ويحتوي حليب اللباء على مادة الجلوبيولين التي تُفرز من جسم الأم وتشكِّل طبقة حماية للأغشية المخاطية في الأنف. ومادة الجلوبيولين أيضاً تحمي الحلق، وتحمي إلى الأمعاء التي تُساعد على حمايتها من الجراثيم التي قد تتعرض لها. أثبتت الدراسات أن الأطفال الذين يحصلون على الحليب الطبيعي أقل عُرضةً للإصابة بفيروسات المعدة، وأنواع الحساسيَّة المختلفة. ويكونوا أقلَّ عرضةً للإصابة بأمراض الجهاز التنفسي، والتهاب السَّحايا، والتهاب الأذن. وأنَّ نسبة الوفيات في الأطفال من عمر 28 يوم إلى سنة كانت أقل عند الاطفال الذين يتلقَّون الرَّضاعة الطبيعية. الرَّضاعة الطبيعيَّة في أول ستة أشهر من عمر الرَّضيع مهمة جداً وكلَّما زادت فترة الرَّضاعة الطبيعية كانت النتائج أكثر إيجابية. ثانياً: الإلتزام باللقاحات والمطاعيم الالتزام بجدول اللقاحات المخصَّص للأطفال الرضَّع منذ ولادته حتى عمر السنتين يحمي الطِّفل من العديد من الأمراض. 7 طرق لتقوية مناعة طفلك ضد أمراض الشتاء. التي قد تشكِّل الإصابة بها خطراً على صحَّة الطِّفل ومشاكل على المدى الطويل وقد تسبِّب الوفاة. وهذه الأمراض ما يُقارب 14 مرضاً (منها الحصبة والسعال الديكي)، وعندما يأخذ جسم الطفل المطعوم الخاص بتلك الأمراض، يصنع الأجسام المضادة اللازمة لمقاومتها، وتوفِّر الحماية المستقبلية للطفل في حال تعرَّض لها.
- 7 طرق لتقوية مناعة طفلك ضد أمراض الشتاء
- "كيف أقوي مناعة طفلي؟! - جريدة النجم الوطني
- حان وقت الرحيل... - الجمهور العربي
- وقت الرحيل - عبده صالح - الديوان
- حان وقت الرحيل؟ | النهار
7 طرق لتقوية مناعة طفلك ضد أمراض الشتاء
التطعيمات: احرصي على حصول طفلك على كل التطعيمات في العامين الأوليين من عمره. المضادات الحيوية: لا تستخدمي مضادًا حيويًا لعلاج نزلة البرد عند طفلك، ولا تدفعي الطبيب دفعًا ليصف مضادًا حيويًا عند إصابة طفلكِ بالأنفلونزا، فكل نزلات البرد تحدث بسبب فيروسات وليست عدوى بكتيرية، واستخدام المضادات الحيوية بكثرة دون داعٍ، يضعف مناعة الجسم ويؤدي إلى ظهور سلالات بكتيرية مقاومة للمضادات الحيوية. في ختام هذا المقال تود "سوبرماما" أن تشير إلى أهمية الرضاعة الطبيعية في تقوية مناعة طفلك، وأن الحصول على قدر كافٍ من النوم خلال ساعات الليل، يزيد من مناعة الجسم للأمراض العضوية والنفسية، كما أن التغذية السليمة والحرص على تناول أطعمة تزيد المناعة عند الأطفال، من أهم أسباب تقليل الأمراض ومضاعفاتها.
&Quot;كيف أقوي مناعة طفلي؟! - جريدة النجم الوطني
تنظيم أوقات نوم الطفل ينبغي على الأم أن تنظم أوقات نوم الطفل بحيث يحصل الطفل على قسط وافر من النوم؛ لأن حرمان الطفل من النوم يجعله أكثر عرضة للإصابة بالأمراض؛ وذلك بتقليل الخلايا القاتلة الطبيعية والتي تعد أسلحة لجهاز المناعة لدى الأطفال التي تهاجم الميكروبات والخلايا السرطانية. الاهتمام بالرضاعة الطبيعية يحتوي حليب الأم على الأجسام المضادة وخلايا الدم البيضاء الفائقة التي تعزز مناعة الطفل، كما تحمي الرضاعة الطبيعية الطفل من الإصابة بالتهابات الأذن والحنجرة والإسهال، والمسالك البولية وكثير من الأمراض. كذلك تعزز الرضاعة الطبيعية من قوة دماغ الطفل، وتساعد على حمايته من مرض السكر والتهاب القولون وكثير من الأمراض السرطانية. الاهتمام بممارسة الرياضة تساعد ممارسة التمارين الرياضية على تقوية المناعة عند الطفل، وتشمل ممارسة التمارين الرياضية ركوب الدراجة والتزلج ولعب كرة السلة والتنس. محاربة الجراثيم إن محاربة الجراثيم في حد ذاتها لا تقوي المناعة ولكنها وسيلة فعالة لتخفيف الإجهاد من على جهاز الطفل المناعي؛ لذا ينبغي التأكد من غسل الأطفال لأيديهم باستمرار بالماء والصابون ونظافة ملابسهم –خصوصاً- بعد لمس الحيوانات الأليفة بالبيت، كذلك من الضروري الاهتمام بنظافة الطفل عقب الانتهاء من استخدام الحمام.
النوم الجيد:
ذكر موقع thoracic الخاص بالجمعية الأمريكية لأمراض الصدر بالولايات المتحدة الأمريكية أن النوم الجيد للطفل مهم لتقوية المناعة بناءا على دراسة أثبتت ذلك ويجب على الطفل ما بين سن ما قبل المدرسة من عمر ثلاث إلى خمس سنوات أن يحصل على ما بين 10 إلى 13 ساعة من النوم الجيد، والأطفال اللذين تتراوح أعمارهم ما بين 6 إلى 13 سنة على معدل 11 ساعة من النوم والمراهقين مما بين 14 إلى 17 سنة يجب أن يحصلوا على 10 ساعات يوميا، مما يساعد على تقوية الجهاز المناعي وإنتاج البروتينات أثناء النوم والتي تسمى السيتوكينات مما يسهم في محاربة العدوى والتقليل من الإلتهابات. تجنب المضادات الحيوية:
إن كثرة استخدام المضادات الحيوية والمسكنات بدون إستشارة الطبيب يساعد على قتل خلايا الدم البيضاء وهذا يتسبب في حدوث خلل بالجهاز المناعي، وهذا يجعله يلجأ إلى الهجوم على جميع البكتيريا المفيدة والضارة التي تدخل الجسم. نصائح تساعد على تقوية الجهاز المناعي للأطفال:
وفقا لأحدث الأبحاث العلمية فإن هناك العديد من النصائح التي أوصت بها الهيئات العلمية ومنها:
عدم تواجد الطفل في الأماكن التي يوجد بها مدخنين، وهذا لأنه يعرض مناعة جسم الطفل إلى الخطر مما يعرض الطفل إلى الأمراض.
حان وقت الرحيل…
والقلب عن فقدانه جريح
تعلو الصرخات وصوت العويل
ولا يسعنا إلا كتمان الحنين..
جرح غائر ووجع لا يلين
غمة وفيض دمع لايستكين
ليل طويل لا ينجلي
وروح لبارئها تشتكي
جسد منهك هزيل
يعتريه داء عتيل..
قدر، لا إعتراض عنه
ويوم لا هروب منه
وداعا يامن سكنتم الوجدان
العين لرؤيتكم تشتاق
والعقل أبى استيعاب الفراق
حنان عماري
حان وقت الرحيل... - الجمهور العربي
منذ ليلة 4 آب اللعينة، فقدت القدرة على الكتابة... لم أعد أتآلف معها، علماً أنني لا أجيد شيئاً في الحياة سوى الكلمات... فقدت الشغف... أضعت البوصلة لأشهر طويلة... حتى هذه الأسطر، لا أعرف الجدوى منها. هي مجرد هلوسات صبيّ أرعن صدّق وهم القرية الرحبانية، وأحبّ لبنان قبل أيّ شيء آخر. حان وقت الرحيل؟ البحث عن ملاذ آمن؟ اختبار فرصة حياة، لا تجهض فيها كلّ الأحلام؟ لا أعلم! حان وقت الرحيل؟ | النهار. كلّ ما أعرفه أنّ من بقي هنا، في هذه البقعة البائسة من الأرض، ومهما تكُن أسباب بقائه، يستحق الكثير والكثير والكثير من الحب... لعلّ بقاءه وكفاحه وتعاضده مع أولئك القابعين معه هنا، أسمى تجسيد لفعل الحبّ!
وقت الرحيل - عبده صالح - الديوان
وأغالط عقلي إذ أتوسّل إليه أن يبقى قليلاً أو يتأنى، ولا جدوى، إذ هو جارٍ مجرى الزمان، وسائر في تعاقب الليل والنهار.. إلاّ أنّه رأف بحالي فأمّلني أن يعود مرّة أُخرى في العالم القادم، ففرحت وكانت فرحتي ممزوجةً بتلقين النفس بالصبر وتوطينها عليه، فسنةٌ كاملة ليست بالقليل، فالفراق وحشة تعتصر القلب، ولكن لابدّ من التسليم لأمر الله وقضائه، فدعني أفرح وأنتظر، وأنا أعيش الأمل الجميل والموعد العزيز، حيث لقاء ولو بعد عام من الوجد. ثمّ أستفيق على كدر من النفس، تنبّهني قائلةً لي: يا عبد الله، كيف ضمنتَ أن تبقى سنةً أُخرى حتّى يكون اللقاء؟! ومن أين علمت أنّك في العام القابل من الأحياء، لا من الأموات؟! أجَل والله، فلعلّي بعد ساعة أو أقلّ أكون في عِداد الراحلين عن الدنيا، فلا أُدرك ذلك الموعد المؤنس مع الحبيب الراحل! وقت الرحيل - عبده صالح - الديوان. وتغتمّ نفسي مرّة أخرى، وكادت أن تنفجر بالبكاء والنحيب، أو أن تبوح بصرخة حزن عميق، إلاّ أنّ المودِّع العزيز عاد يؤمّلها أن يكون لها الأنيس الشفيع إن هي تابت توبة نصوحاً، وهجرت الذنوب هجرة قاطعة، وسارت نحو الله جلّ وعلا، ولازمت حبّ آل الله، محمّدٍ وأهل بيته أحبّاء الله. إنّه شهر رمضان الحبيب، ها هو يودّعنا، بعد أن زارنا فنعِمْنا بنفحاته القدسيّة، وعشنا معه ساعاتٍ كريمةً طيّبة، فكان أنيسنا المبارك، إذ شغلَنا بذكْر الله جلّ وعلا في تلاوةٍ لآيات شريفات، وترتيلٍ لأدعية مأثورات، وصرفَنا عن كثير من الذنوب، وستر علينا جملة من العيوب، وأطلَعنا على آفاق مشرقة من الغيوب.. من معانٍ سامية في كتاب الله، وحالات روحية في عبادة الله.
حان وقت الرحيل؟ | النهار
هل حقاً ما حدث ليلة 4 آب كان حقيقة؟ يستحيل أننا وقفنا في هذه المواجهة المرعبة مع الموت، ثم استطعنا أن نكمل حياتنا وكأنّ شيئاً لم يكن! مرّت الساعات، الأيام، الأشهر... مرّ وقت ثقيل جداً، وما زلنا عالقين في الوقت نفسه. حان وقت الرحيل... - الجمهور العربي. حسناً، والآن ماذا نفعل؟ نحن العالقين هنا في هذه البقعة البائسة من الأرض؟ نحن الذين لا نملك إرادة الرحيل، وما زلنا متمسكين بوطن يعيش نزْفاً حاداًّ، وقد تحوّلت ندوبه إلى التهابات عصيّة على العلاج؟ ماذا نفعل نحن الذين كرهنا الأحزاب والزعماء والتابعين الذين يسيرون وراءهم؟ ماذا نفعل ونحن نتمزّق في الداخل، غضباً على من يستهتر بصحّتنا ويذلّنا على أبواب المصارف ويسرق منّا حتى النفس؟ ماذا نفعل ونحن نعيش نار اللحظة الراهنة وذعر المستقبل؟ هل نرحل؟ نترك كلّ ما عشنا من أجله ونعلن الخسارة؟ نهرب؟ إلى أين؟ ومع مَن؟ وماذا نفعل بمن بقي من أحبّاء هنا؟ يختنق الأمل أكثر وأكثر كلّ صباح. نكتشف أنّ الأمل مجرد أكذوبة، نتمسك بها لنعيش الوهم بأننا ما زلنا أحياءً. كلّا لسنا أحياءً! نحن جثث تتنفّس. ومع ذلك لا نزال هنا.
الرحيل، يكون بالاستقالة! يترجم الرحيل من المنصب بالاستقالة أو الإقالة أو بالوسائل الجبرية مثل الاعتقال أو النفى أو القتل! والاستقالة هى الفعل المعتاد لترك وظيفة، وهى تعنى التخلى عن مهام ومزايا منصب ما. أحياناً تكون الاستقالة طوعية، وأحياناً تكون نتيجة ضغوط أو محصلة تسوية بين صاحب العمل وصاحب الاستقالة. فى حالة المنصب الرسمى الحكومى، فإن صاحب العمل الحقيقى والنهائى هو الشعب. وإذا كانت السلطات ثلاثاً؛ تنفيذية وتشريعية وقضائية، فإن مصدر السلطات كلها هو الشعب. من هنا يتعين على صاحب المنصب العام السياسى أن يدرك أنه مؤتمن من قبَل صاحب العمل الذى فوّضه وعيّنه فى أداء هذه الوظيفة وهو الشعب. الشعب هو صاحب العمل؛ لأنه صاحب الكلمة النهائية فى منح التفويض أو إنهاء التفويض، وهو الذى يمنح ويمنع، وهو الذى يدفع الراتب والامتيازات والإقامة والانتقالات، بل والوجبات للحاكم. من هنا أصبح واجباً على الحاكم أن يحترم صاحب العمل ولا يحاول اختطاف صفة ملكية الدولة منه! مللت من البقاء حان وقت الرحيل الاصلية. كثير من الحكام لم يفهموا رسائل شعوبهم الغاضبة! لم يفهم عمر البشير صراخ وأنين الشعب السودانى الذى عانى لسنوات من الفقر والفساد والجوع فى بلد يصلح لأن يكون سلة غذاء العالم العربى.