ولكن ليس هناك دعاء من السنة أو من الكتاب خاص بمسألة جلب الحبيب بنية الزواج ولكن هناك الكثير من الأدعية التي يكون لها نفس الهدف وهي: "روي الترمذي وابن ماجه عن عبدالله بن أبي أوفى رضي الله عنهما ان رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من كانت له حاجة إلى الله تعالى، أو إلى أحد من بني آدم فليتوضأ، وليحسن الوضوء. ثم ليصل ركعتين، ثم ليثن على الله عز وجل، وليصل على النبي صلى الله عليه وسلم. ثم ليقل: لا إله إلا الله الحليم الكريم، سبحان الله رب العرش العظيم، الحمد لله رب العالمين. أسألك موجبات رحمتك، وعزائم مغفرتك، والغنيمة من كل بر، والسلامة من كل إثم. دعاء الحيرة في اتخاذ القرار الاداري. لا تدع لي ذنبا إلا غفرته، ولا هما إلا فرجته، ولا حاجة هي لك رضا إلا قضيتها يا أرحم الراحمين". يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم "ما على الأرض مسلم يدعو الله بدعوة إلا آتاه الله إياها، أو صرف عنه من السوء مثلها". وبهذا إخواني في الله نكون قد أنهينا مقالنا اليوم والذي كان يتناول صلاة الاستخارة لجلب الحبيب. داعيين الله سبحانه وتعالى أن يجزينا وإياكم خيرا على ذلك المقال ونتمنى أن نكون قد قدمنا لكم الإفادة الكاملة التي تلزمكم في ذلك الموضوع. صلاة الاستخارة لجلب الحبيب
دعاء الحيرة في اتخاذ القرار الاداري
وصلاة الاستخارة هي صلاة يقوم. اللهم ان كنت تعلم ان زواجي من فلانة بنت فلانة ويقول اسمها خير لي في ديني ودنياي وعاقبة أمري فيسره لي ثم ي كمل الدعاء بقول. كيفية صلاة الاستخارة ووقتها وكيف تعرف نتيجتها - مقال. الاستخارة في الز واج. الاستخارة هي طلب الخيرة في شئ ما ومن يستخير الله فهو يطلب منه الخيرة في أمر ما من أمور الحياة ليدله الله عز وجل علي الأفضل وأن دعاء الاستخارة في الإسلام سنة كما أجمع علي ذلك العلماء. صلاة الاستخارة ودعاء الاستخارة يحتاج الها المسلم في العيدد من أمور حياته كان يكون مقبلا على الزواج او شراء سيارة او منزل او شراء اي شيء ولم يقف دعاء الاستخارة او صلاة الاستخارة عند ذلك فقط فقد يستخير المسلم قبل السفر. عند ذكر دعاء الاستخارة للزواج من شخص معين مكتوب ورد أن الاستخارة شيء مهم قبل الشروع في أي أمر من أمور حياتنا وخاصة عند الإقبال على الزواج فيجب أن نستخير الله تعالى ونأخذ أيض ا بالأسباب من حيث. دعاء الاستخارة للزواج دعاء الاستخارة للزواج هو نفس صيغة دعاء صلاة الاستخارة فيقول فيه.
7- وعلينا استشعار الرضي والقناعة بما يسره الله تعالى لنا فإن أقدمنا على خطوة فلنعلم بكل يقين أن ذلك تقدير الله سبحانه وذلك اختياره ونستشعر معنى الحديث " واعلم أن ما أصا بك لم يكن ليخطئك ", فلنعمق من داخلنا إيماننا بأقدار الله تعالى بتلك الخطوات
8- علينا أن نعلم قبل الإقدام على أي مشروع أن المعيار ليس هو دائما النجاح في الأعمال وإن كان هذا مهما لكن خوض التجربة ثم الاستفادة منها كذلك هو من أهداف الحياة فكما أن النجاح وارد فإن الخسارة واردة فلا نخاف من الخسارة خوفا يقعدنا عن التجربة خصوصا إذا لم تكن علامات الخسارة ظاهرة قبل البدء. 9- قد يكون التردد سببه في بعض الأحيان الخجل, لذلك فالخروج من حالة التردد هذه تحتاج إلى شيء من الوقت والتدريب وذلك بتدريب أنفسنا على المبادرة, وأيضا قد تكون عدم كفاية المعلومات, أو نقص في الثقافة والخبرة والتجربة فعلينا ألا نتسرع في اتخاذ قرارا ما, حيث أن المبادرة والإسراع في اتخاذ القرار ليس شيئا إيجابيا فقد نحتاج إلى دراسة الأمر دراسة مستوعبة حتى لا نقع ضحية العجلة, وقد ورد في الأثر " من فكر قبل العمل كثر صوابه " لذلك نؤكد ههنا على مشاورة أهل الخبرة فما خاب من استشار وأيضا مشاورة أهل العلم والحكمة والصالحين ومن تعرف عنهم الإخلاص والصدق ثم تختار اقرب الأمرين إلى قلبك.