الخميس 01 سبتمبر 2011, 03:48 من طرف sundis » برشلونة يسحق فياريال بخماسية في بداية مشواره بالليجا الأربعاء 31 أغسطس 2011, 21:27 من طرف sundis » العراقيون يفكون لغز "برتقالة" الفيسبوك بعد سنوات من الفضول الأربعاء 31 أغسطس 2011, 19:43 من طرف Beckham » أم علي بالفستق واللوز القرفة الأربعاء 31 أغسطس 2011, 19:41 من طرف Beckham » معطف للممثل "بروس لي" يباع بسعر خيالي في مزاد علني الأربعاء 31 أغسطس 2011, 04:17 من طرف مهند » مسابقة..... الدرر السنية. مسابقة....... ادخل وشارك الأربعاء 31 أغسطس 2011, 03:43 من طرف مهند » ¨°o. O (حكمة اليوم) O. o°" الأربعاء 31 أغسطس 2011, 03:39 من طرف مهند » كل عام و انتم بخير و أعاده الله عليكم بالخير و البركة و تقبّل الله أعمالكم الأربعاء 31 أغسطس 2011, 03:13 من طرف Beckham
- الله يعلم مافي القلوب – لاينز
- الدرر السنية
- القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الحج - الآية 70
- القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الأنفال - الآية 70
- جريدة الرياض | حــوار العقـل والقـلب
- حـــــوار بين العقــل ,,,, والقلــب,,,,
- حوار بين القلب والعقل والروح | المرسال
الله يعلم مافي القلوب – لاينز
أُمر النبي صلى الله عليه وسلم أن يقص القصص من هذا النوع على أمته لعلهم يتفكرون، ولا أنسى تلك القصة التي حكاها لي (النوخذة) البحري عيسى العثمان متعنا الله ببقائه عن أحد البحارة معه في سفينته، كان يؤذن لهم، ويؤمهم في الصلاة، وإذا وصلوا إلى بلاد الهند و السند لا ينـزل إلى الناس ولا يخالطهم، وإنما يتعبد الله على ظهر السفينة، حتى يعود البحارة بعد ذلك من ترفيههم إلى السفينة، فيعودون مرة ثانية إلى الكويت. القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الحج - الآية 70. وفي يوم من الأيام بينما هو في محرابه على ظهر السفينة، جاءه شيطان من الإنس قال له: لماذا أنت جالس على ظهر السفينة؟ تعال وانزل، لا تذهب إلى أماكن اللهو، ولكن خالط الناس، هناك أسواق، وهناك حدائق، وهناك حيوانات في الحدائق، تعال وانظر ومتع نفسك، تحتك الماء وفوقك السماء، ألست بشراً؟ فنزل معه وأطاعه، وترك العزلة، ولم يكن يوماً خالط الأشرار، فذهب به إلى السوق، ورأى المعاصي بعينيه فاستهان بها، ثم ذهب به إلى بيوت البغاء، وقال له: لا تدخل، قف في الخارج، فلما دخل هذا الرجل، وسمع ضحكهم نظر من ثقب الباب؛ فرأى أمراً عجباً، فدفع الباب ودخل، ثم دخل دخولاً لم يخرج بعده. وعاد البحارة إلى السفينة، والناس يسألون أين المؤذن؟ أين الذي يؤمنا؟ أين الذي ينادينا في الفجر؟ قالوا: إنه هناك في بيت البغاء، فذهبوا إليه، وصاح بهم: مالكم ومالي، دعوني هذه دنياي، وهذه حياتي، لقد مضى عمري في تعاسة وانتكاسة، والآن عرفت طعم الحياة، فحملوه على أكتافهم وهو يصرخ: اتركوني.. اتركوني.. حتى قذفوه على ظهر السفينة وانطلقت به عبر أمواج البحار، ولكنه أضرب عن الطعام والشراب، حتى نحل جسمه، واصفر وجهه، ومرت عليه أسابيع حتى هزل، وفي ليلة من الليالي جاءه ربان السفينة، قال: ويحك!
الدرر السنية
وذلك كناية عن الجزاء عليه فهي كناية رمزية. إعراب القرآن: «إِنَّ اللَّهَ» لفظ الجلالة اسم إن «عالِمُ» خبر إن والجملة مستأنفة «غَيْبِ» مضاف إليه «السَّماواتِ» مضاف إليه «وَالْأَرْضِ» معطوف على السموات «إِنَّهُ» إن والهاء اسمها «عَلِيمٌ» خبر إن «بِذاتِ» متعلقان بعليم «الصُّدُورِ» مضاف إليه والجملة مستأنفة English - Sahih International: Indeed Allah is Knower of the unseen [aspects] of the heavens and earth Indeed He is Knowing of that within the breasts English - Tafheem -Maududi: (35:38) Surely Allah knows the Unseen in the heavens and the earth. He even knows the secrets hidden in people's breasts.
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الحج - الآية 70
ألا ترون إلى قول عبدالله بن مسعود رضي الله عنهما: اللهم إن كنا عندك في أم الكتاب أشقياء محرومين فامْحُ ذلك عنا وأثبتنا سعداء مرحومين، فإنك تمحو ما تشاء، وتثبت وعندك أم الكتاب. وقال ابن عطية: وقوله تعالى: { وَاعْلَمُوا} إلى آخر الآية: تحذير من الوقوع فيما نهى عنه، وتوقيف على غفره وحلمه في هذه الأحكام التي بيَّنَ ووسَّعَ فيها من إباحة التعريض ونحوه.
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الأنفال - الآية 70
قال: وكان العباس يقول: هذا خير مما أخذ منا، وأرجو المغفرة. 16324- حدثني المثنى قال، حدثنا عبد الله بن صالح قال، حدثني معاوية, عن علي, عن ابن عباس قوله: (يا أيها النبي قل لمن في أيديكم من الأسرى) الآية, وكان العباس أسر يوم بدر, فافتدى نفسه بأربعين أوقية من ذهب, فقال العباس حين نـزلت هذه الآية: لقد أعطاني الله خَصلتين، ما أحب أن لي بهما الدنيا: أني أسرت يوم بدر ففديت نفسي بأربعين أوقية, فآتاني أربعين عبدًا، وأنا أرجو المغفرة التي وعدنا الله. 16325- حدثني محمد بن سعد قال، حدثني أبي قال، حدثني عمي قال، حدثني أبي, عن أبيه, عن ابن عباس قوله: (يا أيها النبي قل لمن في أيديكم من الأسرى) إلى قوله: (والله غفور رحيم) ، يعني بذلك: من أسر يوم بدر. يقول: إن عملتم بطاعتي ونصحتم لرسولي, آتيتكم خيرًا مما أخذ منكم، وغفرت لكم. 16326- حدثنا القاسم قال، حدثنا الحسين قال، حدثني حجاج, عن ابن جريج, عن عطاء الخراساني. عن ابن عباس: (يا أيها النبي قل لمن في أيديكم من الأسرى) ، عباس وأصحابه, قال: قالوا للنبي صلى الله عليه وسلم: آمنا بما جئت به, ونشهد إنك لرسول الله, لننصحن لك على قومنا. فنـزل: (إن يعلم الله في قلوبكم خيرًا يؤتكم خيرًا مما أخذ منكم) ، إيمانًا وتصديقًا, يخلف لكم خيرًا مما أصيب منكم = (ويغفر لكم) ، الشرك الذي كنتم عليه.
فخشية اللّه، والحذر ممّا يحيك في الصّدور ، وأن الله يطّلع عليه هي الضّمانة الأخيرة، مع التّشريع، لتنفيذ التّشريع. فإذا هزّ الضّمير البشري هزّة الخوف والحذر، فصحَا وارتعش رعشة التّقوى والتحرّج، عاد فسكب فيه الطّمأنينة للّه، والثّقة بعفو اللّه، وحلمه وغفرانه: {وَاعْلَمُوا أَنَّ اللّه غَفُورٌ حَلِيمٌ} البقرة (235) ، فهو غفور يغفر خطيئة القلب الشّاعر باللّه، الحذَر من مكنونات القلوب. وهو حليم لا يُعجّل بالعقوبة فلعلّ عبده الخاطئ أن يتوب". وهكذا القرآن الكريم يحذّر غاية التّحذير ،ثمّ يفتح باب الأمل، فاللّه لم يؤيس عباده من رحمته، ولم يقنطهم من عائدته، فذكر بعد الوعيد الوعد، فقال بعد هذا التّحذير: {وَاعْلَمُوا أَنَّ اللّه غَفُورٌ حَلِيمٌ} البقرة (235). أيها المسلم
فويحك أيها المتمادي في معاصيك ، فإن كانت جراءتك على معصية الله لاعتقاد أن الله لا يراك، فما أعظم كفرك، وإن كان علمك باطلاعه عليك، فما أشد وقاحتك، وأقل حياءك! قال الله تعالى (يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلاَ يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لاَ يَرْضَى مِنَ الْقَوْلِ وَكَانَ اللّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطاً) [النساء:108].
ا لخطبة الأولى ( وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي أَنْفُسِكُمْ فَاحْذَرُوهُ)
الحمد لله رب العالمين. اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام والايمان. ولك الحمد أن جعلتنا من أمة محمد عليه الصلاة والسلام. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له. وأشهد أن محمدا عبده ورسوله.
وفيمَا يَتعلق بمشَاعر الحُب وَالتَقدير؛ فَلابدّ من استخدَام العَقل أولاً للاقتناعِ بالفكرَة والهَدف، بمعنى أنَّ القَلبَ يحتاجُ إلى ما يَستوثقه بأنَّ الشَخص الذي حازَ عَلى مَشاعر الإعجَاب والاهتمَام يَستحقُ ذلك، وإذا كانَ العَقل هوَ وقودُ العِلم والمَعرفة؛ فإنَّ القَلب هوَ صُندوق المَشاعر لسَكينة الإنسَان ولصَالح استِقراره النَفسي والفِكري والمَادي، وَقيلَ ضَع قَليلاً مِن قلبكَ عَلى عَقلكَ فَيلين، وَضع قليلاً مِن عَقلكَ عَلى قلبكَ فيستقيم.
"
جريدة الرياض | حــوار العقـل والقـلب
دعك من القادة وأخطائهم، كن أنت الفكرة والجماعة! وهنا، ذرفت الدموع من العيون مع استرجاع لمشاهد الإخاء والعاطفة، وهنا تدخل العقل بمداخلة سريعة قائلاً: حقاً حقاً ولهذا وضعنا صعب، والسبب فيه هذا الكلام الذي يدغدغ المشاعر.. هذا الكلام تقوله لحبيبتك، وليس عن محنة مزلزلة كالتي نعيشها! كفانا مشاعراً و عاطفة، فلم نحصد منهما إلا ما تراه الآن: تشتت واعتقالات ومطاردات، وأزيدك أيضاً تخوين ومزايدات! جريدة الرياض | حــوار العقـل والقـلب. نريد عملاً واقعياً وحياة واقعية، يكفي إلى هذا الحد، لقد ملَّ الناس وأصابهم التعب، ولم يعد هناك حلول، أهالي المعتقلين يصرخون وأبناء المطاردين أصابتهم الأمراض، نتيجة غياب آبائهم عنهم. ثم صرخ في القلب: «لديك جديد قدِّمه، وإلا فارجع خطوة للخلف وكفى». الفهم الحقيقي هو الذي يبني ويجمّع، لا يهدم ويفرق، ورحم الله رجلاً نزل ميداناً لمصارعة خصمه، وفي أثناء البدء وجد بيده مدفعًا وسلاحًا، فنظر لكل أنصاره من خلف وأعلن أنه خسر هذه الجولة حمايةً له ولمن معه
ثم نادى العقل على القلم وقال: اكتب أن الفهم الحقيقي هو الذي يبني ويجمّع، لا يهدم ويفرق، ومن ثم فرحم الله رجلاً نزل ميداناً لمصارعة خصمه، وفي أثناء البدء وجد بيده مدفعًا وسلاحًا، فنظر لكل أنصاره من خلف وأعلن أنه خسر هذه الجولة حمايةً له ولمن معه.
حـــــوار بين العقــل ,,,, والقلــب,,,,
إنّ أسلوبَ الجَمع التناغُمي والانسجَام بينَ العَقل والقَلب، وقِيام القَلب والعَقل بتأديةِ وَظائفهما مَعاً في آن واحِد، وَعدمِ الاستِسلامِ لأحدهمَا بطابِع الأنَانية، والانجرَاف لأهواءٍ ذَاتية مُفتقرة الرُوح الإنسانيّة، يَجعل من حياتنا صُورة مُتكاملة بطريقةٍ مُتوازنة، ويَضمنُ لنا السَير نَحو الطَريق السَديد بَعيداً عَن المُؤثرات الخَارجية. لَقد عُني الإسلامُ في بناءِ المُوازنة في الحَياة بينَ العَقل والقَلب، وقَد ظهرَ ذلكَ في وَصف الله تَباركك وتعالى المُؤمنين في سُورة الفَتح، آيةِ رقم (29)، قَال الله تعالى في كتابهِ العَزيز الكَريم: " أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ "، وهذهِ مِن صِفات الأضدَاد، أن يكونَ المُؤمن شَديداً عَنيفاً عَلى الكُفار، رَحيماً بالأخيَار، فالأولَى من العَقل والثَانية منَ القَلب. استوقَفتني أيضاً آية رقم (90) من سُورة النَحل، قَال الله تعالى في كتابهِ العزيز الكريم: " إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ "، جَاء الأمرُ الإلهيّ جَلياً في التوازنِ والتوافقِ بينَ العَدل والإحسَان، فالعَدل هُو المِيزان العَقلي ومُقتضَى الحكمَة، والإحسَان هوَ الرَحمَة القَلبية وفَيض العَاطفة.
حوار بين القلب والعقل والروح | المرسال
كاتب الموضوع رسالة ™M®. ™AsFoRa. :: رئيس الشباب الروش::.
شذى الورد! اشكرك على المرور طاب مساؤك
7 فبراير, 2017 خواطر تربوية
4874 زيارة
دخلت الغرفة لأستعد لكتابة مقالي الأسبوعي، وتجهزت الأفكار في عقلي واستقرت بقلبي، فأمسكت بقلمي لأكتب كعادتي، فالتدوين والكتابة عشقي مع القراءة والاطلاع. لكن ولأول مرة، يرفض القلم أن يكتب، بل أعلن تمرده وسقط من يدي، في تحدٍّ واضح لي. وفي هذه اللحظة، تشتتت الأفكار من عقلي واهتزت في قلبي، وصار هناك شبه صراع ثلاثي بين العقل والقلب والقلم، وعم الصمت المكان فلا حراك فيه، بل نظرات تعمُّق وتركيز عقليّ ورغبة قلبية وجسد ساكن. ثم دار حوار داخلي بين عقلي وقلبي، وكل منهما يسعى لاستمالة قلمي، ليكتب ما يمليه عليه من كلمات وعبارات. وأنا في هذه اللحظة ممسك بقلمي منتظراً التوجيهات العقلية والرغبة القلبية ومترقب.. فجأة، بدأ الحوار:
العقل قائلاً للقلم: اكتب أن هذا الواقع الذي نمر به كشباب الحركة الإسلامية وما نعانيه على مدار الساعة يدفعان للرحيل والترك، والسياسات الخاطئة القائمة تعجل بهذا الأمر، فنحن في مهازل وأزمات تفوق القدرات. فقال القلب: ثم ماذا.. ؟ ماذا بعد الترك والرحيل، هل تبحث عن الأمان؟! فلن تجده وأنت تعلم ذلك جيداً! هل تبحث عن السعادة وراحة البال؟! وهل هناك أسعد من لقاء الأحبة وتذكرهم ومجالستهم، وهذا الرابط الرباني بينكم -ورد الرابطة- الذي يقرب المسافات ويحبب القلوب ويوحد العقول؟
هل تستطيع -يا صاحب القلب الطيب- أن تترك أخاك الذي تحبه أو شيخك الذي تُجلّه، أو ذاك الشاب اللطيف الذي قابلته في هذه المحنة؟
وهل تستطيع -يا صاحب القلب الطيب- أن تترك أخاك الذي تحبه أو شيخك الذي تُجلّه، أو ذاك الشاب اللطيف الذي قابلته في هذه المحنة؟ فكِّر يا حبيبي قبل أن تتعجل القرار، فنحن في جنة الحب في الله.