تعرف على: أنواع الفحوصات والتحاليل الشاملة لضمان صحتك 2022
اهم رموز تحليل البول
نتائج التحليل تظهر على هيئة رموز مختلفة لكلا منها معنى خاص، مثل:
لون البول: يشير اللون الأبيض إلى سلامة المريض، أما اللون الأحمر في البول يدل على وجود rbcs مما يعني احتمالية حدوث التهابات في الكلى أو المثانة، بينما اللون الداكن يشير إلى احتمالية حدوث جفاف. صفاء البول: البول الطبيعي لا يحمل أي شوائب، لكن إذا وجدت العكارة؛ فإن ذلك يشير إلى الإصابة بنزيف أو عدوى بكتيرية. الرائحة Odour: من أقوى العلامات التي تدل على صحة وسلامة الإنسان، لكن في حالة مرضى السكر نجد أن رائحة البول تكون شديدة وذلك لزيادة تركيز الكيتونات، وكذلك مع التقدم في العمر يزداد تركيز الأمونيا في البول. الرقم الهيدروجيني pH: يعرف بـ قلوية وحموضة البول حيث تتراوح النسبة ما بين 4. 8 و8، وهذا طبقا لطبيعة الشخص، ونوع الطعام الذي يتم تناوله، فالطعام الغني بالبروتين يؤدي إلى حموضة البول بينما الخضروات تسبب قلوية البول. تحليل البول - ومن أحياها نتائج تحليل البول في المختبر لماذا يطلب فحص تحليل البول. Specific Gravity: وهي كثافة البول وفي العادة تتراوح كثافته عند الإنسان الطبيعي ما بين 0. 001 إلى 0. 035. اليوروبيلينوجين والبيليروبين: البول الطبيعي لا يحتوي على هذه المواد، ولكن في حالة وجودها يدل ذلك على أن هناك مشكلة سواء في الكبد نفسه أو في الحويصلة الصفراوية.
- وقت تحليل البول ابيض
- وقت تحليل البول الكريهة
وقت تحليل البول ابيض
تؤدّي إلى تحقيق الإنجازات عبر الإمتاع، والإشباع، والفاعليّة، بحيث تُضفي على العاملين، والعمل بُعداً تنمويّاً. تُساعد على تحديد اتِّجاهات المديرين في ما يتعلَّق بالعمل، وقِيَمهم التي يُؤمنون بها، والأساليب التي يتّبعونها في الإدارة. تؤثِّر في طريقة استخدام الموارد الأخرى؛ حيث إنّ الوقت يُشكِّل عاملاً مُؤثِّراً في حيويّة الإدارة، وأهمّيتها. مفاتيح إدارة الوقت
من أهمّ المفاتيح الاساسيّة لإدارة الوقت بشكل فعّال، وناجح ما يأتي: [٥]
تحليل الوقت: وذلك عن طريق وضع سجلّ للأنشطة اليوميّة على مدار أسبوع كحدٍّ أدنى، ممّا يكوِّن أساساً جوهريّاً لتحليل ناجح للوقت. التخطيط: حيث يتمّ الاهتمام بالتخطيط على المدى الطويل، والتخطيط اليوميّ، بما يتَّفق مع الأهداف، والأحداث، ممّا يحقِّق الاستفادة من الوقت بشكل فعّال. وقت تحليل البول في. الأهداف والأولويّات: حيث إنّ السعي؛ لتحقيق الأهداف التي يتمّ التخطيط لها يؤدّي إلى نتائج أكثر فاعليّة من تلك التي قد يؤدّي إليها السعي لتحقيق أهداف من قبيل الصُّدفة. التوقُّع: وهو فعّال بشكل أكبر من الإجراء العلاجيّ. الفعاليّة: وهي تعني إنجاز الأشياء الصحيحة بالشكل الصحيح، حيث إنّ أي جهد يتمّ بذله في أوقات غير مناسبة؛ ولإنجاز مهامّ غير مناسبة، ونتائج لم يتمّ التخطيط لها، سيكون جهداً عديم الفعاليّة.
وقت تحليل البول الكريهة
بشكل عام لا يوجد وقت محدد لإجراء فحص البول وخصوصًا في الحالات الطارئة، ولكن من خلال بحثي وجدت أن بعض الدراسات تقول أن أفضل وقت لإجراء فحص البول هو في الصباح الباكر لأن تراكيز البكتيريا والمسببات المرضية الأخرى تكون في أعلى نسبة في الصباح؛ أي عند أول مرة تحتاج فيها إلى التبول في اليوم. ولكن برأيي في مثل حالتك وبما أن ألمك شديد يمكنك إجراء الفحص في أقرب وقت لمعرفة السبب والتخلص من الألم، وقبل إجراء الفحص تأكد من شرب كمية كافية من السوائل لتتمكن من إعطاء عينة مناسبة لإجراء التحليل، ومن الضروري المحافظة على نظافة اليدين والمنطقة الحساسة وغسلهما قبل وبعد إجراء التحليل لأن أي تلوث قد يصيب عينة البول يؤثر في نتيجة الفحص.
> وثالثها: التحليل المجهري Microscopic Analysis لتبين وجود أنواع الخلايا الطبيعية وغير الطبيعية أو الأجسام الدقيقة أو بلورات كريستال الأملاح أو أنواع عدة من بويضات الطفيليات في سائل البول. وعبر هذا التقييم الميكروسكوبي يُمكن معرفة الكثير عن قدرات الكليتين الوظيفية وسلامة بنية وعمل التراكيب الدقيقة فيهما، ومدى وجود أنواع من الأورام السرطانية أو الالتهابات الناجمة عن الطفيليات كالبلهارسيا مثلاً، إضافة إلى تقييم مدى تضرر الكليتين بأنواع أخرى من الأمراض المزمنة كالسكري وارتفاع ضغط الدم أو التهابات الصمامات القلبية وغيرها من الاضطرابات المرضية في الجسم. > ورابعها: تحليل زراعة البول لمعرفة مدى وجود أنواع مختلفة من الميكروبات فيه، واحتمالات تسببها بأنواع مختلفة من الأعراض الناجمة عن التهابات الأجزاء المختلفة للجهاز البولي، وهذا يخبر الطبيب عن البكتيريا الدقيقة المسببة للعدوى وأنواع المضادات الحيوية التي بإمكانها التغلب والقضاء على هذه البكتيريا، وأيضاً أنواع المضادات الحيوية التي لدى البكتيريا قدرات على مقاومتها وبالتالي لا يستفيد المريض من تناولها. افضل وقت لتحليل البول - مجلة رجيم. > وخامسها: تحاليل جمع البول لمدة 24 ساعة، وذلك لتقييم قدرات الكلى على تصفية الدم، أي قوة عمل الكليتين.