خصومات مستشفى محمد صالح باشراحيل (العمرة الجديدة)
خصم 30% غلى الكشف. خصم 30% على التحاليل والأشعة والأسنان. خصم 30% على العلاج الطبيعي وخدماته. ( 900) ريال قيمة أشعة الرنين المغناطيسي بدون صبغه. ( 1300) ريال قيمة أشعة الرنين المغناطيسي على الأوعيه الدموية. ( 3700) ريال قيمة الولادة الطبيعية. ( 7500) ريال قيمة الولادة القيصيرية. ( 600) ريال قيمة جلسة غسيل الكلي. تصفّح المقالات
- مستشفى محمد صالح باشراحيل – SaNearme
- التناقض في الكلام الحلقه
- التناقض في الكلام ووصله
مستشفى محمد صالح باشراحيل – Sanearme
تمت مشاهدته 3. 06k
من المرات
مستشفى محمد صالح باشراحيل Basharaheel Hospital
مكة, مكة
الأسنان, عام, مختبرات وأشعة, طب النساء والولادة, الدم والأورام, العلاج الطبيعي
اعرض الاتجاهات
☆
عن مقدم الخدمة
البطاقة الاولى | Al Oula Card
أثر مبدأ لا حجة مع التناقض قبل وبعد صدور حُكم في الدعوى إذا وقع التناقض في شهادة الشاهد قبل الحكم في الدعوى انهدم الاحتجاج بشهادته، وامتنع القضاء بها، أي لا يؤخذ بالشهادة، اما إذا ظهر التناقض في الشهادة بعد الحكم بها، كما لو رجع الشاهد عن شهادته، أو اعترف بما يكذبها بعد الحكم، فإن القضاء الواقع لا يبطل، أي أن لا أثر لهذا الرجوع على الحكم (لا يختل معه حكم الحاكم)، (لا أثر له في حكم المحكمة إذا ثبت بعده). الحكمة من عدم إحداث التناقض في الشهادة أثر على الحكم بعد صدوره لو جاز إبطال كل حكم رجع فيه الشاهد عن شهادته، لكانت الكثير من القضايا معرضة للإلغاء، نظراً لإمكانية إغراء الشهود لتغير أقوالهم في سبيل إبطال الحكم، مما يفتح المجال لممارسة هذه السلوكيات، وزعزعة الأحكام القضائية، والتي تتسم بالقطعية بعد استنفاذ وسائل الطعن المنصوص عليها في القانون، ولذا كان من القواعد أن القضاء يصان عن الإلغاء ما أمكن. أثر ظهور التناقض في الشهادة بعد صدور الحكم على المحكوم عليه إن كان التناقض في الشهادة لا أثر له على الحكم بعد القضاء به، وذلك لاعتبارات قانونية يقصد منها الحفاظ على القضاء، إلا أن ذلك لا يعني إضاعة حق المحكوم عليه، بل له أن يرجع على الشاهد المتناقض بالضمان، (ولصاحب المصلحة حق الرجوع على الشاهد بالضمان) المادة (85) من القانون المدني، (وإنما يلزم على الشاهدين ضمان المحكوم به) المادة (80) من مجلة الأحكام العدلية.
التناقض في الكلام الحلقه
** وقد أنكر هذان المعلقان جهلا منهما بكتاب نفح العود جزءاً مما ذكره إمتاع السامر عن البهكلي مما يتعلق بانتسابهم إلى تميم فقط دون مراد ، فقالا في ص 231: " وما نقله عن نفح العود لـ عبدالرحمن البهكلي نقلا عن من يُدعى عبدالرحمن بن عبدالعزيز بن محمد بن سعود أنهم من مراد فقول تنقصه الحقيقة إذ لا يوجد بين أبناء الإمام عبدالعزيز بن محمد من اسمه عبدالرحمن ، فقد ذكر ابن بشر وابن غنام وهما المؤرخان المعاصران أن أبناء عبدالعزيز بن محمد هم سعود ، عبدالله ، عمر ، فيكون ما نسبه الكاتب إلى البهكلي وهم إذ هو نقل عن شخص لم يوجد ". ** وتجد ذلك الكلام الذي نقله إمتاع السامر موجودا بالنص في كتاب نفح العود للعلامة عبدالرحمن البهكلي ص 165 – 166 والذي طبع حديثا عام 1402هـ بتحقيق العقيلي الذي لم ينكر بدورة ذلك القول مع أنه أكثر منهما دراسة للتاريخ السعودي. التناقض في الكلام الحلقه. وهذه صور لذلك الكتاب القيم:
** ومما يقوي ويؤكد هذا الأمر ويزيده وضوحا الرسالة التي أرسلها الإمام محمد بن سعود رحمه الله أمير الدرعية إلى الأمير محمد بن أحمد اليزيدي حيث جاء فيها: " من محمد بن سعود بن مقرن الدرعي المُرَادِي إلى محمد بن أحمد اليزيدي.... وهذه صورة لتلك الرسالة كما جاءت في تاريخ الشيخ إبراهيم الحفظي:
التناقض الحادي عشر:
عند كلامهم عن نسب الأسرة السديرية.
التناقض في الكلام ووصله
** حينما ذكر مؤلف إمتاع السامر أن والده التقى بالأمير محمد بن أحمد السديري بالرياض عام 1281هـ وأنه جرى الحديث في ذكر نسبهم من أبيه أحمد السديري إلى عامر بن زياد. ص90 - كتاب آداب البحث والمناظرة - فصل في التناقض - المكتبة الشاملة. وهو كالتالي: " أحمد بن محمد بن سليمان بن فوزان بن تركي بن عبدالمحسن بن علي بن خالد بن أحمد بن عبدالله بن عبدالوهاب بن سليمان بن زيد بن محسن بن سدير بن شاكر بن هجال بن مشجع بن حمدان بن بدر بن خميس بن عامر بن بدران بن سالم بن زيد بن سالم بن زياد بن سالم بن سدير ابن الأمير عامر بن زياد بن عراد بن جابر ". ** نقل أبو عبدالرحمن الظاهري عن الشيخ حمد الجاسر في الملحق الثالث في ص 528 قوله: " ولكن هذا القول قد عّرَّى هذا المُؤلفَ وأبرزه على حقيقته ، فمحمد بن أحمد السديري توفي أميرا في الأحساء قبل سنة 1281هـ بخمس سنوات تقريباً أي أنه توفي سنة 1277هـ على ما ذكره ابن عيسى في كتابيه عقد الدرر ص 39 وتاريخ بعض الحوادث في نجد ص 175... ". ** ومع ذلك وزيادة في التدليس والتلبيس قام أبو عبدالرحمن الظاهري بالرد على حمد الجاسر في كلامه هذا ولكن ليس في نفس المكان بل في آخر الملاحق في قسم الحواشي ص 540 حيث قال: " قال أبو عبدالرحمن: إنما ذلك والده أحمد وأما محمد فقتل سنة 1291هـ ".
وقد جهل هؤلاء الحقدة أن الإكراه من صفات الأفعال لا من صفات الأقـوال أما كان الحرى بهم أن يستحيوا من ارتكاب هذه الحماقات الفاضحة. إن الآية الأولى: (وبشر المنافقين بأن لهم عذابا أليما) تحمل إنذاراً ووعيداً. أما النهـى فلا وجـود له فـيها والآية الثانية تسـجل عن طريق " الخبر " انحراف اليهود والنصارى فى العقيدة ، وكفرهم بعقيدة التوحيد ، وهى الأساس الذى قامت عليه رسالات الله عز وجل. وليس فى هذه الآية نفاق أصلاً ، ولكن فيها رمز إلى أن اليهود والنصارى حين نسبوا " الابنية " لله لم يكونوا على ثقة بما يقولون ، ومع هذا فإنهم ظلوا فى خداع أنفسهم. وكيف يكون الـقرآن قد أكرههـم على هذا النـفاق " المودرن " وهو فى الوقت نفسه يدعو عليهم بالهلاك بقبح إشراكهم بالله:
(قاتلهم الله). المراجع
(1) النساء: 82. (2) يونس: 64. (3) النحل: 101. (4) الكهف: 27. (5) البقرة: 106. (6) الحجر: 9. (7) الرعد: 39. (8) آل عمران: 185. ص82 - كتاب نقد الشعر - التناقض على طريق الإيجاب والسلب - المكتبة الشاملة. (9) انظر تفسير فتح القدير (ج2/232)
(10) تفسير فتح القدير (ج3 ـ ص 333). (11) الأنبياء: 23. (12) السجدة: 5. (13) المعارج: 4. (14) الواقعة: 13 ـ 14. (15) الواقعة: 39 ـ 40. (16) النساء: 138. (17) التوبة: 30.