أمام الهيئة الجديدة وجهات التنظيم الإداري والقانوني في المملكة مهام جسام لتحقيق العدالة والنزاهة وحمايتهما. وذلك من خلال صياغة نظام واضح للهيئة، وفصل السلطات، وتحقيق النزاهة والعدالة للجميع وحفظ حقوق أصحاب المصالح، والاستناد إلى نظام قضائي مستقل يتيح عدالة التقاضي والكشف عن ممارسات الفساد. كما أن ذلك محفز رئيس لاستكمال إجراءات التطوير والتنظيم الإداري وحوكمة القطاع العام، وتحديث الأنظمة والممارسات بما يكفل وضوح الإجراءات والسياسات والصلاحيات ويساعد العاملين على تحقيق النزاهة. كورس مهارات التحقيق والتحري لمكافحة الفساد المالى والإداري. ومن الجيد إيضاح التقاطعات ونقاط الالتقاء بين النظام الجديد والأجهزة والوحدات الرقابية القائمة. ومنح إدارات المراجعة الداخلية صلاحياتها وتمكينها للعمل من أجل تعزيز النزاهة وتطبيق القانون. ومواءمة آليات العمل في القطاع العام مع ما وصلت إليه تقنيات الرقابة المالية في القطاع الخاص للاستفادة من الاستقلالية والتطور الحاصلين.
كورس مهارات التحقيق والتحري لمكافحة الفساد المالى والإداري
هيئة الرقابة ومكافحة الفساد "الجديدة" ستكون مسؤولة عن محاربة الفساد وتوحيد الجهود في سبيل ذلك. كما أن هذا الجهاز سيتقاطع مع كل من "الديوان العام للمحاسبة" ذي الاختصاص المالي، و"إدارات المراجعة الداخلية" داخل الجهات الحكومية. ولا بد من إيضاح آليات الفصل بين المهام والصلاحيات بين تلك الجهات لتحقيق فاعلية أكبر في هذا الخصوص. مرت عمليات تطوير جهاز التحقيق في المملكة بمراحل حتى أصبحت أكثر ملاءمة لتحقيق العدالة ورعايتها بين كل الأطراف إقرارا لمبدأ سيادة القانون. وتعرف سيادة القانون وفقا للأمم المتحدة بأنها "مبدأ للحوكمة يكون فيه جميع الأشخاص والمؤسسات والكيانات، العامة والخاصة، بما في ذلك الدولة ذاتها، مسؤولين أمام قوانين صادرة علنا، وتطبق على الجميع بالتساوي ويحتكم في إطارها إلى قضاء مستقل، وتتفق مع القواعد والمعايير الدولية لحقوق الإنسان. ويقتضي هذا المبدأ كذلك اتخاذ تدابير لكفالة الالتزام بمبادئ سيادة القانون، والمساواة أمام القانون، والمساءلة أمام القانون، والعدل في تطبيق القانون، والفصل بين السلطات، والمشاركة في صنع القرار، واليقين القانوني، وتجنب التعسف، والشفافية الإجرائية والقانونية".
تابعونا
أكثر من ١٥ مليون متابع
2022-04-30 07:04
03:51
اشتباكات مسلحة في سلفيت
اشتباكات مسلحة في برقين بجنين
03:26
الاحتلال يدفع بتعزيزات لسلفيت
02:50
تجدد المواجهات في عزون بقلقيلية
02:35
المركبة يعتقد أنها لمنفذي عملية "أرئيل"
02:33
العثور على مركبة محترقة في سلفيت
02:14
قوات نخبة الاحتلال تلاحق منفذي عملية "أرئيل"
استشهاد يحيى عدوان خلال مواجهات بقلقيلية
02:13
اعتقال شابين في قلقيلية
إصابات خلال مواجهات في قلقيلية
متابعة ميدانية
عدد اليوم - النسخة الورقية
طقس القدس
2022-04-30
18 | 31
2022-05-01
14 | 25
2022-05-02
14 | 28
كما يشرف عدي صدام حسين على تنظيم عسكري من المتطوعين يطلق عليه تسمية فدائيي صدام إضافة إلى تنظيم مشابه للفتيان ما بين 12 - 16 عاما يطلق عليه اسم أشبال صدام—(البوابة)
© 2000 - 2021 البوابة ()
الطائفية في العراق - ويكيبيديا
إن حيادية وصحة هذه المقالة محلُّ خلافٍ. ناقش هذه المسألة في صفحة نقاش المقالة، و لا تُزِل هذا القالب من غير توافقٍ على ذلك. ( نقاش) (مايو 2016)
العنف الطائفي في العراق أو الأزمة الطائفية العراقية [1] هي مجموعة أعمال عنف وعمليات قتل جماعي وتفجيرات تستهدف تجمعات سكنية أو مدنية عامة مثل الأسواق والأحياء السكنية المدنية في مناطق ذات غالبية سنية أو شيعية بهدف الانتقام أو التصفية الطائفية بناء على ايدلوجية طائفية متعصبة. فحتي بعد مرور أكثر من عشر سنوات على سقوط نظام صدام حسين ، لايزال العنف والتوتّر بين السنة والشيعة والأكراد يهدّد استقرار العراق وديمقراطيته الهشَّة. فقد فشلت النخبة السياسية العراقية في تطوير نظام للحكم شامل للجميع، وتعزّزت الانقسامات الداخلية بسبب تداعيات الربيع العربي، وخاصة تأثيرات الانتفاضة السنّية ضد النظام السوري وتعزيز الطائفية العابرة للحدود الوطنية. الطائفية في العراق - ويكيبيديا. وللحيلولة دون حدوث المزيد من التشرذم أو ظهور نظام استبدادي جديد، يحتاج العراق إلى ميثاق سياسي يقوم على المواطنين الأفراد أكثر منه على الهويات الطائفية. الاتهامات [ عدل]
بعض الآراء المتشددة تتهم وكالة الاستخبارات المركزية (CIA) بتأجيج هذه الأحداث الطائفية العنيفة لتبرر بقاء قواتها في العراق ، في حين يرى آخرون أن هذه الأحداث تعيق خطة الولايات المتحدة في العراق واستقراره وبالتالي تحرج الإدارة الأمريكية ، وأنها ليست بمصلحة إدارة المحافظين الجدد في واشنطن.
*تأميم الثروة النفطية بالكامل، وهو ما وصف بالإستقلال الإقتصادي، بالإضافة إلى تحقيق نمو اقتصادي كبير، وصف في نهاية السبعينات بأفضل اقتصاد في المنطقة حيث وصل احتياطي الميزانية في العراق إلى أكثر من 35 مليار دولار ووصل سعر الدينار العراقي لأكثر من 3 دولارات. *إصدار قانون مجانية التعليم من الروضة (الحضانة) حتى الدكتوراه، وألزام الكبار بالإنخراط في برامج محو الأمية حتى نال العراق جائزة اليونسكو في الثمانينات لخلوه من الأمية. *إنشاء 12 جامعة في مختلف التخصصات من شمال العراق إلى جنوبه، بالإضافة إلى كليتين عسكريتين إضافة إلى كليتين للأركان وكليتين للشرطة وكليتين للقوة الجوية وكلية بحرية وجامعة البكر للدراسات العسكرية العليا واحتضان الطلاب العرب للدراسه فيها على أسس علمية متطورة. *تعزيز قدرات جيش العراق الفنية والعلمية والتسليحية، حيث كان صدام يرى أن (العراق غني بثرواته واقتداره) وهذا يحتاج إلى جيش قوي يحميه، وبالتالي عمل على استحداث هيئة، ثم وزارة، للتصنيع العسكري. *شق نهر ثالث بين دجلة والفرات بهدف امتصاص الملوحة من المناطق المزروعة على طرفي نهري دجلة والفرات، وبالتالي إنعاش النشاط الزراعي الذي ينهض به القطاعان الخاص والعام وصولا إلى هدف تطوير وتنويع الحاصلات الزراعية، بالإضافة إلى إنشاء السدود الحديثة والعملاقة على نهر دجلة.