كما أن الأحاديث الواردة يفهم منها أنهم أقوام وليسوا ظواهر طبيعية. رابعا- في بعد آخر: وحسب نظرية الأوتار الفائقة فليس هنالك كون واحد بل أكوان متداخلة عديدة متصلة ببعضها بحيث يكون الحيز الواحد مشغولاً بأكثر من جسم وعوالم مختلفة. وهذا هو بالضبط وضعنا مع الملائكة الكرام والجن الذين يعيشون ويتواجدون معنا ولا نراهم. ونجد في أفلام الخيال العلمي بوابات الأبعاد على شكل دائري ما قد ينطبق عليه وصف الآية الكريمة الأحداب التي سينسل منها يأجوج ومأجوج. خامسا- في كوكب آخر: وأحيلكم إلى مقالة كتبها أ. أحمد منصور بتاريخ 31 / 8 / 2012م يطرح فيها أن رحلة ذي القرنين فضائية. يأجوج ومأجوج عند الجغرافيين العرب والمسلمين ~ Fact or Fiction حقيقة أم خيال. ويعلق على الآية الكريمة (فأتبع سبباً) بأن السبب ارتبط في القرآن الكريم بالسماء كما في الآيات (أَسْبَابَ السَّمَاوَاتِ)، (فَلْيَمْدُدْ بِسَبَبٍ إِلَى السَّمَاءِ) و(فَلْيَرْتَقُوا فِي الأَسْبَابِ). من ناحية أخرى يرى بأن مغرب الشمس ومطلع الشمس أسماء لكواكب أخرى وأراضين أخرى ويستدل بأن فساد يأجوج ومأجوج شمل الكوكب الذي هم عليه ولذلك جاءت الآية (إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ) ولو كانوا في نفس الكوكب لعم فسادهم بقية المناطق.
- يأجوج ومأجوج عند الجغرافيين العرب والمسلمين ~ Fact or Fiction حقيقة أم خيال
- عمر ادم عليه السلام
يأجوج ومأجوج عند الجغرافيين العرب والمسلمين ~ Fact Or Fiction حقيقة أم خيال
يأجوج ومأجوج في خارطة للإدريسي ولكن بالنظر إلى خريطة الإدريسي مرة أخرى نجد سلسلة من الجبال المحيطة بالأرض مثل الأسوار، تسمى بجبال قاف، ويسميها آخرون بجبال أنترتيكا قريبة جداً من المكان المسمى في خريطة الإدريس بأرض يأجوج ومأجوج. وقد يكون أقرب للمنطق أن يكون موضع يأجوج ومأجوج الآن هو خلف جدار قاف أو جدار أنترتيكا، فالجبال تحيط بالأرض من كل أطرافها ومن دون منافذ، وهذا يدل على أن الردم المذكور قد يكون بإحدى تلك الشعب من الجبال، خاصة أن سلام الترجمان ذكر أنها جبال ملساء من دون نبات وبيضاء، وبالنظر إلى ما بعد تلك السلسلة الجبلية نجد عدم وجود أي معلم واضح. ولكن الأمر الأكثر حيرة وعجياً أن الروايات تدل على أنهم أكثر من بني البشر بـ 999 مره فأين هم؟ بالإضافة اإلى الألفاظ التي وردت في القرآن الكريم مثل "من كل حدب " او "ينسلون " وهي توحي بخروجهم كلهم من مكان جبلي بسرعة!! فإن كانت أعداد يأجوج ومأجوج كبيرة جداً، فهل يعقل أن يكونوا محصورين في بقعة جغرافية صغير؟ أم أن لهم مكان قد يوازي سعة أرضنا من ناحية الحجم والاتساع؟ خارطة قديمة لأرض يأجوج ومأجوج
من العلماء الجغرافيين البارزين في التاريخ الإسلامي. في خريطته هذه يضع يأجوج ومأجوج شمالا خلف بلاد البلغار والروس. بقلم رضا الأزغاري
أنا من المغرب، باحث في مجالات الميتافيزيقيا والخوارق والماورائيات، هذه المدونة تهتم بنشر مختلف المواضيع المندرجة ضمن التخصصات المذكورة، أرجوا أن لا تبخلوا علي بمتابعتكم لمواضيعي إن كانت تهمكم، كما أن تعليقاتكم تهمني وتزيد من عطائي لكم إخوتي الكرام، وأي استفسار أنا موجود وشكرا
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد!
عمر ادم عليه السلام
وقال علي بن أبي طالب رضى الله عنه: أمر الله تعالى الملائكة ببناء بيت في الأرض وأن يطوفوا به وكان هذا قبل خلق آدم، ثم آدم بنى منه ما بنى وطاف به، ثم الأنبياء بعده، ثم استتم بناءه إبراهيم علية السلام. ومن الأدلة كذلك ما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال يوم فتح مكة: إن هذا البلد حرمه الله يوم خلق السماوات والأرض، فهو حرام بحرمة الله إلى يوم القيامة،(الخرعان، 2008، ص 307) فقداسة هذا البلد وحرمته واصطفاؤه قديم قدم الأرض والسماوات، ويقول الإمام القرطبي في قوله تعالى: ﴿رَبَّنَا إِنِّي أَسْكَنْتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِنْدَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ﴾ [إبراهيم:37]، يدل على أن البيت كان قديماً – على ما روي- قبل الطوفان. عمر ادم عليه السلام الحلقه 1. فهذه أدلة متضافرة على تأكيد أقدمية بيت الله الحرام، وأنه أول موضع تجلى به التوحيد الخالص على وجه هذه الأرض والتأم فيه شمل المؤمنين لعبادة الله عز وجل. غير أن البيت رفع -كما ورد في بعض الروايات-أو أنه تهدم بسبب الطوفان، ولم يبق منه إلا قواعده وأسسه، وتشتت الأمم في الأرض، ولم يعد البيت الحرام هو مرتكز النبوة والرسالة، فقوم هود في الأحقاف، وقوم صالح في الحجر، وقوم شعيب في مدين، وهكذا من بعدهم من الأمم، ولم يعد بناؤه إلا على يد أبي الأنبياء إبراهيم عليه السلام.
ومن الملحوظ وجود اختلاف بين رؤية أهل الدين وأهل العلم. فقد توصل بعض علماء الإسلام أن أكبر نسبة توصل إليها علماء الدين الإسلامي عن عمر الإنسان هو 40 ألف عام. فلا يوجد في القرآن الكريم والأحاديث النبوية ما يثبت وجود بشر على سطح الأرض قبل خلق آدم. لماذا تاب الله على آدم وحواء ولم يتب على ابليس. حيث أنه لم يوجد على الأرض شيء في هذه الفترة
ولن نستطيع تحديد تاريخ عمر الإنسان على الأرض من الفترة بين الأنبياء لان هناك الكثير من الفترات الزمنية المجهولة التي لم يذكرها الله تعالى
ويتضح ذلك في قول الله تعالى في كتابه العزيز: (وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلًا مِّن قَبْلِكَ مِنْهُم مَّن قَصَصْنَا عَلَيْكَ وَمِنْهُم مَّن لَّمْ نَقْصُصْ عَلَيْكَ) غافر / 78
فيجب على المسلم الاعتماد على النصوص الدينية؛ أن الله خلق الإنسان على الأرض من العدم بداية من آدم عليه السلام حتى وقتنا هذا. ولكن تحديد عمره بدقة ما هو إلا مجهودات عظيمة من العلماء للوصول إلى تلك الحقيقة التي هي في علم الغيب. الحياة على الأرض قبل خلق الإنسان
لم يذكر في كتاب الله والأحاديث النبوية ما يثبت وجود حياة على سطح الأرض قبل نزول آدم عليه السلام، ولكن وجدت بعض الآراء عن الحياة التي كانت على سطح الأرض خلال تلك الفترة وهما على النحو التالي:
مقالات قد تعجبك:
الراي الأول: يرجح هذا الرأي تواجد الجن على الأرض قبل نزول آدم عليه السلام حيث انه كان موجود على الأرض قبل خلق الإنسان.