تصبّ العجينة على شكل دوائر صغيرة الحجم في مقلاة على نار مرتفعة الحرارة، وتترك حتى تنضج. تصف المصابيب على شكل طبقات، ويوضع بين كل طبقة القليل من الكشنة، ثم تقدم. فيديو طريقة عمل المصابيب شاهد الفيديو لتعرف أكثر عن طريقة عمل المصابيب: المصدر:
- ميني مصابيب بالكشنه والعسل – مطبخ قصيمي للأكلات الشعبية
- انتشار الإسلام في إيران هل دخل بالسيف أم عن طريق القلوب؟ ، مولف : محمّد علي آذرشب
ميني مصابيب بالكشنه والعسل – مطبخ قصيمي للأكلات الشعبية
تصبّ العجينة على شكل دوائر صغيرة الحجم في مقلاة على نار مرتفعة الحرارة، وتترك حتى تنضج. تصف المصابيب على شكل طبقات، ويوضع بين كل طبقة القليل من الكشنة، ثم تقدم. فيديو طريقة عمل المصابيب
شاهد الفيديو لتعرف أكثر عن طريقة عمل المصابيب:
ثلاث ملاعق كبيرة من السكر الناعم. نصف ملعقة صغيرة من الفانيلا السائلة. بيضتان. أربع أكواب من الماء الفاتر. ربع كوب من الزيت النباتي. ربع ملعقة صغيرة من الزعفران. طريقة التحضير: تخلط كافّة المكونات باستخدام الخلاط الكهربائي حتى تتكون عجينة سائلة. تغطى العجينة، وتترك في مكان دافئ لمدة لا تقل عن ساعة حتى ترتاح. تسخّن مقلاة غير قابلة للالتصاق على النار، وتصبّ بها العجينة على شكل دوائر صغيرة الحجم. تترك العجينة على النار حتى تحمر من الأسفل، وتظهر على سطحها فقاقيع. تكرر العملية حتى تنتهي كمية العجينة، ثم تقدم المصابيب مع الجبن أو المربى. مصابيب البر بالكشنة مكوّنات المصابيب: أربعة أكواب من طحين البر. ماء فاتر للعجن حسب الحاجة. ملعقة كبيرة من الخميرة الفوريّة. ملعقتان كبيرتان من الحليب الجافّ. نصف فنجان من السكر. مكوّنات الكشنة: حبتان من من الطماطم المفروم. بصلة. فلفل أبيض، وفلفل أسود مطحون، وبهارات مشكّلة حسب الرغبة. مكعب مرق دجاج. طريقة التحضير: تخلط جميع المكوّنات معاً حتى يتشكل خليط ليّن. ميني مصابيب بالكشنه والعسل – مطبخ قصيمي للأكلات الشعبية. يترك الخليط جانباً لمدّة لا تقل عن ساعة حتى يتخمر. يحمر البصل بالقليل من الزيت، وتضاف له الطماطم، والبهارات، وتترك المكوّنات على النار حتى يتكون خليط كثيف.
Reads 4, 485, 234 Votes 101, 839 Parts 45 Complete, First published Jun 19, 2019 ألقاها الانتقام بطريقه لتدفع الثمن.! تراجعت بخطوات متعثرة للخلف وهي تنظر اليه فيما تحرقها نظراته الغاضبه... هل هو امامها حقا ام ان عقلها يتخيل.. نطق لسانها: سيف..! هز راسه مؤكدا بشراسة وهو يتحرك بخطوات ثابته نحوها جعلتها تتراجع للخلف قبل ان يقبض علي ذراعيها بقوة: ايوة سيف.. انتشار الإسلام في إيران هل دخل بالسيف أم عن طريق القلوب؟ ، مولف : محمّد علي آذرشب. اللي فكرتي نفسك هتعرفي تهربي منه.! All Rights Reserved Table of contents Last updated Apr 01, 2021
انتشار الإسلام في إيران هل دخل بالسيف أم عن طريق القلوب؟ ، مولف : محمّد علي آذرشب
إن
يكن
في النفس شيء من أن يكون أبو الطيب أنشأ هذه القصيدة في مدح سيف الدولة سنة ٣٢١، فهذا
يقتضي رد الروايات الصريحة التي تبين أن أبا الطيب أنشأ هذه القصيدة في مدح علي بن حمدان
هذه السنة. وسيأتي أنه مدحه من بعد بقصيدتين وعزاه عن أخته بأخرى بعد أن رجع إلى العراق. وقصائد الحروب كلها، وهي ثماني عشرة قصيدة في واحد وسبعين وسبعمائة بيت، يبلغ فيها
أبو
الطيب الغاية التي ليس بعدها متقدَّم لشاعر أو ناثر. وليس هذا موضع الكلام في شعره ولكني
أقول: إن هذا المقدار من الشعر الحماسي البليغ في ديوان الشاعر العربي يعسر على الباحث
يختاره من الملاحم الكبيرة، مثل: الإلياذة اليونانية والشاهنامة الفارسية والأنياذ
الرومانية، والمهابهرتا والراميانا الهنديتين على طولها، ولا أحط من قيمة هذه الملاحم
ولكن
أقول: إنها لا تعلو في شعرها إلى مستوى قصائد أبي الطيب القصيرة إلا أبياتًا متفرقة تنبغ
المنظومة حينًا بعد حين، ويبقى لهذه الملاحم قيمتها في القصص وما تضمنته من فلسفة وأفكار
وأمور أخرى. وتختلف قصائده في حرب الروم عن قصائده في حرب القبائل العربية، يتبين في الأولى نقمة
الشاعر على الروم وفرحه بانتصار المسلمين عليهم. ويتبين في القصائد التي وصف فيها حرب قبائل العرب بني كلاب وبني قشير والعجلان وكعب،
عطف الشاعر عليهم والشفاعة لهم، والاعتذار عنهم، واضطراب نفسه بين الإشادة بانتصار الأمير،
وحزنه على ما أصاب هذه القبائل.
3- تخمينات الباحثين تذهب إلى أن عدد المقاتلين المسلمين في فتح إيران لم يتجاوز 60 ألفاً، وكانوا يفتقدون إلى ما كان عند الجيش الإيراني من عدّة وعتاد وآلة الحرب وفنون القتال، بينما كان سكان إيران آنئذ يبلغ 140 مليوناً منهم عدد لا يحصى من الجنود. حجم سكان إيران إذن كان كافياً لان يضيع فيه المقاتلون المسلمون. مما يدل على أن الفتح كان وراءه الشعب الإيراني نفسه أيضاً. 4- التوغل الإسلامي السريع إلى أقاصي شرق إيران يدل على أن المقاومة الوحيدة التي واجهها الفتح الإسلامي إنما كانت من القوات التي بقيت موالية لخسرو برويز، وما إن اندحرت حتى توغل الفاتحون المسلمون في العقد الثاني الهجري إلى خراسان وما وراء النهر، فمن أسلم من أهل البلاد المفتوحة، أصبح له ما للفاتحين وعليه ما عليهم، ومن أبى الإسلام صالحه المسلمون على "تقوى الله ومناصحة المسلمين وإصلاح ما تحت يديه من الارضين". ومن الطريف في أمر الفتح الإسلامي أن المسلمين دخلوا غرب إيران ووصلوا قزوين غير أن منطقة شمال قزوين، الجبلية وهي منطقة سكان الديلم استعصت عليهم، ويبدو أن هؤلاء الديالمة قد تركت طبيعة الجبال الوعرة أثراً في طبيعة سلوكهم، فكانوا أشداء ذوي منعة وجلادة ومقاومة، فأبوا أن يسمحوا للفاتحين ـ كما أبوا أن يسمحوا من قبل للساسانيين ـ بالتوغل إلى منطقتهم، وأضحوا حتى منتصف القرن الثالث الهجري يسمون كفار الديلم، ولكن هؤلاء أنفسهم احتضنوا الداعية العلوي الحسن بن زيد وولّوه عليهم وأصبحت المنطقة بعد حين مسلمة على مذهب أهل البيت.