#1
أوراق عمل الحروف (حروف اللغة العربية)
أوراق عمل الحروف
794. 7 KB · المشاهدات: 34
#2
بارك الله فيك سنا الايام
#4
مشكورين على جهودكم الكبيرة
#5
جزاكم الله خيرا على جهودكم الجبارة
#6
مشكوووووووووووووووووور:e412:
#7
بارك الله فيكم على هالجهود اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سنا الأيام
#8
الرابط لا يعمل شكرا لكم
#9
كل التقدير والاحترام
#10
مشكورين
تسلموا الله يجزيكم الخير
- اوراق عمل الحروف الهجائية العربية
- اوراق عمل الحروف بالحركات
- ما هي اعمار امة محمد - إسألنا
اوراق عمل الحروف الهجائية العربية
مفيدة جدا يرجي الاشتراك فيها. رد
اترك تعليقاً لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. التعليق الاسم
البريد الإلكتروني
الموقع الإلكتروني
زر الذهاب إلى الأعلى
اوراق عمل الحروف بالحركات
التعليق الاسم
البريد الإلكتروني
الموقع الإلكتروني
زر الذهاب إلى الأعلى
التعديل الأخير: 5 فبراير 2011
ما هي اعمار امة محمد
ما هي اعمار امة محمد - إسألنا
إنه القدر العظيم لأمة ضاعت بالتقصير والغفلة، والقدر العظيم لقرآن كريم هجرناه وجعلناه وراءنا ظهريا، ولنبى عظيم رحيم رفيق هجرنا سنته بل وطعن فيها بعضنا صراحة أو ضمنا، فما أحوجنا لليلة القدر. فالله أكرم أمة محمد صلى الله عليه وسلم بليلة فى كل عام لو قاموها إيماناً واحتساباً لكتبت لهم فى الأجر والثواب بألف شهر. ليلة واحدة لا تجاوز ساعاتها ثمانى ساعات فى أيام الصيف مثل أيامنا هذه هى أفضل عند الله وعند الناس وفى ميزان الحسنات من 83 عامًا وزيادة. ترى لو قام مسلم كل ليالي القدر، التى مرت فى حياته منذ بداية صومه، وهو فى الخامسة عشرة من عمره حتى بلغ عمره 70 عامًا، مثلًا فإنه قد يقوم 55 عامًا فيها 55 ليلة قدر، وهذه كلها قد تجاوز فى الثواب والأجر والعمر الافتراضى خمسة آلاف عام. ما هي اعمار امة محمد - إسألنا. أى أن عمر المسلم العابد الزاهد، الذى يواظب على قيام ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا سيصل عمره إلى خمسة آلاف عام كاملة، إنه الفضل العظيم من رب عظيم. إنها ليلة العمر؟؟ إنها أعظم ليلة فى العام كله، أما يوم عرفة أفضل يوم فى العام، إنها أيام الله التى تتنزل فيها خيراته وبركاته وعفوه وحلمه وكرمه ومغفرته ورحمته ورزقه، إنها الليلة التى تزف فيها الملائكة عباد الله القائمين الزاهدين الخاشعين، وتحفهم وتحتفى بهم وتطوف حولهم وتحييهم وترحب بهم وتستغفر لهم، ولا تنزل الملائكة وحدها، بل ينزل معهم قائدهم العظيم جبريل عليه السلام يشرف الدنيا كلها، كما شرفها من قبل، مرارًا بالوحى والرسالة على الأنبياء جميعًا، فهل بعد هذا الشرف من شرف؟!
تلقت دار الإفتاء سؤالا يقول فيه صاحبه: "نعلم أن ليلة القدر خير من ألف شهر، ولحرص الإسلام عليها حثَّ المسلم على قيام العشر الأواخر من رمضان. فلماذا أخفاها الله تعالى؟ وهل لها علامات تُعرف بها؟ وأجابت دار الإفتاء أن الله أخفى رضاه في طاعته؛ ليستزيد أصحاب الطاعات في أعمالهم، وأخفى غضبه في معصيته؛ لينزجر أصحاب السيئات عن أعمالهم، ولذلك اقتضت حكمة الله تعالى أن يُخفي أعمار الناس وآجالهم فلم يحددها؛ ليجد الإنسان في طاعة ربه، فينال رضاه، قال تعالى: ﴿وَلِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ لَا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلَا يَسْتَقْدِمُونَ﴾ [الأعراف: 34]. وأوضحت الدار أنه كما أخفى الساعة في الزمن، قال تعالى: ﴿يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِنْدَ رَبِّي لَا يُجَلِّيهَا لِوَقْتِهَا إِلَّا هُوَ ثَقُلَتْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَا تَأْتِيكُمْ إِلَّا بَغْتَةً يَسْأَلُونَكَ كَأَنَّكَ حَفِيٌّ عَنْهَا قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِنْدَ اللهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ﴾ [الأعراف: 187]. واشارت إلى أنه كما أخفى الله ليلة القدر في رمضان لِيَجِدَّ الصائم في طلبها، وخاصة في العشر الأواخر منه، فيشمر عن ساعد الجد، ويشد مئزره، ويوقظ أهله كما كان يفعل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم؛ أملًا في أن توافقه ليلة القدر التي قال الله تعالى فيها: ﴿لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ سَلَامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ﴾ [القدر: 3 - 5]، فتكون حظه من الدنيا وينال رضا الله في دنياه وفي آخرته؛ لذلك أخفى الله ليلة القدر في أيام شهر رمضان حثًّا للصائمين على مضاعفة العمل في رمضان.