شرح سيدي بوسحاقي
الاسم
العنوان الأصلي
شرح الزواوي على ألفية ابن مالك، شرح ألفية ابن مالك. المؤلف
سيدي بوسحاقي
الموضوع
لسان عربي ، نحو ، شرح ألفية ابن مالك
العقيدة
أهل السنة والجماعة ، أشعرية
الفقه
مالكية
البلد
جرجرة
اللغة
عربية
معلومات الطباعة
عدد المجلدات
مجلد واحد
تاريخ الإصدار
1444م
كتب أخرى للمؤلف
أرجوزة سيدي بوسحاقي تفسير سيدي بوسحاقي تسهيل سيدي بوسحاقي تحفة سيدي بوسحاقي تلخيص التلخيص فيض سيدي بوسحاقي حاشية الشامل في الفقه
تعديل مصدري - تعديل
شرح سيدي بوسحاقي المشهور بـ شرح ألفية ابن مالك أو شرح الزواوي على ألفية ابن مالك ، للإمام إبراهيم بن فايد الزواوي المعروف بسيدي بوسحاقي (المتوفى 857 هـ). [1]
نبذة عن سيدي بوسحاقي [ عدل]
هو أبو إسحاق إبراهيم بن فايد الزواوي ، ثم القسنطيني، المكنى زيان الزواوي أو أبو إسحاق الزواوي أو أبو جميل الزواوي أو أبو الفداء الزواوي ، مفسر وفقيه ولغوي، ولد بثنية بني عائشة من أعمال جرجرة سنة 796 هـ. [2] توفي في سنة 857 هـ ، ودفن بجوار وادي يسر في مقبرة العائلة في جبال ثنية بني عائشة. [3]
له عدة تصنيفات أشهرها: تفسير الزواوي [4] ، ومختصر الشيخ خليل في ثمان مجلدات سماه تسهيل السبيل لمقتطف أزهار روض خليل ، وشرح قطر الندى في مجلد سماه أرجوزة نظم قواعد الإعراب لابن هشام ، وشرح ألفية ابن مالك في مجلد، وتلخيص «تلخيص مفتاح» في مجلد أيضا سماه تلخيص التلخيص ، ومختصر الشيخ خليل في مجلد ضخم سماه تحفة المشتاق في شرح مختصر خليل ، وكذلك مختصر الشيخ خليل آخر في مجلدين سماه فيض النيل.
شرح ألفية ابن مالك للشنقيطي Pdf
القرآن الكريم
علماء ودعاة
القراءات العشر
الشجرة العلمية
البث المباشر
شارك بملفاتك
Update Required
To play the media you will need to either update your browser to a recent version or update your Flash plugin.
من غير بيان نوعٍ أو عدد، وإلا فالتوكيد لازم للمفعول المطلق مطلقاً، كل الأنواع فيها نوع توكيد، وإن كان لا يقصد، وسمي توكيداً؛ لأنه لم يفد غير ما أفاده الفعل الناصب له. إذاً تَوْكِيدَاً المراد إفادته التوكيد من غير بيان نوعٍ أو عدد.
التوبيخ. كيف يكون التوبيخ. التوبيخ: لقد عرّف بعض المعاصرين التوبيخ بأنه عبارةٌ عن توجيه عباراتٌ ناقدة لشخص معين، نتيجةً لعدم الرضا عن سلوك معين صدر منه. مشروعية التوبيخ: لقد استدل الفقهاء على مشروعية التوبيخ عقوبة من التعزير بالسنة: فقد روى أبو ذر: أنه سابَبَ رجلاً فعيّرهُ بامهِ، فقال رسول الله صلّى الله عليه وسلم: "يا أبا ذر: أعيّرتهُ بأمهِ؟ إنك امرؤ فيك جاهلية". وقد خاصمَ عبدٌ، عبد الرحمن بن عوف إلى النبي عليه الصلاة والسلام: فغضب عبد الرحمن، وسبَ العبد بقوله: يا ابن السوداء، فغضب النبي عليه الصلاة والسلام لذلك غضباً شديداً، ورفعَ يدهُ قائلاً: " ليس لابن بيضاءَ على ابن سوداء سلطانٌ إلا بالحق". ما المقصود بالتعزير في الشريعة الاسلامية ؟ | مركز الإشعاع الإسلامي. فخجل عبد الرحمن بن عوف، واستَخذى، ووضع خدهُ على التراب، ثم قال للعبد: طَأ عليه حتى ترضى. وقال النبي عليه الصلاة والسلام في المدين الممتنع مع قدرته على الوفاء: ليُّ الواجد يحلُ عرضه وعقوبته، وفسروا النيل من العرض أن يُقال له مثلاً؛ يا ظالم يا مُعتد والنيل من العرض هو نوعٌ من أنواع التعزير. وروى عن عمر بن الخطاب إنه انفذَ جيشاً فغنموا غنائم، فلما رجعوا إليه لبسوا الحرير والديباج. فلما رآهم تغيرَ وجهه، وأعرض عنهم، فقالوا أعرضت عنا، فقال: إنزعوا ثياب أهل النار، فنزَعوا ما كانوا يلبسون من الحرير والديباج.
تعريف العقوبة التعزيرية - الإسلام سؤال وجواب
فضلًا شارك في تحريرها. ع ن ت
ما المقصود بالتعزير في الشريعة الاسلامية ؟ | مركز الإشعاع الإسلامي
التَعْزِيْر: هو التأديب ، مِن عَزّر يُعَزِّر تَعْزِيْرَاً ، و لغةً: عزّر فلاناً ، أي لامه و أدبّه. التعزير في المصطلح الفقهي
و في المصطلح الفقهي ، التعزير: هو العقوبة التي يفرضها الحاكم على المذنب لتأديبه بما يراه مناسباً من الضرب مما دون الحدّ الشرعي المقرر ، فهو عقوبة غير محدّدة صاحب القرار فيها هو الحاكم الشرعي ( القاضي) المنصوب من قِبَل الفقيه الجامع للشروط. ما معنى التعزير - موقع الشيخ الفاضل صالح بن محمد باكرمان. فقد رُوِيَ عَنْ حَمَّادِ بْنِ عُثْمَانَ أنَّهُ قَالَ: قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ 1 ( عليه السَّلام): كَمِ التَّعْزِيرُ ؟ فَقَالَ: " دُونَ الْحَدِّ ". قَالَ قُلْتُ: دُونَ ثَمَانِينَ ؟ قَالَ فَقَالَ: " لَا ، وَ لَكِنْ دُونَ الْأَرْبَعِينَ ، فَإِنَّهُ حَدُّ الْمَمْلُوكِ ". قَالَ قُلْتُ: وَ كَمْ ذَلِكَ ؟ قَالَ ، قَالَ: " عَلَى قَدْرِ مَا يَرَى الْوَالِي مِنْ ذَنْبِ الرَّجُلِ وَ قُوَّةِ بَدَنِهِ " 2.
ما هو التوبيخ في عقوبات التعزير؟ – E3Arabi – إي عربي
ومثال فعل المحرم: سرقة ما لا قطع فيه ، لعدم توافر شروط النصاب أو الحرز مثلا ،
وتقبيل الأجنبية ، والخلوة بها ، والغش في الأسواق ، والعمل بالربا ، وشهادة الزور. وقد
يكون الفعل مباحا في ذاته لكنه يؤدي لمفسدة ، وحكمه عند كثير من الفقهاء - وعلى
الخصوص المالكية - أنه يصير حراما ، بناء على قاعدة سد الذرائع ، وعلى ذلك فارتكاب
مثل هذا الفعل فيه التعزير ، ما دام ليست له عقوبة مقدرة. تعريف العقوبة التعزيرية - الإسلام سؤال وجواب. اختلف في تعزير تارك المندوب ، وفاعل المكروه ، ففريق من الفقهاء على عدم جوازه ؛
لعدم التكليف ، ولا تعزير بغير تكليف. وفريق أجازه ، استنادا على فعل عمر رضي الله
عنه ، فقد عزر رجلا أضجع شاة لذبحها ، وأخذ يحد شفرته وهي على هذا الوضع ، وهذا
الفعل ليس إلا مكروها ، ويأخذ هذا الحكم من يترك المندوب. وقال القليوبي: قد يشرع التعزير ولا معصية ، كتأديب طفل ، وكافر ، وكمن يكتسب بآلة
لهو لا معصية فيها " انتهى باختصار. والله أعلم.
ما معنى التعزير - موقع الشيخ الفاضل صالح بن محمد باكرمان
انتهى. " الحدود والتعزيرات عند ابن القيم " (ص/493) وقال الشيخ عبد القادر عودة رحمه الله: " الأصل في الشريعة أن التعزير للتأديب ، وأنه يجوز من التعزير ما أمنت عاقبته غالباً ، فينبغي أن لا تكون عقوبة التعزير مهلكة ، ومن ثم فلا يجوز في التعزير قتل ولا قطع. لكن الكثيرين من الفقهاء أجازوا ـ استثناءً من هذه القاعدة العامة ـ أن يعاقب بالقتل تعزيراً إذا اقتضت المصلحة العامة تقرير عقوبة القتل ، أو كان فساد المجرم لا يزول إلا بقتله ، كقتل الجاسوس والداعية إلى البدعة ومعتاد الجرائم الخطيرة. وإذا كان القتل تعزيراً قد جاء استثناء من القاعدة ، فإنه لا يتوسع فيه ، ولا يترك أمره للقاضي ككل العقوبات التعزيرية ، بل يجب أن يعين ولي الأمر الجرائم التي يجوز فيها الحكم بالقتل. وقد اجتهد الفقهاء في تعيين هذه الجرائم وتحديدها ، ولم يبيحوا القتل إلا إذا اقتضت الضرورة ذلك ، بأن كان المجرم قد تكررت جرائمه ويُئِس من إصلاحه ، أو كان استئصال المجرم ضرورياً لدفع فساده وحماية الجماعة منه. ويبيح الحنفيون عامة القتل تعزيراً ويسمونه القتل سياسة ، ويرى بعض الحنابلة هذا الرأي وعلى الأخص ابن تيمية وتلميذه ابن القيم ، ويأخذ بهذا الرأي قليل من المالكية ، ولكن أكثر الجرائم التي يبيح فيها الحنفية القتل تعزيراً ، أو سياسةً ، يعاقب عليها حداً أو قصاصاً في المذاهب الأخرى ، فما يظن توسعاً في مذهب الحنفية من هذه الوجهة ، هو توسع ظاهري في أكثر الحالات.
التعزير. أغراض العقوبات التعزيرية. الردع والزجر. التعزير: التعزير: هي العقوبة المشروعة في الشريعة الإسلامية، وذلك بهدف التأديب على معصيةٍ أو جريمةٍ معينة لا حدّ فيها ولا كفارةٍ. أغراض العقوبات التعزيرية: إن الغرض الأساسي من التعزير في الإسلامية، هو الردع والزجر والهداية مع الإصلاح والتأديب. وهناك أغراض أخرى. وقد حرمت الشريعة الإسلامية كل ما فيه خروج على هذه الأغراض، فمنعت تعذيب الجاني وإهدار آدميته، ونبذت كل ما قد يؤدي من التعزير إلى الإتلاف، حيث لا يكون واجباً. الردع والزجر: فقد قال الزيلعي في شرحه على متن الكنز: إن الغرض من التعزير هو الزجر، وقد سميت التعزيرات بالزواجر غير المقدرة. والزجر معناه هو منع الجاني من معاودة الجريمة، أو التمادي في الإجرام، ومنع غير الجاني من ارتكاب الجريمة، وذلك لعلمه ان التعزير الذي أقيم على من أتى الجريمة ليس قاصراً عليه فقط، بل ينتظره هو الآخر إذا وقعت منه الجريمة. وبذلك تكون منفعة الزجر مزدوجة، فهو يمنع الجاني من العودة إلى الجريمة، ويردهُ عنها، ويمنع كذلك غيره من ارتكابها، ويبعده عن محيطها. وترجع إيرادةُ الشارع للمنع من الجرائم يفيدها المعنى الذي تحملهُ كلمة التعزير، سواء في ذلك معناها اللغوي أو الشرعي.
الثالث: نحو تعريف الماوردي لدى الشافعية. الرابع: تعريف المجد ابن تيمية إذ يقول: التعزير: هو التأديب في كل معصية لا حد
فيها ولا كفارة. فنخلص من هذه التعاريف أن نقول:
إن
الفصل الأول من التعريف: وهو التأديب ، محل اتفاق لدى الجميع في التعريف. والفصل الثاني: وهو قولهم: في كل معصية لا حد فيها ولا كفارة ينبغي أن يكون محل
اتفاق أيضا. فيكون التعريف المتفق عليه أن يقال:
التعزير هو: التأديب في كل معصية لا حد فيها ولا كفارة. هذه
المباحث منقولة باختصار من كتاب " الحدود والتعزيرات عند ابن القيم " ، للشيخ بكر
أبو زيد رحمه الله (459-462). ثالثا:
في دواعي تنفيذ التعزير
، فننقل فيه هنا ما جاء في " الموسوعة الفقهية " (12/257-258):
المعاصي التي شرع فيها التعزير:
المعصية: فعل ما حرم ، وترك ما فرض ، يستوي في ذلك كون العقاب دنيويا أو أخرويا. أجمع الفقهاء على: أن ترك الواجب أو فعل المحرم معصية فيها التعزير ، إذا لم يكن
هناك حد مقدر ، ومثال ترك الواجب عندهم: منع الزكاة ، وترك قضاء الدين عند القدرة
على ذلك، وعدم أداء الأمانة ، وعدم رد المغصوب ، وكتم البائع ما يجب عليه بيانه ،
كأن يدلس في المبيع عيبا خفيا ونحوه ، والشاهد والمفتي والحاكم يعزرون على ترك
الواجب.