يتساءل الكثيرين عن اصل سامي الجابر، نتحدث اليوم على هل سامي الجابر يمني من خلال هذه الصفحة الجديدة التي نعرضها لكم، حيث ان الكثير من الاشخاص الذين يهتمون باخبار سامي الجابر وخصوصا انه من لاعبي كرة القدم المحترفين في الماضي ثم اصبح مدرب نادي الهلال وبعد ذلك رئيسا له قبل ان يتم اقالته، هل سامي الجابر يمني هذا ما سوف نعرفه في الاسفل، حيث ان سؤال سامي الجابر يمني يتم طرحه كثيرا ومازال القصة غير واضحة. اصل سامي الجابر تويتر. تقول بعض الصحف اليمنية بان سامي الجابر هو يمني الاصل وقد عبرت عن استيائها لتنصل سامي الجابر من اصله اليمني، لكن يؤكد سامي الجابر اه سعودي الاصل والمنشا وينزعج بشكل كبير من اي شخص يشكك في اصله. وفي الاسفل نعرض لكم صورة تدعي احد الصحف اليمني انها لسامي الجابر تم نشرها في الصحف اليمنية في الماضي. صور سامي الجابر رئيس نادي الهلال
اصل سامي الجابر تويتر
ان تكلمت قالوا يتفلسف
وان سكت قالوا عني مغرور
وان بكيت ندمان ومتحسف قالوا أكيد هذا مقهور
وان سرحت قالوا يحب
وان انتبهت قالوا يتسمع
وان ضحكت اكون مستهبل
وان عصبت اطلع مجنون.. ( مايعجبهم العجب). أصل جنسيات اللاعبين العالمين والعرب - نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي. 28-01-08, 01:37 pm
رقم المشاركة: 14
فريد
موضوعك تافه وسامي من قرايبنا وياليت تحترم نفسك وان كان لك اصل بالاخلاق
وبعدين ان شاء الله بنقالي اهم شي له جمهور ومحبين ومعه مايغنيه عن الشحاذه
زي اللاعبين من الاندية الاخرى وهو اسطورة في كل شي الا عند الاخوة المتعصبين
من محبين ماجد فقط,,,
الله يهديك عن مثل هذي الموضيع او انك ماتقدر تكتب شي يسي لسمعة عائلة عريقة ومعروفة
ماليش انت جري قل من انت ومن اي عائلة اجيب خبرك يافاضي. التوقيع][][§¤°^°¤§][][[size=6] ا][®][^][®][الذي يولد ليزحف لايمكن ان يطير,,,,, / [®][^][®][]size]][][§¤°^°¤§][][
28-01-08, 02:47 pm
رقم المشاركة: 15
آهــ منك يا ساااامي
مطير النووووم والراااحه عنهم حتى وانت معتزززززل
كم أنت كبير يا ساااامي
من أصل برازيلي
اسمه ونسبه: الحر بن يزيد بن ناجية بن سعد من بني رباح بن يربوع من بني تميم. ولادته: ولد قبل البعثة النبوية. قصة التحاقه بالإمام الحسين ( عليه السلام): كان الحر من وجوه العرب ، وشجعان المسلمين ، وكان قائداً من أشراف تميم ، أرسله والي الكوفة عبيد الله بن زياد مع ألف فارس ، لِصَدِّ الإمام الحسين ( عليه السلام) عن الدخول إلى الكوفة. فسار بجيشه لتنفيذ هذا المهمة ، فالتقى بركب الإمام الحسين ( عليه السلام) في منطقة ذي حسم ، ولما حانَ وقت صلاة الظهر صلَّى وأصحابه خلف الإمام الحسين ( عليه السلام). كتاب مسند أحمد - ط الرسالة - المكتبة الشاملة. ثم عرض عليه الإمام الحسين ( عليه السلام) كتب أهل الكوفة التي يطلبون فيها منه المجيء إليهم. فقال الحر: فأنا لستُ من هؤلاء الذين كتبوا إليك ، وقد أمرنا إذا نحن لقيناك ألا نفارقك حتى نقدِّمك على عبيد الله بن زياد. لازم ركب الإمام الحسين ( عليه السلام) ، وأخذ يسايره حتى أنزله كربلاء ، ولكن ما إن حلَّ اليوم العاشر من المحرم ، ورأى إصرار القوم على قتال الإمام الحسين ( عليه السلام) حتى بدأ يفكِّر في أمره ، وأقبل يدنو نحو الحسين ( عليه السلام) قليلاً قليلاً ، وقد أخذته رعدة ، فسأله بعض أصحابه عن حاله. فقال: إني والله أخيِّر نفسي بين الجنة والنار ، ولا أختار على الجنة شيئاً ، ولو قُطِّعتُ وحُرقت ، ثُمَّ ضرب فرسه ، والتحق بالإمام الحسين ( عليه السلام).
شبكة رافـد للتنمية الثقافية
فقال الحر: لا أستطيع فإن الرجل عينٌ عليّ، وبينا هم يسيرون إذ وقف جواد الحسين فسأل (عليه السلام) ما اسم هذه الأرض ؟
فقيل له... كربلاء
نفسية الحر
يتّضح من خلال هذه المقابلة عدّة أمور منها:
أن الحر كان مُكرهاً في خروجه للتصدي للحسين (عليه السلام) ويدل على ذلك قوله فلعل الله يرزقني العافية ولا يبتليني بشيء من أمرك. ومنها: أنه لم يكن يعلم بأمر الكتب التي كان يرسلها أهل الكوفة إلى الإمام الحسين (عليه السلام). ومنها: أنه كان يقدّر منزلة الحسين (عليه السلام) ويعرف حقه عندما صلّى خلفه. ومنها: أنه كان يميل في داخله إلى الحسين وذلك عندما اطلع الحسين على كتاب ابن زياد وأخبره أن حامل الكتاب هو عين عليه وهذا يدل على أن الحر كان يكتم في نفسه شيئاً من الولاء للحسين. شبكة رافـد للتنمية الثقافية. في كربلاء
لما وصل جيش عبيد الله بن زياد إلى كربلاء بقيادة عمر بن سعد لم يكن الحر يتوقّع أن الأمور ستؤدي إلى القتال لذلك راح يسأل عمر قائد الجيش: أمقاتلٌ أنت هذا الرجل ؟
فأجابه عمر: إي والله قتالاً أيسره أن تسقط الرؤوس وتطيح الأيدي. فسأله ثانية: فما رأيك فيما عرضه عليك من الخصال ؟ - في إشارة منه إلى ما بيَّنه الإمام الحسين (عليه السلام) من قرابته من رسول الله ومكانته ومنزلته.
كتاب مسند أحمد - ط الرسالة - المكتبة الشاملة
هنا، الحرّ كان قد حسم قراره بنصرة الحسين (عليه السلام) ومع ذلك هزّ كيانه وأصابه بالرعدة مشهد أن يكون ممن يحمل على معسكر الحسين عليه السلام [البلاذري، أنساب الأشراف، ج 2، ص 475ـ476، 479؛ الطبري، ج 5، ص 392، 422، 427 ــ 428؛ المفيد، الإرشاد، ج 2، ص 100 ــ 101؛ الخوارزمي، مقتل الحسين، ج 2، ص 12 ــ 13، قس ص 14، حيث يعتبر أن كلام الإمام عن الحر قد قيل بعد القتال]. الموقف السابع: اعتذار الحر من الإمام الحسين وأنّه لم يكن على علم بنوايا القوم ومواسته للإمام بنفسه: قال له المهاجر: ان أمرك لمريب! وما رأيت منك في موقف قط مثل الذي أراه الآن؟ ولو قيل لي: من أشجع أهل الكوفة ما عدوتك فما هذا الذي أرى منك؟ فقال الحر: اني والله أخيّر نفسي بين الجنّة و النار، ووالله لا أختار على الجنّة شيئاً ولو قطّعت وحرّقت، ثم ضرب فرسه قاصداً إلى الحسين (عليه السلام) و يده على رأسه وهو يقول: أللهم إليك أنيب فتب عليّ فقد أرعبت قلوب أوليائك وأولاد بنت نبيّك، فلما دنا منهم قلب ترسه فقالوا: مستأمن، حتى إذا عرفوه سلّم على الحسين وقال: جعلني الله فداك يا ابن رسول الله! أنا صاحبك الذي حبستك عن الرجوع وسايرتك في الطريق وجعجعت بك في هذا المكان!
فلما قرأ الكتاب جاء به إلى الحسين (عليه السلام) ومعه الرسول فقال: ( هذا كتاب الأمير يأمرني أن أجعجع بكم في المكان الذي يأتيني فيه كتابه، وهذا رسوله قد أمره أنْ لا يفارقني حتى أنفذ رأيه وأمره) وأخذهم بالنزول في ذلك المكان [الدينوري، الأخبار الطوال، ص 251 ــ 252؛ المفيد، الإرشاد، ج 2، ص 84]. الموقف الخامس: محاولة الحر مع عمر بن سعد لثنيه عن محاربة الحسين: قال الحر لعمر بن سعد: أصلحك الله! أمقاتل أنت هذا الرجل؟ قال عمر: إي والله قتالاً أيسره أن تسقط الرؤوس وتطيح الأيدي. قال الحر: أ فما لكم فيما عرضه عليكم رضىً؟ فقال عمر: أما والله لو كان الأمر إليّ لفعلت، ولكن أميرك قد أبى [البلاذري، أنساب الأشراف، ج 2، ص 475ـ476، 479؛ الطبري، ج 5، ص 392، 422، 427 ــ 428؛ المفيد، الإرشاد، ج 2، ص 100 ــ 101؛ الخوارزمي، مقتل الحسين، ج 2، ص 12 ــ 13، قس ص 14، حيث يعتبر أن كلام الإمام عن الحر قد قيل بعد القتال]. الموقف السادس: الحالة التي أصابت الحرّ حين رأه المهاجر بن أوس يدنو من الحسين عليه السلام قليلا قليلا فقال المهاجر له: ( ما تريد يا ابن يزيد أتريد أن تحمل؟) فلم يجبه وأخذه مثل العرواء، والعرواء الرِّعدة من فزع أو حُمَّى كما في جمهرة اللغة.