في احد عنده اعتراض لا سمح الله🤠؟ - YouTube
- فيّاض عن العتمة الشاملة: “لا سمح الله”! – كن مواطن
- شبكة مشكاة الإسلامية - الفتاوى - ما حُـكم عبارتيّ ( لا قدّر الله ) أو ( لا سمَح الله ) ؟
- في احد عنده اعتراض لا سمح الله🤠؟ - YouTube
- لا سمح الله - الترجمة إلى الإنجليزية - أمثلة العربية | Reverso Context
فيّاض عن العتمة الشاملة: “لا سمح الله”! – كن مواطن
وعمّأ إذا كان سيطلب سلفة للكهرباء مجددا من الحكومة، قال فياض: "نحن طلبنا دعما ماليا وليس سلفة وممكن أن يكون مساهمة أو دعما استثمارياً، وقد حددنا في الخطة 250 مليون دولار كدعم مطلوب في السنة الأولى أي في الـ2022. ولاستمرارية المحطات علينا تأمين الدعم اليوم قبل الغد"، مضيفا "تأتينا اتصالات كثيرة من مشغّلي المحطات فهم مكسورون ولهم أموال مع الدولة تقدّر بنحو 170 مليون دولار". وردا على سؤال عما إذا كنا سندخل في العتمة الشاملة إذا لم يؤمّن الدعم المالي أجاب: "لا سمح الله فإن أحد الخيارات التي لا أحد يريد الوصول اليه هو أن نطفئ المحطات ونغلق مؤسسة كهرباء لبنان". وردا على من يعتبر أن خطته للكهرباء مستنسخة عن خطط أسلافه جبران باسيل وسيزار أبي خليل وندى البستاني قال فياض: "كل الوزراء اشتغلوا كثيرا ولكن نحن اليوم في مكان آخر فاليوم لا كهرباء"، مضيفا إن خطته تختلف في مضمونها لأنها تركز اكثر على المدى القصير مما هو على المدى البعيد لأنها تأتي بظرف مختلف. وعما إذا كان يوافق أسلافه الذين اعتبروا ان التدخل السياسي هو الذي أفشل خططهم، أجاب: "هذا التشخيص مش كتير غلط" وأرى أن التجاذبات هي التي تضع الكهرباء في مكان محظور، لذلك طالبت من اليوم الأول بإبعاد هذا الملف الحياتي عن التجاذبات السياسية.
شبكة مشكاة الإسلامية - الفتاوى - ما حُـكم عبارتيّ ( لا قدّر الله ) أو ( لا سمَح الله ) ؟
عبد الرحمن السحيم
شيخنا الكريم عبد الرحمن السحيم حفظك الله كثيرا ما نسمع ونردد هذه العبارتين ( لا قدر الله) أو ( لا سمح الله) فما الحكم الشرعي لاستعمالهما ؟
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وبارك الله فيك. قولهم: لا قَدَّر الله. يقصدون بها الدعاء أن يَصْرِف الله ذلك الشيء ولا يُقَدِّره. وهذا القول له وَجْه ، وهو سؤال الله ردّ القضاء ؛ لأن القضاء إنْفَاذ الْمُقَدَّر ، كما قال المناوي. وأما قول: لا سَمَح الله. فقد نَهى عنها بعض مشايخنا ، وعَللَّوا ذلك بأن لفظ السَّمَاح يُوهِم معنى فاسِدا ، ولذلك مَنعوا منها. فقد سُئل فضيلة شيخنا محمد بن عثيمين رحمه الله: ما رأيكم في هذه العبارة "لا سمح الله"؟ فأجاب رحمه الله قائلا: أكْره أن يقول القائل: " لا سمح الله " ؛ لأن قوله:" لا سمح الله" ربما تُوهم أن أحداً يُجْبر الله على شيء فيقول " لا سمح الله" ، والله - عز وجل - كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم: " لا مُكْرِه له"... والأولى أن يقول: " لا قدر الله " بَدلاً مِن قوله: " لا سمح الله" ؛ لأنه أبعد عن تَوهم ما لا يَجوز في حق الله تعالى. وسئل رحمه الله: ما حكم قول: " لا قدر الله " ؟ فأجاب رحمه الله بقوله: " لا قدر الله " معناه الدعاء بأن الله لا يقدر ذلك ، والدعاء بأن الله لا يقدر هذا جائز، وقول: "لا قدر الله" ليس معناه نفي أن يقدر الله ذلك، إذ إن الحكم لله يقدر ما يشاء، لكنه نفي بمعنى الطلب فهو خبر بمعنى الطلب بلا شك ، فكأنه حين يقول: " لا قدر الله" أي أسأل الله أن لا يقدره ، واستعمال النفي بمعنى الطلب شائع كثير في اللغة العربية ، وعلى هذا فلا بأس بهذه العبارة.
في احد عنده اعتراض لا سمح الله🤠؟ - Youtube
السؤال: ما حكم كلمات دارجة مثل: "لا سامح الله"، "لا قدر الله"، "الله لا يقوله"، ومثل هذا؟
الإجابة: هذه كلمات يكثر قولها بين الناس، وهي معانيها المقصودة من المتكلم معاني صحيحة، نفس المعاني، لكن الإشكال في اللفظ، ولهذا وقع الاختلاف فيها من جهة هل هذا اللفظ مادام أن المعنى المقصود معنى صحيح، وهو أن الإنسان يقول، "لا قدر الله"، "لا سامح الله"، وكذلك "الله لا يقول"، وما أشبه ذلك، أي الله لا يقدره وإن كانت تختلف مثل "لا قدر الله"، قد يكون أمرها أوضح، لأن ذكر التقدير فيها، وأن الله سبحانه وتعالى هو المقدر. لكن معنى "لا سمح الله" السماح هو الإذن، يعني لا أذن في هذا، من جهة الإذن القدري، والإذن قد يكون كونيًا، فالمعنى أن يسأل الله عز وجل ألا يوقع هذا، فهو كالدعاء بذلك، ألا يقع مثل هذا الشيء، والإنسان يدعو ويسأل ربه سبحانه وتعالى أن يقدر له خير الأمور. ولهذا في الحديث الصحيح، حديث عائشة الذي قال: « اللهم إني أسألك من الخير كله عاجله وآجله ما علمت منه وما لم أعلم، وأعوذ بك من الشر كله عاجله وآجله ما علمت منه وما لم أعلم، اللهم إني أسألك من خير ما سألك عبدك ونبيك، وأعوذ بك من شر ما عاذ به عبدك ونبيك، اللهم إني أسألك الجنة وما قرب إليها من قول أو عمل، وأعوذ بك من النار وما قرب إليها من قول أو عمل، وأسألك أن تجعل كل قضاءٍ قضيته لي خيرًا » (1).
لا سمح الله - الترجمة إلى الإنجليزية - أمثلة العربية | Reverso Context
اهـ. وقال الشيخ بكر أبو زيد -وفّقه الله – عن قول: لا سمح الله? قال: مِن المستعمل في الوقت الحاضر ، ولم أرَه عند مَن مضى ، وظاهر أنه تَركيب مولد ، يريدون: لا قَدَّر الله ذلك الأمر. والوضع اللغوي لمادة ( سمح) لا يُسَاعِد عليه ، والله أعلم. والله تعالى أعلم
ولا يمكن يقول إنسان أن الله لا يقول هذا، فالله سبحانه وتعالى في كلامه سبحانه وتعالى وفي تقديره من الأمور ما يكون فيه شدة، ويقع بعض المصائب، لكن تكون خيرًا لأهل الإيمان ، لكن هو يسأل ربه سبحانه وتعالى في ابتداء الأمر أن يجعل كل قضاءٍ قضاه له خيرًا، سواءٌ أكان قضاءً معلقًا، أو قضاءً مبرمًا واقعًا عليه. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ (1) أحمد (25019)، وابن ماجه (3846). والحاكم وصححه، ووافقه الذهبي، 1/521. (2) البزار كما في «كشف الأستار» (2165)، وقال ابن حجر «في تلخيص الحبير» 4/ 121 (1909): وفي إسناده زكريا بن منظور وهو متروك. وخالف الحاكم فقال صحيح الإسناد (1814). (3) أخرجه البخاري في "الأدب المفرد" (710) والترمذي في (3537)، ورواه عبد الله بن أحمد في زياداته على المسند (22785)، ومن طريقه: رواه الضياء المقدسي في المختارة (316)، ورواه الطبراني في المعجم الأوسط (147)، وفي الدعاء (86)، والبيهقي في شعب الإيمان (1131)، وأبو نعيم في حلية الأولياء 5/137. 7
1
72, 261
أي حينما يقع القضاء يسأله أن يجعله له خيرًا، وإن كان في ظاهره عليه شيءٌ من الشدة، فهو كذلك يسأل الله سبحانه وتعالى، حينما يخشى من أمر فيه شدة ألا يقع. وجاء في الخبر « إن الدعاء والبلاء ليلتقيان ويعتلجان في السماء إلى يوم القيامة » (2). حديث سلمان، وكذلك الإنسان معلومٌ أنه عليه أن يدعو الله عز وجل، ولا يقف عند حدٍ معين، بل يدعو ربه، ويسأل ربه، ولهذا الداعي على واحدة من ثلاث مسائل، كما أتى في الحديث الصحيح من طرق عن النبي عليه الصلاة والسلام (3)، وعلى هذا الإشكال في مسألة هذه الألفاظ، ومادام أن هذا اللفظ ليس فيه نكارة، وليس فيه غرابة، وهذه هي القاعدة في مثل هذه الألفاظ المحتملة، إذا كان ليس فيها شيء يوحش، وليس فيها أمر يستنكر، أو ليس فيها أمر مما يقع فيه شيء مما يستغرب، أو فيه مخالفة، فالأمر يظهر أنه واسع، لأنها تفسر على وجهٍ صحيح. والعلماء دائما يقولون في مثل هذه الأمور، حينما يقول الإنسان لفظ، يستفسر عن المراد، وإن كان الأولى أن الإنسان يقصد الألفاظ الصحيحة، التي لا إشكال فيها، فإذا فسر أمرًا صحيحًا، قلنا المعنى صحيح، ثم ينظر في اللفظ، إذا لم يكن فيه شيء يخالف، فالأمر فيه واسع، وكذلك كلمة "الله لا يقوله" المعنى يظهر أن الله لا يقدره، والله عز وجل كل شيء عنده بقدر { وَاللَّهُ يَقُولُ الْحَقَّ} [سورة الأحزاب: 4].