زينا كده!! كتب علي بلدو محددات مهمة للسياسة الامريكية على الصعيد الفلسطيني كتب سري القدوة اراء حرة و مقالات عاشة ياسين وتد من دنقلا العجوز إنخلع كتب عواطف عبداللطيف ماتافيكس في دارفور كتب د. تويتر ابداعات المخرج خالد يوسف. أمل الكردفاني البرهان يكسب ثقة الشعب السوداني ويستميل الأحزاب السياسية في سبيل تنحية حميدتي كتب محمد مرزوق الحرية والتغيير: أوقفوا أو جمدوا مجلسكم المركزي حتى لاتتحدث الثورة بلسانين كتب عمر الحويج الجنود ملح الارض كتب خليل محمد سليمان البرهان ترقيع رقاع بآلية كتب الطيب المكاشفي فرصة ذهبية:من رواية قنابل الثقوب السوداء كتب إبراهيم أمين مؤمن مقال صلاح غريبة: في يوم الإعلام العربي.... حديث الاعلام السوداني والتحول الرقمي السيسي السوداني (2)! كتب زهير السراج الثمانين وقد بُلغتها جيل الصدى: خاطرة قديمة عن العمر كمورد مُضَيّع كتب عبد الله علي إبراهيم الذكرى ١٥٢ لميلاد لينين كتب تاج السر عثمان حزب الأمة.. وبدايات انقراض السلطة الأبوية وتشبث برمة ناصر بها! كتب عثمان محمد حسن ماذا بعد انقلاب ٢٥ أكتوبر (١) كتب أمل أحمد تبيدي تكبيرات (كوكوة) الرياضيين كتب كمال الهِدَي الحلاوين نكهة مهرجانات النهضة كتب محجوب الخليفة هل عجزت قوات الشرطة عن القيام بدورها؟؟؟؟؟؟؟ كتب محمدعثمان الرضى وقفات مهمة في تأريخي الصحفي كتب نورالدين مدني
بالصور .. اللواء خالد عبد العال : ضبط 60 طن سلع تموينية أساسية داخل مخزن بالمرج | حوادث ومحاكم | الموجز
ولا ما هل ؟ " سؤال بسيط من مواطن بسيط " المنبر العام الجلابية الانصارية متسقة مع مواقف حزب الامة زمان باقان اموم قال عايزين موارد الجنوب وماعايزين الجنوبيين أبو حمد | أرض السمر | الموسم الرابع | نبتة لللإنتاج الفني والإعلامي يا بشرى من صام وقام واحسن الكلام ⚘⚘⚘⚘⚘ الزول السمح (للزول السمح محمد المرتضى حامد) ⚘⚘⚘⚘⚘ البشير اعترف ان الجيش السوداني في اليمن مرتزقه(اياكما اعنى يا هناى وهناى) اعلان عجيب لمواصفات زوجة تجمع المهنيين: الاقتصاد الموازي للدولة يُدير 5 مليارات دولار تصريح الإسلاميون في السودان يعودون للساحة.. على مرأى ومسمع الجيش!
أما الأبناء يتدافعون صوب مدارسهم والتي عادتا لا تبعد عن منازلهم،والصغار من الأطفال يتوجهون إلى مدارسهم القرآنية التقليدية البسيطة،لتعلم قراءة القرآن وتجويده وحفظه،وحرص الصوماليين على ذلك له أولوية لدى أولياء الأمور مقارنة مع الكثير من المسلمين! وفي نهاية الظهر يتناولون غذائهم ومشروباتهم،وبعضهم يرتمون لأخذ قسط قيلولة تمثل من طبائع الأهالي في فترة إرتفاع الحرارة،وحين يستقيض النائمين منهم يتناولون كؤوس الشاي بالحليب، ويستحسن الرجال من كبار السن تناول ذلك في المقاهي العامة وتبادل أطراف الحديث عن الشأن العام مع بعضهم. بينما حرص الشباب لذهاب إلى ساحات لعب كرة القدم في الأحياء أو ملاعب المدينة وفي مقدمتها استاد مقديشو، لمتابعة المباريات ما بين الفرق الرياضية، بينما توجه آخرين إلى حلقات المساجد لدراسة علوم الدين، في حين ان فئة اخرى عرف عنها القعود أمام المنازل وهم ممن تخلفوا عن القيلولة أو ممارسة الرياضة، وتبادلوا أطراف الحديث عن المدرسة، أخر الصرعات والفتيات. وحرص الشباب اثناء العصر على إعداد ملابسهم وكان بعضهم يعمل على استعارتها من أصدقائه، وفي مسائهم يتوجهون نحو الأسواق العامة أو الملاهي الليلية، وعادتا ما كان يتم لقاء بين بعض الشباب والفتيات على خلفية الترفيه والصداقة فيما بينهم، أو بفعل ارتباط عاطفي، لقد كان تلك العلاقات بعض من اماني شباب ما قبل الصوملة.
وأردف قائلًا: وقضية الرحم مشتقة من اسمه عز وجل فمن وصلها وصله الله ومن قطعها قطعه الله، واستشهد فضيلته بقول الحق تبارك وتعالى في الحديث القدسي: "أَنَا الرَّحْمَنُ وَهِيَ الرَّحِمُ شَقَقْتُ لَهَا اسْمًا مِنَ اسْمِي فَمَنْ وَصَلَهَا وَصَلْتُهُ وَمَنْ قَطَعَهَا قَطَعْتُهُ وَمَنْ بَتَّهَا أَبَتُّهُ".
واستطاع العندليب أن يهدم القاعدة القائلة بأن جمال الصوت في قوته، لصالح أن جمال الصوت في حساسيته. لكل تلك العوامل الشخصية والسياسية والفنية أصبح العندليب رمزا قوميا يسكن النفوس ولا يغادرها، علاوة على الطبيعة النادرة لصوته، فهو المطرب الوحيد الذي بلغ صفاء صوته أنك تسمعه فلا تكاد تسمعه، لأنك حين تنصت إليه تجد أنك منصت لروحك أنت، وأحلامك، كأنما كان كل دور العندليب أن يطلق الغناء المحبوس في نفوسنا. يصونك في القلوب الفن والصوت النادر الجمال وتبقى حكاية مصرية. د. لقمان عليه السلام. أحمد الخميسي. قاص وكاتب صحفي مصري
***
المجلة الثقافية مجلة جزائرية، غير ربحية تسعى إلى خلق فضاء ثقافي وأدبي جاد، وفاعل، ترحب بكل الأقلام الجزائرية والمغاربية والعربية، فهي منكم وإليكم، لا تشترط المجلة من السادة الكتاب سوى النزاهة
وذات مرة ساقني الفضول لأن أسأل والدي: " عما تتحدثان؟"، فتنهد بحزن وقال: " يحب سعاد حسني ويقول إنه لا يستطيع الارتباط بها لأنه مريض". لقمان الحكيم عليه السلام. كان ذلك عام 1971 ، وبالفعل توفي العندليب بعد ذلك بست سنوات، وبقي في القلب، وفي الأحلام بالحب، وفي فن لا يتكرر، وتحول إلى رمز قومي لا يغيب. وقد تضافرت عوامل كثيرة شخصية وسياسية وفنية لتجعل العندليب ذلك الرمز، في مقدمتها أنه جاء من قرى الفلاحين ضعيف البنية، يتيما بلا سند، وحتى صوته كان ضعيفا بمعايير جمال الصوت حينذاك، ولذلك فتح الناس له قلوبهم على أنه من المظاليم مثلهم، ومن بينهم، وأحاطوه بتعاطف شعبي واسع، بل وحتى وفاته كانت بسبب البلهارسيا مرض الفلاحين الفقراء. من ناحية أخرى كان العندليب مطرب الثورة الذي لم يبرز أو يلمع قبل ذلك في العهد الملكي، ثم أنه في سنوات الثورة كان الصوت المعبر عن الآمال الكبرى في البناء والعدالة الاجتماعية، وفي التصدي للاستعمار بأغنيات مثل" انذار"، و" ابنك يقول لك يا بطل هات لي انتصار" وغيرها. على المستوى الفني كان عبد الحليم تجسيدا لثورة فنية موسيقية، فقد أبطل الإطالة والتطريب والتلييل والتكرار وتفكيك البناء الفني للأغنية، وانتقل بالأغنية على يد كمال الطويل والموجي وحسين جنيد إلى قالبها المحكم القصير الذي يشبه الومضة.