المده الواجبه لاكرام الضيف هي ، يعتبر اكرام الضيف من الامور التي يحبها الله سبحانه وتعالى وأوصي بها نبينا محمد عليه السلام في قوله:( من كان يؤمن بالله واليوم الاخر فليكرم ضيفه) ، فالمؤمن يجب عليه أن يتبع اوامر الله سبحانه ونبينا وأن يكرم الضيف ويكون اكرام الضيف باستقباله ببشاشة الوجه ومعاملته بأسلوب حسن وطيب ، وضيافته من أفضل الضيافة وعدم ازعاجه ومضايقته سواء بالكلام أو الافعال التي لا يفضلها. الاجابة: الضيافة الواجبة على المسلم لمدة يوما وليلة، وقيل أنها تسن لمدة ثلاثة أيام، حيث عند زيارة الأقارب أو الاصدقاء فلا تكلف نفسا اكثر من وسعها في الضيافة لكي تثبت للضيف كرمك وعطاءك ، فيكون الكرم والعطاء بأسلوب الاستقبال الحسن والمعاملة اللطيفة ، افضل من التقديم المبالغ فيه والمعاملة غير لائقة ولا يوجد بها محبة ، فالزيارات تعمل على تقوية صلة الارحام وتقوية العلاقات الاجتماعية وشعور المسلم بأخيه المسلم والاطمئنان عليه.
ابين مدة الضيافة الواجبة و الضيافة المستحبة - ملك الجواب
المده الواجبه لاكرام الضيف هي ماذا ؟، فإكرام الضيف الذي تستقبله هي من أهم الأولويات التي يجب أن تُركز عليها، يجب أن تستقبل ضيوفك بكل سعة صدر وأن تقدم لهم كل ما تستطيع، من يؤمن بالله واليوم الأخر فاليُكرم ضيفه هذا ما علمنا إياه سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم فنحن أخذناه خير مثل أمامنا فإكرام الضيف هو من الواجبات التي يجب أن يتحلى بها العبد، سيقدم لكم موقع Eqrae كافة المعلومات وسيجيب حول كافة الاستفسارات حول هذا الموضوع. المده الواجبه لاكرام الضيف هي
ليلة واحدة نعم تلك هي مُدة إكرام الضيف، الضيافة هي تقديم ما يلزم من الخير نم قبل المُستضيف إلى الضيف. الضيافة هي من الأعمال التي تشير إلى إكرام المرء وهي من الأعمال التي توحي بالكرم. يجب أن يتحلى كل مُسلم ومُسلمه بها، كان الدليل على كرم الضيافة هي قصة سيدنا إبراهيم مع العجل السمين. كرم الضيافة هي من ضمن صفات العرب، لا يمتلك تلك الصفة إلا عدد قليل من الناس، الإنسان من النادر أن يجد أشخاص يمتازون بصفات الكرم. استقبال الزائرين واستضافتهم تكون من ضمن الأعمال التي يمتاز بها الأشخاص خارج الدول العربية ويتفننون بها. تلك الاستضافة هي من علامات قوة الإيمان بالله فتلك هي من تعاليم الرسول صلى الله عليه وسلم.
الفترة المطلوبة لتكريم الضيف هي فترة محددة ، حيث يكون تكريم الضيف استقبال الزوار وكرم ضيافتهم ، والقيام بكل ما في وسعهم لتكريمهم ، كما فعل نبي الله سيدنا إبراهيم عليه السلام برفقته.