتها. وكذلك حين يصعب أحد على نطق حرف من الحروف الموجودة في الكلمة، نحو صعوبة نطق حرف العين في "أعاد" ثم أُخذ "كرّر" بديلا على ذلك. مفهوم الترادف وأسباب وقوعه وفوائده -أريد. 2. الوسيلة إلى العدول عن كلمة أخرى أخف منها أو أفصح مفردة أو عند التركيب، وفي حالة إفرادها أو حالة تثنيتها
الترادف
يجب تسجيل الدخول للمشاركة في اثراء الموضوع
مواضيع لنفس المؤلف
مواضيع ذات صلة
معنى : الترادف
مدونة سيف الرحمة فانغابيان
مفهوم الترادف وأسباب وقوعه وفوائده
الدكتور سيف الرحمة فانغابيان | SYAIFUL RAHMAT PANGGABEAN, Ph. D
09/10/2020
القراءات: 4847
إن الترادف في اللغة التتابع، قيل ترادف الشيء يعني تتابع شيء خلف شيء. وأما في الاصطلاح فهو عبارة عن اتحاد المفهوم وموالاة الألفاظ المفردة الدالة على شيء واحد باعتبار واحد (الجرجاني، 1983: 241). وقال عبد التواب إن الترادف هو ألفاظ متحدة المعنى وقابلة فيما بينها في أي سياق (التواب، 1999: 309). وبعبارة أخرى أن الترادف لفظ مفرد بالوضع على معنى قد دل عليه بالوضع لفظ آخر مفرد يخالفه في بعض حروفه حيث تنطق به قبائل العرب أي أنه ألفاظ مفردة يشترط استقلالها عند استعمالها في الدلالة. واللفظ المترادف قد يرادف لفظا من نوعه كمرادفة الاسم للاسم والفعل للفعل والحرف للحرف وقد يرادف لفظ من غير نوعه كمرادفة أسماء الأفعال للأفعال الدالة على معناها، نحو "شتان لبعد". ولا يرادف فعل اسما ولا يرادف فعل حرفا إلا نادر نحو كأنّ لفعل أشبّه وليت لأتمنى. وبعد تقديم مفهوم الترادف في اللغة العربية، ويجدر بالباحث عرض أسباب وقوعه هي:
1. تعدد أسماء الشيء الواحد في اللهجات المختلفة بعدد من تلك الألفاظ التي تدل على مسمى واحد في اللهجات المختلفة.
التدفق في قوانين التطور الصوتي: على سبيل المثال قولهم: اقوى الرجل فهو مقو ، معناه ان الرجل لديه قوة بدنية ، ويمكن أيضا أن تعبر عن قوة الظهر أي قوة النسب فلديه من يحميه ، ويدافع عنه ويقف لأجله ، ويمكن أن تعبر أيضا عن الفقر فقد يصبح الرجل فجأة في ليلة وضحاها. ويكون ذلك كله عن طريق:
التفاؤل ؟ والمقصود منه ، هو إخفاء المعنى الأصلي للفظ ما ليبتعد السامع عن التشاؤم الذي لا يحبه كل إنسان ، ومثال ع ذلك السليم اللديغ. الناهل: تطلق على فرحة الشخص العطشان عند قدوم الماء ، وتطلق على الأعمى ، وتطلق على الشخص الذي يرى جيدا أيضا من باب التفاؤل بنظره السليم. التهكم: وتعني السخرية فمثلا عندما نأتي بشخص مختل عقليا ، ونطلق عليه انه شخص عاقل من باب السخرية ، والإهانة له. الخوف من الحسد: مثلاً كلمة(الشوهاء) تطلق على الفرس القبيح الشكل ، والفرس الجميل والفرس الأعور، وكلمة على الحديد التي تطلق على البصر تقال في الأصل على الشخص لفاقد احدى عينيه. الاتفاق في الصيغة الصرفية: قد تنشأ صفة التضاد احياناً في احتمالية الصيغة الصرفية حيث ينتج عنها المعنى وضده ، فمثلاً صيغة الكلمة (فعول) قد تحمل أحيانا معنى فاعل ، وتحمل أوقات أخرى معنى مفعول ، وعلى سبيل المثال أيضا كلمة (مذعور) قد تأتي بمعنى ذاعر ، وكلمة ركوب بمعنى راكب و أيضا مركوب ، وكلمة رجور بمعنى زاجر ومزجور.
2- استغلال الأدباء الكلمات: واهمالهم
الفروق بين المعاني, واستعمال الناس بعد ذلك لتلك الألفاظ المتعددة لمعنى واحد قصدا
للتوضيح أو التأكيد أو كحيلة أسلوبية في الكلام كما يعمد لذلك الدكتور ( طه حسين,
ومن قبله الجاحظ. ) 3- أسباب لغوية: وينشأ الترادف من هذه
الناحية بطريق الاقتراض, فقد تقترض كلمة من لغة معينة وتستعمل جنبا الى جنب مع المعنى
نفسه, مع احتفاظ كل كلمة بلونها التي وضعت له في بيئتها, ومن هنا ينشأ الترادف. 4- وقد تتعدد اللهجات: فتطلق كل لهجة لفظة
معينة لمدلول بعينه, ومن هنا يأتي الترادف, وتتناسى الفروق بين الألفاظ المختلفة
مثل: السيف, والمهند, والحسام
ولن اطيل عليكم بالخوض في الذين اتفقوا
علي وجود الترادف او عدم وجوده فهذا للمتعمق في اللغه
وبما انني تحدثت عن الترادف يجب ايضاح الفرق
بينه وبين الجناس
الجناس تشابه لفظي واختلاف معنوي وهو إما
تام أو غير تام.. بينما الترادف هو الاختلاف اللفظي والتشابه المعنوي