أرشيف أخبار محمد بن مهنا المهنا 2 عرض الكل
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط. موافق
اقرأ أكثر حول سياسة الخصوصية error: المحتوى محمي, لفتح الرابط في تاب جديد الرجاء الضغط عليه مع زر CTRL أو COMMAND
10 معلومات لا تعرفها عن «هنادي مهنا» حبيبة محمد رمضان في «زلزال» | بوابة أخبار اليوم الإلكترونية
ومن حسن إدارة الشيخ المهنا وترفع نفسه عن الصغائر أن محكمة أخرى شاركته في مقره المزدحم أصلًا بأهله ومراجعيه فما ضاق بهم ذرعًا لا رئيسًا ولا قضاة ولا موظفين ولا مراجعين، ومن همته استمراره في الخطابة للجمعة والمواسم بعدة مساجد للرياض حتى أعجب الشيخ الفقيه القاضي عبدالله بن عقيل بخطبه وشكره عليها. 10 معلومات لا تعرفها عن «هنادي مهنا» حبيبة محمد رمضان في «زلزال» | بوابة أخبار اليوم الإلكترونية. ولم ينصرف عن أداء زكاة علمه من خلال دروس فقهية في المساجد المجاورة لمنزله. وعندما تقاعد الشيخ بعد قرابة نصف قرن من العمل القضائي، آب إلى أسرة يحفها الصلاح والنجاح في البنين والبنات والأحفاد والأسباط، ومنهم دكاترة وحفاظ وقضاة وأئمة للحرم والمساجد وأساتذة للغة العربية ومحامون ومهنيون وشباب نابهون في العلم والدراسة والحياة. ويقضى الشيخ الوقور وقته الآن ما بين قراءة شرعية وأدبية، وزيارات اجتماعية، ومشاركات في المناسبات؛ إذ رأيته يومًا في حفلة زواج، ومرة قريبة في الصلاة على أموات، إضافة إلى تمضية زمن ماتع في المزرعة بعيدًا عن الضوضاء. وليت أن شيخنا وغيره من القضاة المتقاعدين يبادرون لتسطير تجاربهم، ومقترحاتهم، فإن هذا العلم وتلك الخبرة لإرث ثمين تخلده الرواية المكتوبة أو الصوتية على أقل تقدير، ولربما يكون مستندًا للدفاع عن حقبة، أو كشف الشبهات، ودفع الإيهام، ودرء التلبيس.
ومن اللافت في سيرة الشيخ سليمان أن علاقته بالقضاء لم تبدأ بعد نيله شهادة البكالوريوس في الشريعة، بل قبل ذلك بخمس سنوات حينما أوفده رئيس القضاة بل رئيس الشأن الديني كله المفتي الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ ليصبح قاضيًا مع جباة الزكاة في البوادي وهو في الصف الثالث ثانوي، والشيخ القاضي المفتي رجل بصير ثاقب النظر ولن ينتدب لهذه المهمة العسيرة الملتبسة إلّا من يثق بأهليته وحكمته على صغر سنه إذ ذاك، ولأنه نجح في مهمته استمر قاضيًا يجوب البلاد مع اللجان طوال سنوات دراسته الجامعية، ولم يؤثر ذلك على تحصيله وجديته فكان من أوائل دفعته. ومما يستوجب التوقف أن الشيخ قضى عمله العدلي في مكتب بعيد عن الأبهة في الأثاث والتراتيب، وداخل مبنى عتيق ذي عراقة وتاريخ وزحام، مع أن عمله يتقاطع مع الأثرياء والوزراء والأمراء والعلماء والقضاة، وتدخل يوميًا أوراق قضايا في أحشائها المليارات المتراصة، وهي حسنة تحسب للقضاة من باب البعد عن الترف المادي والبذخ المبالغ فيه الذي يقع فيه بعض المسؤولين بمجرد تعيينهم في منصب، وإن كان تحسين بيئة المحكمة والمرفق القضائي مطلب أساسي فهم أولى من غيرهم، وهو ما حدث في أواخر سنوات عمل الشيخ.
لا بد من التأكيد هنا بأن الاختلافات وليس" الخلافات" بكافة اشكالها أمر طبيعي ومن سمات البشر الفكرية والشكلية، ولها دور ايجابي في تطوير وتحضر الشخصية الانسانية التي هي حجر الأساس واللبنة الاولى في بناء مجتمعات وحضارات انسانية راقية متقدمة ومتطورة بجهد انساني عالمي، ومجتمعات متكافلة ومبدعة في ترسيخ السلوك الايجابي والارتقاء بفن العيش للانسان الذي يتقبل الآخر والاختلاف واحترام الآراء.
الكليات التي تقبل الضمان الاجتماعي المطور تسجيل
خروجنا قبل الساعة الخامسة فجراً لم يفد
وكشفت الخريجة " ش. ا " وجهاً آخر لمعاناة الخريجات بقولها: "قدمت على المسابقة الوظيفية وتم بحمد الله ظهور اسمي، وبدأت رحلة المعاناة وتم السفر إلى منطقة الرياض وتكبدنا عناء السفر، كان لدي خبرة ثلاث سنوات إلا ٢١ يوماً، بدأت المعاناة وكان التجمع في الكلية قبل الساعة الخامسة فجراً، وأعداد البنات كثيرة خارج أسوار الكلية ولم يتم إدخالنا إلا الساعة الخامسة إلا ربع، وبعد دخولي واستلامي الرقم وعند التدقيق تم استبعادي بسبب أني لم أُكمل ٢١ يوماً، أي لم أتم الثلاث سنوات وافية. وختمت بقولها "فلماذا يقبلوننا منذ البداية، عناء وسفر وتعب وجهد ذهب أدراج الرياح وشكراً".
استهجنت المؤسسة العامة للضمان الاجتماعي قيام بعض متقاعدي الضمان الاجتماعي لعرض رواتبهم التقاعدية للبيع بهدف الحصول على سيولة نقدية، أن هذا الإجراء غير مقبول وغير قانوني. وقال الناطق الإعلامي باسم المؤسسة موسى الصبيحي حول ما نشرته بعض وسائل الإعلام، وما يتم تداوله عبر وسائل التواصل الاجتماعي من قيام البعض بعرض راتبه التقاعدي للبيع ،إن مثل هذه الممارسات تدعو إلى الأسف البالغ، خصوصاً وأن الهدف من الراتب التقاعدي هو حماية الإنسان المتقاعد وذويه من العوز والحاجة وتلبية متطلبات معيشتهم اليومية، كون راتب التقاعد مخصص لتوفير معيشة ملائمة للشخص المتقاعد وأفراد أسرته، كدخل دوري يتقاضاه بكرامة وكحق من حقوقه في نهاية كل شهر. وأضاف أن عملية البيع لآجال محددة أو لمدى الحياة كما قد يفعل البعض، سوف تؤدي إلى خسارة المتقاعد لدخله الدوري (راتبه التقاعدي الشهري وفقاً للاتفاق ما بينه وبين المشتري) وبالتالي وقوعه وأفراد أسرته في دائرة الفقر والحاجة، وهو ما لا يقبله المجتمع ولا نقبله نحن في مؤسسة الضمان للمتقاعدين، فمهما كانت قيمة الراتب التقاعدي فهو أفضل من العدم، لأن قليلاً دائماً خير من كثير منقطع، وهي قاعدة ذهبية ننصح المتقاعدين بامتثالها.