علم البوسنة والهرسك
ألوان
أزرق أصفر أبيض
الاعتماد
4 فبراير 1998
الاختصاص
البوسنة والهرسك
تعديل مصدري - تعديل
علم البوسنة والهرسك يحتوي على مستطيل أزرق عمودي بجانب لون مستطيل أخر يحتوي على لونان أصفر وأزرق تتخله سبعة نجوم كاملة زائدً نجم مقسوم إلى نصفين، نصفه الأعلى في أسفل العلم ونصفه الأسفل في أعلى العلم، والنجوم بجوار وتر المثلث الأصفر. [1] [2] [3]
العلم يدل على ثلاثة أشياء: البوسنيون والكروات والصرب. [4] وهي الثلاثة أعراق في البلاد. ومن المحتمل أن يكون تصميم العلم ممثلاً لخريطة البلاد التي تشبه المثلث إلى حدٍ ما، أو تشبه القلب مثلما يسميها البعض («أمة شكل القلب»). النجوم تمثل أوروبا ، وتعني اللانهاية في الأرقام وهكذا تشق الطريق من الأعلى إلى الأسفل. أما عن الألوان فهي تعكس الطبيعة والمحبة والسلام للبلد - الأبيض والأزرق والأصفر. ما هي دلالات علم البوسنة والهرسك؟ – e3arabi – إي عربي. ومن المحتمل أن يكون اللون الأصفر والأزرق مشتق من علم الإتحاد الأوروبي ، [5] [6] ونفس الألوان قد أشتهر فيها البوسنيون الأوائل. [7]
التاريخ [ عدل]
مملكة البوسنة من 1377 حتى 1463 [ عدل]
استند علم مملكة البوسنة على شعار نبالة سلالة كوترومانيتش البوسنية. كان علم البوسنة في العصور الوسطى أبيض اللون مع شعار النبالة الخاص بسلالة كوترومانيتش في المنتصف والذي يتألف من درع أزرق مع ستة زهور ذهبية معروضة حول خط أبيض مائل.
- ما هي دلالات علم البوسنة والهرسك؟ – e3arabi – إي عربي
- علم البوسنة والهرسك
- بدر للطيران حجز
ما هي دلالات علم البوسنة والهرسك؟ – E3Arabi – إي عربي
[6] مقبرة في موستار يرفع فيها علم جيش جمهورية البوسنة والهرسك (يسار) وعلم البوسنة والهرسك وعلم جمهورية البوسنة والهرسك
علم البوسنة والهرسك
مكان رائع آخر في الاتحاد هو فيسيغراد ، والتي تقع في الأجزاء الشرقية من البلاد في غضون جمهورية صربسكا. عدد السكان
البوسنة والهرسك هي موطن لحوالي 4 ملايين شخص. حوالي 95٪ منهم من البوسنيين والصرب والكروات. ويتكون سكان اليوم في البوسنة من ثلاث مجموعات هم المجموعات الدينية الرئيسية من الكاثوليك والمسيحيين الارثوذكس والمسلمين. ومن المفارقات في المنطقة في التنوع العرقي بإعتباره واحدة من الأسباب الرئيسية لصراعات المنطقة ، وإنما هو أيضا مسؤول عن التراث الثقافي المذهل ذو السحر الذي يجذب الزوار الأجانب في البلاد. علم البوسنة والهرسك. الطبيعة
البوسنة والهرسك ، مثل كل دول البلقان الأخرى ، تمتلئ المنطقة بالمناظر الطبيعية الجميلة جدا ، والتي تنتشر على نحو 40٪ من أراضي الغابات. ويهيمن على معظمها للأنواع العريضة من الأوراق المعلبة ، ولكنها مميزة بالجبال المرتفعة التي تفسح المجال للنباتات الصنوبرية الباردة. بالقرب من شاطئ البحر الأدرياتيكي هناك مجموعة متنوعة من أشجار النخيل وأشجار السرو. تمر السلسلة الجبلية من خلال الأجزاء الوسطى من البلاد من الشمال الغربي إلى الجنوب الشرقي ، حيث يبلغ ارتفاعه لنحو 2387 متر في جبال بني مالك.
عادات وتقاليد البوسنة والهرسك عادات وتقاليد البوسنة والهرسك: تقاليد القهوة في البوسنة والهرسك: يرتبط أبناء شعب البوسنة والهرسك ارتباطا وثيقاً بالقهوة البوسنية، ذات المذاق المميز المستقل عن جمع أنواع القهوة الأخرى، وهي ليست مجرد مشروب بل تعتبر رمزاً ثقافي لهم، إذّ تعتبر من أهم العادات التي توارثتها الأجيال منذ الزمن القديم، فالقهوة في البوسنة والهرسك مرتبطة بتاريخهم حيث وصلت إليهم عن طريق العثمانيين. تعتبر القهوة بمثابة مشروب وطني في دولة البوسنة والهرسك، حتى أن خلال فترة الحرب التي حلت بهم الكيلو من القهوة يضاهي سعرها بمقدار الذهب، وذلك بسبب تعلق أبناء شعب البوسنة والهرسك الشديد بها. تختلف أنواع القهوة التقليدية في دولة البوسنة والهرسك عن القهوة الحديثة، وعند شرب هذه القهوة يتم الشعور بالحبيبات الناعمة، أما تقاليد تحضيرها فتبدأ من لحظة أخذها وهي عبارة عن حبوب بُن خام مقطوفة بوقتها، ثم يتم تحميصها تحت درجة حرارة محددة أما عملية الطحن فيلجأ البعض إلى المطحنة الكهربائية والبعض الآخر يفضل الأدوات التقليدية. ومن أشهر عادات شعب البوسنة والهرسك أن جميع سكانها، لا بد من وجود بالقرب منها مطاحن يدوية تصنع من مادة النحاس على يد المحترفين في بلدة سراييفو وبلدان أخرى، وبعد ما يتم طحنها تأتي خطوة الطبخ فيتم وضع كمية من الماء على النار وقبل غليانها بدقائق يتم رفعها ثم يصب قليل من المياه الساخنة بفنجان نحاسى ثم يوضع البن في الكنكة ومن ثم وضعها على النار حتى درجة الغليان.
وقالت د. نادية خضر رئيس الإدارة المركزية لآثار الوجه البحري انه تم الكشف عن العديد من الكتل الحجرية الضخمة من الجرانيت الوردي ملقاه في الشوارع المحيطة بموقع المعبد، الأمر الذي يرجح أن الموقع تم استغلاله فيما بعد كمحجر ونقلت بعض أجزائه لإعادة استخدامها في بناء الكنائس بتل الفرما ومنها التيجان الكورنثية لمعبد زيوس كاسيوس والتي اعيد استخدامها بالكنيسة التذكارية الواقعة شمال المعبد. فيما أكد د هشام حسين مدير عام آثار سيناء أنه جاري الآن دراسة تلك الكتل المكتشفة وتوثيقها وتصويرها بتقنية الفوتوجرامتري لإعادة تركيبها باستخدام البرامج والتقنيات الحديثة، الأمر الذي يساهم في الوصول إلي التصميم المعماري الأقرب لمعبد زيوس كاسيوس.
بدر للطيران حجز
ونناشد وسائل الإعلام المختلفة ومرتادي مواقع التواصل الاجتماعي تحري الدقة والموضوعية في نشر الأخبار، والتواصل مع الجهات المعنية للتأكد قبل نشر معلومات لا تستند إلى أي حقائق، وتؤدي إلى إثارة البلبلة بين الطلاب وأولياء الأمور، وفي حالة وجود أي شكاوى أو استفسارات يرجى الدخول على الموقع الإلكتروني للوزارة ()، وللإبلاغ عن أي شائعات أو معلومات مغلوطة يرجى الإرسال على أرقام الواتس آب التابعة للمركز الإعلامي لمجلس الوزراء (01155508688 – 01155508851) على مدى 24 ساعة طوال أيام الأسبوع، أو عبر البريد الإلكتروني ( [email protected]).
كتبت / أميرة نصار
نجحت البعثة الأثرية المصرية العاملة بموقع تل الفرما (بيلوزيوم) بمنطقة آثار شمال سيناء، في الكشف عن بقايا معبد للإله زيوس كاسيوس، وذلك أثناء أعمال الحفائر التي تجريها البعثة بالموقع ضمن مشروع تنمية سيناء للعام 2021-2022. صرح بذلك الدكتور مصطفى وزيري الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، موضحا أن المعبد المكتشف يقع على بعد حوالي ٢٠٠ متر إلى الغرب من قلعة بيلوزيوم و١٠٠ متر إلى الجنوب من الكنيسة التذكارية الموجودة بالموقع. وأضاف د. مصطفي وزيري أنه تم تحديد مكان المعبد المكتشف بناءا على وجود بقايا بوابة ضخمة على سطح الأرض انهارت قديما بسبب زلزال قوي ضرب المدينة، وكانت البوابة عبارة عن عمودين من الجرانيت الوردي يبلغ طول الواحد حوالي ٨ متر تقريبا وسمكه متر، بالإضافة إلى وجود عتب علوي من الجرانيت كان مثبت أعلي البوابة. ومن جانبه قال د. التحفظ على 9 أطنان مستلزمات إنتاج و3 آلاف عبوة مخصبات مجهولة بالإسكندرية - اليوم السابع. أيمن عشماوي رئيس قطاع الآثار المصرية بالمجلس الأعلى للآثار أن البعثة الأثرية نجحت في الكشف لأول مرة عن بقايا المعبد وهو مشيد من الطوب اللبن على منصة مرتفعة من الرديم وكسر الحجارة ويحمل سقفه أعمدة من الجرانيت الوردي، ويقع مدخل المعبد تجاه الشرق، وكان الصعود إليه يتم عن طريق سلم صاعد مكسو بالرخام، مشيرًا إلى أن عالم الآثار الفرنسي جان كليدا كان قد تمكن في عام ١٩١٠ من الكشف عن نقوش يونانية متأخرة منفذة على العتب تشير الى وجود معبد زيوس كاسيوس بهذا المكان ولكنه لم يعثر عليه.