الكواكب جميعها ذات شكل كروي – المحيط المحيط » تعليم » الكواكب جميعها ذات شكل كروي بواسطة: Mohamed Talal الكواكب جميعها ذات شكل كروي ، وهو سؤال من ضمن أسئلة الفيزيائية للفصل الدراسي الأول، ونحن في موسوعة المحيط سوف نقدم لكم الإجابة النموذجية والصحيحة عن هذا السؤال، الذي يُصعب على الطلاب والطالبات إجابته، وإيجاد الإجابة النموذجية الصحيحة، يعتبر هذا السؤال من ضمن الأسئلة المهمة والتي قد تكون موضع سؤال في الاختبارات النهائية، وهو سؤال من ضمن أسئلة الفيزيائية للطلاب والطالبات الصف الثاني الثانوي للفصل الدراسي الأول، ومن خلال هذه السطور التالية نستعرض لكم الكواكب جميعها ذات شكل كروي.
- الكواكب جميعها ذات شكل كروي - موقع المرجع
- تطبيقات الذكاء الاصطناعي في مجال التعليم - تطبيقات الذكاء الاصطناعي في الطب - معلومة
الكواكب جميعها ذات شكل كروي - موقع المرجع
الاجابة هي: هذه العبارة صحيحة. لتمتعها بجاذبية كبيرة تجعلها تدور حول الشمس مما تحافظ على كرويتها
وهناك نوعان من أحواض الترسيب، منها ما هو بشكل دائري، ومنها ما هو مستطيل. حيث يستند نوع الحوض المستخدم على المساحة وعلى كمية المياه التي سيتم اعادة استخدامها. مرحلة المعالجة الكيميائية
في هذه المرحلة يتم تعقيم المياه المعالجة بواسطة الكلور والأشعة فوق البنفسجية، والتي تمنع نمو وتكاثر البكتيريا بها مرة أخرى. ويتم إضافة وحدات معالجة كيميائية حتى يتم التخلص من العناصر الخطرة مثل البورون. وهذا بالإضافة إلى وحدة خاصة للتقليل من نسبة الأملاح الموجودة في المياه. حيث تقوم هذه الوحدة على نظام التناضح العكسي المستخدم في عمليات تحلية مياه البحار. طرق معالجة المياه في المحطات المنزليّة
برك الترسيب: هي عبارة عن أكثر من نوع لأحواض الترسيب، هدفُها ترسيب كلّ المواد الموجودة في المياه في قاع الأحواض. يتم بعدها سحب كل المواد والملوثات إلى محطات معالجة لاهوائية من اجل إنتاج الغاز والسماد. ويُستخدم هذا النظام لتقليل تلوث مياه الصرف، والمياه العادمة كمقدمة لإعادة استخدامها في الزراعة. المسطحات الرطبة: تعتمد المسطحاتُ الرطبة على مجموعة من الأنابيب التي تقوم بصب المياه في طبقة حصى موجودة على عمق ١-٣ أمتار. ثم يتم استغلال المياه عن طريق الزراعة فوقها بمحاصيل طاقة أو محاصيل زينة فقط، والمياه الزائدة تنقل إلى شبكاتِ الصرف الصحي.
المسهلات الافتراضية وبيئات التعلم
من الواضح جداً للجميع أنّه لا أحد يرغب في استبدال المعلم البشري بالمعلم الافتراضي، ولكن فكرة إنشاء أدلة وموجهات افتراضية لاستخدامها في مجموعة متنوعة من البيئات التعليمية والعلاجية هي مجال واعد للتنمية. وعلى الرغم من أنّ الأمر ليس حقيقة بعد، فإن الهدف النهائي في هذا المجال هو إنشاء شخصيات شبيهة بالإنسان يمكن أن تفكر وتعمل وتتفاعل بطريقة طبيعية، وتستجيب إلى كل من الاتصال اللفظي وغير اللفظي. كما يعتبر معهد جامعة جنوب كاليفورنيا (USC) للتقنيات الإبداعية رائداً في إنشاء البيئات والتطبيقات الافتراضية الذكية التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي، والألعاب ثلاثية الأبعاد، ورسومات الكمبيوتر لتطوير شخصيات افتراضية حقيقية وتفاعلات اجتماعية واقعية. تطبيقات الذكاء الاصطناعي في مجال التعليم - تطبيقات الذكاء الاصطناعي في الطب - معلومة. الباحثون في جامعة جنوب كاليفورنيا لديهم عدد من المشاريع الجارية في هذا الإطار والتي تشير إلى قدوم الكثير من تطبيقات الذكاء الاصطناعي في التعليم خلال العقدين المقبلين.
تطبيقات الذكاء الاصطناعي في مجال التعليم - تطبيقات الذكاء الاصطناعي في الطب - معلومة
يسعدنا أن نسمع منك! Post Views:
430
[٤]
أنواع تكنولوجيا التعليم
يوجد ثلاث أنواع مختلفة من تكنولوجيا التعليم: [٥]
متزامن وغير متزامن (Synchronous and Asynchronous): يمكن للتعليم أن يجري داخل الفصل الدراسي أو خارجه، لكنه عندما يكون ذاتيًا يُصنف على أنه غير متزامن، وعندما يكون بوجود معلم يُصنف على أنه متزامن، وعندما يكون عن بعد لكن بوجود معلم يُصنف على أنه مدمج، وتجدر الإشارة إلى أن تكنولوجيا المعلومات تتيح إمكانية إقامة فصول افتراضية تربط بين المعلمين والمتعلمين في المنازل أو المدارس، إذ تتمتع هذه الفصول بالمرونة حد استخدامها في التعليم العالي والشركات أيضًا. التعلم الخطي (Linear Learning): يجري تقييم التعلم المعتمد على التكنولوجيا من خلال عقد الاختبارات التفاعلية، والتي تتضمن أسئلة الاختيار من متعدد أو المحاكاة وغيرها، ويعود السبب في ذلك إلى سهولة رصد وتسجيل درجات هذا النوع من الاختبارات، ما يتيح للمستخدم الحصول على نتيجته فورًا بعد الانتهاء. التعلم التعاوني ( Collaborative Learning): يعتمد هذا النوع من التعلم المدعوم بالحاسوب على الطرق التعليمية المصممة لتشجيع الطلاب وحثهم على العمل معًا في مهام تعليمية مُحددة، وهو ما يطلق عليه (CSCL) اختصارًا لـ (Computer Supported Collaborative Learning)، وهو بذلك شديد الشبه من حيث مفهومه بالتعلم الإلكتروني (e-learning) والتعلم التعاوني الشبكي (Networked Collaborative Learning).