رد: ملخص روان لمبادئ القانون كاااااااااااامل
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام لأراا
يعني مايحتاج نرجع لمرجع مبادي القانون اللي منزلهاا اخوناا ( هتان)؟؟؟
ونكتفي بملخص روان!! فيه فرق بين المحتوى والملخص
اخوي هتان حط محتوى
وحط ملخص
المحتوى لابد من مراجعة المحاضرات لآنه ينقصه اشياء ككككككثيره
اما الملخص لا
وحملي الملفين من موضوع اخوي هتان
وقارني اول محاضره
بين المحتوى والملخص
المحاضره الاولى مدتها ساعه و8 دقايق
بينما الشرايح 3 شرايح فقط بالمحتوى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يعني ينقصها اشياء كثيره
وهذا اللي اقدر افيدتس
اذا بتحملين محتوى لابد من انتس تسمعين المحاضرات
وبالتوفيق يارب
كتب مبادئ القانون العام الاقتصادي - مكتبة نور
المؤلف: محمود نجيب حسني
التصنيف: علوم إنسانية واجتماعية
القسم: القانون والحقوق
اللغة: العربية
حجم الملف: 27. 63 ميجا بايت
نوع الملف: pdf
عدد المشاهدات: 2406
كتاب شرح قانون العقوبات القسم العام pdf, تحميل كتاب شرح قانون العقوبات القسم العام pdf مجاناً, - محمود نجيب حسني, تحميل مباشر من مكتبة كل الكتب, كتاب شرح قانون العقوبات القسم العام مصنف في قسم القانون والحقوق, يمكنك تحميل كتاب شرح قانون العقوبات القسم العام برابط مباشر فقط انقر على زر تحميل كتاب شرح قانون العقوبات القسم العام pdf وسيتم التحميل فوراً دون التوجيه لمواقع اخرى
كتب مبادئ القانون الدستوري - مكتبة نور
– الباب الأول التطور التاريخي للدبلوماسية
– الباب الثاني: مصادر القانون الدبلوماسي والقنصلي
– الباب الثالث: القانون الدبلوماسي والقنصلي. تحميل الكتاب
لنشر النسخ الالكترونية من بحوثكم ومؤلفاتكم القيمة في الموسوعة وايصالها الى أكثر من 300. 000 قارئ، تواصلوا معنا عبر بريدنا [email protected]
انتقدت النسويات مثل ماري ولستونكرافت ابتداءً من أواخر القرن الثامن عشر في عام 1792 روسو بسبب تأطيره للنساء في المجال المنزلي إلا إذا أُبقين وقُيِّدن في المنزل لأسباب تتعلق بالحياء والعار. خشي روسو «أن يُضطهد الرجال من قبل النساء، ولأن الرجال سيكونون ضحايا للنساء بسبب السهولة التي تثير بها النساء حواس الرجال». رأى معاصروه الأمر بطريقة مختلفة بسبب اعتقاده بأنه يجب على الأمهات أن يرضعن أطفالهن. كتب الكاتب والمؤرخ مارمونتيل عما قالته زوجته بأنه «يجب على كل منا أن يغفر شيئًا ما لشخص علمنا أن نكون أمهات». المصدر: ويكيبيديا الموسوعة الحرة برخصة المشاع الإبداعي
عِلم عائشة - رضي الله عنها -:
علمها بالفرائض:
رَوى ابنُ سعْد في طبقاته عن مسروقٍ أنَّه قيل له: هل كانتْ عائشةُ تُحسِن الفرائض، قال: إي والذي نفْسي بيده، لقد رأيتُ مشيخةَ أصحاب رسولِ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - الأكابر يسألونها عنِ الفرائض. عِلْمها بالسنن:
ورُوي عن أبي سلمة بن عبدالرحمن قال: ما رأيتُ أحدًا أعلمَ بسُنن رسولِ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - ولا أَفْقَه في رأيٍ إنِ احتيج إلى رأيه، ولا أعلم بآية فيما نزَلتْ ولا فريضة مِن عائشة. وذكَر ابنُ عبدِالبرِّ في "الاستيعاب" عن عطاء بن أبي ربَاح، قال: "كانتْ عائشةُ أفْقهَ الناس، وأعلمَ الناس، وأحسنَ الناس رأيًا في العامَّة". وقد رَدَّتْ وهمًا فقهيًّا لمائتين مِن الصحابة. الكلاب تنبح والقافلة تسير - تنومة. علمها بالشعر:
لَمَّا قيل لعروة: ما أرواكَ يا أبا عبدالله! قال: وما رِوايتي من رواية عائِشة ؟! ما كان ينزل بها شيء إلاَّ أنشدتْ فيه شِعرًا.
الكلاب تنبح والقافلة تسير - تنومة
إنَّها قارَّة الإسلام! ثم عُدتُ مِن ذِكرياتي تلك شديدَ العَجَب، لَكَمْ أضلَّ الشيطان جِبِلاًّ كثيرًا، أفلم يكونوا يعقلون؟! كيف يَصْطفي الله تعالى نبيَّه - صلَّى الله عليه وسلَّم - ثم لا يصطفي له؟! كيف لا يَصْطفي له أزواجَه اللاتي ينقلُنْ للأمم مِن بَعْدُ فِقهًا يعِزُّ نقلُه على كبار الصحابة، فمَن مِن الصحابة يبيتُ معه ويصبح، ويَرَى سِرَّه الذي لا يَراه غيرُهنَّ؟! كيف لا يصطفي له أصحابَه الذين يحملون دِينَه؟! أيموت والصحابة آلافٌ وآلاف ثُمَّ لا يكون منهم مؤمن إلاَّ أفرادًا أربعة؟! أكان الرسولُ - صلَّى الله عليه وسلَّم - نبيًّا مخدوعًا في أتباعه وأهله؟! أم لم يُميِّزِ الطيِّبَ من الخبيث، فوضَع الثِّقة في غير أهلها؟! أمْ خَدَعه الله - وحاشَا لله - فجعَل أهلَه أعداءَه؟! إنَّ هذا لا يفعله أبٌ بابنه العاق، فكيْف بالله مع رُسْله وأوليائه؟! تعالى الله عمَّا يقولون علوًّا كبيرًا. إنَّ ذلك علينا واجبٌ، أنْ نذكر أحبَّاءَ الله، وكلَّما صرَخ شيطانٌ بضلالِه، وجَب علينا أن نصدحَ بحقِّنا، ليس دفاعًا عنه، وإنَّما ليَزيد أهل الباطِل حسرةً على حسرتهم، كما يَحْثُو الشيطان على رأسه الترابَ إذا سجَد ابنُ آدم مخبِتًا لله ربِّ العالمين.
إنَّ أحدًا يحبُّه الرسولُ - صلى الله عليه وسلم - هذا الحب، ثم يتعمَّده قومٌ بالذم والسوء، فإنَّ ذلك كافٍ في بيانِ سوء النيَّة، وخُبْث الطوية، والله المستعان على ما يَصفون، وإنَّ غدًا لناظره قريب. لسْنَا في حاجةٍ لأنْ ندافع عن رُموزنا، ومقدَّساتنا، ولا أَكتُب هذا المقال أدفع به البهتانَ عن عائشة - رضي الله عنها - فقد تولَّى اللهُ ذلك في سورة النور منذُ ألف وأربعمائة عام. وإنَّما أكتب هذا المقال احترامًا لمَنْ يجبُ علينا احترامهم، ومَن حبُّهم إيمان، وكُرهُهم نِفاق. فلقدْ هيَّج عليَّ لؤمُ اللئيم ذِكرى القرْن الأول، خيْر القرون إلى أن تقومَ الساعة. تذكرتُ آثارَ رحمة الله وهي تنسكب على أهلِ الأرْض في هذا الزمان هُدًى وسكينة. تذكرتُ النور الذي فاض مِن غار حراء على أرجاءِ مكَّة. تذكرتُ اصطفاءَ الله أنقى قلوب الزمان، وأطهر رُوح حلَّتْ في أطهر جسد، محمَّد - صلى الله عليه وسلم -. تذكرتُ أقدار الله - تعالى -، كيف كاد لدِينِه وأوليائه، ونصَرَهم على أعدائهم نَصرًا مُؤزَّرًا. وظلَّتِ الكلابُ تنبح والقافلة تسير. فلقدْ مات الرسول - صلى الله عليه وسلم - وتَرَك مِن خَلْفه قادةَ الدنيا ، ومصابيحَ الزمان.