وفي قول ذي الرمة: داعٍ يناديه باسم الماء مبغوم
البناء والإعراب - ويكيبيديا
قالت: قال فعل ماضي مبني على الفتح لاتصاله بتاء التأنيث الساكنة. التاء: وتاء التأنيث الساكنة لا محل لها من الإعراب. وإذا أتصلت به ألف الاثنين، مثل، أمي وأبي، ذهبا إلى عكا]]
زارا: زار: فعل ماض مبني على الفتح
ألف الاثنين: ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل الفعل. البناء والإعراب - ويكيبيديا. السكون إذا اتصل به أحد ضمائر الرفع المتحركة التالية:
إذا اتصل به تاء المتكلم،
مثل: قال حافظ إبراهيم على لسان اللغة العربية
وسعت كتاب الله لفضا وغابه وما ضقت عن آي به وعظات
وسعت: وسع فعل ماض مبني عل السكون لاتصاله بالتاء المتحركة. التاء: ضمير المتكلم مبني على الضم، في محل رفع فاعل. إذا اتصل به تاء المخاطب، مثل: ورد في القرآن ﴿أَرَأَيْتَ الَّذِي يَنْهَى * عَبْدًا إِذَا صَلَّى﴾
أرأيت: الهمزة: حرف استفهام مبني على الفتح
رأي: فعل ماض مبني على السكون لاتصالة بتاء المخاطب. التاء: ضمير المخاطب مبني على الفتح في محل رفع فاعل. أذا اتصلت به تاء المخاطبة، مثل وذهب خلف النهر تقبلين الثرى
ذهبت:
ذهب: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بتاء المخاطبة
التاء: ضمير المخاطبة مبني على الكسرة في محل رفع فاعل. إذا اتصلت به نون النسوة
مثل: ورد في القرآن ﴿فَلَمَّا رَأَيْنَهُ أَكْبَرْنَهُ وَقَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ﴾
قطعن:
قطع: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بنون النسوة
النون: نون النسوة ضمير مبني على الفتح في محل رفع فاعل.
ما هو الاسم المعرب والاسم المبني - إسألنا
إذا اتصل به (نا) المتكلمين الدالة على من فعل الفعل
كقول القرآن ﴿فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا صَرْصَرًا فِي أَيَّامٍ نَحِسَاتٍ﴾
أرسلنا:
أرسل: فعل ماض مبني عل السكون لاتصاله بضمير المتكلمين. النا: ضمير مبني على السكون في محل رفع فاعل
الضم إذا اتصلت به واو الجماعة،
مثل: رجع الحجاج بعد أن أدو مناسك الحج
أدوا:
أد: فعل ماض مبني على الضمة المقدرة على الألف المحذوفة لاتصاله بوأو الجماعة
الواو: ضمير الجماعة مبني في محل رفع فاعل
فعل الأمر [ عدل]
هو فعل طلبي إنشائي، وهو طلب حصول شيء لم يكن حاصلا وقت الطلب٬ ويبنى فعل الأمر على:
السكون كقول القرآن: ﴿خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ﴾
خذ، وأمر، واعرض: أفعال أمر مبنية على السكون. ما هو الاسم المعرب والاسم المبني - إسألنا. أو إذا اتصلت نون النسوة، مثل:أيتها الفاضلات، احملن رايه العفاف أينما ذهبتن
احملن: احمل فعل أمر مبني على السكون لاتصاله بنون النسوة
النون: نون النسوة ضمير مبني على الفتح، في محل رفع فاعل. حذف حرف العلة من آخره إذا لم يتصل به شيء، وكان معتل الآخر، مثل: قول القرآن ﴿ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ﴾
ادع: فعل أمر مبني على حذف الواو من آخره
امض قيس، امض إلى بيارتك
امض: فعل أمر مبني على حذف الياء من آخره
يا بني، اسع إلى المجد فإنه لباس أجدادك.
إدخال اللفظ في العربية، ونقله بلا مراعاة للوزن العربي ولا اشتراط للتغيير، وهو منهج سيبويه. إدخال المعنى في العربية، وترجمته ، وتوليد مكافئ له في اللغة العربية، وهو شائع عند أكثر العلماء. وصلات خارجية [ عدل]
انظر أيضًا [ عدل]
صرف
تصريف
تعريب
إعراب
لزوم وتعد
تجريد وزيادة
منع من الصرف
مراجع [ عدل]
قال السيوطي: إسناده قوي. والمعنى أيضاً يساعده فليُعتمد. وأصل الحديث في "الصحيحين". الرواية الثانية: روى الترمذي عن ابن عمر رضي الله عنهما، قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي على راحلته تطوعاً، أينما توجهت به، وهو جاءٍ من مكة إلى المدينة، ثم قرأ ابن عمر رضي الله عنهما هذه الآية: { ولله المشرق والمغرب}، فقال ابن عمر رضي الله عنهما: ففي هذا أنزلت هذه الآية. ولله المشرق والمغرب فأينما تولوا فثم وجه الله. قال الترمذي: حديث حسن صحيح. وأصل الحديث عند مسلم ، لكن ليس فيه نص على أن الآية نزلت في هذا الخصوص. وقد أخرج الحاكم نحو حديث الترمذي ، ثم قال: صحيح على شرط مسلم ، هذا أصح ما ورد في الآية إسناداً، وقد اعتمده جماعة، لكنه ليس فيه تصريح بذكر السبب، بل قال: أنزلت في كذا. الرواية الثالثة: روى الترمذي عن عبد الله بن عامر بن ربيعة عن أبيه، قال: كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في سفر في ليلة مظلمة، فلم ندر أين القبلة، فصلى كل رجل منا على حياله، فلما أصبحنا، ذكرنا ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فنزلت: { فأينما تولوا فثم وجه الله}، قال الترمذي: حديث غريب، وقال أخرى: ليس إسناده بذاك. وفي رواية ثانية عند الدار قطني عن جابر رضي الله عنه، قال: بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم سرية كنت فيها، فأصابتنا ظلمة، فلم نعرف القبلة، فقالت طائفة منا: قد عرفنا القبلة، هي ها هنا قِبَلَ الشمال، فصلوا، وخطوا خطاً، وقال بعضنا: القبلة ها هنا قِبَلَ الجنوب، وخطوا خطاً، فلما أصبحوا، وطلعت الشمس، أصبحت تلك الخطوط لغير القبلة.
فأينما تولوا فثمَّ وجه الله - موقع مقالات إسلام ويب
وإذا كانت الرواية الأولى تتعلق بموقف يهود من تحويل القبلة، وتفيد وجوب استقبال بيت الله الحرام في أثناء الصلاة عموماً، فإن الرواية الثانية تزيد الأمر تفصيلاً، فتبين أن استقبال القبلة ليس شرطاً لصحة الصلاة في أثناء السفر. وإذا كانت هذه الروايات قد أفادت بأن استقبال القبلة في أثناء السفر ليس شرطاً لصحة الصلاة، فإن ثمة نصوص أُخر تفيد أن استقبال القبلة إنما يسقط في أثناء السفر في صلاة النافلة فحسب؛ تيسيراً وترخيصاً للمسافر، أما صلاة الفريضة فلا بد لصحتها من استقبال جهة القبلة. وأن المسلم إذا أراد أداء الفريضة في سفر أو حضر، وجهل جهة القبلة، فإن عليه أن يتحرى جهتها قدر المستطاع، ويصلي بحسب ما أداه إليه ذلك التحري.
موقع هدى القرآن الإلكتروني
سلسلة آيات العقيدة المتوهم إشكالها (11)
﴿ فَثَمَّ وَجْهُ اللَّهِ ﴾ [البقرة: 115]
وفيه ثلاثة مطالب:
المطلب الأول: بيان وجه الإشكال في الآية. المطلب الثاني: أقوال أهل العلم في هذا الإشكال. المطلب الثالث: الترجيح. ♦♦♦♦
المطلب الأول: بيان وجه الإشكال في الآية:
﴿ وَلِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ فَأَيْنَمَا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ﴾ [البقرة: 115].
اعراب جملة فأينما تولوا فثم وجه الله - إسألنا
قالَ الحَافِظُ البَيْهَقيُّ في كتابِ الأسْماءِ والصِّفاتِ (اسْتَدَلَّ بَعْضُ أَصْحابِنا في نَفْيِ المكانِ عَنِ الله بِقَوْلِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (أنتَ الظَّاهِرُ فَلَيْسَ فَوْقَكَ شَىْءٌ، وأَنْتَ الباطِنُ فَلَيْسَ دونَكَ شَىْءٌ)، وإذا لَم يَكُنْ فَوْقَهُ شَىْءٌ ولا دونَهُ شَىْءٌ لَم يَكُنْ في مكان).
اهـ
والدّلِيْلُ العقْلِيُّ على ذلِك أنّهُ لو كان يُشْبِهُ شيْئًا مِنْ خلْقِه لجاز عليْهِ ما يجُوزُ على الخلْق مِن التّغيُّرِ والتّطوُّرِ، ولو جاز عليْهِ ذلِك لاحْتاج إلى منْ يُغيّرُهُ والمُحْتاجُ إلى غيْرِه لا يكُونُ إِلهًا، فثبت لهُ أنّهُ لا يُشْبِهُ شيئًا. فلو كان الله فوق العرشِ بذاتِهِ كما يقولُ المشبِّهةُ لكان محاذيًا للعرشِ، ومِنْ ضرورةِ المُحاذِي أنْ يكون أكبر مِن المحاذى أو أصغر أو مثله، وأنّ هذا ومثله إنما يكونُ في الأجسامِ التي تقبلُ المِقدار والمساحة والحدّ، وهذا مُحالٌ على الله تعالى، وما أدّى إلى المُحالِ فهو محالٌ، وبطل قولُهُم إن الله متحيّزٌ فوق العرشِ بذاتهِ. ومنْ قال في الله تعالى إِنّ لهُ حدًّا فقدْ شبّههُ بخلْقِهِ لأنّ ذلِك يُنافي الألُوهِيّة، والله تبارك وتعالى لو كان ذا حدّ ومِقْدارٍ لاحتاج إِلى منْ جعلهُ بذلِك الحدّ والمِقْدارِ كما تحتاجُ الأجْرامُ إِلى منْ جعلها بحدُوْدِها ومقادِيْرِها لأنّ الشّىء لا يخْلُقُ نفْسه بمِقْدارِه، فالله تبارك وتعالى لو كان ذا حدّ ومِقْدارٍ كالأجْرامِ لاحْتاج إلى منْ جعلهُ بذلك الحدّ لأنّه لا يصِحُّ في العقْلِ أنْ يكُون هُو جعل نفْسه بذلِك الحدّ، والمُحْتاجُ إِلى غيْرِهِ لا يكُونُ إِلهًا، لأنّ مِنْ شرْطِ الإلهِ الاسْتِغْناء عنْ كُلّ شىءٍ.