كل ما هو مضر بصحة الانسان وكل ما يسكر العقل ويجعله فى غير وعيه محرما و المتة لم يذكر لها أضرارا واضحة والله أعلم
ولكن الشئ الزائد عن الحد يقلب الى الضد لذلك لا يجب من الاكثار منها لانها تسبب أضرار قد تصل الى الادمان لاحتوائها على الكافيين وفى تلك الحالة يجب الامتناع عنها.
معلومات حول 20 معلومة قد لا تعرفها عن المتة بالتفاصيل الكاملة - الموسوعة العربية
لإدلاء سؤال جديد اضغط هنا
هل مصائبنا من المته ؟ – مجلة كفربو الثقافية
20 معلومة قد لا تعرفها عن المتة اقرأ أيضاً: عندك اكتئاب!! ابدأ نهارك بهذا الكوب على الريق الخروب صيدلية طبيعية في منزلك وأنت لا تعلم
- من فوائد المتة أنها تعمل على زيادة الرغبة الجنسية، وتحسين عملية الانتصاب، وعلاج العجز الجنسي. فوائد المتة للكلى فوائد المتة للضغط
و"الصلاة خير من النوم" المراد بها الفريضة التي فرضها الله خير من النوم ، والواجب على الناس أن يقوموا لها ، أما النافلة في آخر الليل أو في أثناء الليل فليست واجبة ، وقد يكون النوم أولى من الصلاة إذا كان النوم يغلبه في الصلاة ، فإنه ينام حتى يأخذ حظه من النوم وحتى يستطيع أن يصلي الصلاة على وجهها ، ولكن صلاة الفرض أمر لازم وهي خيرٌ من النوم في كل حال ، يجب عليه أن يقوم لها وأن يتعاطى ما يعين على ذلك حتى يؤديها بقلب حاضر وإتقان لها وإكمال لها. ويقول السامع له مثله: "الصلاة خير من النوم" لقول النبي صلى الله عليه وسلم: (إِذَا سَمِعْتُمْ الْمُؤَذِّنَ فَقُولُوا مِثْلَ مَا يَقُولُ) ؛ فالمجيب يقول: "الصلاة خير من النوم" ، ومثلما يقول: "الله أكبر" ، و "أشهد أن لا إله إلا الله" فهذا مثله ، يقول: "الصلاة خير من النوم" ، أما "حي على الصلاة حي على الفلاح" فإنه يقول: "لا حول ولا قوة إلا بالله" هذا هو المشروع.
ماذا نقول اذا قال المؤذن الصلاة خير من النوم
قول المؤذن الصلاة خير من النوم. قول المؤذن الصلاة خير من النوم: لقد جاءت السنة النبوية الصحيحة بتوضيح أنه يُستحب للمؤذن أن يضيف على الأذان في صلاة الفجر: الصلاة خير من النوم بعد قوله: "حي على الفلاح". وقد دلت على ذلك أحاديث كثيرة، فمن ذلك ما جاء في الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لأبي محذورة رضي الله عنه: "فإنْ كَانَ صَلاةَ الصُّبْحِ قُلْتَ: "الصَّلاةُ خَيْرٌ مِنَ النَّوْمِ، الصَّلاةُ خَيْرٌ مِنَ النَّوْمِ" رواه أبو داود وصححه الألباني. وكذلك ما جاء في حديث بلال رضي الله عنه أنه أتى النبي صلى الله عليه وسلم يؤذنه بصلاة الفجر. فقيل: هو نائم. فقال: "الصلاة خير من النوم، الصلاة خير من النوم. فأقرت في تأذين الفجر. فثبت الأمر على ذلك" رواه ابن ماجه وصححه الألباني وأخرجه الطبراني في الكبير وفيه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لبلال: ما أحسن هذا يا بلال! اجعله في أذانك، ومن الأدلة حديث أنس بن مالك رضي الله عنه قال: "كَانَ التَّثْويبُ في صَلاةِ الغَدَاةِ إِذَا قالَ المُؤَذٍّنُ في أَذَانِ الفَجْرِ: حَيَّ عَلَى الفَلاحِ، حَيَّ عَلَى الفَلاحِ، فَلْيَقُل: الصَّلاةُ خَيْرٌ مِنَ النَّوْمِ، الصَّلاةُ خَيْرٌ مِنَ النَّوْمِ" رواه البيهقي في السنن الكبرى.
الصلاة خير من النوم
تاريخ النشر: الثلاثاء 12 ربيع الآخر 1430 هـ - 7-4-2009 م
التقييم:
رقم الفتوى: 119941
53748
0
266
السؤال
بلال رضي الله عنه زاد على الأذان بقوله: الصلاة خير من النوم، وقد أقر النبي صلى الله عليه وسلم فعله. هل كان لبلال أو لأحد من الصحابة أن يزيد أو ينقص في أي عبادة، وهم يعلمون أن فيها التوقيف، علما أن الاذان سنة، ولكنه من شعائر المسلمين. جزاكم الله خيرا. أسال هل هناك تقعيد فقهي للمسالة أم خصوصية لبلال في هذا؟ وهل ثبت على أحد الصحابة في غير هذا الموضع أنه زاد أحد على عبادة وأقرها النبي؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالحديث الذي أشرت إليه، وفيه زيادة بلال لفظ: الصلاة خيرٌ من النوم. لفظه:
أن بلالا أتى النبي صلى الله عليه وسلم يؤذنه بصلاة الفجر، فقيل هو نائم، فقال: الصلاة خير من النوم، الصلاة خير من النوم. فأقرت في تأذين الفجر فثبت الأمر على ذلك. صححه الألباني في صحيح ابن ماجه، وورد ما يدل على أن تعليمَ بلال التثويب كان ابتداء من النبي صلى الله عليه وسلم. قال الصنعاني: روى الترمذي، وابن ماجه، وأحمد من حديث عبد الرحمن بن أبي ليلى عن بلال قال: قال لي رسول الله صَلّى الله عَلَيْهِ وَسَلّم: لا تثوبنَّ في شيء من الصلاة، إلا في صلاة الفجر.
الصلاه خير من النوم لدكتور
وكذلك لما جاء في حديث نعيم بن النَّحام رضي الله عنه قال: كنت مع امرأتي في مرطها في غداة باردة، فنادى منادي رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى صلاة الصبح، فلمَّا سمعت قلت: لو قال: ومن قعد فلا حرج، قال: فلمَّا قال: "الصلاة خير من النوم، قال: ومن قعد فلا حرج" رواه أحمد. فهذا الحديث يدل على أن التثويب يكون في الأذان الثاني من الفجر كما هو مبين. لقد سئلت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية، بأنه ما هو الذي يمنع من الإيتان بسنة النبي عليه الصلاة والسلام في التثويب في الأذان الأول للفجر كما جاء في سنن النسائي وابن خزيمة والبيهقي؟ لقد كانت الإجابة على هذا الأمر: بأنهُ نعم، ينبغي الإتيان بالتثويب في الأذان الأول للفجر امتثالا لأمر النبي صلى الله عليه وسلم، وواضح من الحديث أنه الأذان الذي يكون عند طلوع الفجر الصادق، وسمي أولاً بالنسبة للإقامة، فإنها أذان شرعاً، كما في حديث: "بين كل أذانين صلاة" رواه البخاري ومسلم. وليس المقصود بالأذان الأول ما ينادى به قبل ظهور الفجر الصادق؛ فإنه شرع ليلاً ليستيقظ النائم، وليرجع القائم، وليس أذاناً للإعلام بالفجر، ومن تدبر أحاديث التثويب لم يفهم منها إلا أن التثويب في أذان الإعلام بوقت الفجر لا الأذان الذي يكون ليلا قبيل الفجر".
بسم الله ، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله
أخوتي الكرام:
وأنت تتقلب على فراشك فى كل ليلة تسمع ذاك النداء:
( الصلاة خيـــرٌ من النوم)
فما هى أحاسيسك نحو هذه الكلمة ؟
وهل أستشعرت معناها وقلبتها فى فكرك وأنت تسمعها ؟
كم وكم من الخلق يسمعون تلك الكلمة ولكن قليل من تفكر فى معناها! كم وكم اولئك الذين يسمعونها ولكن قليل من يلبى مستجيبآ لندائها!