الشوق كل الحكي لو قلت ابحكي لك = سوالف الشوق تلهب قلبـي الظـامــي
اشتاق اشوفـك وتاخذنـي مواصيــلـك =لاكثر من العشق واكثر من مدى ايامي
تغيب تحــضــر مـعــــاليــقي تنادي لك = يامــــتلفي هـات باقي جــرحي الدامي
اهواك تنطق بهـــــــا عين تـراعـي لك = ويصورك مـوقــهـــا بصـحــوي واحـــلامي
اغرب من الشوق في قصةغرامي لك = يتلفني الشـــــوق حــتى وانت قـدامـي
على طاري السوالف...! كلمات الشوق كل الحكي. والهذرهـ...! رأيت فيما يرى الصاحي الذي لم يهنأبالنوم منذ مبطي..! رايت شخصا
لم اقاومه وانجرفت معه بدهشه
ربما لان سوالفه تلهب قلبي الضامي على قول الشاعر الشعبي
بالاعلى الا انني
لم يعد يهمني ان اعجب احد..! واكون في نظر احدهم من الصادقين
برغم اني اسرفت في ذلك في وقت ما...,,
الا ان ذلك الشعور لم يعد يعنيني بشيء في هذه الايام
يقولون وهم دائما على حق
ان الدنيا غريبه
فالسوالف وحده
الا انها تختلف باختلاف قائلها
فلو سرد س من الناس قصه لن يتقبلها الاخرين
ولو سرد ص من الناس نفس القصه لاختلف الوضع
ماقلت لكم سوالف...!!
الشوق كل الحكي لو قلت ابحكي لك - الصفحة 2 - منتديات عبير
الشوق يسرق من الحب لحظات الأمل
ليست هناك أي مشاركات. الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
من أنا
الشوق كل الحكي
الشوق يكتب الحب بسيوف الامل
عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي
التفت اليه
ليشير بيده الى تحذير كتب على المراه
تحذير: الأشياء والأبعاد في المرآة ليست حقيقية!!!! لاتاكد ان ماكنت اقوله للمراه
لايعدو كونه سوالف لاتمت للحقيقه بشيء
وهو كذلك ماكنت اظنه حقيقه
ملاحظة:- ماكتب اعلاه مجرد سوالف خذ وخل
منقول
وكأن الخطأ الإثم ، وقد يكون في معنى خطأ بالقصر ، كما قالوا: قتب وقتب وحذر وحذر ونجس ونجس. ومثله قراءة من قرأ: (هم أولاء على أثري) وإثري. والنافلة: ما يكون زيادة على الفرض. والعجوة: أجود تمر المدينة ، كما في اللسان وتؤتبر: تصلح بالإبار ، ليجود ثمرها.
ولا تقتلوا اولادكم خشية املاق
حدثني عليّ، قال: ثنا أبو صالح، قال: ثني معاوية، عن عليّ، عن ابن عباس، قوله (خَشْيَة إِمْلاقٍ) يقول: الفقر. وأما قوله ( إِنَّ قَتْلَهُمْ كَانَ خِطْئًا كَبِيرًا) فإن القراء اختلفت في قراءته؛ فقرأته عامَّة قراء أهل المدينة والعراق ( إِنَّ قَتْلَهُمْ كَانَ خِطْئًا كَبِيرًا) بكسر الخاء من الخطإ وسكون الطاء، وإذا قرئ ذلك كذلك، كان له وجهان من التأويل: أحدهما أن يكون اسما من قول القائل: خَطِئت فأنا أَخْطَأ، بمعنى: أذنبت وأثمت. ويُحكى عن العرب: خَطِئتُ: إذا أذنبتَ عمدا، وأخطأت: إذا وقع منك الذنب خَطَأ على غير عمد منك له. والثاني: أن يكون بمعنى خَطَأ بفتح الخاء والطاء، ثم كسرت الخاء وسكنت الطاء، كما قيل: قِتْب وقتب وحِذَر، ونجِس ونَجَس. والخطء بالكسر اسم، والخطأ بفتح الخاء والطاء مصدر من قولهم: خَطِئ الرجل؛ وقد يكون اسما من قولهم: أخطأ. فأما المصدر منه فالإخطاء. وقد قيل: خطئ، بمعنى أخطأ، كما قال: الشاعر: يا لَهْفَ هِنْدٍ إِذْ خَطِئْنَ كاهِلا (1) بمعنى: أخطأن. ولا تقتلوا اولادكم خشية. وقرأ ذلك بعض قرّاء أهل المدينة: (إِنَّ قَتْلَهُمْ كَانَ خَطَأً) بفتح الخاء والطاء مقصورا على توجيهه إلى أنه اسم من قولهم: أخطأ فلان خطأ. وقرأه بعض قراء أهل مكة: (إِنَّ قَتْلَهُمْ كَانَ خَطَاءً) بفتح الخَاء والطاء، ومد الخَطَاء بنحو معنى من قرأه خطأ بفتح الخاء والطاء، غير أنه يخالفه في مدّ الحرف.
نعتذر غير متوفر شروح لهذا الحديث
رواة الحديث
تعرف هنا على رواة هذا الحديث الشريف
وسيرتهم وطبقاتهم ورتبة كل منهم