مقادير وصفة "فستقية": – نصف كيلو فستق -كأس ونصف سكر – ربع كأس ماء طريقة اعداد الفستقية: – نخلط المكونات كلها مع بعضها، ثم نضعهم على الغاز على نار متوسطة حتى يجمد السكر ويمسك بالفستق، ثم نضعه على نار هادئة جدا حتى يسيح السكر ويتكرمل. – نرفع المزيج من النار، ثم نضعه في صينية مدهونة بقليل من الزيت، وبسرعة باستعمال صحن فنجان القهوة نقرص الفستقية على شكل أقراص، وممكن تمديها في الصينية المدهونة وعندما تجمد تقومي بتكسريها. – عندما تبرد غلفيها بأكياس حفاظاً على طعمتها، وألف صحة وهنا. ملاحظة/ بإمكانك إضافة البسكويت للوصفة جوز الهند او الشوكولاتة حسب رغبتكم الخاصة. وفي نهاية وصفتنا لا يسعنا سوى شكركم متابعينا الأعزاء متمنين لكم الصحة و العافية، على امل ان نلقاكم في وصفة جديدة يقدمها زاكي لكم احبابنا الى اللقاء. كيكه على شكل بيت الأدب القديمة على. لمتابعة المزيد من وصفات الحلويات المُشابهة لوصفة اليوم "الفستقية" اضغط هنا. لمتابعة صفحتنا على موقع تويتر لمشاهدة المزيد من الوصفات بالرجاء الضغط هنا تويتر.
كيكه على شكل بي بي سي
بهذه الطريقة نكون حصلنا على أشهى تشيمني كيك يمكن أن نحشيه شوكولا أو كريمة أو آيس كريم حسب الذوق.
نحضر بولة نضع الكريم شانتيه ثم نسكب الماء المثلج (يلزم أن يكون مثلج) تدريجياً ثم نقوم بضربها جيداً بالمضرب الكهربائي جيدا حتى نحصل على قوام متجانس. ثم نقوم بإحضار طبقة من الكيك للذي سبق تجهيزه ثم نقوم بفرد الكريمة عليها لنغطيها ثم نحضر الطبقة الثانية ونضع كمية من الكريمة عليها حتى نكرر إلى ننتهي من الأربع طبقات. ونسقي كل طبقة بشربات خفيف بارد، ثم بعد ذلك قومي بإضافة باقي الشانتيه والشوكولاتة وقطع الفواكه والكريز عليها للتزين حسب رغبتك. مكونات صوص الشيكولاتة لتزين التورتة:
3 معالق كاكاو خام. كوب شيكولاتة خام مبشورة. 2 كوب حليب. طريقة عمل كيكة الباندا اللذيذة الطبقات بكل سهولة - ثقفني. فانيليا. كوب سكر بودرة. كوب إلا ربع زيت. ملعقة صغيرة نشأ. طريقة التحضير:
نضع بالخلاط الكهربائي الحليب والسكر والكاكاو الفانيليا ونخفق جيداً لحين اختلاط كافة المكونات. ثم نقوم بإضافة الزيت بالتدريج والإستمرار في الخفق للحصول على قوام كريمي متماسك. لإذابة الشيكولاتة نضعها في الميكرويف لمدة دقيقة ونضيفها للخليط السابق. وبذالك تكون جاهزة لتزين التورتة، للحصول على تورتة الشيكولاتة. error: غير مسموح بنقل المحتوي الخاص بنا لعدم التبليغ
للغزوة عدّ معانٍ في اللغة والاصطلاح، وبيان ذلك على النحو الآتي: معنى الغَزْوة لُغةً: الغزوة في اللغة اسم، وجمعها: غَزَوات، وغَزْوات، والغزوة مصدر مرّةٍ؛ فهي المرّة من الغَزْو، ويُقال: غزوة بدر؛ أي: معركة بدر، ويُقال: غَزَوات الرّسول صلّى الله عليه وسلّم؛ أي: معاركه، ويُقال: غَزَا الشيءَ غَزْواً؛ أي: أَراده وطلبَه، ويُقال: غَزَوْتُ فلاناً أغْزوهُ غَزْواً، والغَزْوة تُطلَق على ما يُغْزى ويُطلَب. معنى الغزوة اصطلاحاً: هي الجيش الذي يخرج من بلاده أو موطنه؛ قاصداً قتال أهل الكفر ومواجهتهم، وقد كان النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- قائداً ومُشاركاً في العديد من الغزوات، أمّا المواجهة التي لا يكون فيها النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم-فيُطلَق عليها اسم السريّة. المصدر:
أسباب غزوة بدر
رابعا: أنها كانت أول تجربة قتالية حقيقية يخوضها المسلمون تحت قيادة النبي صلى الله عليه وسلم، ويُبتلى فيها إيمانهم بالله سبحانه وتعالى، وبالرسول صلى الله عليه وسلم، وباليوم الآخر، ويُعرف من خلالها مدى شجاعتهم الإيمانية، ومدى استعدادهم للتضحية في سبيل الله وسبيل عقيدتهم، والدفاع عنهما بأرواحهم ودمائهم وأموالهم، ومدى اندفاعهم للاستشهاد في سبيل الله، وإعلاء كلمته، بعد التسلح بأسباب النصر التي لا بد منها وهي الأيمان بالله والإخلاص في نصرة دينه، والتوكل عليه حق توكله، والثبات والشجاعة والأقدام، عند مواجهة الأقران وغيرها، حيث لم يسبق لهم أن خاضوا تجربة قتالية مثل هذه التجربة، من قبل. خامسا: أنها كانت مناسبة لإظهار مدى نجاح الرسول صلى الله عليه وسلم، في تربية وتهذيب وأعداد هذه الجماعة المسلمة، التي آمنت بالله سبحانه وتعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم، ورفعت لواء الإسلام، والتصدي للوثنية والشرك في جزيرة العرب، وذلك خلال السنوات الماضية من عمر الدعوة الإسلامية، ومدى استيعاب هذه الجماعة، لتعاليم النبي صلى الله عليه وسلم، والالتزام بها، وبمبادئ الإسلام الحنيف وقيمه، ومثله العليا، قولا وعملا، سلوكا وممارسة.
غزوة بدر...وقضية الأسرى - موقع مقالات إسلام ويب
#ما #نتيجة #غزوة #بدر
ولم ينسَ النبي – صلى الله عليه وسلم – نصيب أناسٍ تخلّفوا عن المعركة لظروفٍ خاصّة ، كان منهم عثمان بن عفّان رضي الله عنه ، حيث كان يقوم برعاية شؤون زوجته رقيّة رضي الله عنها في مرضها ، وكان منهم أبو لبابة رضي الله عنه الذي أرجعه النبي – صلى الله عليه وسلم – عند خروجه للقتال ، وأوكل إليه أمر المدينة ، ومنهم والحارث بن حاطب رضي الله عنه الذي أرسله النبي – صلى الله عليه وسلم – إلى بني عمرو بن عوف في مهمّة خاصّة. ثم جاءت القضيّة الثانية ، وهي كيفيّة التعامل مع الأسرى ، فقد استشار النبي – صلى الله عليه وسلم – صحابته في شأنهم ، فكان رأي أبي بكر رضي الله عنه أخذ الفدية من الكفّار ليتقوّى المسلمون بها ، ولعلّ في ترك قتلهم فرصةً للمراجعة والتفكير بالإسلام ، بينما أشار عمر بن الخطّاب وسعد بن معاذ رضي الله عنهما بقتلهم ، لأنهم أئمة الكفر ، وفي التخلّص منهم ضربةٌ قويّة لأهل مكّة ، بل قال عبدالله بن رواحة رضي الله عنه: " يا رسول الله ، انظر واديا كثير الحطب فأدخلهم فيه ، ثم أضرمه عليهم نارا ". ومال النبي – صلى الله عليه وسلم – إلى رأي أبي بكر رضي الله عنه ، فحسم الخلاف واختار الفدية ، لكنّ الله عز وجل عاتب نبيّه عتاباً شديداً على هذا الاختيار ، وذلك في قوله: { ما كان لنبي أن يكون له أسرى حتى يثخن في الأرض تريدون عرض الدنيا والله يريد الآخرة والله عزيز حكيم ، لولا كتاب من الله سبق لمسكم فيما أخذتم عذاب عظيم ، فكلوا مما غنمتم حلالا طيبا واتقوا الله إن الله غفور رحيم} ( الأنفال: 67-69) ، والعتاب إنما جاء لقبول النبي – صلى الله عليه وسلم – للفداء في وقتٍ لم تكن فيه الغلبة والظهور لأهل الحقّ ، مما يكون سبباً في ضعف المسلمين ومعاودة خصومهم للقتال ، وهذا لا يصبّ في مصلحة المسلمين.