قامت المديرية العامة للجوازات السعودية بتوضيح مدة صلاحية الجواز عند السفر للدول العربية، حيث بينت أنّ التعليمات تشترط ألا تقل صلاحية الجواز عن 3 أشهر عند السفر للدول العربية، و6 أشهر لباقي الدول المسموح السفر إليها. يذكر أنّ هذا التوضيح من قبل الجوازات السعودية جاء ردًا على استفسار يتعلق بمدة صلاحية جواز السفر عند السفر للدول العربية وباقي الدول المسموح السفر إليها. حيث غرد حساب الجوازات الرسمي على تويتر قائلًا:" أهلاً بك، التعليمات تشترط أن تكون صلاحية الجواز لا تقل عن 3 أشهر عند السفر للدول العربية، و 6 أشهر لباقي الدول المسموح السفر إليها. سعدنا بك". أهلاً بك، التعليمات تشترط أن تكون صلاحية الجواز لا تقل عن 3 أشهر عند السفر للدول العربية، و 6 أشهر لباقي الدول المسموح السفر إليها. هاشتاغ #مجلس_النواب يتصدر تويتر الأردن والسعودية | رؤيا الإخباري. سعدنا بك — الجوازات السعودية (@AljawazatKSA) March 7, 2022
تجدر الإشارة إلى أنّ المديرية العامة للجوازات نبهت المواطنين السعوديين في وقت سابق إلى عدد من الاشتراطات التي يجب الالتزام بها قبل السفر للخارج، سواء لدول الخليج أو الدول العربية أو الدول الأخرى، وشددت "الجوازات" على ضرورة أن تكون بيانات جواز السفر مقروءة وصورة صاحب الجواز واضحة، وأن يكون تبقى على انتهاء مدة صلاحية الجواز أكثر من 3 أشهر عند السفر للدول العربية، وأكثر من 6 أشهر عند السفر للدول الأخرى.
تويتر اخبار السعودية هام للجميع
للمزيد من التفاصيل والاخبار تابع حضرموت نت على الشبكات الاجتماعية
ـامن دول مجـ. ـلس التعاون الخـ. ـليجي. في المقـ. ـابل، ردّ أمـ. ـير الكـ. ـويت أن مافـ. ـعله من إجـ. ـراءات تجاه قـ. ـ رداحي تؤكد وحدة دول مجلس التعاون الخليجي، وعـ. ـمق الأخـ. ـوة بين شـ. ـعـ. ـوبه كافة. وفي الأثناء، اتصل المـ. ـمان بمـ. ـلك البحـ. ـرين، حـ. ـمد بن عيـ. ـسى آل خلـ. ـيفة، وأعـ. ـرب له عن شكـ. ـره لما قامت به البحـ. ـرين من إجـ. ـراءات، في أزمة تصـ. ـريحات وزير الإعلام اللبناني جـ. ـورج قـ. ـرداحي. وكان احـ. ـتشـ. ـد العشـ. ـرات من اللبنـ. ـانيين مسـ. ـاء أمـ. تويتر اخبار السعودية هام للجميع. ـس السبت 30 تشرين الأول/أكتوبر، أمام السـ. ـفارة السعودية في بيروت احتـ. ـجـ. ـاجاً على الخـ. ـلافات التي سبّبـ. ـها وزير الإعلام اللبناني "جـ. ـرداحي". Twitter ()
سطام بن خالد آل سعود
1️⃣الحل في لبنان بسيط إذا كانت القيادة السياسية جادة في ذلك بأن يكون سلاح بيد الدولة وليس بيد أحزاب تفرض أجنداتها وبأن ينأى لبنان نفسه عن مايحدث بالمنطقة من تجاذبات سياسية خاصة الحاقدة على الدول العربية لتعود كما كانت أثناء تواجد الشهيد رفيق الحريري ملاذاً آمناً للسياحة والإستثمار