أغاني محروم
عدد المطربين: 2058 عدد الأغاني: 21309
عدد الكليبات: 598 المتواجدين الأن: 985
- اغاني وليد الشامي 2009
- اغاني وليد الشامي يوتيوب
- اغاني وليد الشامي الجديده
- الإسلام المدني الديمقراطي: شركاء وموارد واستراتيجيات
- الإسلام المدني الديمقراطي (تقرير) - المعرفة
- الإسلام الديمقراطي المدني! - تنويري
- الإسلام الديمقراطي المدني | قارئ جرير
اغاني وليد الشامي 2009
وليد الشامي - حبيب روحي | (حصرياً) 2021 - YouTube
وليد الشامي - مرت | (حصرياً) 2021 - YouTube
اغاني وليد الشامي يوتيوب
مرت من الغيد الفوارق وحده
ماهيب مثل العالم المرارة
هذي حريقة جاهزه ماباقي
ماباقي الا وتشتعل شرارة
عطر يداوره الهوى وتضمه
وتجامله وتهدي استنكاره
تتشقلب وجيه البشر لاعدت
وتعلق الدنيا على مسماره
خطواتها وحده وراها وحده
مقسمة بالشبر والمتارة
تمشي خطاويها برتم ونغمة
كنك تمشيها على القيثارة
واليا انثنت للارض تاخذ حاجة
اتقول طعم في طرف سنارة
تحرق صدور المترفات ان مرت
اكثر من السيقار والسيقارة
اتوزع البسمة على اللي معها
اياك اعني واسمعي ياجارة
ارق من نسمة عبير غادي
تحت النحر وشوي فوق زراره
Waleed Al Shami Ft Bandoleros... Akbaro - Video Clip | وليد الشامي... أخبارو - فيديو كليب - YouTube
اغاني وليد الشامي الجديده
ۈأﻤسـّـﮯ ﺢـﭔﭜﭔﭜ ۈأﮢـآ لْـلْـﻤۈﭥ ﻤﺢـﭔۈﭔﮧ ڤـﮈﭜﭥ ړۈﺢـھ ۈڤـﮈﭜﭥ إﺢـسـّآسـّھ آلْـړآھﭜ. ۈﮈﭜ ﮗﺛړ ﻤآ ﭜﺢـﭔﮢـﭜ ۈآﻋشًـقـ أسـّلْـۈﭔھ أﭔۈسـّ آسـّﻤھ قـﭔلْـ ﭥﮢـطـقـ ﭔھ شًـڤـآھﭜ. ۈآڝـﭜړ ﻋطـړ ﻤآ ﭔﭜﮢـ آﺢـڞآﮢـھ ۈ ﺛۈﭔھ لْــﮱﮢـ ﭜﭥﮢـشًـقـﮢـﭜ ۈآﻤلْـأ ڝـﮈړھ آلْـﭔآھﭜ. اغاني وليد الشامي 2009. آلْـﻏﭜړﮧ ﻋڎړۈﭔ خـلْـﭜ ﻤآ أﺢـلْــﮯ ﻋڎړۈﭔھ لْـۈ شًـآڤـ قـﮈړھ ﭜآ ﻏﭜړ ﭜړﮈ ﻤﭥﭔآھﭜ. ڤـﭜ قـلْـﭔ ڝـآڤـﭜ ﭔﭜلْـقــﮯ ﺢـړۈڤـھ ﻤﮗﭥۈﭔﮧ ﭜسـّﻋﮈ ڝـﭔآﺢـ آلْـلْـﭜ ﮢـۈړ ﻋﻤړﭜ آلْـڒآھﭜ. لْـﭜﭥ آلْـﻋﻤړ شًـﭜ ﭜھﮈـﮯ ﮗآﮢـ ﻤﮢـ ڝـۈﭔھ ﻤآ ﭜﻏلْــﮯ ﻤﮢـ ﻋﻤړﭜ إلْـآ ﺢـڒﮢـﭜ ۈ أآھﭜ. ﻏﭜړ أۈﻋﮈھ لْـلْـأﭔﮈ ۈ ﭔڒﭜﮢـﮧ ۈ ﻋﭜۈﭔھ ﭜﭔقــﮯ ﺢـﭔﭜﭔﭜ ۈﻋ قـلْـﭔﭜ آلْـآﻤړ آلْـﮢـآھﭜ. قد تعرفنا اليوم في موقع صنديد في تصنيف كلمات أغاني ، على كلمات اغنية الصدفة وليد الشامي كلمات مكتوبة كتابة كاملة النسخة الأصلية.
Waleed Al Shami... Maeet Bedonak - Lyrics 2019 | وليد الشامي... ميت بدونك - بالكلمات - YouTube
كتاب الإسلام الديمقراطي المدني للكاتب شيريل بينارد,
يوضح الكتاب رؤية أمريكا الحقيقية للإسلام,
ويعتبر مضمون الكتاب بحث مهم للإدارة الأمريكية, حيث تم وضع استراتيجية خاصة للإدارة الأمريكية لتتبناها من أجل " إعادة بناء
الدين الإسلامي لدمجه فى المنظومة الديمقراطية الحرة. حقوق النشر محفوظه التحميل غير متوفر
الإسلام المدني الديمقراطي: شركاء وموارد واستراتيجيات
تعدد الزوجات. الحدود الجنائية الإسلامية. الأقليات. ملبس المرأة. ضرب الزوجات. الفصل الثاني: إيجاد الشركاء لترويج الإسلام الديمقراطي؛ الخيارات المتاحة [ عدل]
في هذا الفصل استعرضت المؤلفة إمكانات الشراكة المحتملة لترويج الديمقراطية في العالم الإسلامي والمساعدة البناءة في تطوير الإسلام؛ مع اطياف المسلمين المذكورة في الفصل الأول ومَنْ مِن تلك الأطياف يمكنها تبني مبادئ الديمقراطية الغربية والمساعدة في نشرها في العالم الإسلامي. الفصل الثالث: إستراتيجية مفتوحة [ عدل]
في الفصل الأخير من الكتاب وضعت المؤلفة الخطوط العريضة للإستراتيجية التي تقترح تبنيها بهدف دعم تطوير الإسلام الديمقراطي المدني وترسيخ الحداثة وتعزيز التنمية. وفيما يلي بعض ما اقترحته المؤلفة:
دعم الحداثيين أولا، وتكريس رؤيتهم للإسلام لإزاحة التقليديين. دعم العلمانيين بشكل فردي، وحسب طبيعة كل حالة. دعم المؤسسات والبرامج المدنية والثقافة العلمانية. دعم التقليديين- متى وحيثما كانوا من اختيارنا- بما يكفي لاستمرارهم في منافسة الأصوليين، والحيلولة دون أي تحالف بين الفريقين. وأخيرًا؛ ملاحقة الأصوليين بقوة وضرب نقاط الضعف في مواقفهم الإسلامية والأيديولوجية.
الإسلام المدني الديمقراطي (تقرير) - المعرفة
19/04/2008, 12:24 AM
#1
أستاذ بارز
معدل تقييم المستوى
20
الإسلام المدني الديمقراطي: شركاء وموارد واستراتيجيات
كلفت الحكومة الأمريكية مؤسسة راند Rand بإجراء بدراسة حول كيفية مواجهة الأصولية الإسلامية في الشرق الأوسط ووضع استراتيجية تتبعها الولايات المتحدة في هذه المواجهة. قامت بهذه الدراسة الباحثة شيرل بينارد Cheryl Benard وهي زوجة زلماي خليل زاد Zalmay Khalilzad مبعوث الرئيس الأمريكي بوش في أفغانستان وفي العراق سابقا والسفير الأمريكي في العراق حاليا. ولأهمية هذه الدراسة للعالم العربي والإسلامي أقدم ملخصا للمواضيع الهامة فيها. وتكمن أهمية هذه الدراسة في أنها ورقة سياسة Policy Paper قد بدأ العالم الأنجلوأمريكي بتنفيذها بالفعل. تقول هذه الدراسة بأن العالم الإسلامي يخوض صراعا لتحديد طبيعته الخاصة به وهويته وقيمه ومكانته العالمية، مما له تأثيرخطير وجدي على الغرب وعلى الحضارة الغربية وعلى المستقبل، وتقول هذه الدراسة أن العالم كله مهدد بهذا الصراع ولذا يجب تحديد الدور الذي يمكن أن تقوم به الولايات المتحدة وباقي العالم حيال العالم الإسلامي. وتوصي شيرل بينارد بمحاولة الفهم الدقيق للصراح الأيديولوجي الذي يدور ضمن العالم الإسلامي، وتحديد شركاء مناسبين وأهداف واقعية ووسائل لتشجيع وتطوير الصراع بشكل أيجابي يخدم مصالح العالم المتحضر.
الإسلام الديمقراطي المدني! - تنويري
وهم يؤمنون بـ"تاريخانية الإسلام،
4. العلمانيون: الذين يريدون أن يقبل العالم الإسلامي انفصال الدين عن المجتمع والدولة،
اما في الفصل الثاني من الكتاب تبحث الباحثة في الخيارات المتاحة أمام الولايات المتحدة لإيجاد شركاء لترويج ما تعتبره إسلاما ديمقراطيا، إلى أن ذلك يحتاج إلى جهود طويلة المدى.. وتدعوا الباحثة لتحقيق الهدف المرجو. أولا: البدء بدعم الحداثيين من خلال مايلي:
1– نشر أعمالهم الثقافية والأدبية وتوزيعها بأسعار مدعمة. 2– خلق زعامات بينهم ومثل ورموز للاحتذاء بهم
3– تشجيعهم على الكتابة للجماهير العريضة وللشباب وليس الكتابات الأكاديمية فقط. 4-دمج آرائهم في المناهج الدراسية في المدارس والجامعات
5– نشر آرائهم وتفسيراتهم حول الدين والاسلام وذلك لمنافسة آراء وفتاوى الأصوليين والتقليديين الذين يمتلكون مواقع إلكترونية ودور نشر ومدارس. 6– طرح "العلمانية" و"الحداثة" باعتبارهما الخيار الثقافي البديل أمام الشباب الساخط من سياسات الحكام والاحزاب الاسلاميه
7– المساعدة في تطوير منظمات المجتمع المدني من أجل تعزيز الثقافة المدنية. ومن الحداثيين التي توصي الباحثة باحترامهم و"ترميزهم"، بل تقديمهم كـ"أبطال ملهمين للحريات المدنية" نجد خالد أبو الفضل ومحمد شحرور وشريف ماردين وبسام طيبي وهاشم آقاجاري … وغيرهم.
الإسلام الديمقراطي المدني | قارئ جرير
جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة. نبذة عن الكتاب
تُعتبر مؤسسة راند أهم مراكز الدراسات الاستراتيجيّة الأميريكيّة على الإطلاق، ويعدُّها البعض ""العقل الاستراتيجي الأميريكي""، وهي الذراع البحثي شبه الرسمي للإدارة الأميريكيّة والبنتاغون بوجه خاص. وفي إطار الجهود الاميريكيّة لإعادة رسم الخريطة السياسيّة والاقتصاديّة للعالم الإسلامي بعد 11 سبتمبر 2001؛ صدر هذا التقرير/الكتاب. والدراسة تحاول تحديد ملامح الاستراتيجية التي يتعين على الإدارة الأميريكيّة تبنّيها من أجل ""إعادة بناء الدين الإسلامي""؛ وذلك لدمجه في المنظومة الديمقراطيّة الغربيّة. وهي استراتيجيّة تُبنى أساسًا على قطع موارد الأصوليين، ودعم وتمويل الحداثيين والعلمانيين. وهذه الدراسة موجّهة باﻷصل لصانع القرار الأميريكي؛ لاستكمال البُعد المعرفي في السياسات الأميريكية في مواجهة ""التطرف الإسلامي""، فيجب قراءتها في هذا السياق. والانتباه إلى أن المصطلح المستخدم ليس مُطلقًا، بل هو يُعبّر عن رؤية متحيّزة بطبيعتها لإمبرياليّة معرفيّة؛ تسعى لتشكيل ""اﻵخر"" المسلم طبقًا لتصوّراتها الخاصة، والتي تُسبغ عليها مطلقيّة معرفيّة وإنسانيّة.
تُعتبر مؤسسة راند أهم مراكز الدراسات الاستراتيجيّة الأميريكيّة على الإطلاق، ويعدُّها البعض "العقل الاستراتيجي الأميريكي"، وهي الذراع البحثي شبه الرسمي للإدارة الأميريكيّة والبنتاغون بوجه خاص. وفي إطار الجهود الاميريكيّة لإعادة رسم الخريطة السياسيّة والاقتصاديّة للعالم الإسلامي بعد 11 سبتمبر 2001؛ صدر هذا التقرير/الكتاب. والدراسة تحاول تحديد ملامح الاستراتيجية التي يتعين على الإدارة الأميريكيّة تبنّيها من أجل "إعادة بناء الدين الإسلامي"؛ وذلك لدمجه في المنظومة الديمقراطيّة الغربيّة. وهي استراتيجيّة تُبنى أساسًا على قطع موارد الأصوليين، ودعم وتمويل الحداثيين والعلمانيين. وهذه الدراسة موجّهة باﻷصل لصانع القرار الأميريكي؛ لاستكمال البُعد المعرفي في السياسات الأميريكية في مواجهة "التطرف الإسلامي"، فيجب قراءتها في هذا السياق. والانتباه إلى أن المصطلح المستخدم ليس مُطلقًا، بل هو يُعبّر عن رؤية متحيّزة بطبيعتها لإمبرياليّة معرفيّة؛ تسعى لتشكيل "اﻵخر" المسلم طبقًا لتصوّراتها الخاصة، والتي تُسبغ عليها مطلقيّة معرفيّة وإنسانيّة.
شيريل بينارد (بالإنجليزية: Cheryl Benard) مؤلفة يهودية أمريكية من اصل نمساوي، وهي أيضارئيسة منظمة راند، وهي منظمة غير ربحية وخلية تفكير أميركية تأسست في الأصل عام 1948. وتعد بينارد كبار المحللين السياسيين والاجتماعيين، كانت تعمل في أكبر مصنع فكري في العالم، تستمد منه الولايات المتحدة الأمريكية الأفكار والخطط والسياسات، ولشيريل نفوذ كبير في هذا المصنع الفكري أعني (مؤسسة راند)، كما كان لزوجها زلماي خليل زاد نفوذ أيضا في الحزب الجمهوري. اقتباسات بينارد طرحت فكرة الإسلام الأمريكي العلماني، فهي ضد حجاب المرأة بجميع صوره وأشكاله، وضد احتشام المرأة وابتعادها عن مجالس الرجال وعدم اختلاطها بهم. وقد جالت شيريل وطوفت في عدد من بلدان العالم الإسلامي بعد الهجوم على البرجين، وأَلَّفت أو شاركت في أبرز الدراسات التي تناولت التغيير الفكري في العالم الإسلامي، ووضع استراتيجيات لهذا التغيير. وتسنى لها المكوث فترة في فرع راند في الدوحة بقطر، زارت فيها المدارس والجامعات، والتقت الطلاب والطالبات، وزارت مصر قبل الثورة وشاركت في تأليف عن حركة كفاية، كما انتقلت إلى أفغانستان ومكثت فترة هناك التقت فيها طالبات المدارس، والعاملين في المؤسسات الدولية، وشاركت في تأليف دراسة (النساء وبناء الأمة) وهو موضوع هذا المقال، وقد صدرت هذه الدراسة عن مؤسسة راند عام 1429هـ، وبتمويل من قطر.