وهذا أمر ينبغي أن تتحسب الله شعوب الدول النامية فلا تزال المواد الأولية التي تقوم عليها الصناعات في الدول المتقدمة، توجد لديها في العالم الثالث وتوشك حاجة العالم المتطور في طور معين وعند مسيس الحاجة أن تبحث عن ذرائع للحصول عليها في سعار العنصرية والكراهية. وحديث الرئيس الفرنسي ووصفه لدولة مهمة كالجزائر بأنها ليست دولة، شارة إنذار حمراء يمكن أن تتبعها مثيلات لها. وين الملايين. والتحسب لمنع حدوث ذلك يكون بإسهام المثقفين والحكومات بالتواصل مع الأحرار في الغرب لإعلاء قيم التسامح وفضح مؤامرات الهيمنة وبالعمل الدؤوب على إصلاح الحال البئيس في عوالمنا. وهذه المقالة محاولة لسبر أغوار العلاقة المعقدة بين الغرب والشرق بمراجعة ما كتبه إدوارد سعيد وصمويل هانتينغتون ومحمود محمد شاكر في تفسير هذه العلاقة بتشخيص الاستشراق والتحذير من مغبة أن يفضي تفشي الشعبوية والعنصرية والكراهية والاستعلاء مع عجز مجتمعاتنا عن الارتقاء بنفسها، إلى انبعاث الصور السالبة للشرق كله التي تبرر السيطرة عليه. وسنتناول بإيجاز تحذيرات صمويل هانتنقتون للغرب من اصطفاف الشرق ضد الحضارة الغربية متأثرا فيما نرى، بثقافة الاستشراق التي يؤكد ادوارد سعيد أنها متجذرة في الغرب.
- وين الملايين الشعب العربي وين الدم العربي وين
- وين الملايين الشعب العربي وين بتيزي
- وين الملايين الشعب العربي وين رار
- سلمي لي عليها سحبه
وين الملايين الشعب العربي وين الدم العربي وين
واقع يدمع العين ويدمي القلب! وبرغم ذلك الخذلان إلا ان إخواننا الفلسطينين مازالوا صامدين ويواجهون ذلك العدو بالحجارة في القدس …………. وبالقياس على خروج مسيرات يوم القدس أمس الجمعة فلم تخرج مسيرات الا في دول محور المقاومة المعدودة على اصابع اليد واكبر خروج في تلك المسيرات كان في اليمن للشعب اليمني الميمون أنصار الرسالة والرسول صل الله عليه وعلى آله وسلم الذين خرجوا في حشود مليونية تلبيةً لذلك النداء! اشتريت ب 100 الف في الخزينة للاستثمار ولا لقيت اليوم اسهمي وين راحت - الصفحة 3 - هوامير البورصة السعودية. ولا غرابة في خروجكم يا شعبنا اليمني بهذه الحشود المليونية فأنتم أنتم وليس غيركم من سيحررون القدس ويدخلون ذلك البيت ومن سيقودون ذلك المحور المقاوم لنصرة الإسلام والمسلمين! والسلام!
وين الملايين الشعب العربي وين بتيزي
تقول أحلام مستغانمي: وصلتُ إلى بيروت في بداية التسعينات، في توقيت وصول الشاب خالد إلى النجوميّة العالميّة. أُغنية واحدة قذفت به إلى المجد كانت أغنية "دي دي واه" شاغلة الناس ليلاً ونهاراً. على موسيقاها تُقام الأعراس، وتُقدَّم عروض الأزياء، وعلى إيقاعها ترقص بيروت ليلاً، وتذهب إلى مشاغلها صباحاً. كنت قادمة لتوِّي من باريس، وفي حوزتي كتاب "الجسد"، أربعمائة صفحة، قضيت أربع سنوات من عمري في كتابته جملة جملة، محاوِلة ما استطعت تضمينه نصف قرن من التاريخ النضالي للجزائر، إنقاذاً لماضينا، ورغبة في تعريف العالم العربي إلى أمجادنا وأوجاعنا. وين الملايين الشعب العربي وين رار. لكنني ما كنتُ أُعلن عن هويتي إلاّ ويُجاملني أحدهم قائلاً: "آه.. أنتِ من بلاد الشاب خالد! "، هذا الرجل الذي يضع قرطاً في أذنه، ويظهر في التلفزيون الفرنسي برفقة كلبه، ولا جواب له عن أي سؤال سوى الضحك الغبيّ، أصبح هو رمز للجزائر العجيبة أن كل من يقابلني ويعرف أنني من بلد الشاب خالد فوراً يصبح السؤال، ما معنى عِبَارة "دي دي واه" ؟، وعندما أعترف بعدم فهمي أنا أيضاً معناها، يتحسَّر سائلي على قَدَر الجزائر، التي بسبب الاستعمار، لا تفهم اللغة العربية! وبعد أن أتعبني الجواب عن "فزّورة" (دي دي واه)، وقضيتُ زمناً طويلاً أعتذر للأصدقاء والغرباء وسائقي التاكسي، وعامل محطة البنزين المصري، ومصفّفة شعري عن جهلي وأُميتي، قررت ألاّ أفصح عن هويتي الجزائرية، كي أرتاح.
وين الملايين الشعب العربي وين رار
ومؤشرات أخرى بأن فرنسا قد اعترفت واعتذرت عن دور لها في الإبادة الجماعية في رواندا وأن ألمانيا قد اعترفت أو قد تعترف بجرائم فظيعة ارتكبتها في مستعمرتها السابقة، ناميبيا. ترى هل نبالغ في التفاؤل بما كان قد أسماه توفيق الحكيم بـ عودة الوعي! أم نمسك قليلا فنقيض ذلك لا يزال يسعى في القارة بساقين في جرأة لا تعرف الحياء! لكن التفاؤل حسن. وأورد فيما يلي مقتبساً فيما كتبته عن الجائزة ومثقفي العالم الثالث في العام العاشر من عمر هذه الألفية الثالثة لميلاد السيد المسيح عليه السلام:
وقد رشح للجائزة لهذا العام الكينى ناقوجى واثيونقو وهو من طراز من تساءلت قبل أعوام قلائل عن وجودهم في العالم الثالث يحملون أوجاعه وشكاياته للإنسانية في مقالة بعنوان مثقفو العالم الثالث وين…. وين؟! وين الملايين الشعب العربي وين بتيزي. وكنت أشير لكثيرين في حقبة الحرب الباردة ينافحون ويصارعون، جمعهم الجاحظ كملونين في صعيد واحد وأطلق عليهم، محقاً، اسم السودان، يحثون نظراءهم فى الغرب للتخلص من نظرة الاستعلاء للشعوب الملونة. وقد احتج الطلاب غير البيض في جامعة استانفورد المرموقة فيما أوردته صحيفة التعليم العالي الأمريكية (ستانفورد تأتي بعد هارفارد في المرتبة الثانية والثالثة أحيانا يسبقها معهد ام آي تي) أواخر القرن العشرين على مادة إجبارية على جميع التخصصات تتناول بالتعريف عمالقة الفكر الغربي من لدن سقراط وأرسطو وافلاطون مروراً إلى فلاسفة القرون المتأخرة حتى القرن العشرين وليس بين أولئك ملون واحد.
احتج الطلاب علي قصر الاسهام في تطور الفكر الإنساني علي عرق بعينه (الاوروبي) وحده وتجاهل حقيقة أن العديد من الحضارات في وادي النيل والصين والشرق الأوسط والمايا في أمريكا الوسطي قد أسهمت جميعاً فيما بلغته الحضارة الإنسانية المعاصرة وأن إغفال ذلك يعد نوعاً من التحيز الواضح للمركزية الإثنوية الأوروبية. استجابت الجامعة فأضافت إلي القائمة قلائل من أمثال غاندي ومارتن لوثر كينق جونير. وقصر الإسهام في صنع الحضارة علي المرحلة الأخيرة منها، تحيز مقيت يغفل دور الديانات الكبرى في الشرق الأوسط التي شعت بأنوارها من هناك علي ظلام أوروبا و يغفل ما أورثته تلك الديانات من قيم وما خلفته من آثار فلسفية وإبداعية وعلمية لا تنكر وقبل ذلك حضارات بابل وآشور وحضارات وادي النيل في السودان ومصر. وين الملايين الشعب العربي وين زيب. " ورغم التقدم الهائل في علم الجينات الذي أكد وحدة النوع الإنساني الجينية، ورغم التطور في عالم الاتصال الذي قارب بين المجتمعات البشرية بما كان لا يخطر علي بال والذي يفترض أنه قد زاد من معرفة الأعراق بعضها ببعض أكثر بالتساكن والتجاور والأسفار وعبر وسائل التواصل المسموعة والمرئية، إلا أن شعبوية قبيحة تطل برأسها في الغرب توشك أن تعيد العنصرية والكراهية الدينية والعرقية.
Salma Rachid - ALLAH ALIHA | ( سلمى رشيد - الله عليها ( فيديو كليب حصري - YouTube
سلمي لي عليها سحبه
وتحلم وهي ترقص على ليلة زفاف...!! الشمس خاطبها القمر...!!
" وأنا على حد السهر مغير أتمتم باسمها "
وهي تنام...!! وتصحى الصباح
وتـفطر على زبد وعسل...!! وتكد غرتها يمين...!! وتمسك يديها خصرها
وتضحك على كل البنات...!! وتقول " أنا كل البنات "
وإذا مشت ينعس سواد عيونها...
يا ربي وش ذاك الكسل...!! صدرٍ صغير
وقلبٍ من النشوة حنون
سلمى سوالفها خمر...!! وإذا كذبت يصبح صحيح...!! وكلش يصير...
واتـفه مطالبها... أمر
وهي عارفة...!! يكفي إذا ترضى علي...!! ودي انام بعينها...
واشرب سواد عيونها...
والعب بهذاك الهدب...!! بس بأدب...!! واقول أحبك
وأنتفض...
وردة فديت عيونها...!! إذا جلست مع البنات... ماكن في المجلس بنات
بلحالها...
شمسٍ كلت كل النجوم...!! وإذا ضحكت بشفاهها ماتوا حياء...
لوحة حوت كل الفنون
سلمى تغني للهوى...
وترقص لها كل الطيور...!! ودايم بغرفتها بخور...
وظلال نور...!! وشموع ماتطفى أبد...!! ودبدوبها الوردي شقي...!! ينام في عز الشتاء باحضانها
وينزف عرق...!! وهي على ذاك السرير... سلمي عليها فإن ردت وإلا باءت بالإثم - إسلام ويب - مركز الفتوى. ومفرش حرير
تكتب قصايد في ورق...
وانا يعذبني السهر...
واشرب من النشوة أرق...!! فديتها
تكذب
تموتني قهر
لكن تموت ولا تخون
سلمى إذا تبكي أموت...!!
وإذا ضحكت طاب السهر...!! بعيونها صورة غرام
وبشفاهها كل الكلام
حلووووة... جنان...
تلعب إذا جاها المطر...
تقول " أحبه حيل "
الله... ليت إني مطر...!! وانثر رذاذ العشق فوق خدودها
واسيل... أسيل...
واشرب عرق وجناتها
واموت لو تمسح علي بكفها...!! يا حلوها...!! سلمى... ولا كل البنات...!! فعلاً جنون
شفايفها كرز...
والشفة السفلى خبال...
مليانة توت...
وإذا ضحكت فاض وبرز...!! تحب تتحنى كثير...
وتنقش على يديها ورود...!! وتكتب حروف...!! تحط " كاف "
وتحط " راء "
وتحط " ميم "
ما لومها شيخة حريم...!! وتموت ما قالت أحبك...!! وأنا أموت...!! مرة غلطت وقالت " أحبك "
وماتت خجل
وبسرعة قالت " يا يبه...! " قلت " أيش... ؟! " قالت " أنا أحب ابوي... وأمي بعد "
ثم ضحكت...
وعضت شفايفها حياء...
وبغيت أموت
يا حظها
تعضهم ما يزعلون...!! سلمي لي عليها سحبه. تبي تموتني قهر... فديتها...!! قلت " اخ...!! سلمي حاسبي...
لا تنجرح شفايفك...! " قالت
" وإذا... ؟!! خل تنجرح...
لو تنجرح يعني اش يصير... ؟! " قلت
" أخاف دمك ينتثر...! " " فديتك لا تخاف...
ما في عروقي أي دم...!! لو أنجرح يسيل توت...! " وادري بسلمى صادقة
من حقها... تعضهم...!! على شفايفها تمون...!