أما مركز الاتصال المجتمعي 16000، فسوف يقدم خدمات الاستشارات الطبية مع الطبيب من خلال الهاتف، ويعمل بشكل متواصل على مدار 24 ساعة. كذلك سوف يواصل الخط الساخن 40277077 عمله لحجز مواعيد التطعيمات لكوفيد 19 وسيعمل بشكل متواصل من الساعة 7 صباحا وحتى 11 مساء. وفيما يتعلق بخدمة فحص (كوفيد- 19)من خلال المركبات فسوف تتوفر خدمة الفحص من خلال المركبات طوال أيام الأسبوع في الفترة المسائية فقط من الساعة 4 وحتى 10 مساء وذلك في مراكز الوكرة والثمامة وأبوبكر والوعب والريان والوجبة وغرافة الريان ولعبيب والخور. وأوضحت مؤسسة الرعاية الصحية الأولية أن خدمة توصيل الادوية إلى المنازل سوف تتوقف خلال الفترة من 1 إلى 3 مايو على أن تستأنف عملها مجددا اعتبارا من يوم الأربعاء 4 مايو.
- شعار الرعاية الصحية الاولية
- شعار مؤسسة الرعاية الصحية الاولية قطر
- موسسة الرعاية الصحية الاولية
- مؤسسة الرعاية الصحية الاولية قطر
- مركز الرعاية الصحية الاولية بحي الندوه
- مجلس التنسيق السعودي الإمارات العربية
- مجلس التنسيق السعودي الاماراتي
- مجلس التنسيق السعودي الإمارات العربيّة المتّحدة
شعار الرعاية الصحية الاولية
أهمية الرعاية الصحية الأولية
تأتي أهمية الرعاية الصحية الأولية من سعيها إلى تحقيق عددٍ من الأهداف أهمها [2]:
توفير رعاية مستمرة وشاملة للمرضى، حيث توفر للمرضى خدمات الرعاية الاجتماعية والصحة العامة. تقديم خدمات صحية واجتماعية عالية الجودة للفئات المحرومة في المجتمع. وبالتالي فإن للرعاية الصحية الأولية العديد من الفوائد منها:
تقديم المجموعة الأولى من الرعاية المهنية للمرضى من خلال دمج نهج استباقي يستخدم العديد من الإجراءات الوقائية، وإدارة الأمراض المزمنة، وتعزيز الرعاية الذاتية. إلى جانب ذلك، زاد مقدمو الرعاية الصحية الأولية من إمكانية الوصول إلى نظام الرعاية الصحية المتقدم للمجتمع، مما يؤدي إلى نتائج صحية ممتازة ومنع التأخير. تحتوي جميع عيادات الرعاية الصحية الأولية على فريق من المتخصصين في الرعاية الصحية يقدمون أفضل الخدمات الطبية. توفر عيادات الرعاية الصحية الأولية نهجاً منسقاً لتقديم الرعاية الصحية التي تضمن حصول المستفيدين على أفضل رعاية من مقدم الرعاية الصحية المناسب. مستويات الرعاية الصحية الأولية
الرعاية الصحية الأولية لديها ثلاثة مستويات رئيسية من خدمات الرعاية الصحية. هذه المستويات هي [4]:
1 - مستوى الرعاية الأولية: وهو المستوى الأول من اتصال الفرد والأسرة والمجتمع بالنظام الصحي والنقطة الرئيسية للرعاية المستمرة للمرضى.
شعار مؤسسة الرعاية الصحية الاولية قطر
إن الرعاية الصحية هي النهج المعروف للصحة والذي يشتمل على المجتمع ويدور حول الأولويات والاحتياجات التي يحتاجها الاسر والافراد وكذلك المجتمعات المحلية وتلك الرعاية تتناول الرفاهية وكذلك الصحة أيضاً بجميع جوانبها النفسية والبدنية وكذلك الاجتماعية، والهدف من ذلك توفير الرعاية لجميع الأفراد بصفة عامة بالنسبة إلى الاحتياجات الصحية طيلة فترة حياته ولا تقتصر تلك الرعاية على بعض الأمراض المعينة ولكنها تشمل حصول الشخص على الرعايه الكامله والشامله التي تبدأ من الوقاية من الأمراض وتنتهي بالعلاج والرعاية المكثفة وإعادة التأهيل.
موسسة الرعاية الصحية الاولية
إنه الأكثر فعالية والأقرب من الناس. وفي هذا المستوى يتلقى المرضى الرعاية من مساعدي الأطباء والممرضات المُسَّجلين وممرضات الأطفال. 2 - مستوى الرعاية الثانوية: وهو مستوى أعلى من المستوى السابق، و يتم فيه التعامل مع المواقف المعقدة. حيث يتم تقديم الرعاية الطبية من قبل متخصص في المرافق بناءً على إحالة من طبيب مستوى الرعاية الأولية وهذا يتطلب المزيد من المعرفة والمهارة والمعدات الخاصة. 3 - مستوى الرعاية الثالثية: يتضمن هذا المستوى رعاية صحية متخصصة يتم توفيرها للفرد. حيث يتم توفير مرافق محددة. مثل عمال الرعاية الصحية المتخصصين. بالإضافة إلى المستشفيات المتخصصة التي تشمل: المستشفيات التعليمية والمستشفيات الإقليمية والمستشفيات المركزية والمستشفيات التخصصية. أدوات الرعاية الصحية الأولية
تقوم الرعاية الصحية الأولية على مجموعة من الأدوات، إذا ما توفرت هذه الأدوات فسوف تصل خدمات أو نظام الرعاية الصحية الأولية إلى كل فرد في المجتمع، وسوف يؤدي ذلك بالتالي إلى رفع مستوى معيشة الأفراد في المجتمع ومن أهم هذه الأدوات [5]:
التثقيف بشأن المشاكل الصحية السائدة وكيفية تحديدها والوقاية منها ومكافحتها. تعزيز الإمدادات الغذائية والتغذية السليمة، والإمداد الكافي بالمياه والصرف الصحي الأساسي.
مؤسسة الرعاية الصحية الاولية قطر
2. ضمان سياسات تعزيز الصحة على الرغم من أن أحد أهم إجراءات الرعاية الأولية هو تشجيع الناس على اتباع أسلوب حياة صحي بمفردهم ، إلا أنه من المهم والضروري أن تقدم لهم الدولة جميع التسهيلات لتحقيق هذا الغرض. هكذا، يجب على كل حكومة تحليل الوضع الاقتصادي والاجتماعي والثقافي لبلدها ، وبناءً على ذلك ، اعتماد تدابير سياسية لضمان حصول السكان على جميع الوسائل الضرورية حتى يتمكنوا من ممارسة عادات صحية. توفير مساحات "خضراء" مع وصول عام ، وقيود على استخدام السيارات ، ومطالبة الصناعات بالامتثال للقوانين البيئية ، وحملات الوقاية من الأمراض المنقولة جنسياً ، والضرائب على التبغ والسكر ، وظروف العمل الملائمة ، وخدمات النقل العام ، والدخان- مساحات خالية وحملات التطعيم والتبرع بالدم... في النهاية ، يجب على الحكومات أن تسأل نفسها "ماذا يمكننا أن نفعل لتعزيز صحة الناس؟" واعتمادًا على الاستجابة ، اتخذ إجراءً. وهذا يعود بالفائدة على كل من السكان والحكومة نفسها ، حيث يتم تقليل الإنفاق في مستويات الرعاية التالية. 3. مراكز الرعاية الأولية (CAP) إنه "المقر" للرعاية الأولية. مراكز الرعاية الأولية هي الأماكن المادية حيث يتم التعبير عن الرعاية الصحية الأولية.
مركز الرعاية الصحية الاولية بحي الندوه
في عام 1978 ، عُقد مؤتمر عالمي في ألماتي(العاصمة القديمة لدولة كازاخستان)، ضم خبراء الصحة وقادة العالم للالتزام بتوفير الصحة للجميع. وقد شكل إعلان ألماتي، الذي تمت المصادقة عليه في المؤتمر؛ الأساس لجهود الرعاية الصحية الأولية العالمية على مدار الأربعين عاماً الماضية قبل عام 2018. وقد أعاد المؤتمر العالمي للرعاية الصحية الأولية في أستانا (العاصمة الجديدة لكازاخستان) في تشرين الأول 2018 صياغة إعلان جديد يؤكد فيه على الدور الحاسم للرعاية الصحية الأولية في جميع أنحاء العالم [2] [1]. تستلزم الرعاية الصحية الأولية ثلاثة مكونات مترابطة ومتآزرة ، بما في ذلك:
الخدمات الصحية المتكاملة والشاملة التي تشمل الرعاية الأولية وكذلك سلع ووظائف الصحة العامة كعناصر مركزية. سياسات وإجراءات متعددة لمعالجة المحددات الأولية والأوسع نطاقاً للصحة. إشراك وتمكين الأفراد والأسر والمجتمعات لزيادة المشاركة الاجتماعية وتعزيز الرعاية الذاتية والاعتماد على الذات في الصحة. تتعزز الرعاية الصحية الأولية من خلال:
الالتزام بالعدالة الاجتماعية. الإنصاف والتضامن والمشاركة. وهي تقوم على الاعتراف بأن التمتع بأعلى مستوى من الصحة، هو أحد الحقوق الأساسية لكل إنسان دون تمييز.
لقد تم إثبات أن الرعاية الصحية من الوسائل الفعالة وذات الكفاءة من أجل معالجة المخاطر وكافة الأسباب الأساسية لتدهور الصحة في وقتنا الحالي بالإضافة إلى التعامل المثالي مع جميع التحديات التي تنشئ وتحارب الصحة وتهددها في ما بعد، ولقد تبين أن الرعاية الصحية ذات استثمار عالي القيمة وذلك يبدو واضحا إذا نظرنا الى الشواهد التي تدل على الرعاية الجيدة التي تقلل من التكاليف الإجمالية لتحسين الكفاءة عن طريق تقليل الحالات التي تدخل المستشفيات. الاحتياجات الرعاية الصحية
كما أن التعامل مع كافة الاحتياجات الصحية التي تزداد يوما بعد يوم يستدعي ضرورة اتباع النهج الذي يتعدد به القطاعات التي يدمج بها السياسات التي تهدف الى تطوير الصحة و تعزيز الوقاية. وبالإضافة إلى وضع بعض الحلول التي يستجيب إليها المجتمعات المحلية بالإضافة إلى تقديم بعض الخدمات الصحية التي تفيد كافة الأشخاص. كما أن هذه الرعاية تشمل أيضاً العناصر الرئيسية التي تلزم من أجل تطوير الأمن الصحي. والبعد عن التهديدات الصحية مثل الأمراض و الأوبئة والميكروبات. وذلك يتم عن طريق بعض التدابير مثل التعليم و المشاركة المجتمعية بالإضافة إلى الوصفات الطبيه مجموعة كبيرة من الوظائف الصحية الأساسية بما فيها الترصد.
رأس الأمير محمد بن سلمان ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، والشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة في الإمارات، في قصر الوطن في أبوظبي أمس الاجتماع الثاني لمجلس التنسيق السعودي - الإماراتي. وقال ولي العهد، إن مجلس التنسيق السعودي - الإماراتي، يعد منصة نموذجية لتحقيق رؤى القيادتين نحو تعميق التعاون وتعزيز التكامل بين البلدين في مختلف المجالات بما يخدم مصالح شعبيهما الشقيقين ويعمق روابط الأخوة التي تجمع بلدينا، مضيفا "إنني سعيد أن أكون بينكم وفي بلدنا الثاني في قرب ذكرى اليوم الوطني للإمارات". ونقل الأمير محمد بن سلمان تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز إلى أخيه الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الإمارات، وأطيب التمنيات له بوافر الصحة والعافية، وإلى الشعب الإماراتي الشقيق بدوام التقدم والرفاهية. وأضاف ولي العهد، أن العلاقات المتينة بين قيادتي وشعبي البلدين مبنية على أسس راسخة وتاريخية من التعاون السياسي تجاه شؤون المنطقة وقضايا العالم، وقد انعكس ذلك جليا من خلال انسجام رؤية مجلس التنسيق السعودي - الإماراتي مع الاستراتيجية الوطنية للبلدين، وتكامل الرؤى في المملكة (رؤية 2030) ورؤية الإمارات (2021) اللتين تستهدفان تحقيق الريادة والرخاء الدائمين للشعبين الشقيقين، وبناء الأمل وتعزيز التقدم في المنطقة.
مجلس التنسيق السعودي الإمارات العربية
وأكد أن تشكيل مجلس التنسيق السعودي - الإماراتي بتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وأخيه الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الإمارات، جاء ترجمة لهذه العلاقات الوطيدة، وهدفا لجعلها أكثر قوة وصلابة، وبناء مستقبل مشرق لبلدينا. وأشار ولي عهد أبوظبي إلى أن الإنجازات والنتائج الإيجابية الكبيرة التي حققها مجلس التنسيق السعودي - الإماراتي على أرض الواقع، تثلج الصدور وتبعث على الارتياح، مؤكدا أن المجلس قد أطلق خلال الفترة القصيرة الماضية مبادرات نوعية لتحقيق رفاهية شعبي البلدين، مع وجود 20 مجالا تنمويا مشتركا في مجالات الاقتصاد والأمن والتنمية البشرية وغيرها. وأضاف "إن اقتصادنا المشترك يحتل المرتبة الـ16 عالميا، ويمكن العمل لنصبح معا من أكبر عشرة اقتصادات في العالم، حيث تتعدى الاستثمارات الخارجية حاليا 250 مليار دولار في قطاعات اقتصادية مختلفة، وصناديقنا الاستثمارية تعد في المركز الأول عالميا، وسنرفع من استثماراتنا لنكون من أكبر عشر دول تستثمر عالميا، وأسواقنا المالية تتعدى 720 مليار دولار، ونسعى لأن نكون من أكبر عشر أسواق مالية عالميا". وأوضح أن هذا النموذج الفريد من نوعه في التكامل، لا يعود بالنفع فقط على الدولتين، بل يقود قاطرة التعاون الخليجي، ويقدم نموذجا استثنائيا للتعاون العربي، ويضع البلدين في مكانة متميزة على خريطة التحالفات العالمية.
مجلس التنسيق السعودي الاماراتي
كما تم تبادل مذكرة تعاون في مجال الأمن الغذائي، ومثل الجانب السعودي محمد التويجري وزير الاقتصاد والتخطيط، ومن الجانب الإماراتي مريم بنت محمد المهيري وزيرة الدولة. بعد ذلك، وقع الأمير محمد بن سلمان ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، في سجل زيارات القصر بهذه المناسبة. ثم اطلع الأمير محمد بن سلمان، والشيخ محمد بن زايد، على عرض لسبع مبادرات للمجلس التنسيقي السعودي - الإماراتي. واشتمل العرض على مبادرة إقامة مصافي ومجمعات بتروكيماويات في الأسواق النامية (مشروع مصفاة الهند) قدمها من الجانب السعودي الأمير عبدالعزيز بن سلمان وزير الطاقة، ومن الجانب الإماراتي المهندس سهيل بن محمد المزروعي وزير الطاقة والصناعة. وعرضت مبادرة لتسهيل انسياب الحركة في المنافذ بين البلدين، قدمها من الجانب السعودي أحمد بن عبدالعزيز الحقباني محافظ الهيئة العامة للجمارك، ومن الجانب الإماراتي عبيد بن حميد الطاير وزير الدولة للشؤون المالية. فيما قدم الجانبان عرضا لمبادرة التعاون في الأمن السيبراني، قدمها من الجانب السعودي ياسر بن عثمان الرميان محافظ صندوق الاستثمارات العامة، ومن الجانب الإماراتي هود بنت خلفان الرومي وزيرة الدولة للسعادة وجودة الحياة.
مجلس التنسيق السعودي الإمارات العربيّة المتّحدة
على صعيد متصل، ذكر وزير التربية والتعليم، رئيس جلسة التعليم الفني، من الجانب الإماراتي، حسين بن إبراهيم الحمادي، في المحور البشري والمعرفي، أن الشراكة الإماراتية - السعودية في المحور البشري والتعليم من أوليات «خلوة العزم». وقال: «نعمل مع أشقائنا السعوديين على تعزيز نظام التعليم المهني لكي يلبي احتياجات سوق العمل، كما بحثنا في سبل تطوير منظومة المؤهلات الوطنية، وتعزيز المشاركات والتعاون في مسابقات المهارات التقنية والفنية». وأكد وزير الدولة للشؤون الخارجية، رئيس جلسة التنسيق والتعاون السياسي من الجانب الإماراتي، الدكتور أنور بن محمد قرقاش، في المحور السياسي والعسكري والأمني، أن «(خلوة العزم) تمثل لبنة رئيسة في مرحلة التكامل السياسي والدبلوماسي بين الإمارات والسعودية، وفرصة لتبادل الآراء ووجهات النظر حول القضايا الإقليمية والدولية». تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
3 في المائة.
وسيعمل المجلس على تنسيق تنفيذ العمل على المبادرات المشتركة و التي لها نتائج ستنعكس بشكل إيجابي على خلق فرص عمل ونمو في الناتج الإجمالي وزيادة نسبة الاستثمار بين البلدين. رؤية مشتركة
ويهدف المجــلس إلى وضع رؤية مشتركة تعمل على تعميق واستدامة العلاقات بين البلدين بما يتسق وأهداف مجلس التعاون لدول الخليج العربي، وتعزيز المنظومة الاقتصادية المتكاملة بين البلدين وإيجاد الحلول المبتكرة للاستغلال الأمثل للموارد الحالية، وبناء منظـــومة تعلـــيمية فعّالة ومتكاملة قائمة على نقاط القوة التي تتميز بها الدولتان لإعداد أجيال مواطنة ذات كفاءة عالية. وتعزيز التعاون والتكامل بين البلدين في المجال السياسي والأمني والعسكري بما يعزز أمن ومكانة الدولتين السيادية الإقليمية والدولية، بالإضافة إلى ضمان التنفيذ الفعــال لفرص التعاون والشراكة بين البلدين، وذلك عبر آلية واضحة تقوم على منهجية متكاملة لقــياس الأداء بما يكفل استدامة الخطط. آلية عمل
ويضم المجلس في عضويته 16 وزيراً من القطاعات ذات الأولوية في كلا البلدين فمن الجانب الإماراتي يضم المجلس معالي محمد بن عبدالله القرقاوي، وزير شؤون مجلس الوزراء والمستقبل، ومعالي سلطان بن سعيد المنصوري، وزير الاقتصاد، ومعالي الدكتور أنور بن محمد قرقاش، وزير الدولة للشؤون الخارجية.