الجديد!! : فاروق عبد الحميد الفقي وشبه جزيرة سيناء · شاهد المزيد » عقد 1970 بدون وصف. الجديد!! : فاروق عبد الحميد الفقي وعقد 1970 · شاهد المزيد » عميل (جاسوسية) الجاسوس أو العميل السري، هو الفرد الذي يمارس التجسس، أو أكثر عموما هو الشخص الذي ينشط فيما يتعلق بجمع المعلومات السرية للاستخبارات (وهذا يعني التجسس) في الدولة. الجديد!! : فاروق عبد الحميد الفقي وعميل (جاسوسية) · شاهد المزيد » عرب العرب فرع من فروع الشعوب السامية تتركز أساسًا في الوطن العربي بشقيه الآسيوي والإفريقي إضافة إلى الساحل الشرقي لإفريقيا وكأقليات في إيران وتركيا ودول المهجر، واحدهم عربي ويتحدد هذا المعنى على خلفيات إما إثنية أو لغوية أو ثقافية. الجديد!! : فاروق عبد الحميد الفقي وعرب · شاهد المزيد » 1968 صدر لمحمد حسنين هيكل كتاب: نحن... وأمريكا. الجديد!! : فاروق عبد الحميد الفقي و1968 · شاهد المزيد » 1973 بدون وصف. الجديد!! : فاروق عبد الحميد الفقي و1973 · شاهد المزيد »
عمليات إعادة التوجيه هنا:
فاروق عبدالحميد الفقي. فاروق عبد الحميد الفقي تجنيده. المراجع
[1] اروق_عبد_الحميد_الفقي
- فاروق عبد الحميد الفقي | owlapps
- فاروق عبد الحميد الفقي تجنيده
فاروق عبد الحميد الفقي | Owlapps
صورة فاروق الفقي وخطيبته هبة سليم والتي تم الكشف عنهما في برنامج (كلمة وطن) فاروق عبدالحميد الفقي وفاة (1973) كان ضابطا في الجيش المصري برتبة مقدم مهندس صاعقة ويشغل منصب مدير مكتب قائد سلاح الصاعقة (وقتها) العميد نبيل شكري ورئيس الفرع الهندسي لقوات سلاح الصاعقة في بداية السبعينيات، تم تجنيده من قبل خطيبته الجاسوسة هبة سليم. [1]
29 علاقات: فرنسا ، وزير الدفاع ، قناة السويس ، لواء (توضيح) ، نبيل شكري ، هاتف ، هبة سليم ، موساد ، مقدم (توضيح) ، محمد فؤاد نصار ، محمد أنور السادات ، مخابرات حربية ، مصر ، أحمد إسماعيل علي ، إذاعة ، القوات المسلحة المصرية ، القاهرة ، المخابرات العامة المصرية ، باريس ، جهاز مخابرات ، حرب أكتوبر ، رفعت جبريل ، سام 6 ، شبه جزيرة سيناء ، عقد 1970 ، عميل (جاسوسية) ، عرب ، 1968 ، 1973. فرنسا فَرَنسَا ، رسمياً الجُمهُوريّة الفَرَنسِيَّة ، هي جُمهُوريّة دُستوريّة ذات نظّام مركزيّ وبرلمانيّ ذِي نَزعة رئاسية، ويبلغُ عدد سُكانها حوالِيّ 66 مليون نسمة، وهي تقع في أوروبا الغربية، ولها عدة مناطق وأقاليم منتشرة في جميع أنحاء العالم عاصمتها بَارِيس، ولُغتها الرسميّة هي الفرنسِيّة وعملتها اليورو شعارها (حرية مساواة إخاء)، علمها مُكَوّن من ثلاثة أَلوان عموديّة بالترتيب أزرق ،أبيض ،أحمر نشيِّدُها الوطنِيّ هو لامارسييز.
فاروق عبد الحميد الفقي تجنيده
وهو قد تقدّم للقوات المسلحة وتم قبوله وأصبح ضابطا بعدها. وقد تم إيقاع هبة سليم وهي في فرنسا في شباك الموساد الإسرائيلي وتجنيدها والعمل لصالح إسرائيل، وقد طلبوا منها قائمة بأسماء أصدقائها وأقاربها فكتبت كل من تعرفهم ومنهم فاروق الفقي. ونظرا لأهمية عمله كضابط في القوات المسلحة فقد تم الطلب منها أن تعيد علاقتها به وتعمل على تجنيده للعمل معها في إمدادها بالمعلومات التي تتوافر له نظرا لطبيعة عمله الحساسة. وقد نجحت في ذلك ووافق على العمل كجاسوس لإسرائيل. اكتشافه [ عدل] لوحظ لدى القيادة العامة للقوات المسلحة ولأجهزة المخابرات العامة والحربية، أن جميع مواقع الصواريخ الجديدة تدمر أولاً بأول وبدقة شديدة بواسطة الطيران الإسرائيلي. وحتى قبل أن يجف الإسمنت المسلح بها، وتنتج عنها خسائر جسيمة في الأرواح، وتعطيل في تقدم العمل وإنجاز الخطة التي وضعت لإقامة حائط الصواريخ المضادة للطائرات. تزامنت الأحداث مع وصول معلومات لرجال المخابرات المصرية بوجود عميل «عسكري» قام بتسريب معلومات سرية جداً إلى إسرائيل. وبدأ شك مجنون في كل شخص ذي أهمية في القوات المسلحة، وفي مثل هذه الحالات لا يستثنى أحد بالمرة بدءاً من وزير الدفاع.
عميل مزدوج
خلال التحقيقات التي أُجريت في مبنى المخابرات المصرية اعترف فاروق بما حدث، وكيف جندته خطيبته، لكنه قال إنه لم يكن يعلم أن المعلومات التي قدمها لها كانت ستفيد العدو، معربًا عن ندمه عندما أخبروه بأنه تسبب في مقتل العديد من العسكريين من زملائه من جراء الغارات الإسرائيلية. قُدِّم سريعا للمحاكمة العسكرية التي أدانته وحكمت عليه بالإعدام رمياً بالرصاص، لكن جهاز المخابرات كان له رأي آخر يتمثل في استثمار ما يضعه جهاز الموساد من ثقة في فاروق وشريكته، فطلب من فاروق أن يستمر في نشاطه خاصة أن هبة لم تعلم بعد بأمر القبض عليه والحكم بإعدامه. اقتيد فاروق إلى مكان خاص بالمخابرات المصرية، وخضع لسيطرة نخبة من الضباط تولّت توجيهه، ليتم إرسال رسائل بواسطة جهاز اللاسلكي من صنع المخابرات الحربية، تم توظيفها بدقة ضمن مخطط للخداع فيما تواصل الاتصال مع هبة بعد القبض على فاروق لمدة شهرين. إعدامه
تم إعدامه بمشاركة قائده نبيل شكري في سنة 1973
ملاحظة مهمة
الصورة التي تم تداولها على أنها لفاروق الفقي باللباس العسكري هي صورة رجل المخابرات الفريق أول رفعت جبريل الذي قام بإلقاء القبض عليه وعلى خطيبته. تجسيد قصته سينيمائيا
تم اقتباس هذه القصة وتم إنتاج فيلم شهير مصري من ضمن أفلام الجاسوسية وهو فيلم " الصعود إلى الهاوية " وقامت ببطولته مديحة كامل ومحمود ياسين وجميل راتب وإبراهيم خان.