صلاح بن لغبر
صلاح بن لغبر, Author At يافع نيوز
منصورالعلهي لاندري مالذي يجعل البعض يرددوا مايقوله الآخرون ، ويرتضوا لانفسهم أن يتحولوا لببغاوات تردد مايملى عليها دون تفكير أو محاولة لتأمله وفهمه والتأكد من صحته..! هل هذا ناتج عن تأثير الدراهم الإماراتية والريالات السعودية ، ام انه مرض مستأصل في البعض الذي أدمن على العبودية... ؟ دويلة الإمارات عند قصفها لابطال الجيش الوطني في منطقة العلم أدعت كذباً وبهتاناً بإنها إنما قصفت عناصر ارهابية..!! اليوم المدعو صلاح بن لغبر يردد ما قالته دويلة الإمارات عند قصفها لابطال جيشنا الوطني ، وغرد بن لغبر كالببغاء ليردد ماقاله أسياده في حادثة العلم بابين.. حيث قال ذلك الببغاء بان من استشهدوا يوم الجمعة 13 نوفمبر في صفوف الجيش بجبهة الشيخ سالم هم عناصر ارهابية..! سبحان الله الطيور على اشكالها تقع.. وبن لغبر وقع على شكله (الببغاوي) ليردد ما يقوله الاماراتيون...! ننصح المدعو صلاح بن لغبر ألا يتحول لببغاء ليردد مايملى عليه مقابل حفنة من المال الاماراتي المدنس..! وان كان لابد أن تكون معارضاً للشرعية فنتمنى أن تكون يا بن لغبر معارضاً حراً في كل اقوالك وافعالك وإن كانت ضد قوات الشرعية.... لاننا مشفقون عليك.. أجعل من شخصك رجل مستقل لايرتهن للآخر مقابل ريالات مدنسة.. وإن اصريت على أن تظل ببغاء لبن زايد فسيأتي اليوم الذي ستجد نفسك في قفص حديدي مسلوب الإرادة منتوف الريش ومقطع الاجنحة بعد أن تنتهي مهمتك وترمى في أحد اقفاص بن زايد..!
بن لغبر: الحوثية كحركة عنصرية خطر سرطاني وهكذا يواجه هذا الخطر : صحافة 24 نت
صلاح بن لغبر - YouTube
صلاح بن لغبر : سيتم إدخال قوات الأخوان والقاعدة إلى عدن تحت مبرر صرف المرتبات - يافع نيوز
الجمعة, 22 أبريل 2022
الرئيسية / تغطية خاصة / تغطية خاصة | صلاح بن لغبر: ليس هناك حاضنة شعبية مثلما للمجلس الانتقالي الجنوبي بالجنوب
برامج الغد المشرق تغطية خاصة أخر الأخبار
25 يوليو، 2020 204 أقل من دقيقة
مقالات ذات صلة
بالتزامن مع قرار إعفاء الامير فهد بن تركي من منصبه وإحالته للتحقيق عمدت مطابخ اعلامية لتوظيف الحدث وفبركة الشائعات ونشر الاكاذيب والافتراءات لخلط الأوراق وخدمة أجنداتها الخبيثة. وتلقفت مئات المواقع الاخبارية المفرخة والصفحات الوهمية في مواقع التواصل الاجتماعي هذه الشائعات واعادت نشرها وترويجها خدمة لاجندات الممولين. ومن خلال رصد تلك الشائعات والمواقع والصفحات التي تناولتها وتتبع مصادرها تتضح الرؤية تماما إذ أن اغلب هذه الشائعات نشرتها مواقع وصفحات إما حوثية أو تابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي. فعلى سبيل المثال نشرت صحيفة العرب اللندنية التي تمولها الامارات العربية المتحدة تقريرا مطولا مليء بالفبركة والاكاذيب عن ان قرار الاطاحة بالامير تركي سيعقبه الاطاحة بنائب رئيس الجمهورية اليمني ووزير الدفاع ايضا. واستطردت الصحيفة في سردية وهمية وهزلية منسوبة لمصادر غير معلومة على غرار الشائعات التي يكشفها اي مبتديء في بلاط صاحبة الجلالة. وأكثر شيء عبرت عنه السردية المهترئة وغير المتماسكة هي رغبة الامارات في تفكيك الشرعية لصالح المليشيات المتعددة الانتماءات والولاءات. وفيما تتوارى الاطراف التي تصنع هذه الشائعات خلف مواقع مجهولة ومعرفات وهمية، لسخافة ما تنشره وعدم امكانية تصديقه، يلجأ البعض لتبني تلك الصفاقة بدون حياء ولا خجل وعبر صفحته الشخصية.