إعداد المتعلم لما يلي هذه المرحلة من مراحل حياته. الاهداف الخاصة لمادة العلوم ثاني ابتدائى 1443 هـ
ترسيخ إيمان المتعلم بالله سبحانه وتعالى، وتعريفه ببديع صنع الله وروعة ما في الكون من جمال ودقة وتنسيق تدل على قدرة وعظمة الخالق عز وجل. الصف الثاني متوسط - ملف الفاقد التعليمي لمادة العلوم للمرحلة المتوسطة. تزويد المتعلم بالقدر المناسب من الحقائق والمفاهيم العلمية التي تساعده على فهم وتفسير الظواهر الطبيعية وإدراك ما تقدمه العلوم للإنسان من خدمات تيسر حياته وتمكنه من حسن الاستفادة منها. غرس بذور الطريقة العلمية في نفس المتعلم بتنمية اتجاهه للبحث والمشاهدة والملاحظة والتنقيب والتجريب والمقارنة والاستنتاج وتحليل المعلومات والتحقق من صحتها والجرأة في التساؤل ومعرفة أصوله وآدابه وفي إبداء الرأي ومعرفة حدوده. معرفة البيئة وفهم ما يكتنفها من ظواهر مهمة وتسخير العلوم في إصلاحها وتطويرها والمحافظة عليها. توسيع آفاق المتعلم بالتعرف على ما يتميز به وطنه من موارد وثروات طبيعية وتعريفه بنعم الله عليه وعلى بلاده ليحسن استخدامها والاستفادة منها. العناية بالنواحي التطبيقية في العلوم وذلك بإتاحة الفرصة للمتعلم للقيام بالتجارب والاختبارات وتمكينه من اكتساب مهارات يدوية وخبرات عملية.
الصف الثاني متوسط - ملف الفاقد التعليمي لمادة العلوم للمرحلة المتوسطة
الفصل الدراسي الثاني 1436
مشاركات جديدة
موضوع نشيط يحتوي على مشاركات جديدة
لا توجد مشاركات جديدة
موضوع نشيط لا يحتوي على مشاركات جديدة
الموضوع مغلق
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code is متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
قوانين المنتدى
الساعة الآن 04:18 AM
اميرة الشمال البعيد
الاعضاء
#1
ملخص علوم 2 متوسط الفصل1 1437/2016 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اليوم جايب لكم
ملخص علوم ثاني متوسط الفصل الأول 1437/2016
للتحميل اضغط هنااااااااااااااا
املي بالله
نائبة المدير العام
#2
مشكوووووووورة
#3
ارجو مساعدتي بملخص العلوم شاكر تعاونكم
ثقتي بالله
المشرفين
#4
الله يجزاك الخير
والمراد بذكر اللسان: الألفاظ الدالة على التسبيح والتحميد والتمجيد. والمراد بذكر القلب: التفكر في أدلة الذات والصفات، وفي أدلة التكاليف من الأمر والنهي؛ حتى يطلع على أحكامها، وفي أدلة أخبار الجزاء، وفي أسرار مخلوقات الله. وذكر القلب نوعان: أحدهما: هو أرفع الأذكار وأجلها، وهو إعمال الفكر في عظمة الله تعالى وجلاله وجبروته وملكوته وآياته في سمواته وأرضه. والثاني: ذكر القلب عند الأمر والنهي؛ فيتمثل ما أمر به، ويترك ما نهى عنه؛ طمعًا في ثواب الله تعالى وخوفًا من عقابه. أحب الكلام إلى الله تعالى - إسلام ويب - مركز الفتوى. أما ذكر الجوارح: فهو أن تصير مستغرقة في الطاعات؛ ومن ذلك سميت الصلاة ذكرًا؛ فقال تعالى: " فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ " [الجمعة: 9] قال تعالى: " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا " [الأحزاب: 41]. أمر الله تعالى عباده بأن يذكروه ويشكروه، وأن يشغلوا ألسنتهم في معظم أحوالهم بالتسبيح و التهليل، والتحميد والتكبر. قال مجاهد: هذه كلمات يقولهن الطاهر والمحدث والجنب، وقال: لا يكون ذاكرًا الله تعالى كثيرًا حتى يذكره قائمًا وجالسًا ومضطجعًا. وقال ابن عباس– رضي الله عنه-: إن الله تعالى لم يفرض على عباده فريضةً إلا جعل لها حدًا معلومًا، ثم عذر أهلها في حال العذر غير الذكر؛ فإن الله تعالى لم يجعل له حدًا ينتهي إليه، ولم يعذر أحدًا في تركه إلا مغلوبًا على تركه؛ فقال تعالى: " فَاذْكُرُوا اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِكُمْ " [النساء: 103] بالليل والنهار، في البر والبحر، وفي السفر والحضر، والغنى والفقر، والسقم والصحة، والسر والعلانية، وعلى كل حال، فإذا فعلتم ذلك، صلى الله عليكم وملائكته.
أحب الأذكار لله عز وجل - موضوع
فقالوا: يا رسولَ اللهِ، ولا الجهادُ في سبيلِ اللهِ؟، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ولا الجهادُ في سبيلِ اللهِ إلَّا رجلٌ خرج بنفسِه ومالِه فلم يرجِعْ من ذلك بشيءٍ". [1]
عن عبد الله بن عمر -رضي الله عنهما- أنّ الرسول -صلى الله عليه وسلم- قال: "ما مِن أيَّامٍ أَعظَمَ عِندَ اللهِ، ولا أَحَبَّ إلَيهِ مِنَ العملِ فيهِنَّ مِن هذِه الأَيَّامِ العَشرِ؛ فأَكثِرُوا فيهِنَّ مِنَ التَّهليلِ، والتَّكبيرِ، والتَّحميدِ".
أحب الكلام إلى الله تعالى - إسلام ويب - مركز الفتوى
السؤال:
في الحديث أن أحب الكلام إلى الله سبحان الله وبحمده، وفي الحديث الذي مَرّ بنا: أفضل الذكر لا إله إلا الله؟
الجواب:
لا إله إلا الله منها، هي أحد الأربع. احب الذكر الى ه. س: لا، سبحان الله وبحمده حديث أبي ذر؟
الشيخ: هذا فيه نظر، قد يكون منسوخًا، قد يكون: مِن أحب، معنى مِن، التقدير مِن، مِن أحب الأعمال إلى الله؛ لأن أحاديث أحب الكلام إلى الله صريحة في التفضيل، وفي حديث الصحيح الآخر: الإيمان بضع وسبعون شعبة، فأفضلها قول: لا إله إلا الله، وأدناها.. صريح، أدناها إماطة الأذى عن الطريق بعض الأشياء التي قد يُخشى أنها تؤول على أنها "مِن أحب" يعني. فتاوى ذات صلة
كثرة ذكر الله تعالى
لا تبخلوا على انفسكم فوالله هي صحائفكم فاملؤها بما شئتم.
: وكان أبو مسلم يكثر ذكر الله فرآه رجل وهو يذكر الله تعالى، فقال: أمجنون صاحبكم هذا، فسمعه أبو مسلم فقال: ليس هذا بالمجنون يا ابن أخي، ولكن هذا دواء الجنون"
ولا شك أن أفضل الكلام على الإطلاق كلام الله تعالى فقد جاء في سنن الدارمي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:" مَا مِنْ كَلامٍ أَعْظَمَ عِنْدَ اللَّهِ مِنْ كَلامِهِ ، مَا رَدَّ الْعِبَادُ إِلَى اللَّهِ كَلامًا أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْ كَلامِهِ " وقد قال الله تعالى ( إن الذين يتلون كتاب الله وأقاموا الصلاة وأنفقوا مما رزقناهم سراً وعلانية يرجون تجارة لن تبور* ليوفيهم أجورهم ويزيدهم من فضله إنه غفور شكور). ومن أفضل الكلام كذلك تمجيد الله وتسبيحه فقد ثبت في صحيح مسلم عن سمرة بن جندب رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أحب الكلام إلى الله تعالى أربع لا يضرك بأيهن بدأت: سبحان الله ، والحمد لله ، ولا إله إلا الله ، والله أكبر)
وكذلك قول النبي صلى الله عليه وسلم ((كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان حبيبتان إلى الرحمن، سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم)) رواه البخاري. وأما عن الأثر الذي يحدثه فظاهر، فإن القلب الذاكر لكتاب الله تعالى قلب يقظ صالح من الآفات المهلكة، قريب من الله قريب من الصالحين ، بعيد عما يغضبه ، مطمئن دائما ولم لا وهو لله ذاكر، والله قال:" ألا بذكر الله تطمئن القلوب".
الحمد لله. أولًا:
روى "النسائي" في "السنن الكبرى" (7791)، و"ابن حبان" في "صحيحه" (1842) عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ، قَالَ: قُلْتُ يَا رَسُولَ اللهِ: أَقْرِئْنِي مِنْ سُورَةِ يُوسُفَ أَوْ سُورَةِ هُودٍ قَالَ: يَا عُقْبَةُ، اقْرَأْ بِقُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ ، فَإِنَّكَ لَنْ تَقْرَأَ سُورَةً أَحَبَّ إِلَى اللهِ عَزَّ وَجَلَّ وَأَبْلَغَ عِنْدَهُ مِنْهَا، فَإِنِ اسْتَطَعْتَ أَنْ لَا تَفُوتَكَ، فَافْعَلْ. وقد صححه بطرقه الحافظ "ابن كثير" في "تفسيره" (8/ 533): " فَهَذِهِ طُرُقٌ عَنْ عُقْبَةَ ، كَالْمُتَوَاتِرَةِ عَنْهُ، تُفِيدُ الْقَطْعَ عِنْدَ كَثِيرٍ مِنَ الْمُحَقِّقِينَ فِي الْحَدِيثِ " انتهى. وانظر "مسند الإمام أحمد" (17341). وهذا الحديث بوب عليه "النسائي" فقال: " ذِكْرُ فَضْلِ مَا يَتَعَوَّذُ بِهِ الْمُتَعَوِّذُونَ "، انتهى. وبوب عليه "ابن حبان" فقال: " ذِكْرُ الْبَيَانِ بِأَنَّ قِرَاءَةَ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ مِنْ أَحَبِّ مَا يَقْرَأُ الْعَبْدُ فِي صَلَاتِهِ إِلَى اللَّهِ جَلَّ وَعَلَا "، انتهى. والظاهر أنه أراد أحب السور إلى الله في "التعوذ" خاصة ، لا في عموم القرآن. والدليل على هذا ، ما ثبت عن عقبة بن عامر الجهنيّ ، رضي الله عنه ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أنزل عليّ آيات لم ير مثلهنّ: قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ إلى آخر السّورة ، وقُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ إلى آخر السّورة.