10 دقيقة بسبوسة حليب محموس الحلى المفضل لدي! 20 دقيقة طريقة حشوة القطايف سهلة مرة! 10 دقيقة حلى رز بالحليب من الحلويات اللذيذة والشهية 20 دقيقة #زيها بس غير: بدل "أبل باي"، وصفة "تمر باي" في رمضان هشة ولذيذة! 20 دقيقة #زيها بس غير: قطايف بالفواكه المجففة! جربيها وادعيلي! كيك جوز الهند بالحليب المكثف. 10 دقيقة معمول هش ولذيذ حضروها في المنزل! 10 دقيقة حلى الشعيرية الباكستانية بالحليب المحموس ولا اسهل! 15 دقيقة حلى الشعيرية الباكستانية بالقشطة جربيها وادعيلي! 10 دقيقة
كيك جوز الهند أشهى وصفات حلويات كيتو دايت
ترك الفراولة على طاولة المطبخ لمدة ساعة، ثمّ وضع الفراولة في مصفاة فوق طبق عميق. هرس الفراولة باستعمال ملعقة بلاستيكية إلى أن تذوب تماماً ثمّ تصفيتها في الطبق وتكوين صلصة الفراولة. للتقديم:
الضغظ بخفّة بأطراف أصابع اليد على البودنج في القوالب من أجل فصله عن الحواف. قلب البودنج في أطباق تقديم فردية، وتوزيع صلصة الفراولة ثمّ تزيين البودنج بجوز الهند الناعم، وتقديمه.
كيكة جوز الهند السريعة في الخلاط هشة اسفنجية مستحيل تكتفوا من قطعة 🍰 - YouTube
واشنطن، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)-- كشف تقرير رسمي لمكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي (FBI)، الاثنين، عن تسجيل أكبر نسبة ارتفاع في جرائم القتل بالولايات المتحدة، منذ أن بدأ المكتب في رصد وإحصاء تلك الجرائم منذ ستينات القرن الماضي. وأظهر تقرير مكتب التحقيقات الفيدرالي ارتفاع جرائم القتل بنسبة 30٪ خلال عام 2020 مقارنة بعام 2019. كما أظهر التقرير حدوث زيادة بنسبة 5٪ في جرائم العنف بين عامي 2019 و2020، فيما انخفض إجمالي عدد الجرائم التي تم الإبلاغ عنها بنحو 6٪ في الفترة نفسها. وأحصى تقرير مكتب التحقيقات الفيدرالي ارتكاب أكثر من 21 ألف و500 جريمة قتل خلال العام الماضي، وهو عدد لم يرصده مكتب التحقيقات منذ منتصف التسعينيات. وبلغ معدل جرائم القتل في عام 2020 حوالي 6. 5 لكل 100 ألف شخص، أي أقل بنسبة 40٪ مما كان عليه في الثمانينيات والتسعينيات، عندما بلغت جرائم القتل ذروتها في الولايات المتحدة. وذكر تقرير مكتب التحقيقات الفيدرالي أن عدد جرائم القتل العام الماضي بدأ بالتصاعد خلال أشهر الصيف، وبلغ ذروته في يونيو/ حزيران ويوليو/ تموز وظل عند مستويات عالية بعد ذلك.
أشهر جريمة قتل في أمريكا ....والفاعل لم يتوقعه أحد !!! سلسلة تحت المجهر - Youtube
ألقت الشرطة القبض على رجل يعمل كمدرب شخصى، متهم بجريمة قتل طفليه، بعد العثور عليهما مقطوعى الرأس فى المنزل، فى لانكستر فى ولاية كاليفورنيا الأمريكية، وبحسب موقع "لوس أنجلوس تايمز"، فإن الرجل، هو مدرب شخصى تم اعتقاله بعد أن اكتشف رجال الإطفاء الجثتين داخل المنزل بالصدفة، بعد أن تلقوا تقارير عن وجود تسرب غاز فى منزل الرجل. وقالت إدارة شرطة مقاطعة لوس أنجلوس، إن المحققين فى جرائم القتل يحققون فى وفاة صبى يبلغ من العمر 12 عامًا وفتاة تبلغ من العمر 13 عامًا، وقال المحققون، إن جثتى الضحايا عليهما جروح وطعنات، إضافة إلى كونهما مفصولين عن الرأس، وكان الرجل محتفظا بهما على مدار 5 أيام داخل المنزل مع ولديه الأصغر سنا، وعمرهما 8 و9 أعوام. وقال الملازم براندون دين، إنه تم العثور على جثتى الطفلين فى غرف نوم منفصلة بالمنزل: "لقد كان عملًا وحشيًا جدًا". وقالت السلطات إن الرجل تايلور (34 عاما) اعتقل للاشتباه في ارتكابه جريمة قتل، وستجرى محاكمته فى 21 الشهر الجارى. وبحسب المصادر، أبدى عملاء وزبائن تايلور، الذين كان يعمل معهم في مركز العلاج الطبيعي واللياقة البدنية فى سانتا مونيكا، قلقهم بعد تغيبه لفترة وعدم تحديد جلسات التدريب عن بعد عبر خاصية الفيديو، وكانوا قلقين من حدوث تسرب للغاز فى المنزل، وطلبوا من السلطات التحقق من المنزل للاطمئنان على الأسرة، ولفت العملاء إلى أن تايلور كان مدربًا شخصيًا مجتهدًا ولطيفًا ولم تظهر عليه آثار التعطش للعنف.
توفي سامويل ليتل الذي تصفه الشرطة الفيدرالية الأمريكية بأنه أسوأ سفاح في تاريخ البلاد بعدما أقر بارتكابه 93 جريمة قتل عن عمر 80 عاما. وسيحدد سبب الوفاة رسميا بعد إجراء تشريح للجثة في لوس أنجلوس حيث كان مسجونا منذ نهاية 2014، على ما أعلنت هيئة السجون في كاليفورنيا. وأقر سامويل ليتل بقتل 93 شخصا، أكثريتهم نساء، كما أن الشرطة الفيدرالية (إف بي آي) أكدت مسؤوليته عما لا يقل عن 50 من هذه الجرائم. وكان هذا الملاكم السابق يقتل ضحاياه الذين كانوا في أكثر الحالات نساء معزولات متحدرات من الأقليات من خلال تسديد ضربات عنيفة لهم أو خنقهم. وبدأ ليتل عقوبة بالسجن مدى الحياة في 2014، إثر إدانته بتهمة قتل 3 نساء، لكنه أقر مذاك بمسؤوليته عن قتل عشرات آخرين بين 1970 و2005، في حوالى 15 ولاية أمريكية، في جرائم لم تلق اهتماما كبيرا في أكثريتها. وترى الشرطة أن كل اعترافات ليتل تحمل صدقية كما أنشأت صفحة إلكترونية تظهر اعترافات مصوّرة يتحدث فيها السفّاح بالتفاصيل وبوجه باسم في أحيان كثيرة، عن الطريقة التي ارتكب فيها جرائمه التي لم تُحدد هوية ضحاياها. كذلك نُشرت رسوم تشبيهية بالاستناد إلى معلومات استذكرها القاتل، في محاولة للتعرف إلى الضحايا.