سمو الأميرة عالية بنت الحسين خلال فعالية في رياضة الفروسية - (أرشيفية)
خالد الخطاطبة
عمان- أكدت سمو الأميرة عالية بنت الحسين، رئيسة الاتحاد الملكي الأردني للفروسية، أن ارتفاع التكلفة المادية، والحجر البيطري، وتراجع أعداد الكوادر البيطرية الكافية والمؤهلة، تشكل أبرز التحديات التي تواجه رياضة الفروسية في الأردن، مؤكدة أن الاتحاد يبذل جهدا كبيرا في سبيل تذليل هذه العوائق ضمن الإمكانات المتاحة للارتقاء بهذا النوع من الرياضة التي تريح النفس وتدعو للتفاؤل. وأشارت سموها إلى أن رياضة الفروسية مكلفة في كل تفاصيلها، سواء بتنقل الخيل ذهابا وإيابا، أو بانشطة وفعاليات بطولات الفروسية التي تتطلب ظروفا خاصة، فهي على سبيل المثال تحتاج لمضمار لنفس المسابقة، كما أن سباقات التحمل مثلا صعبة للمتفرجين الذين لا يجدون منصة يتابعون من خلالها السباق، الأمر الذي يشكل عائقا في هذه الرياضة. الاميرة عاليه بنت الحسين وعائلتها. وتطرقت سمو الأميرة عالية بنت الحسين في مقابلة خاصة مع "الغد" إلى مشكلة غياب الكوادر الطبية البيطرية المؤهلة، والتي تعتبر أحد أهم العوائق التي تواجه الفروسية. وأضافت: من أكبر المشاكل التي نواجهها، قلة توفر العدد الكافي من البيطريين المؤهلين، الذين يفهمون بكل تفاصيل الخيل والقادرين على القيام بالعمليات، كما نعاني من قلة توفر المكان المناسب، حيث كان المركز الإنساني يقوم بهذا الدور لكن للأسف لم يكن يملك كل المعدات اللازمة، والآن أغلق أبوابه.
- الاميرة عاليه بنت الحسين وعائلتها
- عالية بنت الحسين الرياضية
- عالية بنت الحسين الطبية
- صحيفة الأيام - أزمة المياه تفاقم معاناة اليمنيين
الاميرة عاليه بنت الحسين وعائلتها
هذا أنا - سمو الأميرة عالية بنت الحسين - YouTube
عالية بنت الحسين الرياضية
شارك في تحريرها.
عالية بنت الحسين الطبية
وحرص الراحل الكبير على أن يكون لكل من أبنائه، شأن في شؤون الحياة اليومية للمواطن، ومشاركته أفراحه وآلامه، إذ قدم كل منهم وما يزال ما وسعه من العطاء، وعملوا مع أسرتهم الأردنية مندمجين فيها ومتعايشين معها. وفي السادس والعشرين من كانون الثاني عام 1999، وجّه الراحل الكبير رسالة إلى جلالة الملك عبد الله الثاني يوم اختاره ولياً لعهد المملكة، خاطبه فيها قائلا: "إنني لأتوسم فيك كل الخير وقد تتلمذت على يدي وعرفتَ أن الأردن العزيز وارث مبادئ الثورة العربية الكبرى ورسالتها العظيمة، وانه جزء لا يتجزأ من أمته العربية وأن الشعب الأردني لا بد وأن يكون كما كان على الدوام في طليعة ابناء أمته في الدفاع عن قضاياهم ومستقبل اجيالهم". وجاء في الرسالة " أن هذا الشعب العظيم قد قدم عبر العقود الماضية كل التضحيات الجليلة في سبيل هذه المبادئ والقيم النبيلة السامية، وانه تحمل في سبيل كل ذلك ما تنوء بحمله الجبال، وأن النشامى والنشميات من ابناء أسرتنا الأردنية الواحدة من شتى المنابت والأصول، ما توانوا يوماً عن أداء الواجب ولا خذلوا قيادتهم ولا أمتهم وأنهم كانوا على الدوام رفاق الدرب والمسيرة الأوفياء والمنتمين لوطنهم وأمتهم القادرين على مواجهة الصعاب والتحديات بعزائم لا تلين وبنفوس سمحة كريمة معطاءة".
الاميرة ايمان بنت الحسين
الاميرة راية بنت الحسين
Abduallah Al Omari عبدالله العمري
[3]
ينتمي الملك علي إلى أسرة آل عون من الأشراف وهي إحدى ثلاث أسر كانت تتنافس على الزعامة على مكة مع آل زيد وآل بركات، وقد آلت الزعامة إلى آل عون منذ بداية القرن التاسع عشر.
وأشار إلى أن "الحرب فاقمت معاناتي وظروفي المعيشية وأن الحاجة الوحيدة التي أستفيد منها هي صفائح المقذوفات الفارغة". الدواب وسيلة النقل وتعد
الدواب الوسيلة الوحيدة التي يستخدمها معظم سكان الريف لنقل المياه من
مسافة تصل نحو كيلومترين إلى منازلهم، ويعاني أغلب الأهالي والنازحين عدم
وجود خزانات خاصة بهم؛ ولذلك تضطر الأسر للذهاب عدة مرات لجلب المياه لسد
حاجتها يوميا. على نفس الشاكلة يروي النازح أبكر كديش، وهو في بداية
العقد السادس من عمره للأناضول قصة معاناته قائلا "بعد رحلة نزوح إلى 5
مناطق بين محافظتي الحديدة (غرب) وحجة، تعاني جميع الأماكن التي نزحت إليها
أزمة حادة في المياه". وأكد أن "النساء في بعض مناطق ومخيمات النزوح يحملن الصفائح البلاستيكية فوق رؤوسهن لتأمين المياه لأسرهن". القرية الشعبية الرياضيات. وأوضح: "لذلك فإن معظم النساء وكذلك الأطفال الأصغر سناً يعانون مشاكل صحية نتيجة حمل تلك الصفائح البلاستيكية". الملايين متضررون ووفق
منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف"، "هناك أكثر من 16 مليون شخص
باليمن، بما في ذلك 8. 47 ملايين طفل، يحتاج بشكل عاجل إلى المساعدة للوصول
إلى خدمات المياه والصرف الصحي والنظافة العامة، وإلا فهم معرضون لخطر
متزايد من سوء التغذية والظروف الأخرى التي تهدد حياتهم".
صحيفة الأيام - أزمة المياه تفاقم معاناة اليمنيين
وتصف
مريم الوضع وهي جالسه قرب باب منزلها "أطفالي وكذلك الأطفال الآخرون في
القرية ليسوا قادرين على الاستحمام وغسل جلودهم ووجوههم التي لوحتها حرارة
الشمس نتيجة المشاق ورحلة البحث عن المياه". صحيفة الأيام - أزمة المياه تفاقم معاناة اليمنيين. ولتخفيف معاناتها عملت
مريم جدولاً يومياً لأطفالها السبعة لجلب المياه لتوفير وسد حاجة منزلها من
الماء من مسافة تبعد عنهم قرابة نصف ساعة. ويعاني اليمن وضعا
إنسانيا هو الأسوأ في العالم، بحسب تقديرات الأمم المتحدة، جراء النزاع
الدامي المستمر بين القوات الحكومية والحوثيين منذ أواخر 2014. الأناضول
> يحتل اليمن مع بعض الدول العربية مرتبة الأشد فقرا في مخزون المياه، حيث
يعتبر ضمن البلدان التي تواجه أزمة حادة في عصب الحياة لأسباب مختلفة
ومتعددة منها تلوث الأحواض الجوفية، والحفر العشوائي للآبار الارتوازية. وحددت
الأمم المتحدة تاريخ 22 مارس ليكون اليوم العالمي للمياه، وفي كل
عام يحمل هذا اليوم جرس إنذار للدول التي تعاني أزمة مياه حادة، لتعيد
ترتيب أوضاعها تجاه قضية المياه. ويصف الخبير في مجال المياه عبده
علي حسان، وضع المياه في اليمن الذي يشهد أسوء أزمة إنسانية قائلاً، "مخزون
المياه الجوفية في تدهور وتناقص مستمر نتيجة الاستنزاف السريع له واعتماد
طرق خاطئة في ري المزروعات (بالغمر) والحفر العشوائي للآبار بالإضافة إلى
تعرض المياه الجوفية للتلوث في كثير من المناطق". القرية الشعبية الرياض. وأشار حسان في حديث
للأناضول، إلى أن "نسبة هدر المياه بنظم الري التقليدي في ري المحاصيل
الزراعية بلغ أكثر من 90 بالمئة من إجمالي الاستهلاك". وأوضح أن
"مصادر التلوث للمياه الجوفية متعددة وكثيرة منها مياه الصرف الصحي ومكبات
القمامة والتي تحتوي على ملوثات متعددة وخطيرة تسقط عليها مياه الأمطار
وتنقلها إلى المياه الجوفية". رحلة شاقة ويتوجه يوميا مع شروق الشمس يمنيون في رحلة شاقة
بحثا عن المياه أغلبهم من النساء والأطفال، حاملين معهم أوعية بلاستيكية
لحفظ المياه.