عظم حق الزوجة على زوجها من شأن المرأة أن تعلمه، حتى تتعرف على دينها الذي عززها، وكفل لها الكثير من الحقوق التي تضمن لها أن تعيش في كنف الزوج وهي لا تشعر بالإهانة كما كان في الجاهلية الأولى، لذا ومن خلال موقع جربها سوف نتناول الحقوق التي من الله بها على الزوجة عبر السطور التالية. شرع الله للرجل والمرأة الزواج حيث قال جل في علاه في سورة الروم الآية رقم 21: " وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ".
- عظم حق الزوجة على زوجها pdf
- عظم حق الزوجة على زوجها في
- عظم حق الزوجة على زوجها من كثرة الضيوف
- عظم حق الزوجة على زوجها شاذ
- عظم حق الزوجة على زوجها شريف باشا
عظم حق الزوجة على زوجها Pdf
نُشر في 20 سبتمبر 2021
أوجب الإسلام عدّة حقوقٍ على الزوج تجاه زوجته، منها: الحقوق المالية؛ كالنفقة، والمهر والسكن، والحقوق غير المالية؛ كالعدل إن كان متزوجاً بأكثر من امرأةٍ، والمعاشرة بالمعروف، وعدم إلحاق أي ضررٍ بالزوجة، وجُعلت تلك الحقوق أصلاً من أصول الإسلام لا يُمكن التحوّل عنها. [١] أحاديث عن عظم حق الزوجة أكرمت الشريعة الإسلامية المرأة وأوجبت على الزوج معاملة زوجته بإحسانٍ كما دلّت على ذلك عدّة أحاديث نبويةٍ والتي منها:
ورد عن معاوية القشيري: ( أنَّهُ قالَ: يا رسولَ اللَّهِ، ما حقُّ زوجةِ أحدِنا؟ قالَ أن تُطْعِمَها إذا طعِمتَ، وتَكْسوَها إذا اكتسيتَ، ولا تضربَ الوجهَ، ولا تقبِّحَ، ولا تَهْجرَ إلَّا في البيتِ وعنِ ابنِ عبَّاسٍ، قالَ: إنِّي لأحبُّ أن أتزيَّنَ للمرأةِ كما أحبُّ أن تتزيَّنَ ليَ المرأةُ، لأنَّ اللَّهَ يقول: وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ). [٢]
(أَفْضَلُ دِينارٍ يُنْفِقُهُ الرَّجُلُ، دِينارٌ يُنْفِقُهُ علَى عِيالِهِ). [٣]
(دِينارٌ أنْفَقْتَهُ في سَبيلِ اللهِ ودِينارٌ أنْفَقْتَهُ في رَقَبَةٍ، ودِينارٌ تَصَدَّقْتَ به علَى مِسْكِينٍ، ودِينارٌ أنْفَقْتَهُ علَى أهْلِكَ، أعْظَمُها أجْرًا الذي أنْفَقْتَهُ علَى أهْلِكَ).
عظم حق الزوجة على زوجها في
يشهد القران الكريم المنزل من الرحمن على النبي صلى الله عليه وسلم على حقوق الزوج. و عظم حقه على زوجته ومقدار مكانته
الكبيرة. فمن واجب المرأة المسلمة على أبواب الزواج أوفي بداية الزواج. أو من لا يعرف من النساء بصفة عامة هذه الحقوق لكي لا تغفل على حقوق زوجها. وفي نفس الوقت تأدية هذه الحقوق, ستأثث حياتها حبا وسعادة, وطمأنينة في الدنيا والآخرة. كما جاء في الحديث رواه
الإمام أحمد عن عبد الرحمن بن عوف:" قال النبي صلى الله عليه وسلم إذا صلت المراة خمسها, وصامت شهرها, وحفظت فرجها, وأطاعت زوجها قيل لها أدخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت ". وعن حصين بن محصن أن عمة له أتت النبي صلى الله عليه وسلم فقال لها:أذات زوج أنت ؟قالت:نعم
قال:فأين أنت منه ؟قالت:مألوه, إلا ما عجزت عنه. قال:فكيف كنت له وفإنه جنتك ونارك. فحقوق الزوج ليست سلطوية ولا إلغاء لذات المرأة, ولا إذلال لكرمتها, كما يصور إعلام اليوم وأفلام اليوم خاصة. فكما لزوج حقوق فللمرأة حقوق كما جاء في القران الكريم: "ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف ". ولزيادة وعظم حق الرجل على زوجته قال تعال:" وللرجال عليهن درجة " وقال تعالى:" الرجال قوامون على النساء بما فضل بعضهم على بعض وبما انفقوا ".
عظم حق الزوجة على زوجها من كثرة الضيوف
الحياة الزوجية حياة مصيرية، بمعنى ؛ أنك إذا رزقت من هذه الزوجة بأولاد فإن الفراق يعني تشرد الأولاد، فلهذا كان النبي عليه الصلاة والسلام حريصاً حرصاً لا حدود له على أن يكون الوفاق بين الزوجين تنفيذاً للمخطط الإلهي. للزوجة على زوجها عدة حقوق وهي:
حقوق مالية وهي
المهر. النفقة. السكن. حقوق غير مالية
كالعدل في القسم بين الزوجات. والمعـــــــــــاشرة بالمعروف. وعدم الإضرار بالزوجــــــــة. نجد أن النبي عليه الصلاة والسلام حريصاً حرصاً لا حدود له على أن يكون الوفاق بين الزوجين تنفيذاً للمخطط الإلهي. المصدر: موقع اقرأ
عظم حق الزوجة على زوجها شاذ
[٤]
(مَن كانَ يُؤْمِنُ باللَّهِ واليَومِ الآخِرِ فلا يُؤْذِي جارَهُ، واسْتَوْصُوا بالنِّساءِ خَيْرًا؛ فإنَّهُنَّ خُلِقْنَ مِن ضِلَعٍ، وإنَّ أعْوَجَ شَيءٍ في الضِّلَعِ أعْلاهُ، فإنْ ذَهَبْتَ تُقِيمُهُ كَسَرْتَهُ، وإنْ تَرَكْتَهُ لَمْ يَزَلْ أعْوَجَ، فاسْتَوْصُوا بالنِّساءِ خَيْرًا). [٥]
أحاديث عن معاملة الرسول لزوجاته كان الرسول -عليه الصلاة والسلام- قدوةً لأمّته في معاملته لزوجاته كما ثبت في عدّة أحاديث نبويةٍ، يُذكر منها:
أخرج الإمام البخاري في صحيحه عن أم المؤمنين عائشة -رضي الله عنها-: (لقَدْ رَأَيْتُ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَوْمًا علَى بَابِ حُجْرَتي والحَبَشَةُ يَلْعَبُونَ في المَسْجِدِ، ورَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَسْتُرُنِي برِدَائِهِ، أنْظُرُ إلى لَعِبِهِمْ). [٦]
أخرج البخاريّ في صحيحه عن السيدة عائشة -رضي الله عنها-: (كنْتُ ألْعَبُ بالبَنَاتِ عِنْدَ النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وكانَ لي صَوَاحِبُ يَلْعَبْنَ مَعِي، فَكانَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إذَا دَخَلَ يَتَقَمَّعْنَ منه، فيُسَرِّبُهُنَّ إلَيَّ فَيَلْعَبْنَ مَعِي). [٧]
قال الرسول -عليه الصلاة والسلام- لعائشة -رضي الله عنها-: (إنِّي لَأَعْلَمُ إذا كُنْتِ عَنِّي راضِيَةً، وإذا كُنْتِ عَلَيَّ غَضْبَى، قالَتْ: فَقُلتُ: مِن أيْنَ تَعْرِفُ ذلكَ؟ فقالَ: أمَّا إذا كُنْتِ عَنِّي راضِيَةً، فإنَّكِ تَقُولِينَ: لا ورَبِّ مُحَمَّدٍ، وإذا كُنْتِ عَلَيَّ غَضْبَى، قُلْتِ: لا ورَبِّ إبْراهِيمَ، قالَتْ: قُلتُ: أجَلْ، واللَّهِ -يا رَسولَ اللَّهِ- ما أهْجُرُ إلَّا اسْمَكَ).
عظم حق الزوجة على زوجها شريف باشا
سنتحدث في هذا المقال عن حق الزوجة على الزوج في المعاملة الحسنة وكذلك حقها في الفراش والكثير من حقوقها الأخرى، وذلك بالأدلة القرآنية فالدين الإسلامي من أكثر الأديان التي اهتمت بحقوق المرأة وحرص على تكريمها وتعظيمها، ويبدو ذلك واضحًا في صورة النساء التي خصصها الله للحديث عن أهمية احترام المرأة وتكريمها. ماهو حق الزوجة على الزوج في المعاملة
حسن المعاملة:
على الزوج أن يعامل زوجته معاملة حسنة يرتضيها الله سبحانه وتعالى. فهي فرض على الزوج وذلك كما قال الله تعالى في سورة النساء (وعاشروهن بالمعروف). التغاضي عن أخطائها:
عليه ألا يحاسبه على أي خطأ تقوم به إلا إذا كان يخالف الشرع أما غير ذلك فعليه بالتهاون ومعاتبتها بطريقة لينة. الاهتمام بها:
على الزوج أن يهتم بأمور ومشاكل زوجته وأن يعينها على حلها وأن يكون عون وسند لها ويجعلها قادرة على تخطي ما يقلقها. وذلك اقتداءً بالرسول عندما كان يجلس مع السيدة عائشة ويستمع لمشاكلها. يسمح لها بالخروج:
على الزوج ألا يكون متعصبًا ويمنع زوجته من زيارة أهلها والذهاب إلى السوق والخروج مع أصحابها. يمكن أن يمنعها فقط في حالة إذا كان خروجها من المنزل فيه شرًا لها. اقرا المزيد عن صفات الزوج المريض نفسيا.
إن أبا سفيان رجل شحيح, لا يعطيني ما يكفيني ويكفي إبني إلا ما اخذته من ماله بغير علمه فهل لي ذالك:فقال النبي صلى الله عليه وسلم خذي من ماله بالمعروف ما يكفيك ويكفي بنيك " ولكن يجب ان يفهم الحديث أن تاخذ المرأة مال زوجها لتسرفه وتبذره وتعطيه لأهلها فهذا حرام ولا يجوز إلا ان يعطيها الرجل بيده. من حق الزوج على زوجته أن تتزين له:
وهذا من باب الإعفاف وغض البصر ومن مقاصد الزواج الكثيرة حتى كانت المرأة خير النساء إمراة إذا نظرت إليها أسرتك وإذا أمرتها أطاعتك, وإذا غبت عنها حفظتك في مالك ونفسها... الحديث. والتزين الظاهري لا يلغي التزين الداخلي من أخلاق الاسلام والكلمة الطيبة والإبتسامة, وحسن الكلام طيبه من مدح وتغزل مفتاح كل القلوب ولوكانت من حجر. لا تصوم المراة النفل إلا بإذن زوجها:
لا يحل للمراة أن تصوم النوافل, وهو شاهد إلا شهر رمضان إلا بإذنه. في حديث أبي سعيد قال:جاءت امرأة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم تشتكي زوجها قال:جاءت امرأة إلى رسول الله ونحن عنده فقالت: زوجي صفوان بن المعطل يضربني إذا صليت, ويفطرني إذا صمت, ولا يصلي الفجر حتى تطلع الشمس! قال: وصفوان عنده. فسأله عما قالت ؟قال: يارسول الله!