مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
مساج شارع حراء للمقاولات والتوريدات
بيت المساج - حراء
رقم المرجع: 19589
شارع حراء - حي المروه
جدة
المملكة العربية السعودية
012-6544443
966554066800
اماكن في المدينة
كلية الآداب والعلوم الإنسانية
مفردات المادة:
رمز المادة:
HIST 448
اسم المادة:
اليمن والقرن الأفريقي
وصف المادة:
اسم المقرر
الرمز / الرقم CODE/NO. عدد الوحدات
نظري عملي تدريب معتمد
اليمن والقرن الإفريقي
Yemen and The Horn of Africa. أرخ/ 448 HIST/448 3 3
المتطلب السابق لا يوجد
أهداف المقرر:
يهدف المقرر إلى إعطاء الطالب جرعة علمية وافية عن مجرى الأحداث التاريخية في اليمن الحديث ومنطقة القرن الإفريقي ، وتحديد الثوابت والمتغيرات في هذه المنطقة الأمر الذي يعين الطالب على فهم بعض الأحداث الراهنة والحكم عليها بوحي من وعيه التاريخي. القيادة العسكرية الأمريكية في أفريقيا - ويكيبيديا. محتوى المقرر:
1- إعطاء خلفية تاريخية عن الأوضاع السياسية في اليمن ومنطقة القرن الإفريقي قبيل قدوم البرتغاليين ومن ثم العثمانيين إلى المنطقة
أولاً: تاريخ اليمن الحديث ويشمل
1- بدء النشاط البرتغالي في المنطقة وموقف ونهاية حكم المماليك لليمن. 2- الصراع العثماني البرتغالي في المنطقة. 3- سيطرة العثمانيين على اليمن سنة 1538م ـ 1635 م ( مراحل الحكم العثماني في اليمن وطبيعته)
4- التطور السياسي الداخلي في اليمن ( النفوذ الزيدي والشافعي ـ الدولة القاسمية). 5- الوجود البريطاني في المنطقة ( 1600-1839م) ، والاحتلال البريطاني لعدن ومنطقة الجنوب العربي.
جريدة الرياض | "نموذج جيبوتي" واستراتيجية الأمن العربي
أبريل 26, 2021
سياسة مصر والعالم
قد تلعب الجغرافيا دورًا عكسيًا في بعض الأحايين، وتجعل من الموقع الاستراتيجي مصدر نقمة على رؤوس أصحابه. خريطة القرن الافريقي. هذا هو الدرس الذي تعلمه لنا منطقة القرن الإفريقي، الواقعة على السواحل الشرقية من القارة السمراء. فإذا كان المجال المكاني للقرن الإفريقي جعله منذ بداية الحضارات الإنسانية متحكمًا في عنق الطريق التجاري الدولي الطويل الذي يربط بين الشرق والغرب عبر البحر الأحمر، فإن ذلك لم يعنِ منح الشعوب الساكنة داخل الحدود الترابية للمنطقة مزية ما، بل على النقيض، أورثها ذلك الموقع -خصوصًا بعد انتهاء الحقبة الكولونيالية- دولًا تعاني من الهشاشة والفساد الواسع، والطغاة وأمراء الحروب، والعشائرية والحروب الأهلية المزمنة، وأخيرًا التنافس الدولي والإقليمي المستمر عليها. وإذا كانت الحرب الباردة بين الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد السوفيتي لونت القرن الإفريقي -مثل غيره من النطاقات الجغرافية عبر العالم بأسره- بموجات متقابلة من الدعم الأمريكي أو السوفيتي للحكومات المركزية في المنطقة أو الجماعات الانفصالية المنافسة، فإن الفترة التالية لنهاية الحرب الباردة مطلع التسعينيات والممتدة إلى اليوم، شهدت اتساع مدى التنافس على القرن الإفريقي ليشمل أطرافًا دولية وإقليمية مختلفة، دخلت في سباق محموم على الظفر بعقود امتياز الموانئ المطلة على سواحل البحر الأحمر، التي تمنح صاحبها سطوة على التجارة العابرة.
خريطة الوطن العربي - مخطط المربعات
وحسب ما تكتبه الصحافية "بروان برواتن"، المتخصصة بشؤون القرن الإفريقي ، فإنّ خيار تفكّك الدولة الأثيوبية سيشكّل كارثة على المصالح الأمريكية في المنطقة، وما هو مثيرٌ للاهتمام في تاريخ واشنطن الطويل، المتمثل في تقديم الدعم المالي إلى الحزب الحاكم في أثيوبيا، والتعاون الوثيق بين الأجهزة العسكرية والاستخبارية في البلدين، هو رفض المسؤولين الأمريكيين، منذ زمن طويل، انتقاد السجل السيء لحقوق الإنسان لدى النظام في تصفية وسجن الآلاف من المدنيين. جريدة الرياض | "نموذج جيبوتي" واستراتيجية الأمن العربي. تمضي بروان بالقول: إنّ "صمت واشنطن بشأن تدهور حقوق الإنسان، والحالة الأمنية في أثيوبيا، كان يقوم على عدّة حُجج، إحداها: كون أثيوبيا شريكاً لا غنى عنه في "الحرب على الإرهاب"، منذ أوائل هذا القرن. والثاني: قيام رئيس الوزراء السابق، والعقل المؤسس للحزب الحاكم، ميليس زيناوي، بنسج صداقات شخصية دافئة مع كبار صنّاع السياسة الأمريكيين، الذين دافعوا، في وقت لاحقٍ، عن نظامه من النقد العام. وثالثاً: وكما هو الحال في رواندا، عدّ صنّاع السياسة الغربيون أثيوبيا "قصة النجاح الأفريقية "، وسيلة لتسهيل استمرار المعونة والاستثمار في القارة، بالتالي؛ لفت الانتباه إلى أنّ سرد حقوق الإنسان كان غير ملائم لمصالحهم الاقتصادية.
القيادة العسكرية الأمريكية في أفريقيا - ويكيبيديا
[5]
ومؤخراً بدأت بقية القوى الأوروبية تدرك الأهمية الاستراتيجية التى تمتلكها منطقة القرن الافريقي، والتى انعكست فى زيارة رئيس الوزراء الايطالى الى إثيوبيا وإريتريا فى منتصف اكتوبر 2018، كما كشفت زيارة وزير التنمية والتعاون الدولي الألماني إلى إريتريا فى أغسطس 2018 التطلع الأوروبي الراهن لتعزيز التواجد فى منطقة القرن الأفريقي. [6]
بجانب ذلك، تمتلك اليابان قاعدة لها فى جيبوتى للتعاون فى مجال مكافحة القرصنة، بالإضافة لذك تسعى موسكو إلى تعزيز تواجدها فى منطقة القرن الافريقي من خلال التدخل فى إعادة صياغة العلاقات بين دول المنطقة وتعزيز التعاون الاقتصادى والدبلوماسي مع تلك الدول، بالإضافة إلى التعاون العسكري وإمداد دول القرن بالمساعدات العسكرية اللازمة. ثانياً: أبعاد وحدود التغلغل الإقليمي فى منطقة القرن الأفريقي
إيران: سعت إيران إلى التغلغل فى منطقة القرن الافريقي معتمدة على القوة الناعمة فى بداية الأمر إلى أن وصلت إلى إنشاء القاعدة العسكرية متعددة المهام فى ميناء مصوع الإريتري، يضاف لذلك اعتماد طهران على دفع حركة التشيع فى منطقة القرن الأفريقي (خاصة إثيوبيا) واستغلال العامل الديني من خلال دور السفارات والمراكز الثقافية.
قبل أن تحلّ الكارثة
انهيار الدولة في أثيوبيا، يعني تغيّر شكل القرن الإفريقي الذي نعرفه، إلى شكل أكثر فوضية ودموية، لكنّ ذلك وجه من الوجوه فقط؛ ففي وجوه أخرى، الانهيار يعني نهاية المظالم التاريخية لكثير من العرقيات التي قامت الدولة الأثيوبية على هضم حقوقهم، القومية والإثنية والاقتصادية، لعقود، بل لقرنٍ من الزمان. ما يزال سيناريو انهيار الدولة غير مرجَّحٍ، والسيناريو الأكثر ترجيحاً؛ هو حلقة مفرغَة طويلة الأجل، من الصراع السياسي والإثني
ربّما تنبّه رئيس الوزراء المستقيل إلى خطورة مسار الانهيار، حين تقدّم باستقالته من أجل تفادي الكارثة، والتدابير التي أعلنها، في مطلع كانون الثاني (يناير) الماضي، مثل إطلاق سراح عدد من النشطاء السياسيّين، من بينهم زعيم المعارضة ميريرا غودينا، الخطوة التي عدّ مسؤولون حكوميون، في ذلك الوقت، أنّ المقصود منها؛ توسيع الحيز السياسي، وتعزيز حوار حقيقي مع المعارضة السياسية ، ومع الحركات الاحتجاجية العرقية. لكنّ المشكّكين (بما في ذلك غالبية المتظاهرين)، رأوا أنّ هذه الخطوة رمزية إلى حد كبير، بل وربّما كانت محسوبة لزرع الفتنة داخل المعارضة؛ حيث تمّ الإفراج عن بعض الأفراد، وليس آخرين، سيما أنّ الشخصيات الأكثر تأثيراَ بقيت وراء القضبان.
وفِي لقاء آخر أجرته معه جريدة الوطن السعودية في يناير عام ٢٠١٧ ذكر اللواء المتقاعد أن الولايات المتحدة الأمريكية قد خططت في المستقبل لإنشاء اتحاد فيدرالي بين دول القرن الأفريقي بقيادة إثيوبيا. وفِي هذا الإطار يندرج أيضا التصريح الذي أطلقه رئيس الوزراء الإثيوبي أبي أحمد بعد أول زيارة له إلى الصومال ولقائه مع المسئولين الصوماليين، إذ صرح في أديس أبابا أنه والمسئولين الصوماليين اتفقوا على التوحيد بين الدولتين في المستقبل، ولم يصدر عن الحكومة الصومالية حتى الآن أي تعليق رسمي ينفي أو يثبت هذا الكلام. وليس للصومال أي دور أو إستراتيجية واضحة في هذه التطورات إلا دور المسايرة أو المماهاة مع الدور الإثيوبي موهمة للبعض أنها شريكة في توجيه التطورات الجارية. وقد تماهت جميع الحكومات الصومالية المتعاقبة منذ انهيار الدولة الصومالية مع سياسات أقلية التيجراي التي كانت تحكم في إثيوبيا قبل هذا الغليان الأخير، وتخلصت من جميع الأوراق المؤثرة في يدها لصالح تقوية نفوذ التيغراي حتى وصل الأمر بالحكومة الصومالية الحالية إلى أن أعلنت جبهة تحرير أوغادينيا بأنها منظمة إرهابية، وقامت بتسليم أحد مناضليها إلى الحكومة الإثيوبية دون النظر إلى ما يشكل ذلك من خسارة كبيرة لدورها التاريخي في المنطقة، وتصفية آخر أوراقها في يدها إرضاء لنخبة التيجراي في إثيوبيا فلا هم كسبوا رضى التيغراي ولا هم احتفظوا بالموقف الأخلاقي للوقوف إلى جانب قضية إخوانهم المضطهدين في إثيوبيا.