طريقة عمل الشاي المغربي
مكونات الشاي المغربي
ملعقة كبيرة ونصف من الشاي الأخضر. الماء مغلي جيدًا. السكر حسب الرغبة. والنعناع الأخضر. إبريق مغربي مزخرف. طريقة التحضير
يُسكب الماء في إبريق الشاي العادي أو إبريق الشاي المغربي، ثم يُشعل النار حتى الغليان. وضع حبات الشاي. ضع كوبًا من الماء فوق حبات الشاي. أضف أوراق النعناع النظيفة. أضف السكر حسب الرغبة. أضف الماء حتى تمتلئ الإبريق. ضع الإبريق على النار حتى يكتمل الغليان ويأخذ اللون المطلوب. اقلب الشاي في كوب حتى يتم خلط السكر. طريقة أخرى لإعداد الشاي المغربي
المكونات
نحضر عدد 3 ملاعق من الشاي المغربي أو الشاي الأخضر الصيني. كمية الماء المغلي جيدا. بعض النعناع الأخضر أيضًا أو السمسم، لأنه يضفي الدفء على الجسم في الشتاء أو أنه من الممكن استخدام نبات الصبار، وتستخدم هذه النباتات لإضافة نكهات إلى الشاي. يبقى الإبريق على النار طوال فترة تحضير الشاي. ضع بعض الماء المغلي في إبريق الشاي وحرك بطريقة دائرية. نضع حبوب الشاي في الإبريق، ثم نضع نصف كوب من الماء، ونترك المكونات جانبًا لمدة دقيقتين على الأقل، حتى تصبح الحبيبات ناعمة وتفكّك. ضعي الشاي في كوب واتركيه جانبًا، وهنا تجدر الإشارة إلى أن الشاي لونه داكن، ويحتوي على بعض الرواسب في قاع هذا أمر طبيعي.
مكونات الشاي المغربي يوسف النصيري
الشاي المغربي
الشاي المغربي أو الأتاي أو الشاي الأخضر هو مشروب ساخن من الشاي الأخضر بالنعناع، ينتشر في ربوع المغرب الكبير، وجنوب إسبانيا، وله مكانةٌ كبيرةٌ عند شعراء وأدباء المغرب، ويُقدّم بكثرة على موائد الطعام، وعرفه المغرب في القرن الثامن عشر، وتميّز المغاربة في تحضيره وتقديمه في الاحتفالات والمناسبات والأعياد؛ فهو مشروبٌ أساسيّ على المائدة المغربية. تعتبر الأدوات المستخدمة في تحضير الشاي الأخضر جميلة؛ فالصينية والإبريق مصنوعان من معدن الفضة الخالص، أو معدن مشابه له، ومزينان بالنقوش اليدوية، وتعتبر مدينة فاس المدينة الأولى في تصنيع أدوات الشاي اللماعة، وترافق صينية وإبريق الشاي على المائدة ثلاث علب مصنوعة من المعدن نفسه، وتكون مخصّصةً للشاي والسكر والنعناع، وتعدّ حرفة صناعة هذه الأدوات من الصناعات التقليدية في المغرب التي تدلّ على البذخ والفخامة. إعداد الشاي المغربي
المكوّنات
ملعقة كبيرة الحجم ونصف من الشاي الأخضر. ماء مغلي جيداً. سكر حسب الرغبة. القليل من النعناع الأخضر أو الشيبة. إبريق مغربي مزخرف أو إبريق عادي. طريقة التحضير
سكب الماء في إبريق الشاي العادي أو إبريق الشاي المغربي، ثم وضعه على النار حتى درجة الغليان.
مكونات الشاي المغربي للعيون
يحتوي على الكثير من المعادن والفيتامينات. يقاوم امتصاص الحديد، ممّا يؤدّي إلى الإصابة بفقر الدم. يزيد من إفراز الحامض المعدي الذي يسبب قرحة المعدة، ويؤدّي إلى حصول الإمساك. يسبّب اضطراب القلب عند غليه كثيراً. يسبّب عسر الهضم عند تناوله بعد الأكل مباشرة؛ لذلك ينصح بتناوله بعد الأكل بساعة. فيديو الشاي المغربي
هل ترغب بشرب كوب من الشاي الساخن؟ لم لا تجرب الشاي المغربي كنوع من التغيير؟:
# #الشاي, #المغربي, مكونات
# الشاي والقهوة
أما ثالث القواعد، فهي "الجماعة"، والتي لا يرى الصحراويون فائدة للشاي من دونها، إذ إن التجمعات سواء كانت عائلية أو بين الأصدقاء، نساء ورجالاً، أياً كانت المُناسبات، تبقى لحظات بدون طعم إذا غابت عنها كؤوس الشاي الصغيرة. خُطوات دقيقة وتوضح فاطمتو لـ"العين الإخبارية" مراحل إعداد الشاي الصحراوي، والتي تبدأ بغلي الماء الذي يُفضل أن يكون "ماء الغدير"، أي ماء المطر. ثُم يضع "التياي" وهو الشخص المُكلف بإعداد الشاي، شُعيرات الشاي في الإبريق، ويُفرغ عليه مقدار كأس من الماء المغلي، ويُترك دون تحريك. بعد خمس دقائق يُصب السائل المُتحصل عليه في كأس، والذي يُسمى الدمعة. ثُم يُصب الماء المغلي مرة أخرى في الإبريق الذي لا تزال فيه شُعيرات الشاي، ثُم يحرك جيداً، ليُصب في كأس جانبي بغرض رميه. في أعقاب ذلك، يُصب الماء إلى أن يملأ الإبريق، ويوضع على الفحم حتى يغلي جيداً، ثُم يُضاف إليه السُكر. وفي انتظار ذلك، يُصب السائل الأول "الدمعة" بين الكُؤوس للحصول على الرغوة الوثيرة. تقول التقاليد الصحراوية، إن الشاي يُشرب في ثلاثة أباريق، فبعد انتهاء الأول، يُحتفظ بشُعيرات الشاي داخله، ثُم يُضاف عليه الماء ويُعد الثاني، ثُم الثالث.
يتم تحديد نفقة الزوجة بموجب قوانين الشريعة الدينية التي يتبعها الزوجان
يحق للزوجة الحصول على نفقة ما زالت علاقة الزواج سارية
لا تؤثر ممتلكات الزوجة على تحديد مقدار النفقة، ولكن الأرباح الناتجة عن الممتلكات (مثل إيجار شقة تمتلكها الزوجة) تُؤخذ على الغالب بالحسبان عند حساب مقدار النفقة
يحق للزوجة الحصول على نفقتها ما زالت علاقة الزواج سارية. نفقة الزوجة تُحدّد بموجب قانون الأحوال الشخصية الذي يسري على الزوجين. مقدار النفقة
عندما يتعلق الأمر بالأزواج اليهود ، يتم تحديد مقدار النفقة بموجب الشرع اليهودي، سواء في المحكمة الدينية أو محكمة شؤون العائلة. عمليا، في المحاكم الدينية، هناك ثلاث مبادئ توجيهية في الشرع اليهودي يتم التركيز عليها - بينما يتم تحديد مقدار النفقة في محكمة شؤون العائلة بحسب مستوى معيشة الزوجين أثناء الزواج وبالتناسب مع دخلهما. وفقًا للشرع اليهودي، هناك عدة قواعد لتحديد قيمة النفقة. مقدار النفقة على الزوجة والاولاد. القاعدة الأولى تتناول واجب الزوج تزويد الزوجة بمبلغ النفقة وفقاَ لعرف المكان الذي يعيشون فيه،
القاعدة الثانية تتناول الوضع المادي للزوج وقابليته المستقبلية للكسب. القاعدة الثالثة هي قاعدة "ترتفع معه ولا تنخفض معه"، أي أن من واجب الزوج تزويد الزوجة باحتياجاتها بذات المستوى الذي اعتادت عليه في منزل والديها.
مقدار النفقة على الزوجة والاولاد
أما إذا استحقت النفقة بموجب حكم نهائي ووقفت المحكمة على قدرته على الدفع وحيث يثبت من تحريات الشرطة مقدرة المدعى عليه على الوفاء، وقدرت المحكمة يسار المدعى عليه وقدرته على الدفع، فأمرته بالوفاء وامتنع عن الوفاء، ومن ثم تحققت شروط الحبس وبه تقضى المحكمة.
طريقة البحث
نطاق البحث
في الفهرس
في المحتوى
في الفهرس والمحتوى
تثبيت خيارات البحث