شيله صابني حبكم ارحموا ياناس - YouTube
- صابني حبكم ارحموا ياناس - YouTube
- القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة يوسف - الآية 106
- موقع الشيخ حاكم المطيري :-: ﴿وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون﴾!
- تفسير آية وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون - الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك
- "وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون" - صحيفة صدى بوك الإلكترونية
- تفسير قوله تعالى: {وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللَّهِ إِلا وَهُمْ مُشْرِكُون}
صابني حبكم ارحموا ياناس - Youtube
خلف بن هذال ~صابني حبكم وارحمو يا ناس - YouTube
خلف بن هذال |
صابني حبكم ياناس - YouTube
19962 - حدثني المثنى, قال: أخبرنا أبو حذيفة, قال: حدثنا شبل, عن ابن أبي نجيح, عن مجاهد: ( وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون) ، إيمانُهم قولهم: الله خالقنا ويرزقنا ويميتنا., فهذا إيمان مع شرك عبادتهم غيرَه. 19963 -.... قال، حدثنا إسحاق, قال: حدثنا عبد الله, عن ورقاء, عن ابن أبي نجيح, عن مجاهد: ( وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون) قال: إيمانهم قولهم: الله خالقنا ويرزقنا ويميتنا 19964 - حدثنا ابن وكيع, قال: حدثنا هانئ بن سعيد وأبو معاوية, عن حجاج, عن القاسم, عن مجاهد, قال: يقولون: " الله ربنا, وهو يرزقنا " ، وهم يشركون به بعدُ. القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة يوسف - الآية 106. 19965 - حدثنا القاسم, قال: حدثنا الحسين, قال: حدثني حجاج, عن ابن جريج, عن مجاهد, قال: إيمانهم قولُهم: الله خالقنا، ويرزقنا ويميتنا. 19966 -.... قال: حدثنا الحسين, قال: حدثنا أبو تميلة, عن أبي حمزة, عن جابر, عن عكرمة، ومجاهد، وعامر: أنهم قالوا في هذه الآية: ( وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون) ، قال: ليس أحد إلا وهو يعلم أن الله خلقه وخلق السموات والأرض، فهذا إيمانهم, ويكفرون بما سوى ذلك. 19967 - حدثنا بشر, قال، حدثنا يزيد, قال حدثنا سعيد, عن قتادة, قوله: ( وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون) ، في إيمانهم هذا.
القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة يوسف - الآية 106
لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا
جودة الطباعة - ألوان جودة الطباعة - أسود ملف نصّي
وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون
تفسير قول الله تعالى: ( وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون)
قد أوضح العلماء معناها كابن عباس وغيره ، وأن معناها: أن المشركين إذا سئلوا عمن خلق السماوات والأرض ومن خلقهم يقولون الله ، وهم مع هذا يعبدون الأصنام والأوثان كاللات والعزى ونحوهما ، ويستغيثون بها وينذرون ويذبحون لها. فإيمانهم هذا هو توحيد الربوبية ، ويبطل ويفسد بشركهم بالله تعالى ولا ينفعهم. فأبو جهل وأشباهه يؤمنون بأن الله خالقهم ورازقهم، وخالق السماوات والأرض ، ولكن لم ينفعهم هذا ، لأنهم أشركوا بالله بعبادة الأصنام والأوثان. هذا هو معنى الآية عن أهل العلم. الشيخ عبد العزيز بن باز
بالضغط على هذا الزر.. تفسير آية وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون - الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك. سيتم نسخ النص إلى الحافظة.. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
موقع الشيخ حاكم المطيري :-: ﴿وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون﴾!
فقال له من شاء الله أن يقول: فكيف نتقيه وهو أخفى من دبيب النمل يا رسول الله ؟ قال: " قولوا: اللهم إنا نعوذ بك [ من] أن نشرك بك شيئا نعلمه ، ونستغفرك لما لا نعلمه ". وقد روي من وجه آخر ، وفيه أن السائل في ذلك هو الصديق ، كما رواه الحافظ أبو يعلى الموصلي ، من حديث عبد العزيز بن مسلم ، عن ليث بن أبي سليم ، عن أبي محمد ، عن معقل بن يسار قال: شهدت النبي - صلى الله عليه وسلم - أو قال: حدثني أبو بكر الصديق عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: " الشرك أخفى فيكم من دبيب النمل ". فقال أبو بكر: وهل الشرك إلا من دعا مع الله إلها آخر ؟ فقال رسول الله ، صلى الله عليه وسلم: " الشرك فيكم أخفى من دبيب النمل ". ثم قال: " ألا أدلك على ما يذهب عنك صغير ذلك وكبيره ؟ قل: اللهم ، أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم ، وأستغفرك مما لا أعلم ". وقد رواه الحافظ أبو القاسم البغوي ، عن شيبان بن فروخ ، عن يحيى بن كثير ، عن الثوري ، عن إسماعيل بن أبي خالد ، عن قيس بن أبي حازم ، عن أبي بكر الصديق قال: قال رسول الله ، صلى الله عليه وسلم: " الشرك أخفى في أمتي من دبيب النمل على الصفا ". موقع الشيخ حاكم المطيري :-: ﴿وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون﴾!. قال: فقال أبو بكر: يا رسول الله ، فكيف النجاة والمخرج من ذلك ؟ فقال: " ألا أخبرك بشيء إذا قلته برئت من قليله وكثيره وصغيره وكبيره ؟ ".
تفسير آية وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون - الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك
الحمد لله. "قد
أوضح العلماء معناها كابن عباس وغيره ، وأن معناها: أن المشركين إذا سُئلوا عمن
خلق السماوات والأرض ومن خلقهم يقولون الله ، وهم مع هذا يعبدون الأصنام والأوثان
كاللات والعزى ونحوهما ، ويستغيثون بها وينذرون ويذبحون لها. فإيمانهم هذا هو
توحيد الربوبية ، ويبطل ويفسد بشركهم بالله تعالى ولا ينفعهم. فأبو جهل وأشباهه
يؤمنون بأن الله خالقهم ورازقهم، وخالق السماوات والأرض ، ولكن لم ينفعهم هذا ،
لأنهم أشركوا بالله بعبادة الأصنام والأوثان. هذا هو معنى الآية عن أهل العلم"
انتهى. "مجموع فتاوى ابن باز" (24/248).
"وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون" - صحيفة صدى بوك الإلكترونية
الحمد لله ثم الحمد لله الحمد لله حمداً يوافي نعمه ويكافئُ مَزيده، ياربنا لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك ولعظيم سلطانك, سبحانك اللّهم لا أحصي ثناءً عليك أنت كما أثنيت على نفسك، وأشهدُ أن لا إله إلا الله وحدهُ لا شريك له وأشهدُ أن سيدنا ونبينا محمداً عبدُه ورسولُه وصفيّه وخليله خيرُ نبيٍ أرسلَه، أرسله اللهُ إلى العالم كلٍّه بشيراً ونذيراً، اللّهم صلِّ وسلِّم وبارك على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد صلاة وسلاماً دائمين متلازمين إلى يوم الدين وأوصيكم أيها المسلمون ونفسي المذنبة بتقوى الله تعالى. أمّا بعد فيا عباد الله.. ما مرةً وقفتُ فيها على قول الله سبحانه وتعالى: "وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللَّهِ إِلا وَهُمْ مُشْرِكُونَ" إلا وشعرت بالكثير والكثير من المخاوف التي لا بد أن تتبدى لكل متدبرٍ من هذه الآية. وكم تساءلت بيني وبين نفسي وقلت: لو أننا وقفنا مقتصرين عنند الآية الأخرى التي يقول الله عز وجل فيها "وَمَا أَكْثَرُ النَّاسِ وَلَوْ حَرَصْتَ بِمُؤْمِنِينَ" لهان الخطب، ولرأينا الواقع يؤكد ذلك؛ فأكثر الناس على وجه الأرض هم الجانحون والجاحدون بالله عز وجل. أمّا هذه الآية فمخيفة حقاً، تلك التي يقول الله عز وجل فيها "وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللَّهِ إِلا وَهُمْ مُشْرِكُونَ".
تفسير قوله تعالى: {وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللَّهِ إِلا وَهُمْ مُشْرِكُون}
السؤال: هذا سؤال مبنيٌّ على مناقشة دائرة بين السَّائل وأحد طلبة العلم، طالبُ العلم هذا حشدَ الآيات الَّتي فيها اعتراف المشركين بربوبيَّة الله وأنَّه الخالق الرَّازق المحيي المميت إلى آخر صفات الربوبيَّة ستة عشر صفة، ثمَّ ذكر ما ورد عن بعض السَّلف مِن أنَّهم يُقرُّون بذلك، وإنَّما كان شركهم بعبادة غير الله. ثمَّ قرَّر: أنَّ المشركين قد جمعوا بين الاعتقاد –يعني إقرارهم بما ذُكر- والعمل، وذلك أنَّهم يعبدون الله ويعبدون غيره معه، لذلك سمَّاهم الله مؤمنين، ثمَّ أورد قوله تعالى: وَمَا يُؤۡمِنُ أَكۡثَرُهُم بِٱللَّهِ إِلَّا وَهُم مُّشۡرِكُونَ [يوسف: 106] وأوردَ كلام الطَّبري في تفسيرها وكلام بعض مفسِّري الصَّحابة والتَّابعين، مركِّزًا على قولهم "وعبدوا مع الله غيره" وأغفلَ ما أضافوا إلى ذلك مِن نسبة الولد إلى الله ووصفهم الله بغير صفته، إلى آخره مما ذكره المفسِّرون مما يناقض توحيد العبادة وتوحيد الربوبيَّة.
وصحيحٌ ما قال الطَّالب أن شركهم في العبادة، هذا هو الظَّاهر مِن آيات القرآن، وهو المستقر عند أهل العلم، كقوله تعالى: وَيَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ مَا لاَ يَضُرُّهُمْ وَلاَ يَنفَعُهُمْ [يونس:18]، وقوله: وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَاء مَا نَعْبُدُهُمْ إِلاَّ لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى [الزمر:3]. وأمَّا إقرارُ المشركين بتوحيد الربوبيَّة: فهذا يُقال في الجملة، والواقع أنَّ منهم مَن يشرك في الربوبيَّة قدرًا مِن الشرك، كمَن يعتقدُ في الكواكب تأثيرًا، كالذين يقولون: مُطرنا بنوء كذا وكذا، قال الله في الحديث القدسي: (فذلكَ كافرٌ بي، مؤمنٌ بالكوكبِ) ، ولهذا فمنهم مَن يعبد الكواكب كالصابئة أو بعضهم، ومِن العرب مَن يعبد الشِّعرى، وهم خزاعة. وقول السَّائل: هل الآية جاءت فيما يظهر لكم لإثبات الإيمان لهم أم لشيء آخر؟ أقول: ما جاء في الآية مِن ذكر الإيمان إنَّما هو لبيان تناقضهم وفساد عقولهم، ولهذا يقول الله في كلِّ آية فيها ذكر إقرارهم: أَفَلاَ تَتَّقُونَ ، أَفَلاَ تَذَكَّرُونَ ، فَأَنَّى تُسْحَرُونَ ، والله أعلم.