القرآن الكريم.. الجزء الخامس - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
- الجزء الخامس من القران عبدالباسط عبدالصمد
- الجزء الخامس من القران الكريم مكتوب
- الجزء الخامس والعشرون من القران
- الجزء الخامس من القرآن مكتوب بخط كبير
الجزء الخامس من القران عبدالباسط عبدالصمد
الناشر: دار طويق للنشر والتوزيع تاريخ النشر: 1425هـ/2004م مكان النشر: الرياض ردمك: 9960-42-189-9 عدد الصفحات: 79 عدد المجلدات: 1 الإصدار: الأول
تاريخ الإضافة: 8/11/2010 ميلادي - 2/12/1431 هجري
الزيارات: 22649
من كنوز القرآن الكريم
"بلاغات قرآنية"
(الجزء الخامس)
القرآن العظيم برهان واضح، ودليل ساطع، وحجة قوية، وهو نور مبين ينير حياة المسلمين؛ يقول عز وجل: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمْ بُرْهَانٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكُمْ نُورًا مُبِينًا ﴾ [النساء: 174]. ثم إن مهمة الرسل والأنبياء والعلماء والدعاة والمصلحين هي حمل القرآن إلى الناس ونشر نوره بينهم. تدبر الجزء الخامس من القرآن الكريم - منتدى قصة الإسلام. والقرآن الكريم حكيم، وهو هدى ورحمة للمؤمنين، والقرآن هادٍ، يهدي المؤمنين لكل خير؛ يقول تعالى: ﴿ إِنَّ هَذَا الْقُرْآَنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ المُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا ﴾ [الإسراء: 9]، وقد جعل الله جل شأنه القرآن بلاغًا للناس، يبلغهم فيه أوامره وشريعته؛ ليكونوا على حجة وبينة من أمرهم. مرحباً بالضيف
الجزء الخامس من القران الكريم مكتوب
اذا لم تجد ما تبحث عنه يمكنك استخدام كلمات أكثر دقة.
الجزء الخامس والعشرون من القران
﴿ثم لا يجِدوافي أنفسهم حرَجا مما قَضَيْتَ﴾
﴿الذين يبخلون ويأمرون الناس بالبخل﴾ [النساء: ٣٧]
ما أقبح البخل والبخلاء، لم يكتفوا ببخلهم؛ بل ويحضون غيرهم عليه، نعوذ بالله من هذه الصفة الدنيئة التي استعاذ منها النبي ﷺ.
" ومن يعمل سوءاً أو يظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفورا رحيما"
إن في ماضي كل واحد منا, فرطات وعثرات, وخطايا وسيئات, ومهما اسودَّ الماضي، فبالاستغفار الصادق، تُشرق الروح من جديد
حقيقة قرآنية كفيلة بضبط مسيرنا إلى الله:
" قل متاع الدنيا قليل، والآخرة خيرٌ لمن اتقى"
(ومن يخرج من بيته مهاجرا إلى الله ورسوله ثم يدركه الموت فقد وقع أجره على الله)
خطواتك سعيًا لهدفك لن تضيع سدى قلّت أو كثُرت..
والله عزوجل يأجرك على نيتك وإن لم تبلغ مقصدك،
كن تاجر نوايا فتجارتك رابحة عند الله. {ومن يعمل سوءاً أو يظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفوراً رحيماً}
إلى كل مذنبٍ وعاصٍ ،،لا تقنط ولا تيأس من رحمة الله ؛ فإن ربنا غفورٌ رحيمٌ يقبل التوبة عن عباده. وباب التوبة مفتوح. ممكن 2014 Momkn2014 " Possible ": حصريا الجزء الخامس من القران الكريم بالتفسير الموضوعي الملون والمتشابهات في الآيات القرانية. و رمضان فرصة عظيمة للاستغفار والتوبة النصوح وسمو النفس وتزكيتها والتغيير للأفضل. (... سوف نصليهم نارا كلما نضجت جلودهم بدلناهم غيرها ليذوقوا العذاب.. )
ما أشد عذاب أهل الكفر!
الجزء الخامس من القرآن مكتوب بخط كبير
{ولا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى}
إشارة إلى أنه ينبغي لمن أراد الصلاة ، أن يقطع عنه كل شاغل يشغل فكره. (السعدي رحمه الله)
{والله يريد أن يتوب عليكم}
{ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا}
{ويريد الشيطان أن يضلهم}
ثم بقيت نفسك.... ماذا تريد؟
لا شك أنك ستقف يوماً أمام الله سبحانه وتعالى، فماذا أعددت لذلك؟
( لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ لَا رَيْبَ فِيهِ). {قُلْ مَتَاعُ الدُّنْيَا قَلِيلٌ}
قليل.... لا يستحق البكاء لأجله ولا الأسى والحزن على فقده
( إِنْ يُرِيدَا إِصْلاحاً يُوَفِّقْ اللَّهُ بَيْنَهُمَا)
صلاح النية مفتاح التوفيق! وَلَوْ أَنَّهُمْ فَعَلُوا مَا يُوعَظُونَ بِهِ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ وَأَشَدَّ تَثْبِيتًا
أجمل وأصدق الأقوال = الأفعال
الجزاء من جنس العمل..
{من يعمل سوءًا يجزَ به}
"... وإن تنازعتم في شيء فردّوه إلى الله ورسوله... "
في جميع أمور حياتك اجعل مرجِعك الكتاب والسنة. الجزء الخامس من القران الكريم مكتوب. ختم الله آية الإصلاح بين الزوجين بقوله"إن الله كان عليا كبيرا"
فإن تذكر علو الله وكيره من أعظم مايردع عن ظلم الزوجات وبخس حقوقهن. وقوع العبد في المعصية أهون عند الله من اتهام بريء بها! ﴿ ومن يكسب خطيئة أو إثما ثم يرم به بريئا فقد احتمل بهتاناً وإثماً مبيناً ﴾
{ ﻭَﺧُﻠِﻖَ ﺍﻹِﻧﺴَﺎﻥُ ﺿَﻌِﻴﻔًﺎ}
ﺍﺣﺬﺭ ﺃﻥ ﺗﻐﺮﻕ ﻓﻲ ﻭﻫﻢ ﺍﻟﻘﻮﺓ
ﺩ.
ولما كان القول مما يسمع، وكان من الظلم ما قد يخفي، قال مرغباً مرهباً: ﴿وكان الله﴾ أي الذي له الإحاطة الكاملة ﴿سمعياً﴾ أي لكل ما يمكن سماعه من جهر وغيره ﴿عليماً﴾ أي بكل ما يمكن أن يعلم فاحذروه لئلا يفعل بكم فعل الساخط، وجهر ومن ظلم - وإن كان داخلاً فيما يحبه الله تعالى على تقدير كون الاستثناء متصلاً - لكن جعله من جملة السوء وإن كان من باب المشاكلة فإن فيه لطيفة، وهي نهي الفطن عن تعاطيه وحثه على العفو، لأن من علم أن فعله بحيث ينطلق اسم السوء - على أي وجه كان إطلاقه - كف عنه إن كان موفقاً. أ هـ ﴿نظم الدرر حـ ٢ صـ ٣٤١ ـ ٣٤٢﴾
وقال أبو حيان:
ومناسبة هذه الآية لما قبلها هي أنه تعالى لما ذكر من أحوال المنافقين وذمهم وإظهار فضائحهم ما ذكر، وبين ظلمهم واهتضامهم جانب المؤمنين، سوّغ هنا للمؤمنين أن يذكروهم بما فيهم من الأوصاف الذميمة. أ هـ ﴿البحر المحيط حـ ٣ صـ ﴾