انشودة رائعة جدا - ليت الزمن يرجع وراء - YouTube
- ليت الزمن يرجع ورا بورس
- ليت الزمن يرجع ورا الشبابيك
- ليت الزمن يرجع ورا سنة
- منو ياينا هالحزه.. مشاهدات قياسية لـ(زول كافيه) في رده على المسلسل الكويتي - النيلين
ليت الزمن يرجع ورا بورس
الا ليت الزمن يرجع ورا و الليالي تدور ويرجع وقتنا الاول من النعم في بساطتنا صغار قلوبنا بيضاء - YouTube
ليت الزمن يرجع ورا الشبابيك
و دائماااا تجيلي كوابيس. إدعوا لي يا بنات..
16/02/2008, 11:50 AM
#30
عروس مشرقة
لو الزمن يرجع ورا كان خليت ملكتي
كبيرهـ... أو سويت فستاني حق الملكه
عند مصمم.. آخ.. بس
لو الزمن يرجع كان رفعت الخصله إللي على عيوني
في كل الصور <<خخخخخخ... خربت شكلي مرهـ
لو الزمن يرجع كان خذيت لــزواجي قاعه أحلى..
وكان تسريحتي خليتها أظبط تخيلوا مكياجي كان
مبهر وكان ليا طله بالفستان والذهب والمك أب
الخطير بس التسريحه كانت طايحه ومهمله ما
عجبتني أبدن هئ هئ... لو الزمن يرجع كان
منعت بزارين أهل زوجي يحضروون الزواج سووا
لي زحمه ولخبطه...
شوكرن عالموضوع علأقل طلعت إللي في قلبي
شويه.........
ليت الزمن يرجع ورا سنة
04-15-2011, 02:41 PM
# 1
معلوماتى
بياناتى
التقيم:
اناالان:
new!! ليت الزمن يرجع ورآ...
نشيد فلاش رائع، للمشاهدة أنقر علا الرابط
l
V
أنتضر رأيكم في النشيد
التعديل الأخير تم بواسطة bac2011; 04-15-2011 الساعة 02:47 PM
توقيع: bac2011
03-30-2019, 12:40 AM
# 2
رد: new!! ليت الزمن يرجع ورآ...
مشكور على الموضوع
تحياتي
والتصميم ابدآع بمعنى الكلمه مشاء الله تبـآرك الله,! تسلم لنـآ الانـآمل يالغاليه.. ولاتقااطعين نبي نشوف هالزييين والابدآع!!! 27-01-2009, 04:45 AM
الشهوــوان
ما شآء اللله
التصميم رهــيب والصوره تحكـي
مشكوـر أخوي على التصميم
~
27-01-2009, 10:49 PM
شَهرزاد بَنيّ زيد
يَمامة
جميل جداً... أنيق.. متناسق
تمنيت فقط أن يكون القالب والخلفيه مع بعض / دون فصل الكتابه عن الصوره! للبعد عن الرمزيه قليلاً
لاتبتعديّ كثيراً ياروح! ::: التوقيع:::
مَا أسهل الكَلام..! 28-01-2009, 02:33 AM
السنافيه
عضو مثالي
رووووووووووعه
ومرتب
تسلمين ولا تقاطعين ^-*
قبل سنوات، وبعد أن حققت الكاتبة الأميركية جودي بيكولت شهرة عالمية، قررت بدافع من الحماسة، وربما الطمع، أن تحول روايتها الشهيرة «جليسة أختي» إلى فيلم هوليوودي. جاء العمل مخيباً للآمال، ولم ينقذه من الفشل أداء النجمة الجميلة كاميرون دياز، دور البطولة فيه، بعد أن عبث فيه المخرج وفريقه، وشاهدت بعد ذلك مقابلة لجودي بيكولت تقول فيها إن هذا أكبر خطأ ارتكبته في مسيرتها الأدبية. قوة الكاميرا، وهي تحوّل الكلمة المكتوبة إلى صورة مرئية، قد تتجاوز قوة العمل الأدبي في التأثير. ولعل ذلك ما دفع الناقد، عبدالله الغذامي، لأن يكرر دائماً أن هذا الزمن هو زمن ثقافة الصورة، غير أن الأهمية الكبرى للكاميرا تكمن في سرعة وسهولة وصولها ومن ثم انتشارها للملايين من البشر على اختلاف مستوياتهم الثقافية. لذلك أعتقد أنه يوجد، في أعماق كل روائي، مخرج مولع بالشاشة، يطمح إلى إعادة كتابة روايته بالكاميرا، لكن هذه العملية خطيرة وقد لا تنجح دائماً، وتعني أن الروائي يقبل أن يختطف شخص آخر خياله ويعيد تشكيله بطريقته ورؤيته الخاصة. منو ياينا هالحزه.. مشاهدات قياسية لـ(زول كافيه) في رده على المسلسل الكويتي - النيلين. ما يميز رواية «ساق البامبو»، في رأيي، هو الفصول التي كانت تجري أحداثها في الفلبين، وهي الفصول التي دفعت السنعوسي لحجز تذكرة الطائرة إلى الفلبين لالتقاط تفاصيل الحياة في الفلبين، تلك التفاصيل الصغيرة صنعت الرواية، وهي التفاصيل نفسها التي أضاعها المخرج للأسف، واستبدلها، بشكل مستفزّ، بتفاصيل مبتذلة ومكررة في أغلب المسلسلات الخليجية.
منو ياينا هالحزه.. مشاهدات قياسية لـ(زول كافيه) في رده على المسلسل الكويتي - النيلين
وفي الأحوال كلها، يضطر العديد من العمال إلى الاستمرار في دفع مبالغ مالية لتجار الإقامات الذين استقدموهم؛ للوفاء بالالتزامات المالية الصارمة والمكلفة، فيضيع الكثير مما يستطيعون تحصيله جرَّاء ذلك. وعادة ما يكون هؤلاء التجار رجال أعمال، أو أشخاص قادرين على الحصول على أذونات عمل عديدة دون محاسبة، بل حتى من أفراد الأسرة الحاكمة في البلاد. لعب المعلمون من فلسطين والأردن ومصر وسوريا أدوارًا مهمة في بناء النظام التعليمي الكويتي. هذه «الفوبيا» التي تجتاح الكويت ودول الخليج بدأت في التعاظم مع تكرار أزمات انخفاض أسعار النفط والدعوات الحكومية للتقشف وتخفيض النفقات، الأمر الذي يراه الخليجي هجومًا شخصيًّا عليه، وبدلًا من مطالبة الحكومات بالبحث عن حلول لتنويع مصادر الدخل أو إيقاف الإهدار الحكومي الجنوني، يلوم العديد من المواطنين الوافدين بحجة أنهم من ينتزعون الفرص الوظيفية والخدمات من المواطن. وتستجيب الحكومة في الكويت وتشجع هذه المطالبات، كونها أسهل من ملاحقة نفوذ تجار الإقامات، وبالتأكيد أيسر من البحث عن مصادر دخل جديدة وإيجاد حل حقيقي لمشكلة تفاقمت تحت رعايتها. ومنذ نشأة الإمارات والممالك الخليجية وازدياد ثرواتها المعتمدة على النفط، بدأت تلك الدول الاستعانة بخيرة الخبرات العربية لبناء الدولة الحديثة، فلعب المعلمون من فلسطين والأردن ومصر وسوريا أدوارًا مهمة في بناء النظام التعليمي.
مازلت أتذكر حجم الدهشة التي سقطت على روحي بعد قراءة رواية «ساق البامبو»، للكويتي سعود السنعوسي، وكيف تحولتُ، بين ليلة وضحاها، من قارئٍ نهم إلى مبشّر على طريقة القساوسة، أدعو العصاة والمنحرفين عن جادة القراءة إلى اكتشاف هذا العمل غير المسبوق. ما يميز رواية «ساق البامبو»، في رأيي، هو الفصول التي كانت تجري أحداثها في الفلبين، وهي الفصول التي دفعت السنعوسي لحجز تذكرة الطائرة إلى الفلبين لالتقاط تفاصيل الحياة هناك. لذلك حين قرأتُ عن تحويل الرواية إلى مسلسل درامي، لم أتحمس للخبر، ولم أشعر بالسعادة كما فعل القرّاء الذين قرأوها، بل وضعت يدي على قلبي خوفاً عليها. على الرغم من ذلك، لم أطلق أحكاماً مسبقة، وفضلت الانتظار لمشاهدة العمل قبل أن أبدي رأياً حوله، مؤمناً إلى حدّ ما بمقولة الروائي السوري حيدر حيدر (بتصرّف) بأن «مشاهدة مسلسل جيد تعادل قراءة رواية جيدة». مع أني أدرك تماماً أن حيدر حيدر لم يسبق له أن شاهد مسلسلاً خليجياً، وإلا كان لعن اللحظة التي قال فيها هذه العبارة، ولعن معها الدراما الخليجية. وحين شاهدت، بعد ذلك، الحلقات الأولى من المسلسل واكتشفت أن المخرج صادر الدهشة التي اعترتني بعد قراءة الرواية، لم أجد قلبي في مكانه.