أمضى التاجر صلاح الدين الكافي 6 عقود كاملة في سوق البِرْكَة حيث نهل من فنون النقش على الذهب والفضة من أقدم الحرفيين التقليديين. وفي رأيه فإن السوق عرف منذ القدم تحولات كبيرة جعلته قبلة مشعة للزائرين ومنارة مضيئة من منارات المدينة العتيقة. الخبر - دخول. وقديما لم يكن سوق البِرْكَة إلا سوقا للنخاسة يُباع فيه الرقيق في حقبة ولي العهد العثماني يوسف داي (1610-1637) حسب ما دوّنه العلامة أبي عبد الله الشيخ محمد ابن أبي القاسم الرعبين القيرواني المعروف بأبي دينار في كتابه "المؤنس في أخبار إفريقية". تاجر الذهب صلاح الدين الكافي (يمين) يتطلع إلى تحسن المبيعات في شهر رمضان المبارك (الجزيرة)
وفي عام 1846 ألغى أحمد باشا باي -عاشر البايات الحسينيين- الرق والعبودية في تونس، ثم تحوّل سوق البِرْكَة -الذي سمي على هذا النحو نسبة إلى الإبل التي كانت تبرك وتقعد في سوق العبيد- إلى سوق للذهب فأضحى أحد أبرز المعالم السياحية في العاصمة تونس. عرف سوق البركة انتعاشة لا مثيل لها في السبعينيات، إذ كان الإقبال على الذهب والحلي مرتفعا بخاصة في شهر رمضان موسم الهدايا والأفراح. يقول تاجر الذهب صلاح الدين الكافي إن أخف وزن لحلي الزفاف في ذلك الوقت كان لا يقل عن 50 غراما من عيار 18.
- سوق العبيد في مصر فورشنر ام
- سوق العبيد في مصر تسجيل
سوق العبيد في مصر فورشنر ام
برس بي - الجزيرة. نت: عرف سوق البركة انتعاشة لا مثيل لها في السبعينيات إذ كان الإقبال على الذهب والحلي مرتفعا بخاصة في شهر رمضان موسم الهدايا والأفراح. سوق العبيد قديما الذي تحول فيما بعد إلى سوق الذهب في تونس، ما قصته؟ البِركَة.. تعرف على سوق العبيد الذي تحول إلى تجارة الذهب في تونس للمزيد اقرأ الخبر من المصدر كانت هذه تفاصيل البِركَة.. البِركَة.. تعرف على سوق العبيد الذي تحول إلى تجارة الذهب في تونس الجزيرة.نت : برس بي. تعرف على سوق العبيد الذي تحول إلى تجارة الذهب في تونس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله. كما تَجْدَر الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على الجزيرة. نت وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدات هذا الموضوع من مصدره الاساسي.
سوق العبيد في مصر تسجيل
تسجيل الدخول
يجب عليك الاشتراك أولا لقراءة المقالات المميزة
إسترجاع كلمة السر
عليكم الإشتراك للاستفادة من المقالات المميزة
حساب جديد
إشترك مع الخبر وأحصل على المزيد من المحتوى ذو جودة
التعرف على العروض
جاء التحقيق الذي نشرته محطة «سي إن إن» عن أسواق العبيد الليبيّة صادماً، فالفكرة تبدو فظيعة في عصرٍ يُفترض أنه ولّتْ فيه منظومات الاستعباد إلى غير رجعة، كما أن تفاصيل التقرير تحدّثتْ عن معاملةٍ قاسية يتعرض لها المهاجرون الأفارقة المستعبدون من تعذيب واغتصاب واحتجاز وبيع في أسواق المزاد العلني. وفي أعقاب صدور التقرير انتقد الكثير من المنظمات الحقوقية تعامل الاتحاد الأوروبي مع أزمة اللاجئين واعتبر الحادثة البشعة إحدى تداعياته. أما المراقب العربي الذي لم يستطع أن يبرر الموضوع بوجود أيديولوجية طوباوية ظلاميّة خارجة عن منظومات المجتمع، مثلما فعل مع داعش الذي فرز أسواق العبيد، فوجد نفسه مصدوماً حائراً عاجزاً عن مواجهة ذاته. سوق العبيد في مصر تسجيل. تضرب ظاهرة استعباد السود جذورها في التاريخ العربي إلى ما قبل الإسلام، واستمرّت معه، ويزخر اللاوعي الجمعي للشعوب العربية بنماذج وأفكار عن الإنسان الأسود البربري العبد، وتحفل اللغة المحكيّة برموز هذا الماضي من استعباد السود، بدءاً من تعبير عبد أي أسود اللون، وفي لهجة أهل حلب يقال عبدٌ أسود، بمعنى شديد السواد، وفي لهجة أهل الشام ولبنان نجد تسمياتٍ مثل فستق العبيد: الفول السوادني ورأس العبد وهي تسمية لنوع من الحلوى الكروية السوداء، وفي دول المغرب لا تزال تعابير تحقيرية مثل «حرطاني» و «عزي» و «كحلوش» مستخدمةً.