03-07-2012, 09:42 PM
# 1
مشرف
مدخل.... /لا خآب ظنك بالرفيق الموآلي..
مآلك مشآريهن على بآقي النآس..
خيبة الظن بآنسآن... تعلمنآ آن لآنصدق آية وعود وآهتمآم مزيف وآكآذيب ليس لهآ مدى..
تعلمنآ آن ذلك الشخص كآن معك لحآجته فقط.. شرح قصيدة ابتسم لإيليا أبو ماضي - سطور. وعندمآ آشبعت وآنتفت حآجته.. آنتهى معهآ..
تعلمنآ آن لآنعطي قلوبآ بيضآء بين يد من يتعلق بك لمصلحته..
تعلمنآ آن نصبح آنآنيين نحب آنفسنآ فقط..
تفوووت علينآ مشآعر صآدقه كثيره.. وذلك لآنعدآم الثقه..
تعلمنآ آنه ظهر مسميآت اخرى جديده للحب..
حب فآرغ.. حب مصلحه.. حب تقليد.. حب حآجه..!
شرح قصيدة ابتسم لإيليا أبو ماضي - سطور
خيبة الامل في الحياة هم مجرد كلمتين ولكنها تعني الكثير في حياة البشر، لأنها تجعل حياة الشخص لا قيمة لها وأكثرها بؤس وحزن وخذلان وتصادم في كل من حوله سواء كانت أشخاص أو كيان أو هدف أو مستقبل لم يستطيع الشخص الوصول إليه وللأسف الكثير منا يسعى أن يكون إنسان ناجح لديه مستقبل مشرق ويكتشف ذاته وكيانه، لكن هناك معوقات …
أكمل القراءة »
خيبة الظن بانسسآن
يعطيك العافيه ع المرور العطر..
دمتي برعاايته يالغلا. 05-07-2012, 07:10 PM
# 4
سَلِمَت أَنَامِلُك الْذَّهَبِيَّه عَلَى مَاخَطَّتْه لَنَا
كَم أَنَا سَعِيْدَه وَانَا وَاقِفَة هُنَا
أَرْوِي نَاظِرِي بِحُرُوْفِك الْمُفَعَمَه بِالْأَشْيَاء الْجَمِيْلَة
خَالِص مَوَدَّتِي
05-07-2012, 08:25 PM
# 5
مجهود قمة في الروعهـ
05-07-2012, 09:18 PM
# 6
الله يعطيك العآفيهـ.. أستمري
دمتِ بود
05-07-2012, 11:13 PM
# 7
ملكي, '
كلمآت رآئعهـ
دمتَ بود, '
11-07-2012, 04:54 AM
# 8
يسلموووووو دمتم بخير وامان
11-07-2012, 01:37 PM
# 9
باارك الله فيك
وجزاك كل خير
على الطرح الهادف
احترامى لك
أتراك تغنم بالتبرُّم درهمًا؟
أم أنت تخسر في البشاشة مغنما؟
يا صاح لا خطر على شفتيك أن
تتثلما، والوجه أن يتحطما
في هذه الأبيات تظهر بعض الأساليب الفنية كالاستفهام ، فيطرح صوت الشاعر في القصيدة السؤال بأنك هل تكسب المال بسبب ضجرك وحزنك؟ أم هل أنت تخسر ما لديك عندما تبتسم؟، ثم يخبره بأن الابتسامة لا خطر بها على شفتيك فلا تخف عليهما من التشقق، ولا تخاف على وجهك من التحطم. فاضحك فإن الشهب تضحك والدجى
متلاطم ولذا نحب الأنجما
في البيت يعود الشاعر إلى التشبيه الذي ذُكر في البيت الأول وهي السماء، فيشبه الشهب بإنسان يضحك ويطلب منه أن يضحك لأن هذه الشهب رغم أنها تعيش في الظلام المتلاطم والشديد إلا أنها تضحك ولذلك فهي محبوبة ولتصبح مثلها عليك أن تواجه الحياة وظلامها بابتسامتك وتفاؤلك رغم كل شيء. المراجع [+] ↑ "إيليا أبو ماضي" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-06-30. بتصرّف. ↑ "عريف و معنى تجهم في معجم المعاني الجامع - معجم عربي عربي" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-06-30. بتصرّف. ↑ "تعريف و معنى صِبا في معجم المعاني الجامع - معجم عربي عربي" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-06-30. بتصرّف. ↑ "تعريف و معنى ولّى في معجم المعاني الجامع - معجم عربي عربي" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-06-30.
وقال الآخرون المراد بها المؤمنون وذلك أن الرجل كان في ابتداء الإسلام قبل نزول الفرائض إذا أتى بالشهادتين وصلى الصلاة إلى أي جهة كانت ثم مات على ذلك وجبت له الجنة ولما هاجر رسول الله صلى الله عليه وسلم ونزلت الفرائض وحددت الحدود وصرفت القبلة إلى الكعبة أنزل الله هذه الآية فقال: ( ليس البر) أي كله أن تصلوا قبل المشرق والمغرب ولا تعملوا على غير ذلك ( ولكن البر) ما ذكر في هذه الآية وعلى هذا القول ابن عباس ومجاهد وعطاء والضحاك. ( ولكن البر) قرأ نافع وابن عامر ولكن خفيفة النون البر رفع وقرأ الباقون بتشديد النون ونصب البر.
ليس البرَّ ان تولوا وجوهكم قبل المشرق والمغرب... &Quot; ما اعراب المصدر المؤول (ان تولوا) - ضوء التميز
والذم كقوله تعالى " ملعونين أينما ثقفوا " ( 61 - الأحزاب). قوله تعالى ( في البأساء) أي الشدة والفقر ( والضراء) المرض والزمانة ( وحين البأس) أي القتال والحرب أخبرنا المطهر بن علي بن عبد الله الفارسي أخبرنا أبو ذر محمد بن إبراهيم الصالحاني أخبرنا أبو محمد عبد الله بن محمد بن جعفر بن حبان أخبرنا عبد الله بن محمد البغوي أخبرنا علي بن الجعد أخبرنا زهير عن أبي إسحاق عن حارثة بن مضرب عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال: كنا إذا احمر البأس ولقي القوم القوم اتقينا برسول الله صلى الله عليه وسلم فما يكون أحد أقرب إلى العدو منه. يعني إذا اشتد الحرب ( أولئك الذين صدقوا) في إيمانهم ( وأولئك هم المتقون).
27#. الصفحة 27- ليس البر أن تولوا وجوهكم قبل المشرق والمغرب .. مكررة 10 مرات .. ماهر المعيقلي - Youtube
وقـريء:{لـيس الـبر} بالنـصب عـلى أنه خـبر مـقـدم ، وقـرأ عـبـد الله:{بأن تـولـوا} عـلى إدخـال الباء عـلى الخـبر للـتـأكـيـد كـقـولك: ليـس المـنـطـلـق بـزيــد، {ولـكـن الـبـر مـن آمـن بالله} عـلى تأويـل حـذف المـضاف، أي بـر مـن آمـن، أو بـتأول الـبر بمـعـنى ذي الـبر أو كـما قـالت الخـنسـاء:
لا تسأم الـدهـر مـنه كلـما ذكـرت فإنما هي إ قـبـا وإدبــار
وقال الـراغـب: الخـطاب في هـذه الآية للـكـفار والمنافـقـين الـذين أنـكـروا تغـيير القـبلة، وقـيـل: بـل لهـم وللمـؤمنـين حـيث قـد يـرون أنهـم نالـوا البـر كله بالتـوجـه إليها. وقال الإمـام الطاهـر بن عـشـور في تفسـيره التحـريـر والتـنويـر: قـدمـنا عـنـد قـوله تعالى: {يا أيها الـذين آمنـوا استعـينـوا بالصبر والصلاة إن الله مـع الصابـرين} (البقـرة ـ 153)، أن قـوله:{لـيس البـر أن تـولـوا وجـوهـكـم قـبـل المشـرق والمغـرب} (البـقـرة ـ 177) متصـل بقـوله تعالى:{سـيقـول السـفهاء مـن الناس ما ولاهـم عـن قـبلـتهـم التي كانـوا عـليها} (البـقـرة ـ 142)، وأنه خـتام للمحاجة في شـأن تحـويـل القـبلة ، وأن ما بـين هـذا وذلك كله اعــراض أطـنب فـيه وأطـيـل لأخـذ مـعـانيـه بعـضها بحجـز بعـض.
القرآن الكريم - تفسير البغوي - تفسير سورة البقرة - الآية 177
{ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ} قد تقدم مرارا, أن الله تعالى يقرن بين الصلاة والزكاة, لكونهما أفضل العبادات, وأكمل القربات, عبادات قلبية, وبدنية, ومالية, وبهما يوزن الإيمان, ويعرف ما مع صاحبه من الإيقان. { وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُوا} والعهد: هو الالتزام بإلزام الله أو إلزام العبد لنفسه. فدخل في ذلك حقوق الله كلها, لكون الله ألزم بها عباده والتزموها, ودخلوا تحت عهدتها, ووجب عليهم أداؤها, وحقوق العباد, التي أوجبها الله عليهم, والحقوق التي التزمها العبد كالأيمان والنذور, ونحو ذلك. { وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْسَاءِ} أي: الفقر, لأن الفقير يحتاج إلى الصبر من وجوه كثيرة, لكونه يحصل له من الآلام القلبية والبدنية المستمرة ما لا يحصل لغيره. فإن تنعم الأغنياء بما لا يقدر عليه تألم، وإن جاع أو جاعت عياله تألم، وإن أكل طعاما غير موافق لهواه تألم، وإن عرى أو كاد تألم, وإن نظر إلى ما بين يديه وما يتوهمه من المستقبل الذي يستعد له تألم, وإن أصابه البرد الذي لا يقدر على دفعه تألم. فكل هذه ونحوها, مصائب, يؤمر بالصبر عليها, والاحتساب, ورجاء الثواب من الله عليها. { وَالضَّرَّاءِ} أي: المرض على اختلاف أنواعه, من حمى, وقروح, ورياح, ووجع عضو, حتى الضرس والإصبع ونحو ذلك, فإنه يحتاج إلى الصبر على ذلك؛ لأن النفس تضعف, والبدن يألم, وذلك في غاية المشقة على النفوس, خصوصا مع تطاول ذلك, فإنه يؤمر بالصبر, احتسابا لثواب الله [تعالى].
{ وَحِينَ الْبَأْسِ} أي: وقت القتال للأعداء المأمور بقتالهم, لأن الجلاد, يشق غاية المشقة على النفس, ويجزع الإنسان من القتل, أو الجراح أو الأسر, فاحتيج إلى الصبر في ذلك احتسابا, ورجاء لثواب الله [تعالى] الذي منه النصر والمعونة, التي وعدها الصابرين. { أُولَئِكَ} أي: المتصفون بما ذكر من العقائد الحسنة, والأعمال التي هي آثار الإيمان, وبرهانه ونوره, والأخلاق التي هي جمال الإنسان وحقيقة الإنسانية، فأولئك هم { الَّذِينَ صَدَقُوا} في إيمانهم, لأن أعمالهم صدقت إيمانهم، { وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ} لأنهم تركوا المحظور, وفعلوا المأمور؛ لأن هذه الأمور مشتملة على كل خصال الخير, تضمنا ولزوما, لأن الوفاء بالعهد, يدخل فيه الدين كله، ولأن العبادات المنصوص عليها في هذه الآية أكبر العبادات، ومن قام بها, كان بما سواها أقوم, فهؤلاء هم الأبرار الصادقون المتقون. وقد علم ما رتب الله على هذه الأمور الثلاثة, من الثواب الدنيوي والأخروي, مما لا يمكن تفصيله في [مثل] هذا الموضع.
فهـذا إقـبال عـلى خـطاب المـؤمنـين ، بمناسبة ذكـر أحـوال أهـل الكـتاب وحـسـدهـم المـؤمنـين ، عـلى اتباع الإسـلام مـراد مـنه تلـقـين المسلمين الحجـة عـلى أهـل الكـتاب في تهـويـلهـم عـلى المسلمـين إبـطال القـبلة التي كانـوا عـليها وكانـوا يـصـلـون إليها فـفي ذلك تعـريض بأهـل الكـتاب. فـأهـل الكـتاب رأوا أن المسلمين كانـوا عـلى شيء مـن الـبر باسـتقـبالهـم قـبلتهـم فـلما تحـولـوا عـنها لمـزوهـم ، وبانهـم أضـاعـوا مـن أمـور الـبر ، يـقـول عـد عـن هـذا وأعـرضـوا عـن تهـويـل الـواهـن ، وهـبـوا أن قـبلة الصـلاة تغـيرت أو كانت الـصلاة بـلا قـبلة أصـلا فهـل ذلك أمـر له أثـر في تـزكـية النفـوس واتصافها بالـبر، فـذكـر المـشرق والمـغـرب انتصـارعـلى أشـهـر الجـهات أو هـو للإشـارة إلى قـبلة اليهـود وقـبلـة النصـارى لإبـطال تـهـويـل الفـريقـين عـلى المسلمين حـين اسـتقـبلـوا الكـعـبة ومنهـم من جـعـله لـكل من يسـمـع الخطاب. والبر سـعـة الإحسان وشـدة المرضاة والخـير الكامل الشامل ، ولــذلك تـوصـف به الأفــعـال القـوية الإحـسان ، فـيقال: بـر الـوالـدين وبـر الحـج، وقال تعـالى:{لـن تـنال البـر حـتى تـنفـقـوا ما تحـبـون} (البـقـرة ـ 92)، والمـراد به هـنا بـر العـبـد ربه يحـسـن المعـاملة في تلقي شـرائعـه وأوامـره.