04-11-2006 09:47 AM
#1
فيزيائي جديد
Array
معدل تقييم المستوى
0
لو سمحتون ابي جواب هدا السؤال ضروري لان علي انتحان
كيف يمكنك التعرف على الملف الابتدائي والملف الثانوي لمحول
رافع للجهد غير موصل للجهاز ولايوجد عليه قيم الجهود ؟
04-11-2006 09:48 AM
#2
لو سمحتون ابي الرد الحين
04-13-2006 11:44 PM
#3
السلام عليكم
قمت بالتسجيل فقط لأقوم بالرد عليك ودمتم سالمين
طبعا اذا كان رافعا للجهد فإن التيار سيكون عكسي اي ان التيار في الابتدائي يكون اكبر من الثانوي وهنا تستنتج ان سُمك السلك يجب ان يكون اكبر في الإبتدائي لان السُمك يتماشى مع التيار. او ان عدد لفات المحول في الثانوي يكون اكثر من الابتدائي لكون ان عدد اللفات يتمشى مع ارتفاع الفولت. والمعادلة كتالي
V1 N1 I2
---- = ----- = -----
V2 N2 I1
I يعني التيار
V يعني الفولت
N يعني عدد اللفات
دمتم سالمين
المنبثق
04-17-2006 12:43 AM
#4
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة malal
الرد: الملف الابتدءي داءما دائرته مغلقه في حين ان الملف الثانوي دائرته متصته بمفتاح كهربي وفي المحول الرافع يكون عدد لفاته اكبر فتراه الاكثر سمكا وشكرا
تعريف المحول- نظرية عمله - تركيب المحول - انواع المحولات .. - منتديات درر العراق
ولحل المشكلة يجب تركيب محول كهربائي رافع، لكي يرفع الجهد إلى أضعاف الجهد المتولد في محطة التوليد بنسبة 20kV/500KV (قد تختلف من دولة لأخرى). ونتيجة ما يحدث عند رفع الجهد بعد المولد مباشرة، هو تقليل التيار إلى أقل قيمة ممكنه مع ثبات القدرة، عندها يمكننا استخدام عدد بسيط من الكابلات. أنواع المحولات الكهربائية
يوجد الكثيرة من أنواع المحولات من حيث: الاستخدامات، وعدد الفازات، وحسب طريقة التبريد ونسبة التحويل وتردد التشغيل، ولكن سوف نرتكز على نوعين من حيث طبيعة الاستخدام فقط وهما:
المحول الرافع للجهد الخافض للتيار: وفيه يتم رفع الجهد وخفض التيار مع ثبات القدرة، مثل: محولات النقل. وظيفة المحولات الكهربائية - فولتيات. المحول الخافض للجهد الرافع للتيار: وفيه يتم خفض الجهد مع رفع قيمة التيار مع ثبات القدرة، مثل: محولات التوزيع. وظيفة المحولات الكهربائية
يوجد العديد من الوظائف المختلفة للمحولات باختلاف أنواعها كما ذكرنا في أنواع المحولات الكهربائية ، ومن هذه الوظائف:
محولات النقل: وظيفتها رفع جهد الطاقة الكهربائية المتولدة من محطة التوليد إلى أضعاف الجهد المتولد، بهدف خفض قيمة التيار مع ثبات القدرة المتولدة، وذلك لتقليل القدرة المفقودة أثناء نقل الطاقة الكهربائية، ويكون أكثر عملية بتقليل مساحة مقطع خطوط النقل.
وظيفة المحولات الكهربائية - فولتيات
-2 محولات نوزيع ( Distribution Transformer) و هى المحولات المستخدمة فى شبكات التوزيع الكهربائية -3محولات قياس و تنقسم إلى نوعين أ- محولات جهد Voltage Transformer. ب- محولات التيار Current Transformer.
اذا كان عدد لفات الملف الثانوي Ns في المحول أكبر من عدد لفات الملف الابتدائي Np فالمحول - بصمة ذكاء
في المحول الخافض للجهد يكون عدد لفات الملف الابتدائي....... اذا كان عدد لفات الملف الثانوي Ns في المحول أكبر من عدد لفات الملف الابتدائي Np فالمحول - بصمة ذكاء. من عدد لفات الملف الثانوي
حل السؤال في المحول الخافض للجهد يكون عدد لفات الملف الابتدائي....... من عدد لفات الملف الثانوي
والإجابة هي:
في المحول الخافض للجهد يكون عدد لفات الملف الابتدائي ( أكبر) من عدد لفات الملف الثانوي
مثلا إذا كان عدد لفات الملف الابتظائ الابتدائي 200 وعدد لفات الملف الثانوي 15 فهذا يعتبر خافض للجهد. فإذا كان جهد الطرف الثانوي أقل من جهد الملف الابتدائي كان محول خافضا للجهد والعكس صحيح
توضع هذه المحولات مباشرة بعد المولدات الكهربائية المتواجدة بمحطة التوليد. محول النقل
محولات التوزيع: وظيفتها خفض الجهد بما يتوافق مع جهد الشبكة الكهربائية المغذي للمصانع والمنازل، ورفع التيار مع ثبات القدرة. محول التوزيع
هناك أيضاً محولات ذاتية تستخدم في العديد من التطبيقات أشهرها التي توضع بداخل المنزل، بهدف تنظيم وتثبيت جهد الشبكة الكهربائية الداخل. محول ذاتي
المصادر والمراجع
المرجع في محولات القوى الكهربائية triadmagnetics
على الرغم من وجود علاقة بين دور كل من المرأة والرجل، إلا أن مفهوم النوع الاجتماعي "الجندر" كمصطلح يعد حديث العهد في عالمنا العربي؛ حيث بدأ انتشاره على الساحة العربية بالثمانينيات والتسعينيات من القرن العشرين، انتشر مفهوم النوع الاجتماعي في الغرب في القرن التاسع عشر من خلال ثلاث موجات نسوية التوجه (Feminism) ظهرت في أميركا الشمالية، ومن ثم انتقلت إلى أوروبا الغربية العام 1988؛ حيث طالبت النسويات بالمساواة بين الرجل والمرأة في الواجبات والحقوق، لذلك فهو مفهوم يعد غربي الجنسية وشرقي الملامح. يُطلق مصطلح النوع الاجتماعي "الجندر" على العلاقات والأدوار الاجتماعية والقيم التي يحددها المجتمع لكل من المرأة والرجل، وتتغير هذه الأدوار والعلاقات والقيم وفقا لتغير المكان والزمان، وذلك لتداخلها وتشابكها مع العلاقات الاجتماعية الأخرى مثل: الدين والطبقة الاجتماعية والعادات والتقاليد والعرق والبيئة والثقافة والإعلام، النوع الاجتماعي يجب أن يترادف معه مصطلحا تكافؤ الفرص والعدالة الاجتماعية، نقصد بتكافؤ الفرص والعدالة الاجتماعية المساواة جميعا بين الرجل والمرأة في جميع النواحي، إن كانت سياسية أو ثقافية أو اجتماعية أو اقتصادية، ونقصد به أيضا الحد من التمييز القائم على الجنس.
ما هو الجندر وما هي الهوية الجندرية؟ - أنا أصدق العلم
فعملت سيمون بنتاجها الفكري والأدبي على التساؤل عن هوية المرأة، والتأكيد أنها هوية مستلبة من صنع الرجل وتحررها يكون بقدرتها على الخروج من أصفاد الصورة النمطية التي صنعها المجتمع، وهي بهذا مهّدت للتنظير في مفهوم "الجندر". الولادة:
ظهر مصطلح "الجندر" في السبعينيات مِن القرن العشرين والـ"جندر" (Gender) كلمة إنجليزية تنحدر من أصل لاتيني، وتعني في الإطار اللغوي "جينس" (Genus)؛ أي: الجنس من حيثُ الذكورة والأنوثة، وكانت آن أوكلي هي التي أدخلتِ المصطلح إلى عِلم الاجتماع؛ وتوضح أوكلي أنَّ كلمة "سكس" (Sex)؛ أي: الجنس، تشير إلى التقسيم البيولوجي بين الذكر والأنثى، بينما يشير النوع "الجندر" إلى التقسيمات الموازية وغير المتكافئة اجتماعيًّا إلى الذكورة والأنوثة. في وثائق الأمم المتحدة الدولية:
يوضح مفهوم "الجندر" الفروق بين الرجل والمرأة الحاصلة من الدور الاجتماعي المنوط بهما، والمنظور الثقافي والوظيفة لكلٍّ منهما، وهذه الفروق هي نِتاج لعوامل دِينيَّة وثقافيَّة، وسياسية واجتماعية
ظهر المصطلح لأول مرة في وثيقة مؤتمر القاهرة للسكان 1994 في 51 موضعاً (3) ، ثم أثير مرة ثانية ولكن بشرط واضح في مؤتمر بكين للمرأة عام 1995 وقد شاع استخدام هذا المصطلح في المؤتمرات الدولية، وإن النسخة الإنجليزية لمؤتمر بكين الدولي المشهور ذكرت المصطلح 254 مرة دون أن تعربه، وتحت ضغط الدول المحافظة تم تشكيل فرق عمل لتعريفه وخرجت لجنة التعريف بعدم تعريف المصطلح (4).
المفاهيم والأدوار الجندرية – التجمع النسائي الديمقراطي اللبناني
تعريف الجندر والفرق بين الجنس و الجندر
تعرفنا في مقال سابق على مفهوم الجندر وكيف ومتى بُدِأَ باِستخدامهِ، واليوم نتابعُ معكم حديثنا لِتوضيح مصطلحِ (نظرية الجندر Gender Theory). ما هو الجندر في الإسلام. تعريف الجندر:
الجِنِدر (Gender) كلمة إنجليزية من أصل لاتيني تعني في إطارها اللغوي (Genus) أي (الجنس) ولكن من حيث الذكورة والأنوثة، وبشكل أدق النوع الإجتماعي، وليس التقسيم البيولوجي، فيشير النوع (Gender) إلى التقسيم الاجتماعي بين الذكر والأنثى، وليس الحالة البيولوجية التي خُلِقا عليها. والنوع الإجتماعي (الجندر) بحسب تعريف صندوق الأمم المتحدة الإنمائي للمرأة (UNIFEM) فهو:
" الأدوار المحددة اجتماعياً لكل من الذكر والأنثى، وهذه الأدوار التي تحتسب بالتعليم تتغير بمرور الزمن وتتباين تبايناً شاسعاً داخل الثقافة الواحدة ومن ثقافة إلى أخرى". وتعرفه منظمة الصحة العالمية على أنه:
المصطلح الذي يفيد استعماله في وصف الخصائص التي يحملها الرجل والمرأة كصفات مركبة اجتماعيًّا، لا علاقة لها بالاختلافات العضوية. الخلاصة من هذه التعريفات وغيرها، أن مفهوم الجندر هو الصورة التي ينظر لها المجتمع للذكر والانثى والأسلوب الذي يتوقعه منهما، والذي يرجع إلى أسلوب تنظيم المجتمع، وليس إلى الاختلافات البيولوجية الجنسية بين الذكر والانثى.
كلّ ما تريد معرفته عن مفهوم الجندر؟
الجندرية ضد الإنسانية
مصطلح الجندر تبنته الأمم المتحدة في مؤتمر بكين عام 1995 وروجت له( [3])، لدرجة أنه في البيان الختامي ذكرت كلمة الجندر (233) مرة، ورغم ذلك نظر البعض إلى النسوية باعتبارها ثورة على قيود الفضيلة، وأن رؤاها تسببت في التشجيع على المثلية الجنسية، فنتج عن ذلك تفكيك مفهوم الأسرة، فرفض ربط الدور الاجتماعي بالذكورة والأنوثة أدى إلى تدمير كيان الأسرة وإشاعة الشذوذ. والحقيقة أن أيديولوجية الجندر مدمرة ولا اجتماعية ولا فطرية، وتخلق صراعا عنيفا لا ينتهي في العلاقات الاجتماعية، كما أن المضي مع الجندر حتى نهايته يهدم مؤسسة الأسرة بالكامل، ويزيد من الأولاد غير الشرعيين، ويخلق تشوهات نفسية عميقة من الصعب علاجها، فالأولاد في حاجة إلى بيئة مستقرة وحامية لهم في نشأتهم، والجندر يساهم في الإفقار الاجتماعي، فالمجتمع الذي يمجد الفردانية إنما يسحق الضعفاء والعجزة والفقراء، والمجتمع الذي يمجد خرق القوانين الفطرية إنما يكسر صلات التضامن ويشجع على العنف وعدم التراحم ، فيسقط الجميع في الدناءة الاجتماعية والأخلاقية.
نوع اجتماعي - ويكيبيديا
إعادة صياغة اللغة:
وذلك لإثبات ما يمكن تسميته بالتحيز للذكر يمكن ملاحظة الكلمات الآتية في اللغة الإنجليزية والتي تدل على تبعية المرأة للرجل وعدم إمكان وجودها مستقبلاً كإنسان إلا من خلال الرجل: إنسان (Hu-man)، امرأة (Wo-man) ولو حذفت كلمة رجل (man) لضاعت وسائل المرأة من الوجود في اللغة. المشكلة أنه عندما تطرح الأنثوية كلمات مثل "جندر" بدلاً من رجل وامرأة لوصف العلاقة بين الجنسين وكلمة "فمينيزم" (feminism) للتعبير عن حركة النساء فإن الذي تغير ليس للتعبير عن حركة النساء فإن الذي تغير ليس حروفاً وكلمات وإنما مضامين ومعاني وثقافة وفكر. ملكية المرأة لجسدها:
كانت المناداة بملكية المرأة لجسدها دعوة للإباحية الجنسية والتبرج والتعري بين مجتمع النساء
نادت الحركة النسوية وخصوصاً بعد فترة الستينيات إلى شعار مؤداه أن المرأة تملك جسدها، وهذه الدعوة الخطرة تقتضي أموراً عدة منه: الدعوة للإباحية الجنسية ومن المشكلات التي خلفتها هذه الظاهرة أمهات غير متزوجات وأغلبهن في أعمار المراهقة، ومنها أيضًا التبرج الشديد والتعري (9).
النوع الاجتماعي يجب أن يترادف مع تكافؤ الفرص والعدالة الاجتماعية- (ارشيفية)
عمان- على الرغم من وجود علاقة بين دور كل من المرأة والرجل، إلا أن مفهوم النوع الاجتماعي "الجندر" كمصطلح يعد حديث العهد في عالمنا العربي؛ حيث بدأ انتشاره على الساحة العربية بالثمانينيات والتسعينيات من القرن العشرين. انتشر مفهوم النوع الاجتماعي في الغرب في القرن التاسع عشر من خلال ثلاث موجات نسوية التوجه (Feminism) ظهرت في أميركا الشمالية، ومن ثم انتقلت إلى أوروبا الغربية العام 1988؛ حيث طالبت النسويات بالمساواة بين الرجل والمرأة في الواجبات والحقوق، لذلك فهو مفهوم يعد غربي الجنسية وشرقي الملامح. مفهوم النوع الاجتماعي "الجندر" يُطلق مصطلح النوع الاجتماعي "الجندر" على العلاقات والأدوار الاجتماعية والقيم التي يحددها المجتمع لكل من المرأة والرجل، وتتغير هذه الأدوار والعلاقات والقيم وفقا لتغير المكان والزمان، وذلك لتداخلها وتشابكها مع العلاقات الاجتماعية الأخرى مثل: الدين والطبقة الاجتماعية والعادات والتقاليد والعرق والبيئة والثقافة والإعلام. النوع الاجتماعي يجب أن يترادف معه مصطلحا تكافؤ الفرص والعدالة الاجتماعية. نقصد بتكافؤ الفرص والعدالة الاجتماعية المساواة جميعا بين الرجل والمرأة في جميع النواحي، إن كانت سياسية أو ثقافية أو اجتماعية أو اقتصادية، ونقصد به أيضا الحد من التمييز القائم على الجنس.
الدور المجتمعي: يعد الدور المجتمعي امتدادا للدور الإنجابي، ويمتد من الاهتمام العائلي إلى الاهتمام المجتمعي، يتوزع هذا الدور بين المرأة والرجل على حسب الثقافة المجتمعية، ويؤدى هذا الدور بشكل تطوعي للمساهمة في تطوير المجتمع.